أكد الدكتور يوسف القرضاوي -رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على إن دخول الدين في السياسة ليس شرًّا على السياسة وشرًّا على الدين نفسه؛ بل هو دخول المُوجِّه للخير الهادي إلى الرشد المبين للحق العاصم من الضلال والغي.
وكتب"القرضاوي" عبر حسابه على موقع التغريدات القصيرة "تويتر" أمس الثلاثاء: لا يرضى الإسلام بالظلم، ولا يتغاضى عن زيف، ولا يسكت عن غي، ولا يقر تسلط الأقوياء على الضعفاء، ولا يقبل أن يعاقب السارق الصغير ويكرم السارق الكبير.
وتابع القرضاوى" السياسة حين ترتبط بالدين تعني العدل في الرعية، والانتصار للمظلوم على الظالم، وأخذ حق الضعيف من القوي، وإتاحة فرص متكافئة للناس، ورعاية حقوق الإنسان".
مزيد من التفاصيل