قال مستشار مركز الأهرام للدراسات، الدكتور وحيد عبد المجيد،أن مؤتمر القمة لا يتوقع منه الوصول لنتائج لأن الوصول لنتائج يحتاج إلى عمل لكن هذه النوعية من المؤتمرات هي للتشاور ولتبادل وجهات النظر، ولكن من الممكن لهذه التشاورات أن تفتح مسارا جديدا وطريقا مغلقا لحل الأزمة.
وتابع خلال لقائه ببرنامج «وراء الحدث»، المذاع على قناة «الغد» الإخبارية، مع الإعلامية لينا مسلم، إن قضايا الشرق الأوسط تتصدراهتمامات قمة دول الـ 20 في الصين بشكل سنوي، خاصًة في ظل الظروف والتطورات التي حدثت فيما يخص ملف الإرهاب والتقدم النسبي في محاربة تنظيم داعش، مقارنة بما كان عليه في العامين الماضيين.
مزيد من التفاصيل