انباء عن مقتل واصابة العشرات من الجنود المصريين في هجوم مسلح بسيناء - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > ثورة مصر ... 25 يناير 2011

    ثورة مصر ... 25 يناير 2011

    ثورة مصر ... 25 يناير 2011

    انباء عن مقتل واصابة العشرات من الجنود المصريين في هجوم مسلح بسيناء


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 20th April 2017, 09:24 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي استراتيجية عسكرية تقليدية في مصر على الرغم من الهجمات الإرهابية- بقلم: اريك تراجر

    أنا : د. يحي الشاعر






    استراتيجية عسكرية تقليدية في مصر على الرغم من الهجمات الإرهابية- بقلم: اريك تراجر



    اقتباس
    9 نيسان/أبريل، 2017

    [في أعقاب] الهجمات الإرهابية المروّعة التي وقعت في التاسع من نيسان/أبريل، واستهدفت كنيستان لأقباط طنطا والإسكندرية خلال “رتبة قداس الشعانين”، وقُتل فيها العشرات وأصيب كثيرون بجراح، يجب على الجيش المصري أن يقتنع بتحديث استراتيجيته ضد الجهاديين المتمركزين في شبه جزيرة سيناء. وفي حين أن هذه التفجيرات ليست الأولى من نوعها التي يتبنّاها تنظيم «الدولة الإسلامية» بفرعه القائم في سيناء، إلّا أنّ الهجومين المزدوجين في التاسع من هذا الشهر يوحي بأن إمكانيات الجهاديين قد تنامت في الأشهر الأخيرة، وازدادت معها قدراتهم القاتلة، وتحسّنت اتصالاتهم لتتعدى نطاق قاعدتهم في شمال سيناء. ومع ذلك، فإن ديناميات السياسة المصرية الداخلية تجعل من غير المحتمل أن يتبنى الجيش المصري استراتيجية أكثر فعالية ضد تنظيم «الدولة الإسلامية» في سيناء في المستقبل المنظور.

    وتعتبر مصر نفسها في خضم حرب على الإرهاب منذ تموز/يوليو 2013 حين أقدم الجيش المصري بقيادة وزير الدفاع آنذاك عبد الفتاح السيسي على الاستجابة إلى الاحتجاجات الجماهيرية من خلال إسقاط أول رئيس منتخب بالسُبل الديمقراطية، وهو القيادي في جماعة «الإخوان المسلمين» محمد مرسي. وفي حين شكل «الإخوان المسلمون» أبرز أهداف القاهرة في هذه الحرب، لاسيما وأن كوادر «الجماعة» قد تورطت في هجمات محدودة طالت القوى الأمنية والبنى التحتية، فإن الجيش المصري قد بدأ أيضاً بشن حملة كبيرة ضد الجهاديين في شمال سيناء في أيلول/سبتمبر 2013.

    ويحظر الجيش المصري على الصحفيين والباحثين زيارة سيناء لتقييم الوضع فيها، إلا أن الهجمات المستمرة داخل سيناء، والتي غالباً ما تكون مميتة، تشير إلى أن هذه الحملة تبوء بالفشل. وقد شنت الجماعة الجهادية الرئيسية في سيناء، التي أقسمت الولاء لـ تنظيم «الدولة الإسلامية» في تشرين الأول/أكتوبر 2014، العديد من الهجمات. وكما أشار زميلي في معهد واشنطن ديفيد شينكر في تقرير صدر مؤخراً، استخدم تنظيم «داعش» أسلحة متطورة لإسقاط مروحيات عسكرية مصرية، وتدمير دبابة قتالية من نوع “أم 60″، وإغراق قارب دورية مصري قبالة ساحل العريش. كما تبنّى التنظيم تفجير طائرة ركاب روسية في تشرين الأول/أكتوبر 2015، مما أسفر عن مقتل 224 مدنياً. ويقدّر مسؤولون في الحكومة الأمريكية أن ما يقرب من 2000 جندي مصري قد قتلوا في سيناء منذ بدء العملية، وهو عدد مروّع، نظراً لأنّ عدد عناصر تنظيم «الدولة الإسلامية» في سيناء يقدّر ما بين 1,000 – 1,500عنصر.

