في الوقت الذي أحالت غارات بشار وحلفائه الروس حلب إلى مدينة أشباح وانتشار الأشلاء في أروقة البلدة المنكوبة تحت وقع القصف الوحشي المكثف، لا زالت جامعة الدول العرب مزيد من التفاصيل