العلاقات بين العرص الخسيس والكيان الصهيوني - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    تعديل اسم التسجيل
    (الكاتـب : Clinical chemist ) (آخر مشاركة : Calvinses)
    ذكرى من أكتوبر
    (الكاتـب : blue bird ) (آخر مشاركة : Calvinses)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > المفسدون فى الأرض

    المفسدون فى الأرض

    العلاقات بين العرص الخسيس والكيان الصهيوني


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 19th December 2016, 11:07 AM محمد علي عامر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Brigadier General
     





    محمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond repute

    افتراضي العلاقات بين العرص الخسيس والكيان الصهيوني

    أنا : محمد علي عامر




    .


    Maintaining Relationships Behind Closed Doors

    الحفاظ على العلاقات خلف الأبواب الموصدة

    ديفيد شينكر
    "سايفر بريف"
    15 كانون الأول/ديسمبر 2016




    فيما يلي مقابلة أُجريت مؤخراً مع مدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن ديفيد شينكر.



    سايفر بريف: كيف تعاونت مصر وإسرائيل (في مجالات تبادل المعلومات الإستخباراتية، ومبيعات المعدات والتدريب، الخ) لمواجهة التهديدات الإقليمية، مثل تنظيم «الدولة الإسلامية في سيناء» و«حماس»؟

    ديفيد شينكر: وُصف السلام بين مصر وإسرائيل بالسلام "البارد" لعقود طويلة. ولكن هذه الدينامية قد تغيّرت - على الأقل على المستوى الرسمي - منذ الانقلاب الذي أطاح بزعيم «الإخوان المسلمين» محمد مرسي من رئاسة الجمهورية عام 2013 واستبدله باللواء عبد الفتاح السيسي. وقد ساهم التعاون في سيناء إلى حد كبير في تحسين العلاقات بين البلدين.

    لقد تدهور الوضع الأمني في سيناء بشكل جذري في أعقاب ثورة 2011 التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك. وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، عملت مصر وإسرائيل بشكل وثيق على مكافحة التمرد الناشئ في شبه جزيرة سيناء. وسمحت إسرائيل - على أبسط المستويات - بإجراء تعديلات على الملحق الأمني لـ "اتفاقية كامب ديفيد" في حوالي عشرين مناسبة، مما سمح لمصر بنشر القوات والمعدات، بما فيها الطائرات، في سيناء بعد أن كان هذا الأمر محظوراً في الاتفاقية. كما أن التعاون الاستخباراتي بشأن التهديدات القائمة في سيناء قوي أيضاً، حيث وصفه نائب رئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي، اللواء يائير جولان، في عام 2016 بأنه "غير مسبوق".

    وعلاوة على تبادل المعلومات الاستخباراتية والتعديلات التي أجريت على "اتفاقية كامب ديفيد"، يبدو أن مصر وإسرائيل تتعاونان بشكل وثيق على الحدود وتحديداً فيما يخص اكتشاف الأنفاق وتدميرها - تلك التي تم حفرها من شبه جزيرة سيناء إلى غزة، وتستخدمها «حماس»، من بين تنظيمات أخرى، لتهريب الأسلحة والقوات. وعلى الأخص، وفقاً لبعض التقارير، منحت مصر لإسرائيل تفويضاً مطلقاً لنشر طائرات بدون طيار فوق سيناء، وأذنت لها باستهداف المقاتلين الإسلاميين وفق استنسابها. ولأسباب واضحة، لا تُعلّق كل من إسرائيل ومصر علناً ​​على هذا الترتيب.

    سايفر بريف: ما هو حالياً وضع العلاقات بين البلدين على مستوى القيادات العليا - أي بين بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والسيسي؟

    ديفيد شينكر: على الرغم من عدم تطوّر السلام بين الشعبين المصري والإسرائيلي على النحو المأمول، إلا أن العلاقات بين رئيسَيْ الدولتين تبدو ممتازة. وتشير تقارير صحفية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس السيسي على تواصل مستمر- حتى أن هناك بعض المقالات التي تشير إلى هذا الموضوع مرة واحدة على الأقل أسبوعياً. وفي عام 2016، أرسل السيسي وزير خارجيته، سامح شكري، إلى القدس، للقاء نتنياهو - وهي أول زيارة من نوعها منذ تسع سنوات.