    وفي حين نجح الجيش المصري بقطع رأس قيادة تنظيم «داعش» في سيناء في صيف عام 2016، إلا أنه ظهرت قيادة جديدة تبدو على صلة أوثق بالقيادة المركزية لـ تنظيم «الدولة الإسلامية»، التي تتخذ من الرقة، سوريا، مقراً لها. ونتيجة لذلك، ازداد استهداف فرع تنظيم «داعش» في سيناء للمدنيين المصريين، وخاصة المسيحيين. وأعلن التنظيم مسؤوليته عن الهجوم الذي وقع في كانون الأول/ديسمبر 2016 في “الكاتدرائية المرقسية” في القاهرة وأودى بحياة 25 شخصاً، ونجح في إخراج مئات المسيحيين من شمال سيناء بعد سلسلة من عمليات القتل التي ارتكبت خلال شباط/فبراير، ثم نفّذ الهجمات المروعة التي وقعت في التاسع من نيسان/أبريل في الإسكندرية وطنطا.

    ولكن على الرغم من اتساع مدّ تنظيم «الدولة الإسلامية» وقدرته على القيام بأعمال القتل داخل مصر، إلّا أنّ الجيش المصري لم يغيّر نهجه. فالقيادات المصرية لا تزال تعتبر نفسها قادرةً على استخدام القوة الصارمة لـ “احتواء” الجهاديين، في حين تتجنب [استعمال] التقنيات الأخف والأكثر تركيزاً لمكافحة التمرد. ولذلك فإن عملية القمع الواسعة التي مارسها الجيش المصري تسببت بنفور أهم مكونات المجتمع في سيناء بمن فيهم بعض الأسر البدوية البارزة في المنطقة، التي رفضت التعاون مع قوات الأمن إلى حين الإفراج عن أقاربها من السجن، بدلاً من ضمان أمن المدنيين في سيناء ومن ثم حشدهم للكشف عن الإرهابيين ومحاربتهم.

    والجدير بالذكر أن معارضة الجنرالات لتقنيات مكافحة التمرد تعزى جزئياً إلى دلالات لغوية: فالقيادات المصرية العليا تعتبر أن تسمية الجهاديين بـ “المتمردين” تمنحهم نوعاً من الشرعية. بيد تعكس هذه المعارضة أيضاً طبيعة الجيش المصري كمؤسسة. وعلى الرغم من أن هذا الجيش لم يشن حرباً برية منذ “حرب أكتوبر” عام 1973 ولم يشارك حتى في أي حرب برية منذ “حرب الخليج” عام 1991، تبقى عقيدة الحرب البرية لدى الجيش المصري ضرورية لوحدته الداخلية. فهذه العقيدة، التي ترتكز على هزيمة الجيش التقليدي عبر الدفاع عن الأراضي أو الاستحواذ عليها، تعتمد على اقتناء أنظمة الأسلحة الكبيرة، سواء من خلال المشتريات أو المساعدات الخارجية. ومن خلال امتلاك منظومات الأسلحة الكبيرة والحفاظ عليها – مع الإشارة إلى أن هذه الأخيرة شملت خلال السنوات الأخيرة غواصات جديدة، وحاملات طائرات، ومقاتلات – يستطيع الجيش المصري تبرير نظام التوظيف والتعاقد الذي يتبعه على نطاق مكثف، الأمر الذي يساعده على إبقاء قاعدته المحلية واسعة والحفاظ على رضا ضباطه.

