ورغم ذلك أو ربما بسبب ذلك
يظل أوباما الأقرب للفوز بمعركة الرئاسة
رغم تشككي في فوزه في بداية المعركة
لميلي إلى تصديق أن العنصرية الأمريكية
أكثر تأثيرا على الناخب الأمريكي من أي عامل آخر
وفاتني أن هناك عامل قد يكون أقوى تأثيرا
ألا وهو العامل الاقتصادي والذي يبدو ان الأزمة العالمية
التي نعانيها جميعنا جاءت في صف أوباما