    إن ما يوطّد هذه الدينامية الشخصية هو وجود مصلحة مشتركة واضحة حول بعض المسائل الجوهرية. وفي ما يتعدى الإجماع على قمع التمرد في سيناء، يبدو أن نتنياهو والسيسي يعتبران حركة «حماس» مصدر تهديد. فقد أيد السيسي محادثات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، بصورة تتطابق مع المصالح الإسرائيلية المتمثلة بعدم مشاركة وسطاء أوروبيين. وفي غضون ذلك، يبدو أن نتنياهو على استعداد لعقد اتفاق مع مصر لخفض الديون المترتبة عليها لصالح إسرائيل - إلى النصف - جرّاء نقض اتفاقية الغاز الطبيعي القائمة منذ مدة طويلة. وفي الوقت نفسه، لم يتوانَ نتنياهو عن الدفاع صراحةً عن مصر بعد استمرار تراجع شعبيتها في واشنطن. وليس من المستغرب أن يكون نتنياهو منفتح القلب عندما يتحدث عن السيسي.

    وفي السنوات الأخيرة، كانت العلاقات اليومية تُدار من قبل رئيس الدائرة السياسية والأمنية في وزارة الدفاع الإسرائيلية، اللواء (احتياط) عاموس جلعاد. وهذه الدائرة مسؤولة عن العلاقات الأمنية مع الشركاء الإقليميين. وحيث يتقاعد جلعاد، ونظراً للأهمية المخصصة لهذه العلاقة من قبل قادة البلديْن، ليس هناك شك في استمرار النوايا الحسنة.

    سايفر بريف: ما هو مستوى العلاقات الاقتصادية بين البلدين؟ هل هناك قطاعات محددة أثببت فائدتها الاقتصادية لكلا البلدين؟

    ديفيد شينكر: تأتي اتفاقية "المناطق الصناعية المؤهلة" في مصر في طليعة العلاقات الاقتصادية الثنائية بين إسرائيل ومصر؛ وتأذن هذه الاتفاقية بيع المنتجات ذات المحتوى الإسرائيلي والمصري في الولايات المتحدة وهي معفاة من الرسوم الجمركية. وتعمل حالياً حوالي 700 شركة في هذه "المناطق" وتوظّف 280 ألف مصري: ووفقاً لبعض التقارير تشكّل عائدات هذه المناطق 45 في المائة من الصادرات المصرية إلى الولايات المتحدة، أو حوالي مليار دولار سنوياً.

    وقبل ثورة عام 2011، كان الغاز الطبيعي من بين العلاقات الاقتصادية الأكثر أهمية بين الدولتين. فقد كانت إسرائيل تشتري ما يصل الى سبعة مليارات متر مكعب من الغاز الطبيعي من مصر كل عام، ولكن تدهور الوضع الأمني ​​في سيناء أدى إلى قيام عمليات تخريب متكررة لخطوط الأنابيب، الأمر الذي أنهى هذا الترتيب. ومع اكتشاف احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي قبالة الساحل الإسرائيلي، يدور نقاش حول استخدام المرافق المصرية لتسييل الغاز الطبيعي الإسرائيلي، إلا أن هذا الاحتمال لا يزال بعيد المنال.

    وفي المقابل، تشكل السياحة قطاعاً اقتصادياً من الناحية التاريخية يعود بالمنفعة الاقتصادية على كلا البلدين. وبينما لا يسافر الزوار المصريين عموماً إلى إسرائيل، إلا أن ما يقرب من ربع مليون إسرائيلي كانوا قد زاروا مصر في عام 2010. وبالأرقام المطلقة، لم يمثل السياح الإسرائليون في مصر بتاتاً نسبة كبيرة من عدد السياح الإجمالي، ولكن الإرهاب في السنوات الأخيرة أدّى إلى انخفاض عدد السياح الإسرائيليين بأكثر من 50 في المائة.

