26 مارس 1979 توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل كيسنجر قال بحق السماء لماذا يوقع - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    ذكرى من أكتوبر
    (الكاتـب : blue bird ) (آخر مشاركة : Calvinses)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث > إتفاقية كامب ديفيد

    إتفاقية كامب ديفيد ما لها وما عليها

    إتفاقية كامب ديفيد

    26 مارس 1979 توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل كيسنجر قال بحق السماء لماذا يوقع


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 28th March 2019, 11:30 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي 26 مارس 1979 توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل كيسنجر قال بحق السماء لماذا يوقع

    أنا : د. يحي الشاعر





    سعيد الشحات يكتب: ذات يوم
    26 مارس 1979.. توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل..
    وبطرس غالى: «كيسنجر قال: بحق السماء لماذا يوقع السادات على هذه الاتفاقية؟»






    الثلاثاء، 26 مارس 2019 10:00 ص

    أقيمت مراسم الاحتفال بتوقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل فى البيت الأبيض بواشنطن يوم 26 مارس، مثل هذا اليوم 1979.. كان الرئيس السادات ورئيس الحكومة الإسرائيلية «بيجن» والرئيس الأمريكى جيمى كارتر يتوجون مسارهم الذى شهد زلزال زيارة السادات إلى إسرائيل يوم 19 نوفمبر 1977، ثم توقيع اتفاقية كامب ديفيد للسلام يوم 17 سبتمبر 1978، وفى 27 أكتوبر 1978 تقرر منح جائزة نوبل للسلام للسادات وبيجن.. وفى كتاب «ستون عاما من الصراع فى الشرق الأوسط– شهادات للتاريخ- دار الشروق– القاهرة»، ويقوم على حوارات مواجهة أجراها «أندريه فرساى» مع الدكتور بطرس غالى وزير الدولة للشؤون الخارجية أثناء كامب ديفيد، وشيمون بيريز الرئيس الإسرائيلى الراحل.

    يؤكد غالى أن السادات لم يتوجه إلى ستوكهولم لاستلام الجائزة، ويضيف: «كان يمثله هناك سيد مرعى رئيس مجلس الشعب، ففى قرارة نفسه، شعر أن السفر إلى القدس نقطة الانطلاق نحو السلام كان نابعا من مبادرة شخصية منه هو فقط، ولم يبد أنه قبل أن يتساوى بيجن معه». ويتذكر بيريز: «عندما أعلنت النبأ بنفسى لجولدا مائير، رئيسة وزراء إسرائيل أثناء حرب أكتوبر 1973، نظرت إلى ثم قالت بعد لحظات:«نوبل للسلام لبيجن؟.كيف؟.كان يجب منحه جائزة الأوسكار».

    يتذكر غالى مراسم التوقيع: «كنت أجلس بجانب كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكية أثناء حرب أكتوبر، الذى كان يتصرف وكأنه شاهد على عقد زواج، وبعد سنوات من الحدث قص لى السفير الأمريكى فى القاهرة أن كيسنجر قال له فى هذا اليوم: «لماذا، بحق السماء، وقع السادات على هذه المعاهدة؟..كنت سأستطيع الحصول له على أفضل من ذلك»..يضيف غالى: «من الغريب أننى لم أشعر أنى جزء مشارك فى هذه الاحتفالية، شعرت كما لو أننى مجرد مشاهد ولست لاعبا، وبينما كانت تتم عملية التوقيع على المعاهدة سمعنا فى الخارج مظاهرات معادية بشدة لاتفاق السلام: «لقد تخليتم عن العرب، لقد تخليتم عن الفلسطينيين»، ولقد آلمنى ذلك، فكيف شعر السادات إزاء ذلك؟ هذا ما لا أعرفه».. يضيف غالى: «فى المساء، نظم البيت الأبيض حفل عشاء كبيرا، وجاء مجلسى مع زعماء الجالية اليهودية الأمريكية الذين لم يتوقفوا عن ترديد إلى أى حد هم سعداء بهذا السلام، ولكنى كنت معنويا مرهقا جدا ولم أستطع مشاركتهم ولو بقدر قليل فى فرحتهم».

    يكشف محمود رياض، أمين عام جامعة الدول العربية وقتئذ، فى الجزء الأول من مذكراته «البحث عن السلام والصراع فى الشرق الأوسط»: «جاء الرئيس كارتر إلى القاهرة يوم 8 مارس، وأعلن فى خطاب له فى مجلس الشعب التزامه بالحل الشامل وبحقوق الفلسطينيين، ثم زار إسرائيل فى محاولة منه لإقناع الحكومة الإسرائيلية بألا تغلق الباب أمام الحل الشامل، إلا أنه لم ينجح بسبب تمسك بيجن بالحل المنفرد مع مصر، وإصراره على مواصلة احتلال الضفة الغربية وغزة، ولذلك فإنه عندما توقف «كارتر» بمطار القاهرة يوم 13 مارس بعد انتهاء زيارته لإسرائيل، اكتفى فى تصريح له بالحديث عن تحديد العناصر الرئيسية لاتفاق السلام بين مصر وإسرائيل».

