كفاح منطقة القنال من أجل الجلاء .. السويس والأسماعيلية وبورسعيد

[د. يحي الشاعر]

الصحف المصرية والعربية

اقتباس ما تقوله الصحف التعبير اليومي يوم الاثنين 19 نوفمبر 1951 القنابل تقتل قائد الجيش معركة (الإسماعيلية) مدينة الإرهاب ليلا ونهارا المقر البريطاني ، منطقة القناة ، الأحد خاضت القوات البريطانية معركة مع الشرطة المصرية الليلة الماضية ومرة ​​أخرى اليوم في مدينة الإسماعيلية الإرهابية. تم العثور على الرائد JCS McDowell ، من Royal Signals ، مقتولاً بعد الاشتباك الليلي. وقتل ضابط بريطاني ثان اليوم وأصيب ثلاثة من رجاله. أصيب مدنيان بريطانيان. وبحسب ما ورد قُتل تسعة مصريين. وأثارت الاضطرابات في كل من الحامية البريطانية والشرطة المصرية بأمر من وزير الداخلية المصري ، سراج إد. دين. وبدعم من مجلس الوزراء ، أمر الوزير الشرطة بـ "إطلاق النار في الأفق على أي بريطاني يهاجم شرطيًا أو مدنيًا مصريًا". بدأ القتال اليوم عندما أطلقت الشرطة المصرية النار على الشرطة العسكرية البريطانية بالقرب من قصر المحافظين بالإسماعيلية. اندلعت أعمال الشغب وحاصر حشد عائلة بريطانية في متجر. انتقلت عائلات أخرى إلى نادي البحرية الملكية. هناك حشد ثان يحاصرهم. تدخلت القوات في عملية الإنقاذ ، ولكن تم تجميدها بنيران كثيفة من الشرطة المصرية. حاولت سيارة إسعاف نقل جندي بريطاني مصاب وأجبرت هي الأخرى على العودة. هرع رجال العائلة المالكة لينكولن إلى المدينة من رقصات الشاي وكرة القدم. قاموا بقيادة قوافل إنقاذ جديدة وقادوا العائلات البريطانية إلى بر الأمان في معسكر للجيش. عندما انسحبت شاحنات الإنقاذ من البلدة ، بدأت المدافع الرشاشة في إطلاق النار. كان القناصة المصريون الجاثمون في الأشجار يطلقون النار من بنادقهم على أي بريطاني. حذرت إذاعة القوات البريطانيين الذين بقوا في منازلهم في شققهم "لا تخرجوا. لا تتسكع في شرفتك. أغلق أبوابك واذهب إلى السرير ". وطوقت الشرطة العسكرية البلدة وأوقفت حركة المرور. مر مراسل بريطاني ، السيد رالف تشامبيون ، من صحيفة Sunday Pictorial ، في سيارة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني. أصابته رصاصة مصرية في قدم واحدة إصابة طفيفة. توقف إطلاق النار في ظل هطول مطر بعد ثلاث ساعات في السادسة مساءً. ثم بدأت مرة أخرى. توجّهت شرطة سلاح الجو الملكي البريطاني إلى مكان الحادث بسيارات مكافحة الشغب. وبعد ذلك أعلن المصريون أن شرطتهم قد أخلت القسم الأوروبي من الإسماعيلية. من مسافة قريبة بدأت المعركة الأولى في الساعة العاشرة مساء أمس. واستغرقت العملية خمس ساعات ، وبعد هذا الاشتباك ، عُثر على الرائد ماكدويل وهو يتعرض للضرب المبرح وأطلق عليه الرصاص في صدره من مسافة قريبة. كان يرتدي نقبة. كانت جميع شاراته وأوراق هويته مفقودة. وكذلك كانت محفظته ومسدسه. ولم يكن من أفراد القوة البريطانية المتورطة ، ويجري التحقيق في وفاته. في هذا الاشتباك الأول أصيب السيد بيتر باكلي من راديو القوات. يقال أن حالته حرجة. "كانت دورية تابعة للفرقة الأولى من لينكولن تقوم بفحصها ليلا في الإسماعيلية ورأت ما يبدو أنه مدني مصري نائم على الرصيف. اقتربت منه الدورية ووجدت أنه مساعد بالشرطة المصرية مسلح ببندقية. صرخت ثكنات الشرطة وأطلقت النيران ، وخرج نحو 60 شرطيًا من الثكنات وأطلقوا النار في جميع الاتجاهات ، وانسحبت الدورية البريطانية إلى الساحة الفرنسية المحاطة بالأشجار وردّت بإطلاق النار. ثم وجه المقدم د. وقال ان رجال الشرطة خرجوا من ثكناتهم وهم يفجرون الابواق ويطلقون النار على السيارات المارة ". حماية البريطانيين توقفت الشرطة عن إطلاق النار عندما صرخ أحد ضباطها "أوقفوا إطلاق النار" من خلال مكبر صوت مرتفع على شاحنة تابعة للجيش البريطاني. قال الجنرال سير جورج إرسكين ، الضابط العام ، قائد القوات البريطانية في مصر ، إن دورية لينكولن كانت تقوم بجولة في المدينة لحماية العائلات البريطانية. وأضاف: "بينما تتواجد العائلات البريطانية في الإسماعيلية ، سأبقي القوات هناك لحمايتها ليلًا ونهارًا" - كتب مراسل عسكري Express News Service Express: منطقة القناة هذا الأسبوع لتشغيل قطارات للقوات البريطانية ، وقد هجر عمال السكة الحديد المصريون.

