ربما شاءت الأقدار أن يكون موت الطبيب العسكري التونسي، فتحي بيوض، قربانا لنجاة ابنه من براثن الإرهاب الأسود ، ودرسا برائحة الدم للشباب المغرر بهم، لا سيما من التونسيين. مزيد من التفاصيل