تفريعة قناة السويس ، هل تتكشف الحقيقة رويداً رويداً - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    الماسونية - نشأتها وخفاياها
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : Veronaoqr)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > توعية جماهيرية

    توعية جماهيرية فكرة: Prof

    توعية جماهيرية

    تفريعة قناة السويس ، هل تتكشف الحقيقة رويداً رويداً


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 9th August 2015, 11:04 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي تفريعة قناة السويس ، هل تتكشف الحقيقة رويداً رويداً

    أنا : KANE




    Hazem A. Hosny
    3 hrs · Edited ·
    وما خفى كان أعظم
    ------------------------
    الحوار الذى نشرته صحيفة "الشروق" اليوم، وقامت به حياة حسين مندوبة الصحيفة مع السيد كلاوس لورسن رئيس شركة قناة السويس للحاويات، أعتقده من أهم ما نشر اليوم، فهو يكشف ما كان معروفاً لكنه ظل غير معلن بكل هذا الوضوح
    رئيس الشركة، التي تمتلك شركة ميرسك الدنماركية 55% من أسهمها ولا تمتلك هيئة قناة السويس إلا 10% فقط من هذه الأسهم، يعلن بوضوح أن شركته هي التي وقفت وراء دفع مصر لحفر تفريعة القناة الجديدة، وأن هذا سيوفر للشركة وقتاً ومن ثم أموالاً ... للشركة لا لمصر التى تضغط الشركة عليها لتخفيض بعض الرسوم التى تحصل عليها!!ـ
    الشركة تقف أيضاً وراء مشروع التفريعة الأجدد شرق بورسعيد - وهى صارت تعرف إعلامياً بالقناة الثالثة - وقد بدأ العمل بها فعلاً فور الانتهاء من الاحتفال بافتتاح التفريعة الخميس الماضى ... هذه "القناة الثالثة" لن تستفيد منها إلا الشركة التي تحتكر العمل في هذه المنطقة ... الحكومة المصرية ترى في البدء في هذا المشروع الجديد - على نفقة دافع الضرائب المصرى - وسيلة لإقناع الشركة بمراجعة عقودها مع مصر!!ـ
    واضح من هذه التفاصيل المحزنة حقيقة المشاريع التي يهلل لها المهللون، وواضح الفرق بين عقل الشركة وعقل الحكومة ومؤسسة الرئاسة، والفرق الواضح في السرعات!! واضح أيضاً لماذا خرج علينا كبار المسؤولين بشركة ميرسك الدانماركية ببيانات مدح مشروع حفر التفريعة، وهى البيانات التي هلل لها الإعلام لإقناعنا بأننا لا نفهم شيئاً في اقتصاديات المشروع بدليل أن العالم المتقدم والمتخصص في النقل البحرى إنما يمتدحه ويثنى عليه!!ـ


    اقتباس
    كلاوس لورسن فى حوار مع «الشروق»: «قناة السويس للحاويات» تنقل بعض أنشطتنها من بورسعيد لبيريوس
    طباعة

    حوار ــ حياة حسين

    نشر فى : الأحد 9 أغسطس 2015 - 8:38 ص | آخر تحديث : الأحد 9 أغسطس 2015 - 9:52 ص
    • ارتفاع التكلفة والاضطرابات السياسية وطاقة الميناء الضعيفة دفعت الشركة لنقل جزء من أعمالها إلى اليونان

    • مصر استفادت من ميرسك.. والحكومة المصرية استردت قيمة استثماراتها فى البنية التحتية

    • الشركة تدرس إضافة أنشطة جديدة للعمل فى مصر


    نقلت شركة قناة السويس للحاويات بعض انشطتها من ميناء بورسعيد فى مصر إلى ميناء بيريوس فى اليونان هذا العام 2015، نتيجة لعدة أسباب، منها ارتفاع تكلفة تكلفة الرسوم التى تدفعها الشركة إلى الحكومة المصرية، بحسب كلاوس لورسن، العضو المنتدب للشركة فى حوار مع (الشروق)، فى مقر شركته فى شرق التفريعة.

    تأسست شركة قناة السويس فى عام 1999، وتقدم خدمات شحن وتخزين الحاويات بالإضافة إلى تشغيل ميناء شرق بورسعيد للحاويات، وتمتلك مجموعة ميرسك الدنماركية، أكبر شركة للنقل البحرى التجارى فى العالم، 55% من «قناة السويس لتداول الحاويات»، وتتوزع الحصة الباقية بين شركة «كوسكو باسيفيك» الصينية بنسبة 20% من الشركة، وتمتلك هيئة قناة السويس 10% من الشركة، بينما تبلغ حصة البنك الأهلى المصرى 5%، والنسبة المتبقية تمتلكها شركات خاصة.

    ارتفاع التكلفة

    ترتفع تكلفة الرسوم التى تدفعها الشركة للحكومة المصرية بنسبة تتراوح بين 3% و4% أو ما يوازى 25 ألف دولار، مقارنة بتكلفة الرسوم فى اليونان، ويقول لورسن إن هذه الرسوم لا تتعلق بعبور القناة، ولكن انواعا اخرى من الرسوم يتم دفعها فى الميناء.
    وكانت مفاوضات أخرى لشركة ميرسك، وعدد من الشركات الأخرى العاملة فى السوق المصرية قد نجحت فى دفع الحكومة لخفض رسوم عبور القناة، بحسب ما ذكره عمرو البيبانى، المدير العام لشركة «ميرسك مصر للشحن»، فى محاضرة ضمن عدة محاضرات نظمتها شركة ميرسك وقناة السويس للحاويات فى محافظات القاهرة والاسماعيلية وبورسعيد بمناسبة افتتاح قناة السويس الجديدة نهاية الأسبوع الماضى.