حتي نتمكن من معرفة ، ما يدعيه أو يكتبه الإنجليزعن وكفاج أهل المنطقة ضد تواجدهم وإحتلالهم ومعسكراتهم في منطقة ألقنال ، تم نسخ الموضوع أعلاه من موقع جنود الجيش الإنجليزي ( منطقة قناة السويس ) ومترجم تلقائيا من جوجل ....ولابد علينا أن لا ننننسي ونتذكر دورا إيجابيا قام به عديد من ضباط ألبوليس المصري في مساعدة المصريين ضد الإنجليز في منطقة ألقناة ، كما حدث أيضا في بورسعيد خلال عمليات المقاومة السرية المسلحة 1956

د. يحي ألشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

جسر YMCA في الفردان - انفجرت قنبلة ضخمة مخبأة في بارو بالشارع على الجسر في الساعة 14:30 بعد مقتل الأخت أنطوني.

تقديراً للموقف بعد إطلاق النار على الأخت أنطوني خارج الدير بالإسماعيلية

القوات الموجودة خلف الحاجز المقامة على الطريق من الإسماعيلية إلى القنطرة

قوات تقوم بدورية بالإسماعيلية عقب مقتل الأخت أنطونيوس أثناء محاولتها حماية الدير من الاستيلاء على العصابات المصرية.

حتي نتمكن من معرفة ، ما يدعيه أو يكتبه الإنجليزعن وكفاج أهل المنطقة ضد تواجدهم وإحتلالهم ومعسكراتهم في منطقة ألقنال ، تم نسخ الموضوع أعلاه من موقع جنود الجيش الإنجليزي ( منطقة قناة السويس ) ومترجم تلقائيا من جوجل ....

د. يحي ألشاعر
[/RIGHT]

 

 

[د. يحي الشاعر]

عمليات الملوك 1951-52
مثال: Royal Dragoons 1st Btn 1950-52
خطط للتعامل مع أي اضطرابات مدنية. في 15 أكتوبر

