نفى فتح الله غولن أن تكون له أيُ علاقةٍ بتدبير الانقلاب العسكري في تركيا، قائلا إن هناك العديدَ من الجهاتِ التي يمكن أن يكون لديها دوافعُ للقيام بذلك مزيد من التفاصيل