منتديات المطاريد - عرض مشاركة واحدة - كتاب ملــــوش أســـم أحمد العسيلى
عرض مشاركة واحدة
قديم 6th May 2011, 11:45 PM أحمد فاروق غير متواجد حالياً
  رقم المشاركة : 19
أحمد فاروق
Golden Member
 





أحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond reputeأحمد فاروق has a reputation beyond repute

افتراضي

أنا : أحمد فاروق




اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــــلامــــح
وانا كمان بتعجبنى طريقته وأفكاره

شرفتى ياا ريم

وأنا كمان، عجبني الراجل ده من ساعة ما شفته في برنامج "حبة عسيلي" على أو تي في.


قريت شوية من الكتاب، ولي الملاحظات دي:

- فصل "الدعا" في صفحتي 101 و 102 هايل وعبقري. وهو نفس كلام كتير من أقطاب الصوفية والزهد. مع تحفظي على كلمة "إن شاء" في عبارة "ويمنع عني الشرور إن شاء". لأنه الصح إننا لما ندعي ربنا مانقولش: "يا رب امنع عني الشرور إن شئت." لأني لما بدعي ربنا بكلمه وبطلب منه، فمش منطقي إني أقول له يا رب إعمل لي كذه (إن شئت).

- عجبني جدًا تعريفه للصبر في صفحات 97-99.

- عجنبي فصل "عايز ايه". هايل جدًا ومحيرني بقاله فترة.

- عجبني إيمانه في فصل "من جد وجد ومن زرع حصد بس أكل العيش مر".

- فصل "الشهرة" صفحة 137، من النوعية اللي بتعجب الجمهور ... بس حلو برضه.

- حلوة "رائع الوحاشة" في آخر صفحة 146

- عمومًا لما بيقول مصطلحات "الصح" و"الغلط" ... مش باين لي خالص ايه مرجعية المصطلحات دي. هل الدين؟ هل المجتمع؟ .. ايه المرجعية؟

- صفحة 36: "ممكن ماتصليش وتدخل الجنة". على حد علمي الكلام ده مش صحيح. لأن الحديث: أول ما يحاسب عليه المرء الصلاة، فإن صلحت صلح عمله كله، وإن فسدت، فسد عمله كله". ومفتكرش حد عمله كله فاسد هيدخل الجنة. ده غير حديث اللي بيعذب من الصبح للظهر عشان ترك صلاة الصبح، ثم من الظهر للعصر عشان ترك صلاة الظهر ... الخ. فمش معقول يكون بيتعذب في الجنة.

- في نفس الصفحة عن اللي مابيصليش والناس تنصحه بالصلاة: "انتوا مالكوا انتوا؟ هو بيصليلكوا واللا بيصلي لربه؟" دي ماتنفعش لأن "الدين النصيحة" بنص الحديث. وعمومًا فيه تعارض شوية بين تعاليم الإسلام وبين الخصوصية، اللي هي ضمن أساسيات الليبرالية.

-السؤال في صفحة 118 فيه تجاوز لأنه يحمل معنى من معاني النقص، وربنا سبحانه وتعالى تنزه عن النقص.

- بخصوص موضوع فصل "الموهبة" صفحة 125، كنت دايما بأتساءل: قبل ما يخترع البشر الكتابة، أكيد كان فيه ناس عندهم موهبة الكتابة الأدبية، لكن للأسف عاشوا وماتوا وماتت معاهم موهبتهم من غير ماتشوف النور. وغيرها كتير. مثلا قبل اختراع لعبة كرة القدم، أكيد كان فيه ناس عندهم الموهبة دي، لكن للأسف مالحقوش يظهروها. الموسيقى والرسم .... الخ، ينطبق عليهم نفس الكلام. مش بس كده، ده فيه ناس موجودين دلوقتي عندهم مواهب كتير، لكن للأسف برضه هتموت معاهم لأنها في حاجات ماظهرتش لسه.

- في فصل "الموهبة" برضه، لي تحفظ على موضوع الاتزان في الحياة. ده كده مش موهبة، لأنه بيشير إلى إنه ممكن الواحد يتعلمها لما بيقول: "مش مستحيلة على حد". مفيش حاجة اسمها كده في المواهب.

- في فصل "العالمية" صفحة 141، أعطى أمثلة تعبر عن وحدة مصير أهل كوكب الأرض. لكن كلها حاجات حديثة جدًا ومرتبطة بالعولمة ... لكن فكرة "الوطن" أقدم من كده بكتير. لكن عمومًا أنا عجبني رأيه في الفصل ده ومتفق معاه فيه.

شكرًا جزيلاً على الكتاب، وتحياتي

 

 


 
رد مع اقتباس