اقتباس في 12 أكتوبر 1951 ، أعلن البرلمان المصري أنه يعتزم في المستقبل القريب إلغاء المعاهدة. كانت هناك تهديدات بهذا خلال العام الماضي وكانت هناك خطط للتعامل مع أي اضطرابات مدنية. في 15 أكتوبر ، انتقل RHQ في المساء في تمرين للفوج. في حوالي الساعة 22:00. ووردت رسالة من المخيم تفيد بأن المرحلة "أنا" من الأمر باتخاذ احتياطات أمنية مختلفة وشيكة. بحلول منتصف الليل ، كان من الواضح أن الوضع يتدهور بسرعة وتم اتخاذ الترتيبات للعودة إلى المخيم. وبحلول الساعة الثامنة صباحاً تم تنفيذ المرحلة الأولى والثانية والثالثة وغادر عاصقن معسكره إلى الإسماعيلية للقيام بمهام بمنطقة بورسعيد والإسماعيلية. تم استدعاء كل من كانوا في إجازة. تم إيقاف دورات 'C' Sqdn وإعطاء التعليمات بأن 'C' Sqdn يجب أن يحولوا على الفور إلى Sabre Sqdn. بحلول الساعة 10:00 صباحًا ووردت معلومات تفيد بحدوث أعمال شغب خطيرة في الإسماعيلية وأن النافي قد دمرت وشنّت هجمات على ممتلكات بريطانية. لسوء الحظ ، لم يكن عبد السقدن ، على الرغم من قربه من مكان أحداث الشغب ، على اتصال بعد بمقر اللواء وكان جاهلاً بالحدث. خلال النهار ، تم تشكيل القوة الصليبية من مقر فوج ، تحت قيادة بطارية واحدة. Regt. ، شركة واحدة Inf. Fld. أمب. والمفرزة REME. ووردت بعد ظهر اليوم تعليمات بإجلاء جميع العائلات من السويس على الفور وإيوائهم في طوابير الوحدات. ووردت معلومات تفيد بحدوث أعمال شغب خطيرة في الإسماعيلية وأن النافي قد دمرت وشنّت هجمات على ممتلكات بريطانية. لسوء الحظ ، لم يكن عبد السقدن ، على الرغم من قربه من مكان أحداث الشغب ، على اتصال بعد بمقر اللواء وكان جاهلاً بالحدث. في مساء يوم 18 أكتوبر 1951 وردت معلومات تفيد بأن الجيش المصري أرسل قوة تحتوي على بعض الدبابات باتجاه الشمال عبر خط السكة الحديد في منطقة محطة ريبيكي وأمرت القوة الصليبية بإنشاء حاجز لحماية الجانب الشمالي الغربي. من منطقة فايد. وتجمعت القوة في المنطقة الواقعة شمال مطار فايد ليلاً وفي البداية سجلت المدافع الخفيفة أهدافًا في الصحراء وألقى سلاح الجو الملكي البريطاني منشورات تأمر المصريين بالانسحاب فورًا إلى خط إرسكين. بحلول الساعة 1300 امتثلوا وعادت القوة الصليبية إلى المعسكر. خلال الأسبوعين التاليين ، انسحبت جميع العمالة المحلية تدريجياً ، مما ألقى بعبء ثقيل على القوات البريطانية في المنطقة. وشهدت منطقة الإسماعيلية اعتداءات عرضية ، وكان قرية عسكر تعمل بكامل طاقتها في حراسة الطرق وخطوط المواصلات في هذه المنطقة. في التاسع من نوفمبر ، انتقل "ب" سقدن إلى فيري بوينت للتخلص من "أ" سقدن وفي الثاني عشر من نوفمبر كان لهم أول اشتباك عندما تعرضت إحدى القوات التي كانت تقوم بمرافقة القوافل بين الإسماعيلية وتي كي في كمين ثلاث مرات. ردوا على النار ولم يلحق أي ضرر. وتدهور الوضع الأسبوع المقبل وتقرر إجلاء جميع العوائل البريطانية من الإسماعيلية. كان هذا مهمة كبيرة حيث كان هناك تقريبا. 