    يضيف «رياض»: «أصرت إسرائيل على أن تتضمن معاهدة الصلح نصا يعنى عمليا إنهاء مصر لالتزاماتها العربية المترتبة على عضويتها فى الجامعة العربية واتفاقية الدفاع المشترك، وجاء فى المادة السادسة من الاتفاقية، وحاول الوفد المصرى الإبقاء على التزامات مصر العربية عن طريق وضع تفسير لهذا النص فى ملحق الاتفاقية، إلا أن النص فى الملحق عاد ليؤكد ما جاء فى المادة السادسة التى ورد فيها: «يقر الطرفان بأنه فى حالة وجود تناقض بين التزامات الأطراف بموجب هذه المعاهدة وأى من التزاماتها الأخرى، فإن الالتزمات الناشئة عن هذه المعاهدة هى التى تكون ملزمة التنفيذ».. يعلق رياض: «بموجب هذا النص فإنه فى اللحظة التى تباشر فيها إسرائيل غزو الأردن أو سوريا، لا يحق لمصر مد العون لها، لأن التزاماتها بمعاهدة السلام مع إسرائيل تعلو التزاماتها بالدفاع المشترك مع الدول العربية».

    فى نفس اليوم «26 مارس» وقعت أمريكا وإسرائيل «مذكرة تفاهم»، ووفقا لرياض نصت على: «إن الولايات المتحدة ستتخذ التدابير التى تراها مناسبة فى حالة انتهاك معاهدة السلام والتى قد تتضمن تدابير دبلوماسية واقتصادية وعسكرية»، والتدابير فى فقرة تالية جاء فيها: «إن الولايات المتحدة على استعداد لاتخاذ التدابير التى من شأنها تقوية الوجود الأمريكى فى المنطقة وإمداد إسرائيل بالمعونات العاجلة من أجل وضع حد للانتهاك..وتتعهد بأن تعارض وتصوت ضد أى إجراء أو قرار فى الأمم المتحدة إذا كان له آثار معاكسة على اتفاقية السلام، وستسعى إلى الاستجابة لمتطلبات المساعدة العسكرية والاقتصادية لإسرائيل».

    كيف تصرف السادات أمام هذا الموقف الأمريكى، وكيف استقبلت الدول العربية توقيع المعاهدة؟



    ................."



    د. يحي ألشاعر

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 382 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة د. يحي الشاعر 1 1782 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 857 25th February 2024 01:03 PM
    ستبقي غــزة حـــرة إن شــاء ألله غزة العزة د. يحي الشاعر 1 395 7th February 2024 06:27 AM
    من هم المسؤولون عن "ملفات حرب غزة" في إدارة... غزة العزة د. يحي الشاعر 0 322 29th January 2024 01:31 PM

    قديم 28th March 2019, 12:56 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر







    سعيد الشحات يكتب: ذات يوم

    27 مارس 1979..
    السادات يغضب من مفاجأة أمريكا بتوقيعها مذكرة تفاهم مع إسرائيل
    والدول العربية تقرر سحب سفرائها من مصر










    الأربعاء، 27 مارس 2019 10:00 ص




    فوجئ الرئيس السادات قبل توقيعه معاهدة السلام مع مناحم بيجن، رئيس الوزراء الإسرائيلى يوم 26 مارس 1979، بتوقيع أمريكا وإسرائيل فى نفس اليوم على مذكرة تفاهم بينهما.. «راجع– ذات يوم 26 مارس 2019».. فى نفس الوقت توجهت الأنظار إلى ردود الفعل العربية الغاضبة على توقيع المعاهدة.

    يؤكد محمود رياض، أمين عام جامعة الدول العربية، وقتئذ فى مذكراته “البحث عن السلام والصراع فى الشرق الأوسط»، أن التعهدات التى أعطتها أمريكا لإسرائيل كان من بينها أن أمريكا ستسعى للاستجابة لمتطلبات المساعدة العسكرية والاقتصادية لإسرائيل، كما التزمت أمريكا بالامتناع عن تقديم أسلحة لدول قد تستخدمها ضد إسرائيل، وتعهدت أن تحول دون قيام الدول التى تتلقى أسلحة أمريكية بنقلها إلى أطراف ثالثة قد تستخدمها ضد إسرائيل.