    كما أن عقيدة الحرب التقليدية في مصر تتيح للجنرالات تقديم أنفسهم على الصعيدين المحلي والإقليمي على حد سواء، كقادةٍ لأعظم جيش في العالم العربي – والجيش الأخير القادر على التصدي لأي تهديد إقليمي (على الرغم من أن الجنرالات امتنعوا بحكمة عن القيام ذلك، عندما طلبت المملكة العربية السعودية مساعدة مصر في سوريا والانخراط بشكلٍ أكبر في اليمن). وبالتالي، لا يميل الجنرالات إلى الانتقال نحو عقيدة خاصة بمكافحة الإرهاب أو مكافحة التمرد، لأن هذا التحول يخلّ بمصالح هامة داخل مؤسستهم الخاصة، بما فيها مصالحهم الخاصة، ويمكن أن يحفز قيام رد فعلٍ داخلي مدمر. وبينما يدرك الجنرالات أهمية هزيمة تنظيم «الدولة الإسلامية» في مصر، فإنهم لا يعتبرون هذه الهزيمة بعظمة الهجوم العسكري الافتتاحي الناجح الذي شنه الجيش المصري في قناة السويس خلال حرب عام 1973، على سبيل المثال. وبالفعل، قبل أن يبدأ الجيش المصري حملته في سيناء خلال أيلول/سبتمبر 2013، كان يعتبر جهود مكافحة الجهاديين مهمةً (أقل شأناً) من مهام الشرطة.

    ومن المغري أن نتساءل عما إذا كان الرعب الهائل لهجومي التاسع من نيسان/أبريل سيخلق ضغطاً سياسياً داخل مصر يرغم الرئيس عبد الفتاح السيسي على تجاوز جنرالاته وتغيير نهج الجيش. ولكن على الرغم من دعوة السيسي إلى إعلان حالة طوارئ لمدة ثلاثة أشهر، إلّا أن ذلك يبدو غير مرجح. وفي حين شجّع السيسي على التسامح مع المسيحيين ودعا رجال الدين المسلمين إلى محاربة الإيديولوجية الإسلامية المتطرفة، إلّا أنه لم يدعم كلماته بالأفعال قط، ربما لأن ذلك يعني الشجار مع المؤسسات والدوائر الانتخابية التي كانت، قبل أربع سنوات فقط، موحدة للإطاحة بسلفه. بيد، على ضوء التصريحات المختلفة التي صدرت عن «الإخوان المسلمين» في التاسع من نيسان/أبريل، بما فيها نظريات شنيعة بتآمر وضلوع الحكومة المصرية و بابا الكنيسة القبطية في الهجومين اللذين استهدفا الكنيستين، فضلاً عن الاعتقاد السائد في مصر بأن جماعة «الإخوان المسلمين» كانت مسؤولة عن مهاجمة عشرات الكنائس بعد الإطاحة بمرسي، سوف تدعم وجهة النظرالقائمة في مصر بأن السيسي والجيش المصري هما الضامنان النهائيان للأمن، حتى وإن كان كلاهما لا يخلو من العيوب.

    ولهذا السبب يتعيّن على واشنطن توخي الحذر. ففي حين يدرك الكثيرون في الحكومة الأمريكية والكونغرس الأمريكي أن الحملة التي يشنها الجيش المصري ضد تنظيم «الدولة الإسلامية» في سيناء تُمنى بالفشل، إلا أن أي انتقاد علني للسيسي أو الجيش سيُفهم في مصر على أنه تهجّم على العاملَيْن الوحيدَيْن اللذين يقفان في طريق الفوضى العارمة. ومن هذا المنطلق، فإن الترحيب الحار الذي لقيه السيسي من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض خلال الأسبوع الأول من نيسان/أبريل يوفّر فرصة نادرة لإجراء محادثة هامة. وبما أن الرئيس ترامب أثبت أنه شريك وصديق مخلص، فيمكنه الآن إجراء محادثة جادة مع السيسي حول ما تستطيع واشنطن فعله لمساعدة القاهرة على تحسين أدائها ضد الجهاديين في سيناء. ويجب أن يتطرق هذا الحوار إلى كيفية تغيير وجهة استعمال المساعدة العسكرية التي تقدمها الولايات المتحدة بقيمة 1.3 مليار دولار سنوياً من أجل دعم تلك الجهود وتفادي تكرر الحادثة المروعة في التاسع من نيسان/أبريل، عوضاً عن تجهيز مصر [بأدوات] الحروب التقليدية من الماضي البعيد.




