قال الحزب المصري الديقمراطي، إن ما يحدث في سيناء يعد تكرارًا لاعتداءات الجماعات الدينية الإرهابية ضد الأهالي، يؤكد عدم قدرة الأجهزة والمؤسسات الأمنية والعسكرية توفير الأمن للمسيحيين، بعد قيام عناصر داعش بقتل 7 من الأقباط بمدينة العريش منذ بداية عام 2017 حتى الآن، ولم تتمكن تلك الأجهزة أيضًا من توفير الأمن للمدنيين بشكل عام، والأدهى من ذلك أنها لم تتمكن من توفير الأمن لأفراد الأمن أنفسهم علي حد قولهم.
مزيد من التفاصيل