عندى الحل الأمثل للحفاظ على تدفق نهر النيل كما هو

[hopsan]

الصحف المصرية والعربية

المحنه عندما تعم فهى تأكل أخضر و يا بس الكل و لن ينجو أحد
محنتنا هى محنه مصر كلها و السودان تعيش نفس محنتنا .... و أكيد الحل الأمثل سيكون بيد مصرى من ضمن حلول مصريه كثيره .... و لن يكون بأى حال الحل الأمثل بيد آخرين سواء كان غربى أو شرقى .. لأن بلا شك ستكون له مصلحه كسمسار لن يخطو خطوه إلا و كانت مصلحته تسبقه
هناك حلول كثيره جدا .. منها خياليه و منها مستحيله و منها ضاره لبلدنا و اليسيره المقبوله و بأقل الخسائر و بأقل التكاليف .. و هذا ما يسمى بالحل الأمثل .. البحث فى الحلول هو النقاش حول الحل و سرد مضار و حسنات هذا المشروع
المؤكد و المؤكد جدا أن لن يبق الوضع على ما هو عليه أى أن تتغاضى أثيوبيا عن فكره السد و يصبح الأمر نسيا منسيا و تلك أمنيه الحالمين و التى لن تتحقق
ما أتمناه أن نبحث جميعا و نقدح زناد فكرنا عن حلول بها لا نثقل كاهل البلد و لا نكلف مصر ما يفوق طاقتها و لا نبحث عن طرف خارجى يحل لنا مشكلتنا مع الماء و لكن نبحث عن الطرف الخارجى الذى له مصلحه فى هدم مقوله مصر هبه النيل و التى هى حقيقه لا نقاش فيها فلم نخرج بعيدا عن الشريط المائى أكثر من كيلو مترات معدوده سواء شرقا أم غربا و بعد تلك الكيلومترات صحراء قاحله لا تنبىء بأى خير و هذا على مدار آلاف السنين .. فلا حل لنا غير أن نبحث و بجد عن مخرج لتلك المصيبه و التى إن صحت فلا أمل لمصر بالبقاء
نحن على أعتاب مجاعه مائيه حتى فى ظل النسبه المقرره لنا من قبل الإستعمار و هى 55 مليار متر مكعب .. فبهذه النسبه نحن أقرب للفقر المائى بالمستوى الدولى فما بالنا عند النقص ... كل الحلول توضع على طاوله البحث و كل الخيارات مفتوحه .. لأننا ببساطه نحن فى معضله حياه أو موت بمعناه الحرفى

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hopsan المحنه عندما تعم فهى تأكل أخضر و يا بس الكل و لن ينجو أحد محنتنا هى محنه مصر كلها و السودان تعيش نفس محنتنا .... و أكيد الحل الأمثل سيكون بيد مصرى من ضمن حلول مصريه كثيره .... و لن يكون بأى حال الحل الأمثل بيد آخرين سواء كان غربى أو شرقى .. لأن بلا شك ستكون له مصلحه كسمسار لن يخطو خطوه إلا و كانت مصلحته تسبقه هناك حلول كثيره جدا .. منها خياليه و منها مستحيله و منها ضاره لبلدنا و اليسيره المقبوله و بأقل الخسائر و بأقل التكاليف .. و هذا ما يسمى بالحل الأمثل .. البحث فى الحلول هو النقاش حول الحل و سرد مضار و حسنات هذا المشروع المؤكد و المؤكد جدا أن لن يبق الوضع على ما هو عليه أى أن تتغاضى أثيوبيا عن فكره السد و يصبح الأمر نسيا منسيا و تلك أمنيه الحالمين و التى لن تتحقق ما أتمناه أن نبحث جميعا و نقدح زناد فكرنا عن حلول بها لا نثقل كاهل البلد و لا نكلف مصر ما يفوق طاقتها و لا نبحث عن طرف خارجى يحل لنا مشكلتنا مع الماء و لكن نبحث عن الطرف الخارجى الذى له مصلحه فى هدم مقوله مصر هبه النيل و التى هى حقيقه لا نقاش فيها فلم نخرج بعيدا عن الشريط المائى أكثر من كيلو مترات معدوده سواء شرقا أم غربا و بعد تلك الكيلومترات صحراء قاحله لا تنبىء بأى خير و هذا على مدار آلاف السنين .. فلا حل لنا غير أن نبحث و بجد عن مخرج لتلك المصيبه و التى إن صحت فلا أمل لمصر بالبقاء نحن على أعتاب مجاعه مائيه حتى فى ظل النسبه المقرره لنا من قبل الإستعمار و هى 55 مليار متر مكعب .. فبهذه النسبه نحن أقرب للفقر المائى بالمستوى الدولى فما بالنا عند النقص ... كل الحلول توضع على طاوله البحث و كل الخيارات مفتوحه .. لأننا ببساطه نحن فى معضله حياه أو موت بمعناه الحرفى

لا حل إلا الحل الجذري
الحل الجذري هو الحل الذي يمنع
تكرار نفس المشكلة في المستقبل
وللعلم