600. ساعد ب'سقدن في الإخلاء وشارك أيضًا في أعمال شغب في البلدة يومي 17 و 18 تشرين الثاني (نوفمبر). في 26 نوفمبر ، عاد 'ب' سقدن إلى الفوج وحل محله 'ج' سقدن الذين تم تنظيمهم بالكامل بصفتهم صابر سقدن المكونة من 4 قوات سيبر. وبدلاً من فترة الراحة التي كان يأملها "ب" سقدن ، وجدوا أنفسهم منخرطين في منطقة السويس بين الخامس والعاشر من ديسمبر نتيجة الهجمات المصرية على محطة التنقية في السويس. تم وضع سقدن بالكامل تحت قيادة ويلفورس ، بينما ساعدت فرقة واحدة من 'A' Sqdn في تطويق السويس. كانت فترة عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة هادئة لحسن الحظ ، وأعفى A 'Sqdn من' C 'Sqdn في Ferry Point في 17 ديسمبر خلال هذه الفترة' A 'Sqdn كانوا ملتزمون بشدة بقوات واحدة في بورسعيد تعمل مع HMS Gambia و ال بقية تشارك في دوريات خط أو داخل الإسماعيلية. كانت الدوريات الخطية مهمة جديرة بالخير تتألف من تسيير دوريات ليلا على طرق الكابلات والسعي لمنع المصريين من حفرها وسرقة الكابل. في ليلة 17 ديسمبر ألقيت قنبلة على سيارة جيب بالقرب من كاراكول. قتل ضابط وتحطمت السيارة الجيب. كما تم إطلاق نيران كثيفة على الحفلة من قبل الشرطة داخل كاراكول. أمرت فرقة واحدة باستعادة الجيب والإبلاغ عن الوضع. تم إطلاق نيران كثيفة على القوات حتى تم إسكاتها بواسطة بيسا و 2 مدقة موجهة ضد كاراكول. ثم تم استرداد الجيب وبعد تبادل آخر لإطلاق النار انسحبت القوات. تم إرسال جندي آخر لإنقاذ قافلة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني التي تعرضت لإطلاق نار على طول طريق TEK ، تلا ذلك مواجهة قصيرة باستخدام مدقة 2 و Besa ، وتم مرافقة القافلة إلى بر الأمان. خلال هذه المواجهة ، كان الفتيترز في طريقهم للمساعدة ، وعبروا الإسماعيلية ، تم إطلاق النار عليهم من أحد المساجد ، ورد ذلك بمدفعين من طراز برين مما أدى إلى إسكات القناصين تمامًا. وشهدت الأضرار التي لحقت بالمبنى على دقتها. في 13 كانون الثاني (يناير) 1952 ، كان هناك هجوم منظم على BTE وتم استدعاء Sqdn وأطلقوا بيساس الخاصة بهم لبعض الوقت قبل استعادة الهدوء. في 15 كانون الثاني (يناير) ، نفذت 4 من عناصر "ب" سقدن بقيادة كتيبة حرس الحدود عملية تفتيش في قرية الحماندا القريبة من مدينة تك ، حيث تم استقبالهم بنيران أسلحة خفيفة ثقيلة. اشتبكت مركبات القوات التي قادت الهجوم بشدة وأصيب تروبر روس سائق سيارة مصفحة بجروح طفيفة. ونتيجة للعملية ، قاموا بأسر ونزع سلاح 140 شرطيًا مصريًا ، جنبًا إلى جنب مع لواء من الشرطة المصرية وموظفيه ، الذين اختاروا بغير حكمة في ذلك اليوم الصعود من القاهرة لتفقد الوحدة. يوم 19 يناير الساعة 14:30 مساءً. انفجرت قنبلة ضخمة مخبأة في بارو على جسر جمعية الشبان المسيحية. قامت فرقة من 'ب' سقدن بالاشتباك وقوامها ثلاثة مصريين. في وقت لاحق من بعد الظهر ، تضررت سيارة مصفحة من جراء انفجار قنبلة ألقيت من الدير وقتلت فيه الأخت أنطوني على يد مصري قبل قليل. ونتيجة لذلك ، تم إجراء عمليات بحث وتطهير واسعة النطاق لجزء من حى الحلفاء بالإسماعيلية يومي 20 و 21 يناير. الفقرة. نفذها اللواء بمساعدة ب سقدن ، مما أسفر عن مقتل أو أسر 12 مصريًا ، وتم استعادة حوالي 80 ألف طلقة من عيار 14 ملم ، كانت قد سُرقت مؤخرًا من BAD. ونتيجة لتدهور الوضع العام تقرر نزع سلاح كل الشرطة