    وتتركز أنشطة شركة كوسكو باسفيك الصينية، التى تمتلك 20% من قناة السويس، فى اليونان، لذلك «وجدت قناة السويس للحاويات أن أثينا مكان مناسب لنقل بعض الاعمال إليها»، يقول لورسن.
    أسباب أخرى دفعت قناة السويس لنقل بعض اعمالها إلى اليونان، يضيف لورسن، وهى عدم الاستقرار السياسى فى مصر منذ ثورة يناير عام 2011، والذى أثر سلبا على نشاطها فى مصر خاصة فيما يتعلق بعمليات الاتصالات وتبادل المعلومات، «كنا لا نستطيع توقع عدد السفن المارة بالقناة فى وقت من الأوقات».
    وفى حديث له مع وسائل إعلام محلية وأجنبية يوم الاربعاء الماضى، فى ميناء شرق التفريعة، قال لورسن إن كل ثانية يكون هناك إجراء يتم فى الميناء، لذلك هناك شبكة اتصال قوية ومؤمنة تربط كل الميناء والاعمال المختلفة به. يضيف أن المسألة ترتبط أيضا بقدرة الميناء والقناة على استيعاب حاويات أكبر، «بمعنى إذا أردنا رصد أسباب نقل بعض اعمالنا لليونان يمكن أن نقول إن هناك أمورا ترتبط بالتكلفة وأخرى لها علاقة بالاستقرار السياسى، وأيضا السعة الانتاجية»، لكنه لم يحدد حجم أعمال شركته التى تم نقلها إلى اليونان، «لا أتذكر حاليا نسبتها من إجمالى أعمالنا فى مصر».

    وإنشاء قناة السويس الجديدة، كانت من المشروعات التى دفعت فى اتجاهها ميرسك، وفى تصريحات خاصة لـ(الشروق) الأسبوع الماضى، قال البيبانى إن «قناة السويس الجديدة ستساهم فى تقليص الوقت الذى تستغرقه السفن فى الانتقال بين بورسعيد والسويس من 18 ساعة إلى 11 ساعة، لأنها ستسمح بحركة المراكب فى الاتجاهين بدلا من اتجاه واحد»، وأضاف أن شركته وحدها ستوفر 4900 ساعة سنويا من الوقت الذى تستغرقه السفن الخاصة بها والتى يصل عددها إلى 1400 مركب»، واستطرد: «مؤكد سيكون هناك عائد إضافى، فالوقت يعنى نقود، لكن لا أستطيع تقديره». وبحسب البيبانى، فإن «ميرسك» وشركات عديدة طالبت هيئة قناة السويس بإنشاء هذا المشروع، وقال، «كان لنا دور كبير فى اقناع الحكومة المصرية فى ذلك كوننا من أكبر الشركات العاملة فى مصر». ويتضمن المشروع الجديد توسيع وتعميق تفريعات البحيرات الكبرى والبلاح بطول 37 كم، ما يسمح بعبور السفن حتى غاطس 66 قدما فى كل مناطق القناة.

    السيسى صاحب أغلبية شعبية

    وعن توقعاته للاستقرار السياسى فى مصر، والذى سيبنى على أساسه خطط الشركة المقبلة، قال لورسن إن الرئيس عبدالفتاح السيسى يحظى بأغلبية شعبية، لكنى لا أدرى إذا كان هذا سيكفل الاستقرار السياسى، «أنا اتمنى، وانت كمصرية من المؤكد أنك تعرفين أكثر منى»، ويضيف «نحن نقيم فى مصر ونعمل بها وواصلنا العمل بها فى الأوقات الصعبة التى مرت بها».

    عقد متميز

    حصلت ميرسك العملاقة التى تمتلك حصة أغلبية فى قناة السويس على عقد متميز للعمل فى مصر، يمنحها مميزات كبيرة، ويراها كثيرون مجحفة لمصر، لكن لورسن لا يعتقد ذلك، «أنا لست متأكدا أن ميرسك لديها عقد جيد جدا مع مصر، ثم ماذا يعنى عقد متميز؟».
    يقول لورسن إن الحكومة المصرية استطاعت استرداد كل استثماراتها التى ضختها فى البنية التحتية، «وطالما حدث ذلك فهذا يعنى أنه كان اتفاق جيد بالنسبة لمصر». ويضيف عاملا آخر ليدلل على أن مصر استفادت من ميرسك، وهو أن الشركة استطاعت تحقيق تحسنا ملحوظا فى الخدمات اللوجستية، «فى وقت الحكومة لم تكن تستطيع عمل ذلك»، وهو ما انعكس على صادراتها خاصة فى مجال المواد الغذائية.
    ويرصد عاملا ثالثا يرى أنه مهم جدا، وهو أن ميرسك وفرت «الآلاف» من الوظائف للمصريين.

    وحصلت ميرسك على حق انتفاع لمدة 49 سنة لمحطة حاويات، وهو يعتبر عقدا مجحفا لمصر، وفقا لبيان من الجبهة الشعبية لتنمية محور قناة السويس منذ عدة أشهر، وكانت تقارير صحفية قد أشارت إلى مطالبات من شركة ميرسك للحكومة المصرية بتنفيذ التزامات خاصة بالبنية التحتية، وتتمثل فى إقامة قناة جانبية فى شرق التفريعة، وأشارت تقارير أخرى، على لسان مسئولين حكوميين، إلى أن الحكومة المصرية تعتزم استخدام مسألة إقامة القناة الجانبية كورقة ضغط على ميرسك فى مفاوضات بدأت معها منذ عدة أشهر لتعديل شروط العقد.

