بعد مرور 26 عاماً تمكن الكويتي بندر المطيري من ضم ابنه ماهر بين ذراعيه، طاوياً بذلك صفحة فراق فرضته ظروف الغزو العراقي للكويت عام 1990.في مزيد من التفاصيل