أفادت دراسة كندية حديثة بأن الولادة المبكرة (قبل إتمام 37 أسبوعا من الحمل) قد تؤدي إلى إصابة الطفل بارتفاع ضغط الدم في مرحلة البلوغ، إضافة إلى صغر حجم الكليتين. مزيد من التفاصيل