    وفيما رفض لورسن التعليق على إعادة المفاوضات مع الحكومة المصرية على تعديل شروط العقد، أعلنت الحكومة المصرية نهاية الأسبوع الماضى وأثناء الاحتفال بالقناة الجديدة، عن بدء العمل فورا فى القناة الجانبية، والمعروفة إعلاميا بالقناة الثالثة، بطول 9 كيلومترات، وبتكلفة استثمارية قد تصل إلى 100 مليون دولار، وفى مؤتمر صحفى، لمحمود رزق، عضو مجلس إدارة هيئة قناة السويس، الأربعاء الماضى، قال إن القناة الجديدة التى ستمولها الهيئة يتم إنشائها فى إطار اعداد البنية التحتية تمهيدا لتنمية شاملة، وذلك ردا على تساؤل متعلق بأن شركة القناة ستكون المستفيد الوحيد من إقامة القناة الجانبية، نظرا لأنها تمثل محطة الحاويات الوحيدة العاملة فى شرق التفريعة.

    ويرى لورسن أن شركته «اتسمت بالعبقرية» فى مصر، حيث خلقت هذا النشاط فى هذه المنطقة بأقل مخاطر ممكنة، ويقول «لكل هذه الأسباب فإن مساهمة شركته فى مصر ضخمة جدا جدا»، ويستطرد أن شركته تسعى لزيادة هذه المساهمة، وتدرس إضافة أنشطة جديدة مثل عمليات التوزيع.

     

    الموضوع الأصلي : تفريعة قناة السويس ، هل تتكشف الحقيقة رويداً رويداً     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : KANE

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    في ذكر 25 يناير القبض على اشرف حمدي شؤون مصر الداخلية حشيش 1 2367 26th January 2021 07:57 PM
    البدائل الحرة للبرامج الكمبيوتر والإنترنت Mafia 19 5857 13th November 2020 07:50 PM
    خلاصة القول في تعديلات الدستور توعية جماهيرية حشيش 1 1570 5th February 2019 12:26 PM
    من عين جمال عبد الناصر تاريخ مصر KANE 0 3673 3rd February 2019 07:29 PM
    نزلة السمان - كنا هناك من اجلكم شؤون مصر الداخلية حشيش 3 1875 21st January 2019 05:37 PM

    قديم 12th August 2015, 09:51 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE





     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 13th August 2015, 03:40 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE






    ﻢﻧï؛« 2 ساعة
    مصراوي


    القوى العاملة: استمارات توظيف قناة السويس الجديدة "لا تعني وجود فرص عمل"


    كتبت- نورا ممدوح:

    قالت الدكتورة ناهد عشري - وزيرة القوى العاملة والهجرة - إن الوزارة تعمل على تجهيز قاعدة بيانات بالشباب الراغب في العمل بمشروعات قناة السويس الجديدة ، لوضعها تحت تصرف مسئولي العمل بتلك المشروعات للاستعانة بالمؤهلات والخبرات المطلوب.

    جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقدته اليوم "الخميس " بديوان عام للوزارة بالتنسيق مع مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة حول "تعزيز العمل اللائق لعمال الموانئ" وإطلاق عدد خاص من مجلة "شغلانة" الصادرة عن مكتب المنظمة بالقاهرة.

    وأضافت الوزيرة أن الاستمارات التي تم الإعلان عنها لا تعني وجود فرص عمل متوفرة في هذه المشروعات في الوقت الحالي ، ولكن الهدف منها عمل قاعدة البيانات للتسهيل على الشباب ومساعدة القائمين على المشروعات في الاختيار.

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 17th August 2015, 07:35 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 4
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE














     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 19th August 2015, 08:26 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 5
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE




    !For Medical Professionals Only



    https://www.tahrirnews.com/posts/2834...88%D9%8A%D8%B3

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th August 2015, 10:37 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 6
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE




    اقتباس
    Amr El-Hawary

    من ساعة ما عملنا قناة السويس الجديده وقلنا انها هدية مصر للعالم والاقتصاد العالمي شغال ينهار كل يوم عن التاني.. أحسن.. عشان يحرّموا بعد كده يسيبوا الكوكب كله وييجوا ياخدوا هدايا من عندنا.


    Yasser Negm


    خد عندك يا سيدي:

    - شركات الملاحة العالمية قررت خفض رحلاتها عبر قناة السويس ابتداءا من أول سبتمبر بنسب تتراوح ما بين 10 - 15%...من حيث عدد السفن وحجمها كمان...نتيجة أزمة انخفاض التصدير من الصين..بالتوازي مع تدهور الإقتصاد الأوروبي..الاتنين مع بعض أدوا ان معدل الملاحة الحالي أكتر من الإحتياج بحوالي 30%..
    والرحلات ماعادتش مغطية تكاليف الوقود حتى..
    يعني متوقع في المستقبل القريب..تخفيض الرحلات يتضاعف..
    - مش متوقع الوضع ده يتغير لمدة 3 سنين على الأقل..
    - اللطيف بقى ان شركة ميرسك..الشركة الوحيدة اللي كانت بتمدح في مشروع التفريعة (لمصالحها الخاصة المتعلقة بميناء شرق بورسعيد)..وإعلام الإنقلاب كان طاير بمديحها ده..الشركة دى أول شركة خفضت رحلاتها بنسبة 10%..من شهر فات..في عز مولد الترعة..وماحدش جاب سيرة..
    شوف الغدر..وشوف تخلف الحكومة المصرية...(هانمشيها تخلف إذا أحسننا الظن)...
    - نمو الصين حالياً هو الأسوأ من 25 سنة..(مافيش أى حد بيفهم في السلطات المصرية فكر في الموضوع ده وهم بيصرفوا عشرات المليارات على التوسعة...غير فوايد الشهادات اللى هاتتحملها الميزانية..على حساب الصحة والتعليم والنضافة والكهربا والصرف الصحي؟؟!! )
    - ال15 شركة اللى شغالة في النقل البحري بين آسيا وأوروبا..أغلبهم خسروا فى ال6 شهور الأولى من السنة..ولو استمر الوضع كده هايفلسوا ويقفلوا..ومش هايتبقى غير 4-5 شركات..



