لم يكن خافيًا على أحد أن سياسة أردوغان لا تروق لكثير من الأطراف داخل تركيا وخارجها، ولم تسلم البلاد من مكائد الأعداء ومن المحاولات المتكررة لزعزعة أمنها واستقرا مزيد من التفاصيل