المشتريات الصينية تقفز بصادرات النفط الإيراني لأعلى مستوى في 6 سنوات - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    المشتريات الصينية تقفز بصادرات النفط الإيراني لأعلى مستوى في 6 سنوات


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 18th April 2024, 02:41 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new المشتريات الصينية تقفز بصادرات النفط الإيراني لأعلى مستوى في 6 سنوات

    أنا : المستشار الصحفى




    مدفوعة بالمشتريات الصينية، سجلت صادرات النفط الإيراني أعلى مستوى لها في ست سنوات، لتمنح الاقتصاد دفعة تتجاوز قيمتها 35 مليار دولار سنويًا، في وقتٍ تتداعي فيه الدول الغربية لتشديد العقوبات على الجمهورية الإسلامية، ردًا على هجومها على إسرائيل.

    وباعت طهران ما متوسطه 1.56 مليون برميل يوميا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، كانت كلها تقريبا للصين، وهو أعلى مستوى لصادرات النفط الإيراني منذ الربع الثالث من عام 2018، وفقا لشركة البيانات فورتيكسا. ويسلط نجاح إيران في تصدير خامها الضوء على الصعوبات التي تواجه الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في سعيهما لزيادة الضغط على طهران في أعقاب هجومها بصواريخ وطائرات مسيرة على الدولة العبرية.

    ونقلت صحيفة فاينانشال تايمز عن فرناندو فيريرا، رئيس خدمة المخاطر الجيوسياسية في مجموعة رابيدان للطاقة في الولايات المتحدة، قوله: "لقد أتقن الإيرانيون فن التحايل على العقوبات. إذا كانت إدارة بايدن تريد حقًا أن يكون لها تأثير، فعليها أن تحول التركيز إلى الصين". وتستعد واشنطن والاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات جديدة على طهران، في محاولة لإثناء تل أبيب عن تصعيد الصراع مع طهران من خلال القيام برد انتقامي. واعترفت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين هذا الأسبوع بأن إيران تواصل "بوضوح" تصدير نفطها، وأن هناك "المزيد مما ينبغي عمله" للحد من هذه التجارة.

    لكن محللين يقولون إن واشنطن غير راغبة في التطبيق الصارم لنظام عقوبات "الضغط الأقصى" الذي فرضه الرئيس السابق دونالد ترامب في عام 2018، مشيرين إلى إحجام إدارة الرئيس جو بايدن عن فرض خنق تضخمي على إمدادات النفط العالمية في عام الانتخابات الأميركية.

    وفي طهران، قالت وكالة تسنيم الرسمية للأنباء، الأربعاء، إن صناعة النفط في البلاد وجدت سبلا للالتفاف على العقوبات، مضيفة أنه بما أن الصين هي العميل الرئيسي لها، فإنها محمية إلى حد كبير من الضغوط الغربية. وأسقطت القوات الإسرائيلية ما يقرب من 300 صاروخ وطائرة بدون طيار أطلقتها إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع. لكن الهجوم، وهو الأول الذي تستهدف فيه طهران الدولة اليهودية بشكل مباشر، زاد من المخاوف من انزلاق المنطقة نحو صراع أوسع، حال تصميم إسرائيل على الرد المباشر.

    وشنت إيران الهجوم ردا على غارة إسرائيلية مشتبه بها على قنصليتها في دمشق أدت إلى مقتل عدد من كبار القادة الإيرانيين.

    وساعدت التوترات المتزايدة في عالم ما بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول في دفع أسعار النفط إلى الارتفاع بنسبة تزيد على 15% هذا العام، لتصل إلى أكثر من تسعين دولاراً للبرميل. لكن الأسعار تراجعت في أعقاب الهجوم الإيراني، حيث راهن التجار على عدم انقطاع الإمدادات من المنطقة. وانخفض خام برنت، المؤشر الدولي، بنسبة 3% إلى 87.37 دولاراً للبرميل يوم الأربعاء.

    وقال أرمين عزيزيان، كبير المحللين والمتخصص في العقوبات في "فورتكسا Vortexa"، لوسائل إعلام إن الولايات المتحدة بدأت مؤخرًا في استهداف ناقلات فردية يشتبه في أنها تحمل الخام الإيراني، وفرضت عقوبات على اثنتين في فبراير و13 ناقلة أخرى في إبريل/نيسان. لكنه قال إن التأثير على الصادرات حتى الآن كان "ضئيلا". وقال: "الإيرانيون جيدون جدًا في إيجاد الثغرات". وأضاف: "إنهم الآن ينتحلون نظام AIS (نظام تتبع السفن)، ويتظاهرون بأنهم في موقع ما، بينما يكونون في مكان آخر، وهذا يجعل من الصعب تتبع ما يفعلونه".

    وقال عزيزيان إن حجم الأسطول الذي تستخدمه إيران لنقل النفط نما بمقدار الخمس في العام الماضي إلى 253 سفينة، وإن عدد الناقلات العملاقة التي تحمل ما يصل إلى مليوني برميل من النفط تضاعف منذ عام 2021. ووفقًا لشركة Kpler، التي تتعقب الناقلات في جميع أنحاء العالم، فقد ذهب كل النفط الإيراني الذي تم بيعه هذا العام تقريبًا إلى الصين. وقد يؤدي فرض العقوبات الغربية بقوة إلى زعزعة استقرار سوق النفط، بل وربما يتسبب أيضاً في زيادة توتر العلاقة بين الولايات المتحدة والصين.

    ومع ذلك، تتردد إدارة بايدن في اتخاذ قرار فرض عقوبات قوية، رغم الضغوط التي تتعرض لها من الحزب الجمهوري.

    وتعتمد الصين على إيران في توريد ما يقرب من عُشر وارداتها النفطية، لكنها تعالج النفط من خلال مصاف خاصة صغيرة الحجم، بدلاً من شركات النفط والغاز المملوكة للدولة. وقال وزير النفط الإيراني جواد أوجي الشهر الماضي إن صادرات النفط "ولدت أكثر من 35 مليار دولار" في العام السابق. وفي مناسبة أخرى، قال إنه بينما يريد أعداء إيران وقف صادراتها، “اليوم، يمكننا تصدير النفط إلى أي مكان نريد، وبأقل التخفيضات”.

    ووضع ارتفاع إنتاج النفط الصخري على مدى العقد الماضي الولايات المتحدة على رأس قائمة منتجي النفط في العالم، وأطلق العنان لواشنطن لتكون أكثر عدوانية في فرض عقوبات على مصدري النفط الخام الآخرين. ويوم الأربعاء، أعادت أميركا فرض العقوبات على فنزويلا، وهي عضو آخر في منظمة أوبك. وكانت إدارة بايدن في العديد من المناسبات على استعداد للإفراج عن النفط الخام من مخزونها الاستراتيجي، وأشارت إلى أنها يمكن أن تفعل ذلك مرة أخرى إذا ارتفعت الأسعار العالمية ودفعت تكاليف البنزين المحلية إلى الارتفاع.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    بنك باركليز ينفي استثماره في شركات دفاعية موردة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 06:10 PM
    لأول مرة منذ بدء الحرب.. الاحتلال يعلن رسمياً فتح... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 06:10 PM
    "رويترز": الرئيس الكولومبي يعلن أن بلاده ستقطع... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 06:10 PM
    القطاع الخاص الأميركي يواصل مفاجآته ويضيف 192 ألف... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 06:10 PM
    هل تقام مباراة الترجي والأهلي خارج تونس؟ تصريح... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 06:10 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]