    كل المكتوب أعلاه مصدره الWall Street Journal

    https://www.wsj.com/articles/shipping...ute-1439997480

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 26th August 2015, 10:56 AM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 7
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE




    وهم إيرادت القناة الجديدة ينكشف بعد أسابيع من افتتاحها

    الثلاثاء, أغسطس 25, 2015 | شريهان أشرف | 1:11:25 م


    ”الاثنين الأسود” هو الاسم الذي وصفت به صحيفة الفاينانشال تايمز أداء البورصات العالمية أمس الاثنين، والذي سجلت فيه تراجعات قوية بعد أن منيت بورصة الصين بأكبر خسارة يومية منذ الأزمة المالية العالمية، وجاء أداء البورصة المصرية الاثنين متماشيًا مع الرؤية الضبابية للأسواق العالمية، حيث تراجع مؤشرها الرئيسي بنسبة 1.92% عند 6654.6 نقطة، مسجلاً أدنى مستوى منذ ديسمبر 2013.

    في الوقت الذي أرجعت فيه التايمز انخفاض إيرادات قناة السويس أمس أيضًا بنسبة 9.0% لتراجع أداء البورصة وأداء التجارة العالمي، ومن ناحية أخرى وصل انخفاض إيرادات قناة السويس 4% في يونيو الماضي؛ ليصل إلى 431.6 مليون دولار مقارنة بـ 449.6 مليون دولار في مايو الماضي، وهو ما أعلنته بوابة “معلومات مصر” التابعة لمجلس الوزراء.

    ويبدو أن قناة السويس لم تعد تحتل بأريحية صدارة الممرات المائية العالمية، فمصر افتتحت مشروعها الخميس 6 أغسطس من الشهر الجاري، وعلى الرغم من توقعات الخبراء والفريق مهاب مميش، رئيس هيئة قناة السويس، بزيادة الأرباح في خلال أيام؛ لأن القناة الجديدة ستخفض وقت انتظار السفن من 18 ساعة إلى 11 ساعة، وهذه الساعات السبع ستساهم في توفير ملايين الجنيهات في مصر خلال ساعات، إلا أن ذلك لم يتحقق حتى وقتنا الحالي.

    وقامت وزارة المالية المصرية نفسها بالتحذير فى بيانها المالي للموازنة الجديدة، من التأثير السلبي لضعف الطلب فى أوروبا على مصر، سواء على الصادرات المصرية أو على قناة السويس، أو على السياحة الواردة من أوروبا، ما يعني توقع حدوث هذا التأثير السلبي.

    وعن ذلك يقول الدكتور خالد عبد الفتاح، أستاذ التمويل والاستثمار بجامعة عين شمس، إن تفريعة القناة الجديدة لن تؤثر على الدخل القومي لمصر في الوقت الحالي، مؤكدًا أن ربطها بارتفاع وانخفاض البورصة كان خطأ من الأساس، مشيرًا إلى أن الحديث عن زيادة إيرادات القناة من 5.3 مليار دولار سنويًّا حاليًّا إلى 11 أو 13 مليار دولار أمر غير صحيح، فلا علاقة بين إنشاء مجرى ثانٍ للقناة وزيادة دخلها، فالأمر مرتبط بحجم التجارة العالمية التي تمر عبر مصر، والتي لا تتجاوز من 1 إلى 2% فقط من حجم التجارة العالمية.

    ولفت “عبد الفتاح” إلى أن الخسائر التي حققتها البورصة وقناة السويس في الأيام الماضية ليست على مصر وحدها، بل على العالم أجمع، وهو ما يؤكد أن الأرباح التي طرحتها هيئة قناة السويس كانت مجرد أوهام لخداع الشعب المصري، في حين أن المكاسب والخسائر تتوقف على حركة الاقتصاد في العالم والتجارة العالمية أيضًا.

    وأوضح أستاذ التمويل والاستثمار أن التراجع في إيرادات القناة في الوقت الحالي بسبب تأثر التجارة بضعف الطلب حاليًّا في أوروبا، والذي انعكس على نمو الواردات السلعية بدول اليورو التسعة عشر، بنسبة 1 % فقط خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي، مع تراجع قيمة الواردات فى 11 دولة من دول الاتحاد الأوروبي.

    ومن جانبه أكد أشرف شندي، الخبير الاقتصادي، أن الانخفاض في البورصة أمس جاء عالميًّا وليس على مصر وحدها، وهو ما يؤكد أن هناك خللاً في الاقتصاد العالمي ككل، مشيرًا إلى أن الجميع يعلم أن مصر تعاني من أزمات اقتصادية داخلية، بالإضافة إلى الخارجية، فجاءت صادمة بالأمس.

    وأوضح “شندي” أن تراجع نسب قناة السويس وحدوث عجز بها جاء صادمًا لكثيرين؛ لأن فيه تناقضًا مع افتتاح محور القناة الذي من المفترض أن ينهض بمصر اقتصاديًّا، ولكن الخطأ الحقيقي كان من الآمال بنيت على ذلك المشروع، فتم وضعه في غير إطاره الحقيقي.

