رفضت كل من السلطة الوطنية الفلسطينية وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عرضاً من جانب الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، بنقل ملف المصالحة بين أكبر فصيلين فلسطينيين إلى الجمهورية الإسلامية، بدلاً من القاهرة، في خطوة اعتبرها البعض تعكس التراجع في العلاقات بين نظام طهران وحركة حماس.
مزيد من التفاصيل