    يكشف رياض أن هذا التعهد كان مفاجأة للرئيس السادات، ويؤكد أن السفير الأمريكى فى القاهرة «أيلتس» سلم صورة منه إلى رئيس الوزراء المصرى ووزير الخارجية مصطفى خليل، فى اليوم السابق للتوقيع عليه بين أمريكا وإسرائيل، دون أى تشاور مع الوفد المصرى الموجود فى واشنطن، ويذكر رياض، أنه نظرا لخطورة هذه التعهدات المعادية لمصر، أرسل «خليل» خطابا إلى «فانس»، وزير الخارجية الأمريكية قبل التوقيع عليها، يذكر فيه أن هذه التعهدات مفاجأة كبرى لمصر، وأن محتوياتها مصدر قلق بالغ للحكومة المصرية، وأن التعريف الجديد لدور الولايات المتحدة يمثل خروجا عن مفهومنا لهذا الدور كشريك كامل وليس كحكم، وأن الولايات المتحدة جعلت من نفسها حكما فى تقرير أى خرق للمعاهدة، بالرغم من وجود مادة فى الاتفاقية لتسوية أى نزاع، وأن الولايات المتحدة بتعهدها هذا إنما تلغى هذه المادة من الاتفاقية، كما تعهدت لإسرائيل بدعمها فى أى عمل تقوم به فى مواجهة خرق المعاهدة، مهما كان هذا العمل تعسفيا، ومستندا إلى إدعاء بوجود انتهاك، وختم رئيس الوزراء رسالته بأن منطلق الوثيقة معوق للسلام.

    يؤكد رياض، أنه فى 26 مارس أرسل رئيس الوزراء خطابا آخر، مؤكدا فيه،رفض مصر للوثيقة، وحذر من تأثيرها العكسى على المنطقة، وأشار إلى أن هذه التعهدات ستمهد الطريق لقيام تحالفات جديدة لمجابهة هذا الحلف، ويعلق رياض: «رفض مصر لم يقف دون تنفيذ السياسة المتفق عليها بين أمريكا وإسرائيل، ولم يكن فى مقدور مصر بعد أن عزلت نفسها عربيا ودوليا أن تقاوم هذا التحالف الأمريكى الإسرائيلى».

    يكشف رياض أنه فى أعقاب القمة العربية فى بغداد 2 نوفمبر 1978، عزم على الاستقالة.. يذكر: «عقدت العزم على الاستقالة، فالعلاقات انهارت بين مصر والدول العربية، وانهار معها أمل تحقيق وحدة العمل العربى الذى كنت أؤمن به وأعمل له، وأرسلت خطاب الاستقالة إلى ملوك ورؤساء الدول العربية فى 22 مارس 1979 ذاكرا فيه أن الرؤساء العرب عند اجتماعهم بالقاهرة فى أكتوبر 1976 كلفونى بالاستمرار فى المهمة التى أتولاها منذ يوليو 1972 كأمين عام لجامعة الدول العربية، وهذه المهمة كانت مبعث فخر واعتزاز كبيرين، فالوحدة العربية هدف آمنت به طوال حياتى، وقضية عملت من أجلها سنوات طويلة من قبل أن تصبح شاغلى الأول كأمين عام للجامعة العربية، وبذلت من الجهود قدر مااستطعت لكى يتوفر ذلك الحد الأدنى، ولكن التطورات التى تمر بها العلاقات العربية أهدرت ذلك الحد الأدني،ولذلك أصبحت غير قادر على الاستمرار فى أداء الرسالة التى آمنت بها وسعيت لتحقيقها، وأرجو اعتبار مهمتى منتهية فى آخر مارس 1979».

    يؤكد رياض أنه أعلن استقالته أمام اجتماع مجلس الجامعة يوم 24 مارس فى مقديشيو، ويؤكد: «زارنى عدد من وزراء الخارجية لاخطارى بأن مجلس الجامعة قرر بالاجماع مناشدتى بالعدول عن الاستقالة، مما كان له فى نفسى بالغ الأثر، فشكرت لهم وللمجلس ثقتهم، وأكدت أن تركى المنصب لا يعنى توقفى عن العمل لخدمة الأمة العربية وقضاياها»، يضيف: فى 27 مارس - مثل هذا اليوم - 1979اجتمع وزراء الخارجية والاقتصاد العرب فى بغداد، وقرروا سحب سفراء الدول العربية من مصر فورا، والتوصية بقطع العلاقات السياسية والدبلوماسية مع الحكومة المصرية خلال شهر، وقرروا تعليق عضوية مصر فى جامعة الدول العربية مع نقل مقرها من القاهرة بصفة مؤقتة إلى تونس، ووقف تقديم قروض أوأى مساعدات اقتصادية للحكومة المصرية، وتطبيق قوانين المقاطعة العربية على الشركات المصرية التى تتعامل مع إسرائيل».. يتذكر رياض: «عندما وصلتنى هذه القرارات كنت فى مكتبى بالجامعة العربية، فاسترجعت مسيرة الأحداث التى تواكبت فى هذا العام الأخير، وانتهت بهذا اليوم الحزين الذى تعلن فيه الدول العربية إنهاء دور مصر القيادى ويرتفع فيه العلم الإسرائيلى، بينما تنزل الأعلام العربية».



    ................."



    د. يحي ألشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    1979, لماذا, مارس, معاهدة, السلام, توقيع, يوقع, وإسرائيل, كيسنجر

    26 مارس 1979 توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل كيسنجر قال بحق السماء لماذا يوقع


    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]