    سبق التطرقأكثر من مرة و في الماضي، أن أفضل عوامل "نجاح" أي عملية عسكرية وخاصة فدائية ، هي "القدرة علي التفكير مثل الطرف الآخر الدي يهدف إليه وتوجه ضده العملية" ....

    وسبق التعليق أكثر من مرة ، أن "أسلوب التكتل العتادي" المستعمل في داوريات الأمن والإعتماد علي "الأقوال" ، كانا وزلا زالا وسيبقا دائما ، أفضل رد فعل ، ينتظره الفدائي ، حيث أنه يتمكن بدلك، من توجيه "طلقته وقنبلته المضادة" وخاصة الآر بي جي ، ضد السيارة المصفحة ، التي يتواجد غالبا داخلها ، ما يزيد علي ثلثة أفراد ، وبدلك يسبب الخسارة البشرية للعدو ، حيث أن العتاد يسهل دائما إستبداله ، أما "الأشخاص" ...وخاصة الجنود والقادة والضباط والسائقين ، هم من أفضل ما توجه إليه الضربة القاسمة

    علاوة علي أن إستخدام "التكتل" و "أقوال السيارات" حتي المصفحة منهم ، يجعلهم "فريسة سهلة" للكمائن ضد الداوريات

    أثبتت خبرتنا خلال "الخمسينيات" في منطقة قناة السويس ، نجاحها الفعال ضد القوات الإنجليزية ، قبل توقيع معاهدة الجلاء عام 1954 ...

    وأتي الوقت ، وكان العدوان الأنجلو فرنسي علي بورسعيدوغزوها ... وكان أول خطأ يعملونه ، هو "داورياتهم" الراكبة ..ز سواء في سيارتي جيب ولاندروفر أو في مصفحات ..ودبابات ، مما جعلهم "فريسة سهلة" ، مكنتنتا من "إقتناصهم" وإلحاق "خسائر بشرية ضخمة" ضدهم ... هدا علاوة علي أعمالنا الفدائية الأخري ، ومنهم إخنطاف إبن عم ملكة إنجلترا "الملازم توني مورهاوس" وإقتناص وخطف أسلحة الداوريات المترجلة ، والتي جعلت البريطانيين يربطوا حزام البندقية أو المدفع الرشاش لمعاصمهم ...

    كان من أحد وسائلنا في بورسعيد ..ز إستخدام "الدراجات" .. فكان أحدنا ، يستعمل الدراجة ... ويقترب من "سيارة الداورية الجيب" ..وكان يجلس فيها غالبا أربعة جنود ، باللإضافة إلي سائق السيارة وقائد الداورية ، الدي كان أمامه مدفع "برين" رشاش"مثبت ... وما كان علي راكب الدراجة ، سوي نزع فتيل القنبلة اليدوية بأسنانه ، وإلقاء القنبلة بين سيقان الجنود الجالسين في الخلف ، حتي تزداد الهوجة ... وحتي يتمكنوا من التوقف والقفزمن السيارة .. كانت الأربع ثوان اللازمة للإنفجار قد إنقضت ...وتتناشر الأاشلاء والقتلي ...مما حتم علي الجنرال ستوكويل في النهاية ، إلي "مـــنـــع" ركوب الدراجات في بورسعيد وتفتيش جميع المنازل ومصادرة كافة الدراجات في بورسعيد ...ولكننا لم نتوقف ، وأصبحنا نلقي "القنبلة اليدوية" في السيارة ، بعد وضع "زبالة" في طريق سيارة الدورية ، مما يجعلها تبطيء من السير وتتفادها ...

    لم يتوقف "تفكيرنا عن إبداع الوسائل" و "إستبداع الإمكانيات" ...

