منتديات المطاريد - عرض مشاركة واحدة - غضب آخر سوف يجيء
عرض مشاركة واحدة
قديم 14th October 2011, 02:39 AM انسان بقلب ملاك غير متواجد حالياً
  رقم المشاركة : 7
انسان بقلب ملاك
Senior Member
 





انسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant futureانسان بقلب ملاك has a brilliant future

افتراضي

أنا : انسان بقلب ملاك




اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكرام يوسف
هذا المقال منشور اليوم في الأحرار والدستور والبديل.. وكنت كتيته يوم الخميس


إكرام يوسف تكتب: غضب آخر سوف يجيء!

Sun, 9-10-2011 - 4:37Sun, 2011-10-09 16:32 |


إكرام يوسف دخلت احتجاجات الشباب الأمريكي اسبوعها الثالث، منذ بداية اعتصامات حركة "احتلوا وول ستريت"، التي انطلقت في السابع عشر من سبتمبر، احتجاجًا على هيمنة المؤسسات المالية الاحتكارية على اقتصاد أمريكا و العالم بأسره، و للتنديد بجشع الشركات العملاقة في وول ستريت.



وكانت الدعوة لاعتبار السابع عشر من سبتمبر "يوم الغضب" الأمريكي، قد بدأت في يونيو على أيدي ناشطين أعلنوا أنهم يمثلون تسعة و تسعين بالمئة من الأمريكيين. وأنشأ الداعون للحركة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي موضحين أنهم استلهموا حركتهم من شباب الربيع العربي، ومن الثورة المصرية بالتحديد!
وتعهد أعضاء في الحركة بالبقاء في زوكوتي بارك طوال الشتاء، احتجاجا على ما اعتبروه استخداما مفرطا للقوة ومعاملة غير عادلة للأقليات ، بالإضافة إلى الاستيلاء على منازل المتعثرين في سداد أقساط الرهن العقاري وارتفاع معدلات البطالة.
وتبدو سيطرة الملمح الاجتماعي على الاحتجاجات الأمريكية واضحة؛ حيث أعلن نشطاؤها "نحن نمثل 99 في المائة من المجتمع ولن نسمح للواحد في المائة أن يستهينوا بنا بعد الآن"!، بينما اندلعت الاحتجاجات المصرية في يوم عيد الشرطة لرفض الممارسات القمعية وسحق كرامة المواطنين بأيدي ضباط وجنود العادلي، إسقاط سيناريو التوريث. وهو أمر مفهوم ـ رغم أن البعد الاجتماعي لم يغب عن شعارات الثورة المصرية ـ فعلى الرغم من تدهور الأحوال المعيشية للغالبية العظمى من المصريين بسبب النهب والفساد المنظمين؛ إلا أن سبل القضاء عليهما لم تكن لتتوافر من دون تغيير سياسي يضمن مشاركة المواطن في توجيه دفة الأمور في بلاده؛ وفرض رقابة شعبية على الأجهزة التنفيذية غيبت منذ عقود، فعاث أولي الأمر فسادا في حماية الاستبداد.
ومن ثم، مثل التخلص من النظام السياسي برموزه وآلياته للاستبداد والفساد أولوية لدى ثوار مصر؛ فمن دون ذلك، كانت سبل تغيير أحوال المصريين ستبقى موصدة بأيدي من تتناقض مصالحهم مع تحقيق العدالة الاجتماعية، والحفاظ على ثروات البلاد، وصون سيادتها، وتطوير مصر ونهضتها، وانتشالها من وهدة التبعية للقوى الداعمة لنظام عميل.
وكان المفترض مع سقوط رموز ذلك النظام، أن يعمل من تولوا أمور البلاد ـ بفضل الثورة ـ على استئصال بقاياه، وتمهيد الطريق لتغيير حقيقي. وانتظرت الجماهير تحقيق تغيير سياسي، مع خطوات حقيقية لتحسين ظروف المعيشة للمواطنين وبدء مسيرة تحقيق العدالة الاجتماعية المنشودة.