    وتابع أن “التقديرات المستقبلية لقناة السويس مبالغ فيها، وفي ظل الركود الاقتصادي العالمي في الوقت الحالي، فإن خطأ تقديرات قناة السويس يقارب الـ 50%، وبالتالي فإن المشروع ليس مربحًا خلال السنوات التي تم تحديدها، ولكن على المدى الطويل ومع الانتعاش الاقتصادي العالمي سيكون مربحًا”.



    المصدر https://elbadil.com/?p=931442

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 27th August 2015, 01:37 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 8
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE




    حسابات الرئيس.. وحساباتنا!

    مقالات حازم حسني 2015-08-27 05:21:08 طباعة

    لم أكن أسعى لهذا الموقف الثقيل على نفسى، ولا أنا سعيد به.. أعنى أن أجد نفسى مضطرا لمناظرة الرئيس فى حساباته الاقتصادية، وفى أسلوب إدارته المالية، فليس هذا مقام الرئيس، وما كان ينبغى له أن يكون، أما وقد ارتجل الرئيس كلماته أمام الندوة التثقيفية التى عقدها الجيش يوم 16 أغسطس، وقرر وهو فى نشوة الارتجال أن يعطينا دروسا فى الحسابات المالية، فإنه يكون واجبا علينا أن نصحح له -ولجمهور المصريين- هذه الحسابات؛ فبقاؤها بغير تصحيح إنما يكون إقرارا منا بصحتها، وتفويضا لصاحبها باعتمادها فى التخطيط للمستقبل الاقتصادى والمالى للبلاد!

    مضطرون للمناظرة إذن بعد ما لاحظناه من أن الرئيس لا يكف فى أكثر خطبه وأحاديثه عن التأكيد على عمق هذه الحسابات الاقتصادية، وعلى ما حبا الله صاحبها من قدرة استثنائية على الإدارة المالية، مطالبا الشعب -وأحيانا كبار المسؤولين فى الدولة- بأن يطمئنوا لهذه الحسابات؛ فقد رأيناه وسمعناه فى أكثر من مناسبة يوجه حديثه إلى الشعب -وأحيانا إلى الحكومة- مؤكدا معرفته الكاملة بمشكلات مصر، حتى إنه يراها كما يرانا، ويعرف حلولها كما لا يعرفها أحد غيره، لكن المسألة كلها -من وجهة نظره- مسألة تمويل، فإذا توفر التمويل اختفت المشكلات!… هكذا ببساطة، وكأن توفير وتخصيص الموارد المالية ليس فى ذاته أصل المشكلة التى تواجه أى مخطط اقتصادى!

    هذا التوجه لدى الرئيس، وأعنى اعتقاده فى استثنائية قدراته الاقتصادية، وفى مهارته فى الإدارة المالية للبلاد، إنما يحتاج إلى المراجعة، ولوقفة صادقة مع الرئيس، قبل أن يستفحل الأمر وننتهى إلى كارثة اقتصادية ومالية لن تستأذن أحدا إذا ما اكتملت شروط تحققها! فلا خير فينا -والحال هذه- إن لم نقلها، ولا خير فيه إن لم يسمعها ويتدبرها!

    دعونا نبدأ مراجعتنا لحسابات الرئيس، التى لا تتفق مع حسابات المنطق الاقتصادى والمالى، مما قاله أمام الندوة التثقيفية فى تبريره لقرار تقليص مدة حفر تفريعة قناة السويس إلى سنة واحدة، بأننا كنا سندفع فائدة على مبلغ العشرين مليار جنيه -تكلفة المشروع- عن كل سنة إضافية يستغرقها التنفيذ، وأنه باختصاره مدة التنفيذ قد قام بتوفير ما كانت ستتحمله الدولة مقابل سعر الفائدة عن هذه السنوات الإضافية!! الشىء الغريب حقا هو أن أحدا من الحضور أو المراقبين لم يعلق على هذا التبرير الغريب الذى يفتقر إلى أبسط قواعد المنطق والحساب الاقتصادى والمالى، على الرغم من أنه كان بين الحضور حائز على جائزة نوبل يحثنا دائما على التفكير العلمى وعلى عدم إهدار قيمة العقل!!

    دعونا هنا نفند منطق السيد الرئيس، فبديهيات الإدارة المالية تقول بأن تحدد دراسة الجدوى أولا المدة الزمنية اللازمة لتنفيذ المشروع بأقل تكلفة ممكنة، فى ضوء ما هو متاح من إمكانات مالية وقدرات تنفيذ هندسية وما هو متوقع من عائدات، ثم استنادا إلى دراسة الجدوى هذه يتم الاقتراض -إن كانت ثمة ضرورة للاقتراض- بدفعات متتالية حسب التقدم فى مراحل التنفيذ، ومن ثم تتوالى التدفقات المالية اللازمة فى وقتها لا قبل الحاجة إليها، فلا يكون السؤال عن «كم تكون قيمة القرض؟» منفصلا عن سؤال «متى نحصل على دفعة القرض، ومتى نسددها؟»، وبذلك ينتفى سداد الفائدة على قروض غير مستغَلة!

