الفارق ان الرجل ضرب الحديد وهو سخن وقطع العرق وسيح دمه وما استناش...........
لا مجال للمهادنه
وكما هو الحال في اوروبا وغيرها رأينا مظاهرات استخدم فيها العنف الزائد من قبل الشرطه للسيطره....فإن زاد الامر في الجدل ......عادي يضحون برئيس جهاز الشرطه ويصبح كبش فداء وتستمر المسيره.
اتخذ الطرق الديموقراطيه او استنى نهايه الولايه والصندوق يحكم...........هذا نهايه الكلام عنده.
ولا مجال للمهاترات...........تركيا بلد سياحي ويونيو هو بدايه رائعه للموسم السياحي وتقسيم هي احدى ارقى مناطق اسطنبول
من يحاول عمل المشاكل يتصيد في الماء العكر لانه بذلك يضر بالاقتصاد ليجعل الفشل هو سيد الموقف وبالتالي تفشل الحكومه التركيه الحاليه في الوصول لاهدافها التي وعدت شعبها بها.