العرص المهزء الذليل العرة

[NazeeH]

الصحف المصرية والعربية

 

 

[عالي مستواها]

موقف محررج��
اتكسفت له

 

 

[NazeeH]

 

 

[NazeeH]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عالي مستواها موقف محررج�� اتكسفت له

بس هو متكسفش على فكرة .. لأنه متعود على كده ..

بس الأنجاس اللي نفخوه ع الفاضي لغايو مفرقع في وشهم ..

 

 

[NazeeH]

... لن أعلق على تجاهل الرئيس الأمريكى للسيسى لفترة - رغم رؤيته إياه - ولا على نظرة رئيس الوزراء الهندى المستاءة من وجود السيسى فى هذه اللحظة بهذا المكان، ولا على التجاهل التام لوجود السيسى من قبل موظفة المراسم الصينية المكلفة بمرافقة رئيس الوزراء الهندى، فالأمر كله مرجعه خطأ بروتوكولى ارتكبه السيسى وأصر عليه إلى النهاية، رغم أنه كان من الواجب عليه تداركه، لولا أن أنهى أوباما هذا الموقف المهين بمصافحة عابرة للسيسى ... لكننى سأطرح فقط سؤالاً يتصل بالأمن القومى المصرى الذى يبدو أن البعض قد استمرأ توظيفه لترويض المصريين".

وتساءل "حسني": "ما الذى يجبر رئيساً مصرياً على هذا الإصرار "المهين" على مصافحة رئيس أمريكى رغم ما يلوكه النظام المصرى ليل نهار من أخبار المؤامرة التى يقودها هذا الرئيس الأمريكى ضد مصر؟ هل ما شاهدناه هو واحد من مشاهد تعامل مصر مع حروب الجيل الرابع، أم هو مشهد سيريالى للبعد الرابع فى لوحات لا يعرف صاحبها أبعاد لوحته"؟!! ـ



حازم حسني

 

 

[NazeeH]

 

 

[NazeeH]

لماذا يتكبد شعب مصر عشرات الملايين ليُستخف به في شخص رئيسه في هانجتسو في الصين؟ فلتكن رحلته الأخيرة!
https://www.shorouknews.com/…/P…/Worl.../7377225_p.jpg
https://alwafd.org/…/ne…/222ec816db92...b94c66cc56.jpg
على عكس ما يحاول إعلام العهر أن يوهمكم به، لم تلتحق مصر بقائمة الدول العشرين الاقوى في العالم بمجرد ذهاب السلطان البائس لحضور مؤتمرهم في مدينة في الصين.
كل ما هنالك أن مجموعة العشرين دولة الأقوى تستدعي عددا من مساكين الدول للحضور على هامش مؤتمرهم ليضفوا عليه مسحة من الإنسانية لأنها تهاجم باعتبارها معاقل لظلم المستضعفين في العالم، ولم يكن رئيس مصر المسكين الوحيد الذي دُعي، كان مدعوا أيضا، ضمن ثمانية مساكين تشاد والسنغال ولاوس وكازاخستان وتايلاند وسنغافورة. وليس لهؤلاء أن يصوتوا ولا أن يشاركوا في النقاش. ويقيني أن أدوات الحكم التسلطي الفاسد قد أجهدت نفسها في تسول أن تكون مصر من بين المساكين الذين يدون هذه المرة.
لذلك، فقد تصرف الرجل، وعُومل من قبل المؤتمرين، كمتسول فقير اقتحكم مأدبة للأغنياء طامعا في "لقمة طرية".
في الصورة الرسمية للمؤتمر يظهر رئيس مصر مزويا في صف خلفي بينما غريمه، الذي تتطاول عليه حكومته وإعلام العهر المدار من قبله، رئيس تركيا يتوسط الصف الأول يتحدث إلى رئيس الاتحاد الروسي بوتين. وقد نلاعبت صحف العهر المصرية بالصورة الرسمية لتضفي على السلطان البائس مكانة أعلى مما استحق فعلا، بأشكال تدعو إلى السخريةوالرثاء سويا.
وعند وصوله المطار، بالطائرة الرئاسية الضخمة، لم يكن في استقباله الرئيس الصيني، بل موظف أدنى مرتبة، واصطف له حرس شرف من جندي واحد.
إلا أن المؤذي حقا هو مقطع الفيديو المتداول على وسائل التواصل الاجتماعي الذي يبين الطاغية يقف متوسلا في نهاية حشد يصافحه الرئيس الأمريكي وما أن انتهى اوباما من مصافحتهم واندار لينصرف تقافز الرجل معلنا عن نفسه فعاد الرئيس الأمريكي ليصافحه متعجلا وهو مدير وجهه ليغادر.
إن الاستهانة، إن لم تكن المهانة، التي لاقاها الطاغية، لم تلحق به وحده، وإنما طالت مصر وشعبها بجلال قدرهما. ولا تبدو من فائدة عادت على شعب مصر من هذه الزيارة إلا بضع صور مستجداة على هامش طرقات قاعة المؤتمر تجمع السلطان البائس بقادة بعض دول العالم الغنية، ولن تظهر إلا في إعلام العهر في مصر، فليس في صحافة العالم الحرة من يهتم بهذه الترهات. وإن كانوا سيتلاعبون بالصور على أي حال، فما الداعي السفر والتكلفة الضخمة؟
السؤال المُلحّ هو لماذا يتكبد شعب مصر التكلفة الفادحة لهذه الرحلة فقط لكي يستخف به في شخص رئيسه.
ليست إلا رحلة مترفة من مال الشعب بدون أي عائد كما كان الحال في الرحلات الرئاسية منذ أيام الللامبارك الأول.

ليس لدينا حكومة محترمة لتعلن علينا تكلفة هذه الزيارات المتكررة من مال الشعب، ولو كنت أتصور أنهم سيصدقون لتحديت الكذابين الرسميين، العسكري والمدنيين، الأراذل، أن يخرجوا علينا بتكلفة هذه الرحلة ورحلات السلطان البائس الأخرىن التي ينفق عليها من مال الشعب الذي يحرمون أبنائه من التعليم والرعاية الصحية وحتى من حليب الأطفال.
بافتراض جمع من المرافقين والخدم والحشم، والمصورين، يبلغ الخمسمائة، اقدر أن رحلة الصين تكلفت من عرق الشعب المصري ودمه مالا يقل عن عشرين مليون جنيه، وقد يتعدى المبلغ ضعف ذلك الكم المهدر. أي أن تكلفة الصورة التفاخرية السلطان البائس مع أحد قادة العالم، ليوظفها إعلام العهر في نفخ مكانة المسكين قد تصل لعشرة ملايين من الجنيهات.
يحدث هذا في بلد تتسول السلطة الحاكمة المعونة من كل حدب وصوب وتطلب حكومته من أهله شد الأحزمة على بطونهم الضامرة فعلا.
إن كان الحكم العسكري جاد في ضرورة تقشف المصريين فليبدأ بإيقاف الرحلات الخارجية السلطان البائس فليست إلا تمرينات في التبذير السفيه والتفاخر الأجوف.
https://alwafd.org/…/ne…/222ec816db92...b94c66cc56.jpg








نادر فرجاني

 

 

[NazeeH]

 

 

[NazeeH]

 

 

[NazeeH]