    ما حدث فى مشروع حفر التفريعة هو أن إشارة البدء فى المشروع، وتكليف شركات المقاولات بالبدء فى العمل، قد سبقا حتى أى قرار يتعلق بشكل التمويل، وكان تعليق الرئيس ساعتها هو أن «مصر أمانة فى أعناقنا جميعا»، فلا يطالبنه أحد بأى استحقاقات مالية! ولأن هذا الأسلوب التطوعى لا يصلح فى إدارة المشروعات العامة، خصوصا إذا كانت بحجم مشروع حفر تفريعة لقناة السويس، ولأن شركات المقاولات قد عبرت وقتها عن انزعاجها من هذا التوجه، فقد تمت تسوية الأمر لاحقا بطرح شهادات استثمار قناة السويس، وتم تجميع 64 مليار جنيه فى نحو أسبوع، مما هلل له الجميع رغم عدم حصافته المالية، فالمبلغ لم يكن مطلوبا كله دفعة واحدة لتمويل المرحلة الأولى من المشروع التى تكلفت -وفقا لحديث الرئيس- 20 مليار جنيه فقط من أصل 64 مليارا تم تجميعها، وهو ما يعنى أن هيئة قناة السويس قد تحملت مبلغ خمسة مليارات و280 مليون جنيه قيمة سعر الفائدة على 44 مليار جنيه لم يكن المشروع بحاجة إليها فى مرحلته الأولى!

    منطق الرئيس إذن فى حكمة اختصار مدة الحفر لسنة واحدة إنما يدينه فى تبديد هذه المليارات دون ضرورة! لكن دعونا من هذا كله فهو استغراق فى تفاصيل لا صلة لها بالواقع المالى للمشروع، وتفترض -كما قال الرئيس- أننا لن نتحمل قيمة سعر الفائدة عن العشرين مليار جنيه الأولى خلال السنوات القادمة؛ بيد أننا سنتحمل فى الحقيقة سعر الفائدة عن هذا المبلغ -وللمبلغ الذى لم يستخدم بعد- لمدة أربع سنوات قادمة حتى لو كنا قد انتهينا من الحفر فى شهر لا سنة! فسعر الفائدة لا تتحمله هيئة قناة السويس عن مراحل تنفيذ المشروع، وإنما عن مجمل شهادات الاستثمار المكتتب بها! ففى كل الأحوال ستتحمل الهيئة مبلغ سبعة مليارات و680 مليون جنيه سنويا لمدة خمس سنوات قيمة الفوائد وحدها دون أصل الدين، أى مبلغ 38 مليارًا و400 مليون جنيه خلال السنوات الخمس، وهى مدة استحقاق الشهادات، بغض النظر عن تكلفة المرحلة الأولى، وبغض النظر عن مدة التنفيذ!!

    حسابات الرئيس إذن التى برر بها اختصار مدة التنفيذ إلى عام واحد بدلا من ثلاثة أو خمسة أعوام هى حسابات خاطئة بكل أسف، ولم يكن من الملائم أن يقع فيها الرئيس لولا إصراره على ارتجال كلماته ظنا منه أنها ستمر مرور الكرام على خاصة الناس كما مرت على عامتهم! ويبقى ما لم يتحدث عنه الرئيس وهو أن اختصار مدة التنفيذ إنما اضطر المسؤولين عن المشروع للاستعانة بشركات عالمية، وبكراكات يبلغ عددها ثمانية أمثال عدد الكراكات التابعة لهيئة قناة السويس، مع ما فرضه هذا -طبقا لقوانين العرض والطلب- من زيادة التكلفة، ومن نزيف للعملة الصعبة أثر سلبا -ولا شك- على احتياطى النقد الأجنبى للبلاد، فضلا عن أن الإنجاز قد صار يُنسَب عالميا إلى الشركات الأجنبية التى نفذته لا الشركات المصرية كما تدندن بعض وسائل الإعلام!... ومع ذلك يبقى العمل الهندسى والإشرافى الذى قامت به القوات المسلحة المصرية حاضرا ومقدرا كما سبق أن كتبت فى مقال سابق أشاد بحضور العضلات الهندسية ونبه إلى غياب العقل الاقتصادى!

    ملاحظة أخيرة تتعلق بحديث الرئيس عن أن عدد السفن التى تعبر القناة قد زاد بنحو 45% منذ اليوم التالى لافتتاح المشروع، وأننا نكون بذلك قد استرددنا ما دفعناه فيه!! لن أكذب الرئيس فى ما يتعلق بزيادة أعداد السفن من كذا وأربعين سفينة إلى كذا وستين، فربما كان هذا صحيحا، لا أدرى، لكن فهم هذه الزيادة -إن كانت قد حدثت- إنما يتطلب علما بتحليل السلاسل الزمنية، خصوصا ما يتعلق بالمعاملات الموسمية... فهطول الأمطار فى فصل الشتاء هو زيادة موسمية فى حجم الأمطار التى تهطل على مصر، لكنها لا تؤثر على المتوسط العام لها، وهكذا عدد السفن التى تعبر القناة، فهى قد تزداد فى بعض المواسم وقد تنخفض فى غيرها، لكن يبقى المتوسط العام سنويا هو المعيار، وأى مراقب يتحلى بالعلم كان عليه الانتظار حتى نهاية العام لمعرفة متوسط أعداد السفن العابرة، لا أن يتهور فيعتقد أن هذه الأعداد قد زادت بنسبة 45% لمجرد أن أحد الأيام كان ممطرا بالسفن أكثر من غيره!!

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 11th September 2015, 01:01 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 9
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE




     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 8th October 2015, 06:52 PM KANE غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 10
    KANE
    Brigadier General
     






    KANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond reputeKANE has a reputation beyond repute

    KANE's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : KANE







    اقتباس
    الأونكتاد يحذر: نمو التجارة العالمية يتباطأ.. وقناة السويس وصادراتنا سيتأثران
    محمود نجم

    نشر فى : الخميس 8 أكتوبر 2015 - 10:04 ص | آخر تحديث : الخميس 8 أكتوبر 2015 - 10:04 ص

    العيسوى: نحن فى حالة تخلف تمويلى
    الخفيف: مصر لم تضع قيودا كافية على التدفقات الرأسمالية.. وهذا سبب انخفاض الاحتياطات

    قال التقرير السنوى لمنظمة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، الأونكتاد، إن معدل نمو الناتج العالمى سيصل إلى ما بين 2% و2.5% خلال العام الحالى 2015، وأن نمو حركة التجارة العالمية سيتباطأ، ما يؤدى إلى انخفاض التوقعات بنمو حركة السفن داخل قناة السويس، وبالتالى تباطؤ نمو الإيرادات.