إلا أن ما حدث حتى الآن ـ من تباطؤ في محاسبة المسئولين عن قمع المواطنين، وقتل أبنائهم، ومماطلة في وضع أسس نظام مدني ديمقراطي، وما يتردد عن صفقات تحاك للالتفاف على الثورة وضمان عدم سقوط النظام بالكامل والاكتفاء بتغيير الوجوه، وتجاهل المطالب الاجتماعية لمعظم الفئات الشعبيةـ سوف يؤدي إلى تأجيج غضب المصريين الذين صبروا تسعة شهور أملا في تغيير يستحقونه.
ويبدو أن من تولوا أمور البلاد بفضل دماء أبنائنا، نسوا أن ثورة يناير المصرية، كان لها فضل تأجيل تفجر غضب الجياع. فقبل قيام أبناء الطبقة المتوسطة بالدعوة إلى يوم الغضب في 25 يناير ـ الذي تحول بفضل مساندة الملايين إلى ثورة عارمة ـ كان المصريون على وشك انفجار حقيقي لا يبقي ولا يذر: أو لم يحرق مصريون أنفسهم احتجاجا على أوضاع معيشية قاسية؟ أو لم تتزايد حالات انتحار المواطنين تهربًا من ديونهم، أو يأسًا من الحصول على فرصة عمل شريف؟ ألا يتذكر القوم أن التجارة في أعضاء البشر ازدهرت في السنوات الأخيرة قبل الثورة، بعدما لجأ مصريون لبيع أعضاء من أجسادهم بثمن بخس عله يقيم أود أبنائهم بضع شهور، أو يسمح بتزويج ابنة أو الحصول على عقد عمل لابن علَّه ينتشل العائلة كلها من براثن الجوع؟ ألم يسمعوا عن حالات قتل فيها رب الأسرة أبنائه لأنه لا يستطيع الإنفاق عليهم، وحتى لا يعانون المذلة في حياة لا ترحم؟ أو عن حالات باعت فيها أم أحد أطفالها كي تطعم بثمنه باقي اخوته؟ وهل ننسى تفشي حالات الانحراف والجريمة، والإدمان، والتحرش الجنسي، بين شباب فقدوا الأمل في حياة كريمة تتيح لهم ممارسة حقوقهم الطبيعية في فرصة عمل وبناء أسرة؟ أو حوادث غرق العشرات من شباب هذه الأمة في محاولات للهروب من الفقر للعيش في بلد يتيح حياة كريمة؟
ويتحجج المتنطعون بانتشار البلطجة والانفلات الأمني. فهل كانت البلطجة من صنع الثورة؟ أم نتيجة تخاذل أجهزة مهمتها حفظ أمن البلاد؟ وهل يسجل التاريخ أن الثورة أفرزت بلطجية، أم سيقول أن جيش البلاد وشرطتها معا عجزا عن السيطرة على حفنة من البلطجية؟ ويسعى متبجحون لتحميل الثوار مسئولية الانفلات كما لو أن الثوار تولوا الحكم بالفعل وقصروا في مسئولية إدارة البلاد! وينحون باللائمة على احتجاجات شعبية أطلقوا عليها "مطالب فئوية" ناسين أن المحتجين يوميا هم جموع هذا الشعب: من عمال النقل وعمال النسيج إلى المعلمين والأطباء والمهندسين والعاملين بالأوقاف، ومختلف الموظفين؛ إلى جانب جيش الفقراء الجرار الذي ينذر باندلاع ثورة جياع حقيقية، طالما يتجاهل الحكام مطالبهم.
وكان الأحرى بمن يديرون أمور البلاد أن يتعاملوا بشفافية، ويظهروا احتراما لهذه الفئات مؤكدين إيمانهم بحقها في العيش الكريم، وجديتهم في السعي لحل مشاكلها وفق جدول زمني معلن؛ حتى وإن صارحوا الشعب بضرورة اتباع سياسة تقشفية لفترة زمنية محددة.
غير أن القوم اختاروا ـ حتى الآن ـ نفس سياسة المخلوع، في الغطرسة و تجاهل المطالب الجماهيرية، غير منتبهين إلى أن النتيجة ـ هذه المرة ـ ربما تكون ثورة الجياع العارمة، التي أجلت ثورة يناير السلمية قيامها إلى حين.
لقد استلهم الشباب الأمريكي تجربة الثورة المصرية في الدفاع عن حقوق غالبية الشعب ضد الأقلية الجشعة. غير أن الأمريكيين لديهم ـ رغم تحفظاتنا ـ مساحة من المشاركة الشعبية ودولة مؤسسات وقنوات لحل المشكلات. أما اندلاع غضب الجياع في مصر، مع غياب نظام مدني ديمقراطي، وسيادة قانون حقيقية ـ تمنح الفقراء أملا في تغيير يشملهم ـ فسيكون أعنف وأقوى مما تظنون!

