لم تكن أوروبا بعيدة عن قلب الملف السوري، ولكن كان هناك أمل بأن تتعامل وفق إعلاناتها عن حقوق الإنسان، بعيدا عن التبعية لتوجهات واشنطن. مزيد من التفاصيل