تطورات الأحداث في مصر...حقائق و أراء

[البارون]

الصحف المصرية والعربية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوبي د.حسن البرنس:كل شواطئ الاسكندرية ستصبح بالمجان ما عدا شاطئين لم ينتهى عقديهما فالماء والهواء ليسوا للبيع. همه دوول الاخوان

ياراجل قول والمصحف الكلام ده بجد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ياااااااااااااااااااااريت
ده دلوقت صعب تشوف البحر عاملين اسوار عاليه عشان ماحدش يشوف
البحر غير اللى جوة بس شوف الافتراء
ده احنا هنعمل

 

 

[المصرى أفندى]

 

 

[محمد علي عامر]

الانقلاب «الفوشيا» على الجيش
وائل قنديل


الثورات ألوان، والانقلابات أيضا.. وإذا كان تاريخ العالم قد عرف الأبيض والأحمر والبرتقالى والأخضر من الثورات، فإن بعضا من المصريين قرروا أن يكون «الرمادى» لونا معتمدا لثورة 25 يناير، وذلك من خلال محاولات لا تتوقف للطعن والتشكيك وطرح التساؤلات الخبيثة بهدف هز يقين الشعب فى ثورته.

غير أن نفرا من المصريين يرفضون إلا أن يتميزوا ويتفردوا بجديد لم يسجله تاريخ الانقلابات كثيرا، وهو أنهم بعد أن حلموا بالانقلاب العسكرى ولم يتحقق، قرروا الانقلاب على مصدر الانقلاب الافتراضى.. وبعد أن كان الجيش هو الملاذ والحضن والأب الحنون، مادامت احتمالية انقضاضه على السلطة قائمة، تبدلت المواقف والمشاعر وانهالت اللعنات والاتهامات على المؤسسة العسكرية لأنها عبرت عن عدم استجابة لدعوات قاتلة بالانقلاب.

ولا يمكنك أن تجد تفسيرا لهذه الحالة من التخبط والارتباك إلا عند علم النفس والنظريات التى تتناول ظاهرة «النكوص» أو عند سيجموند فرويد ونظرية «عقدة الأب» فما نراه الآن من تدله وتعلق طفولى بانقلاب الجيش يعبر عن حالة نكوص ثورى ترتد بأصحابها إلى طفولة جهولة، تجعلهم على استعداد لكى يضحوا بكل ما حلموا به وسعوا إليه من دولة مدنية ديمقراطية، من أجل الإطاحة برئيس منتخب.

لكن هذه الحالة من التشتت والتيه الهلوسة الثورية التى اندلعت عقب التصريحات الأخيرة لوزير الدفاع تكشف أكثر عن أن هؤلاء الكبار المتصاغرين يتصرفون أحيانا مثل شخصية «أوديب» فى الأسطورة القديمة، يتخبطون بين حب الأب «الجيش» وكراهيته فى آن واحد، فهم يحبونه إذا حقق لهم ما يريدون، ويكرهونه ويريدون قتله إذا وقف عثرة فى طريق أحلامهم وتمنياتهم الغريبة الخارجة عن الطبيعة السوية.

وعلى ضوء ذلك يمكن قراءة ردود أفعال المحبطين من تبدد آمال وقوع انقلاب عسكرى أحمر ضد القيادة السياسية، فمن الصراخ للجيش إلى الصراخ ضده، فيما يشبه انقلابا على «الانقلاب الضائع»، وبمعايير تلوين الثورات والانقلابات نعيش الآن مرحلة «الانقلاب الفوشيا» ضد العسكر، وفى هذه الوضعية الطفولية لا يبقى هناك فرق بين أستاذ علوم سياسية، وبلياتشو تليفزيونى يظهر كل ليلة فى ثياب عبيط القرية.. ولا بين إعلامية مخضرمة وبين نائحة مستأجرة فى محاكمات المخلوع.

ومرة أخرى يخطئ من يتوهمون القدرة على إزاحة رئيس جاء إلى الحكم من خلال عملية سياسية، بعملية قرصنة أو تحريض للمؤسسة العسكرية على الانقلاب عليه، فمن شأن ذلك أن يفتح أبواب جحيم سياسى لن يقوى أحد على السيطرة عليه قبل عقود من الزمن.. ويخطئ هؤلاء أكثر إذا تصوروا أن أحدا سيصدق أنهم جادون فى السعى لتولى شئون الحكم، بينما هم أول من يكرس وجود النظام الحالى ويثبت دعائمه بفرارهم المستمر من السياسة والقفز فى بحيرات العبث.

لقد تحولت لعبة جمع التوكيلات لوزير الدفاع من قبل إلى نكتة سياسية، لأن مقدماتها كانت مضحكة، والمنطق يقول إن تكرار المقدمات يقود إلى تكرار النتائج.

دعوا العبث وابدأوا حياة سياسية جادة، هذا أفضل لكم.

https://shorouknews.com/columns/view....7-986bade65978

 

 

[مصري سكندري]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوبي د.حسن البرنس:كل شواطئ الاسكندرية ستصبح بالمجان ما عدا شاطئين لم ينتهى عقديهما فالماء والهواء ليسوا للبيع.

إخوان أو غير إخوان لا يصح إلا الصحيح

في عهد المخلوع

أصبح استغلال الشعب حق
أصبح استغلال الناس مرتادي الشواطئ حق
إن الاستغلال أصبح حق لا يأتيه باطل.