    وتعلمت قيادات ... وتعلمت جيوش ...وتغيرت أساليب ..وأصبحت التقنية والرؤية "الليلية" متقدمة ، بحيث ، تغيرت أنواع الأسلحة ونظارات الرؤية وتقنيات "توجيه" القنابل و "الصواريخ" ضد السيارات والمدرعات ... وهو ليس مجال لسرد أنواعهم هنا ولكن بالإختصار ... أصبحت "السيارات" و "المدرعات" و "الدبابات" ومن فيهم ، بل والأفراد ، من أســـهـــل أهداف الهجوم ، بعدما أصبحت البصمة "الـــحـــراريـــة" توجه القديفة

    لا زال الجيش المصري ، رغمكافة وتراكم وتكرار ومواصلة عمليات "الهجوم ضد داروياته" ، يستعمل أسلوب "الداوريات ألراكبة" ... وعند التمعن في كافة إعداد وإحصائيات وأحداث "القتل الإرهابي وعمليات الهجوم في سيناء" الموثقة ، سنجد ، أن أكثر قتلانا وخسائرنا من تلك الأعمال الإرهابية ومن نطلق عليهم ":شهدائنا" كان نتيجة مهاجمة سيارات وأقوال و نقاط تفتيش و مواكب داورياتنا

    الإرهابي ، يستعمل "الأسلحة الفردية الحديثة" سواء بنادق قناصة ، أم آر بي جي موجهة يستعمل فيهم "النظارات الليلية" دات إمكانيات "إكتشاف البصمة الحرارية" سواء للرؤية أو للتوجيه ، بينما لا زلنا نستعمل "التسليح التقليدي" ... هدا طبعا ليس تعميم ، في حالة مجموعات "الصاعقة الخاصة" التي تتزود بإمكانيات متقدمة .. في السلاح الشخص أو التدريب ، ولكن دلك ، يتم فقط في حالات "كمائن المهاجمة" لمعاقلهم ... وغالبا يكون التدعيم "الجوي" بطائرات الهليوكوبتر مساعد لتلك المجموعات الخاصة

    إدن لا بدعلي "المسئول العسكري"مهما كانت رتبته ، أن يبدأ في تغيير أسلوب "الإعتماد" علي الداوريات وإستخدامهم ... والتقليل من عدد السيارات في أقـــوال "الداوريات الراكبة" ، والإعتماد المتزايد علي "مجموعات""خاصة التدريب ...متفوقة التسليح بما في دلك نوعية نظارات الرؤية" ، مع الإستعانة بشكل متزايد ، بالتدعيم "الجوي" من طائرات الهليوكوبتر والدي تثبت تقارير العمليات نجاحه بشكل متفوق ، كل مرة يتم فيها تشكيل قوة مشتركة

    يمكنني مواصلة التعليق ، ولكن ليس الهدف هو"مهاجمة الأسلوب"ولكن المطالبة في التمعن فيهم وخاصة الموضوع أعلاه ، حتي نقلل من عدد "القبور المفتوحة" لضحايا الإرهاب وعملياته في سيناء

    مصر تواجه مفترق طري خطير ... ستتزايد حساسية خطورته ، بعد "نــــزوح اللاجئين "الهاربين" أو "المتسللين" إل "إمارة سيناء المزعومة" ، قادمين من سوريا "عبر إسرائيل" و "غزة" وخليجي الــــعــــقـــبـــة و خليج السويس


    أفــــيــــقـــــــي يـــــــا مـــــصـــــــر و إســـــــلمـــــي وطنا وكيانا وأمة



    د. يحي الشاعر

    كان هدا إسلوب

     

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    مقتل, المروحيات المصرية, المصريه, الاسلامى, الحدود, الحدود المصرية, الجهاد, الفلسطسنيه, الكيان الصهيوني, جنود مصريين, سيناء, شهداء, هجوم, هجوم مسلح, والأمن يهاجم الإرهابيين, ضباط وجنود مصريين



    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    هجوم مسلح على شركة بسيناء poza شؤون مصر الداخلية 0 1st October 2011 12:12 PM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]