بعد قضائها لمدة خمسة أيام بمستشفى القصر العيني وسط اتهامات من عائلتها للأطباء بالإهمال والتقصير، نقلت الطفلة حبيبة ذات الثلاث سنوات والتي فقدت أسرتها بالكامل في حادث الدائري إلى المستشفى الفرنساوي لاستكمال علاجها بعد أن تبرعت سيدة قطرية بتحمل كافة نفقات علاجها.
مزيد من التفاصيل