    وقال محمود الخفيف، مسئول الشئون الاقتصادية بوحدة مساعدة الشعب الفلسطينى بالأونكتاد، والذى قام بتقديم التقرير، إن أزمة الاقتصاد العالمى فى 2008 لم تنته، وأن السياسات التى سببت الأزمة تمت العودة إليها، «ربما ظهرت بعض المؤشرات فى الشهور الماضية»، يقصد تأثر عدد كبير من البورصات العالمية والسلع بتخفيض أسعار بعض العملات وتباطؤ الاقتصاد الصينى.

    ويتوقع التقرير أن ينمو الاقتصاد العالمى بنسبة تتراوح بين 2% و2.5%، هذا العام، وهو، إن حدث، سيمثل انخفاضا عن العام السابق.
    وتوقع التقرير أن عمليات التسيير الكمى التى تقوم بها الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبى واليابان، لن تحسن من أوضاع اقتصادات هذه الدول، كما سيتراجع معدل نمو أفريقيا إلى حدود الـ3%، وسيصل معدل النمو فى أمريكا اللاتينية إلى 0.5%، بينما ستبقى منطقة جنوب وشرق آسيا عند معدل الـ5%، ولكنه يظل اقل مقارنة بالـ10% التى تحققت فى 2010، بالإضافة إلى نمو سلبى «انكماش» فى دول الاتحاد السوفييتى السابقة وشرق أوروبا، «هذا يعنى أن الطلب على صادراتنا سيتراجع».

    وقال الخفيف إن التقرير يُظهر أن الاقتصاد العالمى لم يخرج بعد من أزمة 2008، فظاهرة التضخم فى التمويل التى حدثت فى 2008، بدأت فى الظهور مرة أخرى.
    كما يشير التقرير إلى أن نصيب الأجور فى تراجع مستمر كنسبة من الناتج المحلى، ما يعنى تراجع الطلب الداخلى، مقارنة بنصيب الأرباح الذى يتزايد دائما.

    ويقول التقرير إن التجارة العالمية لم تتعاف بعد من أزمة 2008، «نتوقع زيادة ضعيفة فى حركة التجارة، وبالطبع سيؤثر هذا على قناة السويس، فسيحدث لها تباطؤ فى النمو مقارنة بالتوقعات السابقة».
    كما سترتفع أسعار السلع ارتفاع طفيفا فى عامى 2015 و2016، أى أنها لن تتعافى من انخفاضات فى الفترة الماضية.

    وفسر الخفيف ظاهرة تضخم التمويل بأنه فى 1980 كان حجم التمويل العالمى يساوى ربع الناتج العالمى، ويساوى حجم التجارة العالمية، وفى 2008 كان حجم التمويل 8 أضعاف حجم التجارة و3 أضعاف حجم الناتج العالمى، بسبب وجود مضاربة على الأسعار المستقبلية للسلع والعملات وحتى ديون الدولة، ووجود سيولة زائدة على احتياجات العملة، «ده حصل لما إللى كانوا بيحكموا مصر بيضاربوا على ديون مصر».
    أما عن الوضع الحالى، فيقول الخفيف إن الدول الكبرى تضخ سيولة فى برامج التحفيز الكمى ولكنها لا تذهب للاستثمار الحقيقى بل للمضاربة والعائدات السريعة، «ما يعنى أننا عدنا للسياسات السابقة، وهو أمر مضر بالطبع».

    وتطالب منظمة الاونكتاد بخلق نظام عالمى يوفر السيولة بشكل منضبط، ويحمى الدول من الصدمات المالية ويوفر تمويلا للتنمية.
    وبخصوص قدرة الدول على تحمل الصدمات، قال الخفيف «إن مصر لديها نظام رأسمالى منفتح، ولم تضع قيودا جيدة على التدفقات الرأسمالية، ما سبب انخفاض الاحتياطات من النقد الأجنبى بعد ثورة يناير 2011، حتى صندوق النقد الدولى لا يمنع وضع البنك المركزى قيودا على رءوس الأموال».

    ويوصى تقرير الأونكتاد بعدم الاعتماد بشكل كبير على مصادر النمو الخارجية مثل الصادرات والسياحة، بل يجب الاعتماد على النمو المدفوع بالطلب الداخلى.

    من جانبه قال ابراهيم العيسوى، الخبير بالمعهد القومى للتخطيط، إن تقرير البنك الدولى الصادر منذ أيام يتحدث عن صعوبات فى توفير التمويل طويل الأجل، وهو التمويل المطلوب للتنمية.
    ويشير تقرير الأونكتاد إلى تفاقم أزمة الديون السيادية التى أمتدت لدول متقدمة وليس فقيرة فقط، «هناك تحول فى مصادر تمويل الدول من المصادر المعتادة إلى البنوك الخاصىة وبنوك الظل وهى بنوك خاصة لا تخضع للقواعد التى تخضع لها البنوك الأخرى، وهى البنوك التى سببت أزمة الرهن العقارى فى 2008».