نعم بكل بجاحة أسموه حق استغلال الشاطئ - إي استغلال للشاطئ !!!- إن استغلال مرتادي الشواطئ و استنزافهم أو منعهم من النزول للشواطئ هو المقصود بل هو عين القصيد.

أفلح إن صدق " البرنس "

الآن نبدأ التوقف عن استغلال الناس، و عودة المحافظة لدورها الطبيعي في تنظيف الشواطئ و تنظيمها دون أن يستغل أحد المواطنين.

ياللا عقبال ما يهد أسوار القرى السياحية التي احتلت شواطئ الساحل الشمالي بدون وجه حق..... ليس من حق أي من الشركات المالكة للقرى السياحية منع أيٍ من المواطنين من التمتع بشواطئ بنيت بجوارها مباني هذه القرى.

هل اشترت القرى السياحية الأرض و الشاطئ أيضاً؟؟؟؟

إن شواطئ مصر لجميع مواطنيها و ليست لملاك القرى.... هم مواطنون مثل جميع المواطنين لهم حق الاستمتاع بالشواطئ دون الإخلال بحقوق المواطنين الآخرين من الاستمتاع بتلك الشواطئ.

لذا يجب هدم جميع أسوار القرى السياحية، و عمل كورنيش بطول الشواطئ بجميع الخدمات اللازمة من نظافة و تنظيم.

رأي مواطن غلبان

 

 

[المصرى أفندى]

 

 

[س. نورينجتون]

أه و الله , الدُنيا ضاقت أصلها و مفيش غير الشواطئ بتاعت القٌرى الخاصة الناس هتروح تعوم فيها ,

على أساس الشواطئ العامة " كوخة " بينما , الشواطئ الخاصة " ياختى عليها " أو يمكن تكون

الشواطئ العامة كويسة , بس مش من مستوى الناس المعندهاش أو مش عايزة تشترى فى القرى السياحية ,

طيب بلاش تشترى , أجَر يا سيدى , الموضوع بسيط , بلاش تأجر , أقطع تذكرة و أدخُل ( مارينا العلمين بتعتبر من ارقى قرى الساحل الشمالى و أكثرهم غلاءً , ثمن تذكرة الدخول 20 جنيه للفرد !! يعنى أرخص من دريم بارك ! )

أنت بتتسائل - إستنكارياً - هل اشترت القرى السياحية الأرض و الشاطئ أيضاً ,

أولاً أحب أوضح أن كثير , إن لم يكن أغلب القُرى السياحية , هى ملك للدولة ,

ثانياً , هُناك فى كُل دول العالم ما يُسمى بـ منافع خاصة , و هذا ينطبق الشواطئ التى تتبع القرى

و الفنادق , فـ لو أنك ألغيت هذا القانون كما تطُالب , فـ ستضطر حينها لـ تطبيق نفس الشئ على الفنادق

و حينها ستكون فنادقك جميعها مُخالفة لسياسات الفنادق العالمية , بأن يكون الشاطئ - إن كان الفندق يقع على

شاطئ - قاصراً على نُزلاء الفندق , و ده طبعاً هيعمل مشاكل إلى جانب إنك هتعرض السائح لـ مخاطر التأليب و التحرُش و التحشُر

القُرى سيادتك بتصرف على الشواطئ ديه , و بتاخد من المُلاك جُعل سنوى ( يصل إلى ألاف الجنيهات على الوحدة الواحدة ) جُزء منه بيكون نظير الإنتفاع بالشاطئ , و كما قلت سابقاُ اغلب هذه القرى ملك الحكومة , يعنى كُله خير للدولة و للشعب فى الأخر

و القرية لو ملك لـ شخص و ليس للحكومة بتدفع ضرائب ,

سؤال أخير يا سيد مصرى سكندرى , حضرتك إسلامى ولا شيوعى ؟!

 

 

[يوبي]

دعوه لموضوعي

ضنك.....بعد ثورة الأستحمار

شاهد فضيحة استمارات "تمرد" .. مرسى يوقع على استمارة تمرد

 

 

[يوبي]

دعوه لموضوعي

ضنك.....بعد ثورة الأستحمار

خبر تغريم الست جيهان منصور ١٠٠٠٠ جنيها لمن ينشر لماذا السيدة غرمها القضاء ١٠٠٠٠ جنيها لاهانتها الدكتور عصام العريان فأين الاعلام ؟؟ ولا الاعلام غادر مصر !!!

 

 

[يوبي]

دعوه لموضوعي

ضنك.....بعد ثورة الأستحمار

أمر الرئيس محمد مرسي بإيقاف سيارته خلال تجوله في أحد حقول القمح بقرية البنجر ببرج العرب فور أن لوحت سيدة مسنة له بشكوى فنزل الرئيس بنفسه من السيارة وتوقف الموكب بالكامل.
واستمع مرسي لشكوى هذه السيدة وطلب منها بياناتها ووعد بالرد عليها ورفض الرئيس بشدة أن تقبل السيدة يده.

شكرًا يا مرسي
هذا هو رئيس مصر الذي تمنيناه.
هذا هو رئيس مصر الذي انتخبناه

* نقلا عن صحيفة الشروق

 

 

[يوبي]

دعوه لموضوعي

ضنك.....بعد ثورة الأستحمار