محمود سلطان هيرد على حضرتك
المتأقبطون في فضائيات مبارك

محمود سلطان | 13-10-2011 01:01

كنت مندهشا، من المثقفين "المتأقبطين" وهم يدورون "كعب داير" على فضائيات "مبارك" لا شغل لهم إلا تبرئة "كهنة الفتنة" من قيادة إرهابي ماسبيروا .. وغسل أيديهم من دم شهداء الجيش!
لأول مرة في التاريخ المصري يسقط ضحايا من الجيش على يد "مصريين".. وللأسف كانوا أقباطا.. إنه العار الذي سيظل تلاحق لعنته قادة الكنيسة وآبائها المتطرفين.. إنها الكبيرة التي لا توبة لها إلا التحقيق مع المحرضين منهم ومعاقبة كل من ثبت أنه ولغ في دم جنودنا وضباطنا الابرار.
الجيش نجح في قطع ألسنة "الكذابين" على فضائيات مبارك.. والتي انتفخت جيوبهم وكروشهم وحساباتهم البنكية من المال القبطي المتطرف.
كانت الصور التي سجلتها كاميرات "الحرة" والفضائية "الألمانية".. وما نشرته الـ بي بي سي.. كانت قاطعة الدلالة على هذا الإرهاب غير المسبوق الذي مارسه "قساوسة الكراهية".. وتهديداتهم بـ"ذبح" كل من لا ينزل عند مطالبهم من المسؤلين السياسيين والعسكريين.. بلغت حد تهديد المشير حسين طنطاوي نفسه!
الفديوهات التي عُرضت لا تكذب.. وصور القساوسة موجودة.. واسماؤهم معروفة.. ونأمل أن تُدرج أسماؤهم في قائمة المتهمين.
تدليع السلطات الدينية الأرثوذكسية المتطرفة هذه المرة، سيكون تواطؤا وخيانة لدماء شهدا الجيش وضحايا الغلابة من الأقباط الذين ساقوهم المجرمون من "كهنة الدم" إلى مذابحهم .. أو إلى حمل السلاح ضد الجيش الوطني المصري.
فضائات مبارك.. التي تسمى قنوات خاصة، والمخترقة بالمال الطائفي القبطي، شرعت في البحث عن مجرمين "افتراضيين".. ورددوا مزاعم رأس الفتنة بوجود "مندسين" اطلقوا النار على الجيش!.. وحولوا الأزمة.. من أزمة إرهاب كنسي واضح وفج.. إلى اشتباك مع الاعلام الرسمي، وتحميله مسؤولية مذبحة ماسبيروا.
المتأقبطون من مثقفي "فضائيات مبارك".. باتوا لغزا يحتاج إلى تفسير وحل.. الدفاع عن التطرف القبطي.. وحمايته إعلاميا.. وإرهاب كل من ينتقده، يحتاج فعلا إلى متابعات من جهات التحقيق الرسمية.. وربما تحتاج التشريعات الخاصة بتأسيس الفضائيات، إلى اعادة النظر في حصة المال الطائفي للمساهمين في تأسيسها.. كما أن علاقة بعض الشخصيات العامة، بالعواصم "الهوليودية" المتخصصة في صناعة النجوم، حتى لو كانوا "تافهين" .. تحتاج أيضا إلى متابعة والتدقيق في سلوكياتها.. إذ أن ثمة نخبة تشتغل في العمل العام داخل مصر.. وعيونها على الغرب تنتظر منه "المكافئة".. والإنعام عليهم بالجوائز.. أو بترجمة أعمالهم "العبيطة" وتسويقها باعتبارها "أدبا عالميا".
ويظل "الملف القبطي" هو "الثمرة" التي في بؤرة "القنص" للمتاجرة بها.. ولفت انتباه تلك العواصم، لاستدرار اهتمامها وفتح خزائنها، وقناواتها واعلامها وجوائزها.
الملف القبطي بات فرصة لكشف المزايدين والمتاجرين والباحثين عن الشهرة والجوائز والمنح والمعونات والتمويل.. وأظن أن الوقت قد حان للمكاشفة والتحقيق والحساب ومعاقبة "التخين" .. وكله بالقانون.
[email protected]
واقولها انا فى جرائد مبارك

 

 


 
رد مع اقتباس