    سايفر بريف: هل ترى [احتمال] زيادة مستوى التعاون على المدى القريب؟ وإذا حدث ذلك، ما هي المجالات التي سنشهد فيها زيادة في هذا التعاون؟

    ديفيد شينكر: من الواضح أن التعاون الإسرائيلي-المصري يعود بالمنفعة المتبادلة على كلا البلدين، إلا أن مظهر هذا التعاون أمام الرأي العام يضع على عاتق السيسي مسؤولية سياسية تجاه ناخبيه. وفي ظل الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها مصر وتراجع شعبية السيسي في بلاده، سوف يكون من الصعب زيادة التعاون الظاهر مع إسرائيل. بيد، بما أن التعاون الاستراتيجي في سيناء ليس جلياً، فمن الممكن توقع استمراره وربما تحسينه أيضاً.

    وثمة مجالاً آخر يحتمل أن تمد فيه مصر يد المساعدة لإسرائيل، وهو الفلسطينيين. فمع تراجع النفوذ المصري في المنطقة خلال السنوات الماضية، ليس هناك شك في أن القاهرة سترحّب بأي فرصة لإعادة انخراطها في عملية السلام من أجل تحسين صورتها الدولية. فانخراط السيسي في هذا الشأن لا ينطوي على تأثيرات سلبية تُذكر في الداخل المصري؛ ونظراً إلى علاقة العمل التي تبدو جيدة بين السيسي ونتنياهو، من المرجح ألا تعترض الحكومة الإسرائيلية على جهود الوساطة المصرية.

    ويشكّل قطاعا الغاز والمياه أيضاً ساحة خصبة للتعاون المحتمل بين البلدين. فمصر تشهد للمرة الأولى في تاريخها تضاؤلاً في حصتها من مياه النيل، وقد تعاني من نقص في المياه في نهاية المطاف. والمشكلة الكبرى هنا هي هدر المياه، وهي مسألة تملك إسرائيل خبرة مكثفة في حلّها، كما تملك تقنيات فائقة التطور لتحلية المياه كانت قد استخدمتها سابقاً للتخفيف من حدة النقص في المياه الذي هي نفسها تعاني منه. وفي حين أنه من الصعب الحديث عن إنشاء محطات تحلية إسرائيلية في مصر، إلا أنه لا يزال من الممكن الاستعانة ببعض التقنيات الإسرائيلية الأقل شهرة لحفظ المياه وإعادة التدوير. أما بالنسبة للغاز، فتملك مصر قدرات فائقة في محطات الغاز الطبيعي المسال، والتي قد تجدها إسرائيل مفيدة. إن استعانة إسرائيل بهذه المنشآت قد يعود بالمنفعة المادية على كلا البلدين.

    المصدر: معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى



    النص الأصلي بالإنجليزية



















    .

     

    الموضوع الأصلي : العلاقات بين العرص الخسيس والكيان الصهيوني     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : محمد علي عامر

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    إنتهى الدرس يا غبي منقوووووووووووولات محمد علي عامر 2 3739 16th September 2017 07:26 AM
    #جمعة_غضب_16يونيو ثورة مصر ... 25 يناير 2011 محمد علي عامر 2 3490 15th June 2017 02:47 AM
    أنجاس العرب شؤون عربية ودولية محمد علي عامر 0 1060 7th June 2017 04:07 PM
    أيادي أولاد زايد السوداء شؤون عربية ودولية طارق السعد 4 1610 29th May 2017 07:38 PM
    قاهرة العسكر تحصل على المركز قبل الأخير شؤون مصر الداخلية اسلام عبده 1 1189 15th May 2017 12:44 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    الحشيش, الصهيوني, العلاقات, العرش, والكيان



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]