يمكن تفسير نفاد الطبعة الأولى من ترجمة المستعرب الفرنسي أندريه ميكيل لديوان قيس بن الملوّح "مجنون ليلى" بطبيعة تلك القصة التي تجاوزت شهرتها العالم العربي، وبقيمة وجودة الترجمة ذاتها. مزيد من التفاصيل