لا تقل مصر هبة النيل
بل قل
النيل هبة الله لمصر


ولا تقل الإستعمار بل قل الإحتلال


وتذكر قول الله سبحانه وتعالى
في سورة هود

 

 

[hopsan]

مازلت تنكش بمنكاش عن المناكفه و كأنه إدمان
أأت بحلك تحت أى مسمى ولا تصدعنا بمسميات لا تسمن و لا تغنى عن جوع

 

 

[س. نورينجتون]

غلق مصبات النيل فى البحر المُتوسط ( فرعى رشيد و دمياط ) بـ سدود

و تحويل مجرى النيل إلى الصحراء الغربية و أغراقها به , و بكدا المياه تتخزن فى الصحراء

الغربية بدلاً من ضياعها هباء فى مياه البحر المالحة , و يبقى عندنا بحيرة كبيرة فى الصحراء الغربية

زى بحيرة ناصر , طبعاً ده مش هيحل الكارثة , لكن هيحد من إستفحالها ,

لكن لو كان أتنفذ من زمان ( ما لا يقل عن خمسة أعوام ) أعتقد ده كان مُمكن يمنع الكارثة ,

 

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة س. نورينجتون غلق مصبات النيل فى البحر المُتوسط ( فرعى رشيد و دمياط ) بـ سدود و تحويل مجرى النيل إلى الصحراء الغربية و أغراقها به , و بكدا المياه تتخزن فى الصحراء الغربية بدلاً من ضياعها هباء فى مياه البحر المالحة , و يبقى عندنا بحيرة كبيرة فى الصحراء الغربية زى بحيرة ناصر , طبعاً ده مش هيحل الكارثة , لكن هيحد من إستفحالها , لكن لو كان أتنفذ من زمان ( ما لا يقل عن خمسة أعوام ) أعتقد ده كان مُمكن يمنع الكارثة ,

ليس هذا بالحل الجذري المطلوب فحاليا منطقة شمال الدلتا أراضيها ملحت بسبب إختفاء طمي النيل ومنه لله مشروع السد العالي الذي حرم مصر من الخير كله ألا وهو "طمي نهر النيل" المصدر الأساسي لتجديد خصوبة التربة الزراعية وبالذات أراضي شمال الدلتا على مدى آلاف السنين تكونت تلك الدلتا الرائعة والآن بح خلاص No more mud

وهاهو الإحتباس الحراري العالمي يهدد الإسكندرية وشمال أراضي الدلتا بالغرق وليس أمامنا إلا أن نقلد "هولندا" بإقامة مصدات بحرية وتوصيل مياه المالح إلى منخفض القطارة (المفروض تبطينه بمادة مانعة لتسرب المياه المالحة إلى المياه الجوفية) وهذا المشروع جاهز ولكنه للأسف مركون في الأدراج لأسباب سياسية ونووية!....وأخيرا أكيد أنتم لا تعلمون أن طمي السد العالي (الخايب) سيكون على مر السنين دلتا سوادنية خصبة كما تكونت دلتا نهر النيل على مر العصور وكله منه ذلك البكباشي الذي خربها وقعد على تلها !

 

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

مشروع منخفض القطارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة





مشروع منخفض القطارة هو مشروع مصري يدرس إمكانية توليد الكهرباء عن طريق شق مجرى يوصل مياه البحر الأبيض المتوسط لتصب في منطقة منخفض القطارة في الصحراء الغربية المصرية.


تاريخ المشروع

ظهرت أولى الدعوات للمشروع منذ تسعون عام، أول من فكر في المشروع كان البروفيسور هانز بنك استاذ الجغرافيا في جامعة برلين عام 1916. ثم دعم هذه الفكرة البروفيسور جون بول وكيل الجمعية الملكية البريطانية الذي نشر دراسة عنه في عام 1931. وفي العام نفسه لم يتردد حسين سري باشا وكيل وزارة الأشغال المصرية في عرضه أمام المجمع العلمي المصري.
الفكرة الأولى للمشروع هى تحويل مجرى النيل ليصب فى منخفض القطارة بدلا من فقد المياه التى تصب فى البحر لتكوين بحيرة عزبه كبرى تكون كخزان مائى ضخم يمكن تحويل المنطقة الصحراويه حوله الى منطقة غابات، ومد مواسير للرى لمناطق زراعية شاسعه. كما ان البحيرة ستكون مصدر هائل للثروة السمكية وتكوين مناطق سياحية وتعمير مدن كبرى حيث سيتغير المناخ للمنطقة بسبب البخر الناتج عن مسطح المياه للبحيرة، ويمكن للشركات أن تبيع الأراضى لتدبير قيمة المشروع.


