تعقيب:
لك الله يا شعب فلسطين ..
الجريمة لا دين لها ولا وطن ..
هؤلاء المشردون منذ نيف وستين عاما ..
تضطرهم الحرب الهلية في سوريا ..
إلى البحث عن شتات جديد ..
فلا ترحمهم رصاصات الغدر المجرمة ..
لا أقول ليبية .. او جهنمية ..
فالجريمة في حقنا تصبغ وجوه البشرية جمعاء ..
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ..
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ..
ربنا لا تكلنا إلى من لا يخافك ولا يرحمنا ..
اللهم انتصر للمظلومين ..
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين..