منتديات المطاريد - عرض مشاركة واحدة - ما هى أسرار الكنيسة السبعة؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 15th August 2010, 07:13 PM Raouf غير متواجد حالياً
  رقم المشاركة : 10
Raouf
Platinum Member
 





Raouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond reputeRaouf has a reputation beyond repute

Raouf's Flag is: Canada

افتراضي

أنا : Raouf




استاذ بروف
طبعا كلام حضرتك على عينى و على راسى

اقتباس
تعلم يا عزيزي أن مصادره الأساسية هي مصادر رسمية مسيحية لا ينكرها أحد ولا ينكر أحد كيف نشأت الحاجة لصياغة "قانون الإيمان" مثلاً.. ولا تاريخ صياغته.. مثلاً أيضًا... بالتالي لا يمكن أن تسمي هذا التناول سباب وخاصة وأن هذا التناول قد تطور إلى علم قائم بذاته اسمه "علم دراسة الكتاب المقدس".

بص من غير زعل اغلب المواقع الاسلامية بتجيب تاريخ مسيحى مش عارف منين بصراحة
و خصوصا فى موضوع قانون الايمان ده
كمان علم دراسة الكتاب المقدس موجود قبل صياغة قانون الايمان بكتير قوى
هذا التناول اوقات بيخرج برة حدود اللياقة لما تسب شخصيات تاريخها يرجع للقرن التانى و التالت و الاول الميلادى و اتهامهم بالكذب و النصب و ............
ترضى لو حد مثلا سب عمر ابن الخطاب او على ابن ابى طالب و اتهمهم بأسوأ الصفات
هذا فى الحقيقة هو رأىى
و اتمنى ان ده ينتهى بس للاسف
احنا المصريين عاطفيين
اذا كان الاهلوية و الزمالكوية بيشتموا بعض و بيخونوا بعض
دى مشكلة ضاربة جزورها فى شعبنا

اقتباس

تسمية المسيحيين بالكفار.. طبعًا هي مسألة عدم لياقة.. لكن واقع الأمر أن المسيحييين لايؤمنون بمحمد (صلعم) ولا بما نزل به.. وهذا معناه في اللغة يكفرون به.. كذلك المسلمين لا يؤمنون بالمسيحية إلا في صياغة واحدة كما تعلم.. هي الصياغة التي يكون فيها عيسى (عليه السلام) نبي وحسب.. والمسلمون يكفرون بغير هذا..
الفعل "كفر" بالأساس هو فعل متعد.. يعني يلزمه مفعول به لكي يكتمل المعنى ويتضح وهذا يحصره في نطاق محدد ولايجعله مطلق.. لا أريد الخوض في صداع لغوي..
وأنا رأيي الشخصي أنه نظرًا لكون الكلمة فظة وغير متداولة في زماننا هذا بمعناها الأصلي في اللغة العربية فهي لذلك مسألة عدم لياقة ومسألة نسبية.. أما من ناحية المعنى الأصلي للكلمة وميزانها.. فأمر آخر.. ولا تجد الكلمة تستخدم إلا في أوساط يشوبها العصبية والتشدد أما في الأوساط العامة للمسلمين العاديين فأعتقد إني لست بحاجة للقول أنها غير متداولة.

كلام جميل
بس كلمة اللياقة دى من حضرتك عجبتنى جدا
حضرتك طبعا تعرف ان المسلمين بالنسبة للمسيحين نفس الكلام و اليهود بالنسبة لينا احنا الاتنين نفس الكلام
بس اللياقة و الذوق بتقول ان الاختلاف لا يفسد للود قضية
و لنترك الحكم لله العادل العارف بخبايا البشر
و لا ننصب انفسنا قضاة نوزع الاتهامات على اخواننا فى البشرية

ده رأى شخصى طبعا ليا
ان المودة اهم بكتير من قضايا شخصية

ورأىى دائما ان الدين مسألة شخصية جدا جدا و كل واحد حر لان محدش بيتحاسب مكان حد
و فى الحقيقة ( و ده رأى شخصى برضه ) انا لا يهمنى مين بقة مسيحى و مين مسلم
و انا مالى . كل واحد حر و لا يجب ابدا ان انصب نفسى مكان الله
تقبل تحياتى

 

 


 
رد مع اقتباس