المصرية. عُرفت هذه العملية باسم "عملية النسر" وقد تم الإعداد لها قبل شهرين. تمركزت الشرطة والمساعدين في كاراكول وأيضًا في المكتب الصحي. اقترب المشاة والدبابات من الأخير في الساعة 06:00 صباحًا. في صباح الرابع والعشرين من كانون الثاني (يناير) مع فرقة "ب" سقدن مساندة. تم رفض الإنذار النهائي لإلقاء أسلحتهم وبدأ القتال في الساعة 06:45. واستمر حتى الساعة 10:00 صباحاً ، حيث اقتحم المشاة المباني بالدبابات والعربات المدرعة. وبلغ عدد القتلى في هذا الهجوم 40 مصريًا وجرح 12 و 600 أسير. سقوط القتلى البريطانيين 3 قتلى و 12 جريحًا. في كاراكول ، على الرغم من رفض الإنذار النهائي في الساعة 06:30 صباحًا. وفتح نيران كثيفة ، استسلم المبنى أخيرًا مع خسائر صغيرة ، قتل واحد فقط وجرح 4 وأسر 500. لقد كانت نتيجة مباشرة لعملية النسر التي تسببت في أعمال الشغب في القاهرة في 26 يناير مع خسائر فادحة في الأرواح وتدمير للممتلكات. وعلى الرغم من أن القوات البريطانية لم تتدخل في الدلتا بهذه المناسبة ، إلا أن عقل سقدن خرج استعدادًا لاحتلال القاهرة بالاشتراك مع فرقة مشاة وبقي في مهلة قصيرة للتحرك حتى العاشر من فبراير. طوال الفترة من أكتوبر إلى فبراير ، على الرغم من أن النشاط الرئيسي كان في منطقة الإسماعيلية ، فقد تم بذل قدر كبير من العمل الشاق في المخيم من قبل RHQ و LAD and Signals. كان لابد من أداء عدد كبير من التعبيرات الإضافية مثل إدارة المعسكرات العابرة وإنشاء حواجز الطرق والقيام بدوريات الخطوط المحلية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت العديد من مركبات الفوج تقطع أميالًا كبيرة وفي بعض الحالات 100 ميل في اليوم. فقط من خلال العمل لساعات طويلة وفي كثير من الأحيان في الليل كان من الممكن إبقاء جميع الأسراب على الطريق. تم تقسيم الفوج في بعض الأحيان من السويس إلى بورسعيد مع سقدنس تحت قيادة فرقتين منفصلتين ، بحيث كان على العقيد تغطية مساحة كبيرة عند زيارة الأسراب.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. يحي الشاعر جسر YMCA في الفردان - انفجرت قنبلة ضخمة مخبأة في بارو بالشارع على الجسر في الساعة 14:30 بعد مقتل الأخت أنطوني. تقديراً للموقف بعد إطلاق النار على الأخت أنطوني خارج الدير بالإسماعيلية القوات الموجودة خلف الحاجز المقامة على الطريق من الإسماعيلية إلى القنطرة قوات تقوم بدورية بالإسماعيلية عقب مقتل الأخت أنطونيوس أثناء محاولتها حماية الدير من الاستيلاء على العصابات المصرية. حتي نتمكن من معرفة ، ما يدعيه أو يكتبه الإنجليزعن وكفاج أهل المنطقة ضد تواجدهم وإحتلالهم ومعسكراتهم في منطقة ألقنال ، تم نسخ الموضوع أعلاه من موقع جنود الجيش الإنجليزي ( منطقة قناة السويس ) ومترجم تلقائيا من جوجل .... د. يحي ألشاعر

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. يحي الشاعر

حتي نتمكن من معرفة ، ما يدعيه أو يكتبه الإنجليزعن وكفاج أهل المنطقة ضد تواجدهم وإحتلالهم ومعسكراتهم في منطقة ألقنال ، تم نسخ الموضوع أعلاه من موقع جنود الجيش الإنجليزي ( منطقة قناة السويس ) ومترجم تلقائيا من جوجل ....



د. يحي ألشاعر




[/RIGHT]