قال المدعي العام بباريس إن عملية الدعس بنيس تحمل بصمات الإسلاميين المتشددين رغم اعترافه بأن مسؤولي الأمن ما زالوا يبحثون عما إذا كان المهاجم تحرك وحده أو ضمن مجموعة. مزيد من التفاصيل