    ويشير العيسوى إلى أن أقدار الدول النامية مرتبطة بأقدار الدول المتقدمة نتيجة التبعية التاريخية واعتمادها على الاستثمارات الخارجية، «هذا يؤثر على سياساتنا الاقتصادية مثلما حدث من خصخصة وضبط وإعادة هيكلة للاقتصاد وفتح للسوق فى الثمانينيات والتسعينيات، ما جعل منتجاتنا فى منافسة غير عادلة مع شرق آسيا، ما كان له أثر تدميرى على الصناعات المصرية، وتفكيك وتراجع التصنيع عندنا وفى الدول النامية، وظاهرة أخرى غير مستقلة عن هذا النسق، وهى التوسع فى القطاع غير الرسمى»، وفقا للعيسوى.

    وانتقد العيسوى سياسات التحرير الاقتصادى التى تصر الحكومة على اتباعها، «مصر طبقت ما جاء فى كتاب التحرير الاقتصادى بحذافيره، خصخصة وتحرير سوق وتقليص دور الحكومة فى الاقتصاد وحتى الخدمات، وتوقعوا أن يقوم القطاع الخاص بما لم تقم به الحكومة، وماذا كانت النتيجة؟ النمو كان 4% فى عهد مبارك، مقارنة بـ10 و12% فى شرق آسيا فى نفس الوقت، وأصبح الاقتصاد المصرى أكثر هشاشة، فالتحرير قبل التمكين خطر محقق، كما أن الساسة المصريين لم يستفيدوا من بعض النصوص فى اتفاقيات منظمة التجارة وصندوق النقد لتقليل طوفان الواردات».

    كما اشار العيسوى إلى أنه حتى النمو الذى حققه الاقتصاد المصرى كان يشوبه الخلل، «نصيب الصناعة التحويلية فى الدخل القومى حاليا 16%، وهو نفس المستوى فى أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات، فى المقابل هناك جزء كبير من استثمارات القطاع الخاص تذهب إلى الاستثمارات الترفيهية والسياحية، ونحن نحتاج إلى التضييق على الاستهلاك غير الضرورى، وتشجيع استهلاك الطبقات الأفقر، التى لا تظهرها البيانات الرسمية بشكل جيد، فالجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء تعتمد على وضع خط فقر منخفض جدا فيصبح عدد الفقراء قليل جدا».

    كما أشار العيسوى إلى موطن خلل آخر فى الاقتصاد المصرى وهو انخفاض نسبة الاستثمارات الحكومية إلى الانفاق العام حتى وصلت إلى 7%، «نسبة ضئيلة جدا، وهذا بالطبع لا يكفى للصرف والمياه والكهربا، وكما قلنا فالقطاع الخاص لم يحل محل الدولة».

    وبلغ معدل الادخار المحلى 5% من الناتج المحلى فى مصر، مقارنة بـ14% معدل ادخار، ما يعنى أن الفجوة التمويلية فى مصر تبلغ 9%، وفقا لبيانات البنك المركزى، «لو قارناه بالصين فقد وصل هذا المعدل فى بعص الأحيان بها إلى نصف الناتج الصينى ما دفع الاستثمار بمعدلات عالية، أما نحن فنحتاج إلى الدعم الخارجى الذى يأتى مع شروط سياسية معينة أو ظروف سياسية معينة».

    وتطالب منظمة الاونكتاد بضرورة اعتماد الدول بشكل أكبر على الموارد المحلية وليس الخارجية، لتمويل التنمية، «إحنا محتاجين 4 أشياء، على عكس السياسات الحالية للحكومة»، وفقا للعيسوى، وأولها الحد من الاستهلاك غير الضرورى، حتى تتم زيادة المدخرات المحلية، وثانيا التحكم فى تدفقات الاستثمار الخارجى، وبنقول إن الاستثمار كله خير، لكننى أرى أن الاستثمار فى الترفيه مش خير، وضار بالتنمية ويفتح شهية المجتمع على الاستهلاك».

    وثالثا يطالب العيسوى بإعادة هيكلة الإنفاق العام لبنود أكثر أهمية، وزيادة معدلات الضرائب وتصاعديتها، ورابعا تقوية التمويل المحلى، حيث بلغ معدل التشغيل «نسبة الإقراض والخصم إلى إجمالى الودائع» 40%، «إحنا فى حالة تخلف تمويلى».

    ويشير التقرير إلى أن نظم المشاركة بين القطاع الخاص والعام لم تكن ناجحة فى كثير من الأحيان «ونحن نعرف هذا فى مصر، وأنا لا أقول بأن نغلق هذا الباب ولكن الأمر يتطلب الحذر عند كتابة عقود الشراكة».
    ويشير التقرير أيضا إلى أن معونات التنمية حول العالم فى تراجع مستمر، «من حقنا أننا نطالب بهذه المعونات نتيجة ما سلبته الدول الكبرى منا فى عهود سابقة، والأمم المتحدة طالبت بأن تصل قيمة المعونات إلى 0.7% من ناتج الدول الغنية ولكن الآن هى تدور حول 0.3% فقط»، وفقا للعيسوى.

    كما طالب العيسوى بتخفيض أرباح الجهاز المصرفى أو فرض ضرائب عليه «28% من موازنة الحكومة فوائد تذهب للجهاز المصرفى، وهذا لا يخدم التنمية أبدا»، وفقا للعيسوى.
    واتفق الخفيف مع هذا الرأى، «يحصل القطاع المصرفى على 4% من قيمة الديون الحكومية والخاصة كأرباح، وكل 1% يتم تخفيضه من هذه الأرباح تعنى انخفاض فوائد الديون وعجز الموازنة بعشرات المليارات».

    https://www.shorouknews.com/news/view...6-fd93f8be595e

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    الحقيقة, السويس, تتكشف, تفريعة, رويداً, قناة

    تفريعة قناة السويس ، هل تتكشف الحقيقة رويداً رويداً

    « الموضوع السابق | الموضوع التالي »

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]