فكرة المشروع

خريطة المنخفض القطارة


يقع المشروع بالقرب من مدينة العلمين عند مارينا. ويتلخص في شق مجري مائي بطول 75 كيلومترا تندفع فيه مياه البحر المتوسط إلي المنخفض الهائل الذي يصل عمقه إلي 145 متراً تحت سطح البحر، لتكوين بحيرة صناعية تزيد مساحتها علي 12 ألف كم2، واستغلال اندفاع المياه لتوليد طاقة كهربائية رخيصة ونظيفة تصل إلي 2500 كيلووات/ساعة، توفر سنويا 1500 مليون دولار ثمن توليدها بالمازوت.[1]






مكاسب المشروع

توجد العديد من المكاسب التي تمنح المشروع قيمة إقتصادية كبيرة، منها:

1. توليد طاقة كهربائية نظيفة، تصل إلي 2500 كيلووات/ساعة، توفر 1500 مليون دولار على الخزانة المصرية سنويا.
2. يمكن استخدام المطر الناتج عن البخر في زراعة ملايين الأفدنة في الصحراء.
3. مساهمة البحيرة الصناعية في إنتاج كميات هائلة من الملح والأسماك.
4. انشاء ميناء بحري يخفف الضغط علي ميناء الإسكندرية.
5. انشاء مشروعات سياحية.
6. تسكين ملايين المصريين القادمين من وادي النيل الضيق وخلق فرص عمل لهم.

معوقات التنفيذ

توجد صعوبات عديدة تواجه تنفيذ المشروع، بعضها توجد لها حلول عملية اليوم، أهم هذه الصعوبات:

1. التكاليف الكبيرة لحفر مسار قناه المشروع والتي بلغت حوالي 14 مليار دولار علي حسب آخر حسابات وزارة الكهرباء والطاقة.
2. رفض القوات المسلحة تنفيذ المشروع عن طريق شق قناه المسار من البحر الي المنخفض كقناه مفتوحة يتراوح عرضها ما بين 136 الي 256 متر حيث ستفصل الصحراء الغربية الي شقين يصعب تأمينها.
3. وجود آبار بترول في المنخفض وكذلك وجود امتيازات لشركات البحث عن البتروا تنتهي عام 2029.
4. الجيولوجيا الصخرية (حجر جيري في الأغلب) للمنطقة المطلوب شق القناة يجعل شق القناة مكلف للغاية. وفي مرحلة ما من عهد السادات جرى الحديث عن استخدام قنابل نووية صغيرة جدا لشق القناة، ولكن اليوم مع التقدم التكنولوجي أصبحت معدات الحفر العادية كافية لتنفيذ المشروع.

 

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

تابع ما قبله

منخفض القطارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

إحداثيات: 30°0′ش 27°30′ق (خارطة)

تجعل الكثبان الرملية من منخفض القطارة سدا منيعا أمام السيارات والآليات

لعب المنخفض دورا هاما أثناء الحرب العالمية الثانية

إلى الشمال الشرقي العلمين، إلى الشمال سيدي عبد الرحمن، إلى الشمال الغربي مرسى مطروح، إلى الجنوب الغربي واحة سيوة.

تقع واحتان داخل المنخفض، في الغرب واحة القارة وفي الشرق واحة المغرة

منخفض القطارة هو منخفض ضخم يقع في جمهورية مصر العربية في الصحراء الغربية بمحافظة مطروح أقصى انخفاض له يبلغ 134 متر تحت سطح البحر.
يمتد من الشرق إلى الغرب، يقترب طرفه الشرقي من البحر الأبيض المتوسط عند منطقة العلمين، مساحته حوالي 20 ألف كم مربع، طوله حوالي 298 كم وعرضه 80 كم عند أوسع نقطة، ويبدأ المنخفض من جنوب العلمين على مسافة 100 كم تقريباً.
هناك مشروع منخفض القطارة الذي يدرس إمكانية توليد الكهرباء عن طريق شق مجرى يوصل مياه البحر الأبيض المتوسط بالمنخفض ولكن المشروع لم يتم حتى الآن بسبب التالي:

1. التكاليف الكبيرة لحفر مسار قناه المشروع والتي بلغت حوالي 14 مليار دولار علي حسب آخر حسابات وزارة الكهرباء والطاقة(هناك فكرة بديلة أقل تكلفة وهي ترعة سطحية يتم رفع الماء بها علي خطوات علي عشر مراحل باستخدام محركات هوائية عملاقة تعمل بطاقة الرياح المتوفرة بشدة بين العلمين والمنخفض بتكاليف أقل ثم تخزينها في بحيرة صناعية موجودة علي قمة المنخفض والتي ترتفع عن سطح البحر 200 متر وعن قاع المنخفض أكثر من 260 متر تستخدم كمسقط مائي لتوليد 5 أضعاف مشروع النفق من الكهرباء وبصورة منتظمة لا تتوافر عادة في مشاريع طاقة الرياح المعتادة)
2. وجود آبار بترول في المنخفض وكذلك وجود امتيازات لشركات البحث عن البترول تنتهي عام 2029

المنخفض هيأخذ 30 سنة علشان يمتلئ بالماء لمنسوب _60 متر.

1. الجيولوجيا الصخرية (حجر جيري في الأغلب) للمنطقة المطلوب شق القناة يجعل شق القناة مكلف للغاية. وفي مرحلة ما من عهد السادات جرى الحديث عن استخدام قنابل نووية صغيرة جدا لشق القناة.

الترعة السطحية مع طاقة الرياح أرخص بمراحل وأكبر فائدة أقتصادية