الصرصار المسمى بالقذافي أعطى رؤساء العصابات العرب دفعة معنوية وثقة زائفة في النفس بقدرتهم على سحق شعوبهم و لكن النصر في النهاية سيكون للشعب مهما تجبر الطواغيت .