ذكرت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز" أن فريقاً جديداً شكلته منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتحديد الجهة التي استخدمت ذخائر محظورة في سورية سيحقق في أنباء عن وقوع تسع هجمات خلال الحرب الدائرة هناك، منها هجمات في بلدة دوما.
وتأسست منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في عام 1997 كهيئة تقنية لتنفيذ معاهدة عالمية لمنع انتشار الأسلحة.
واقتصر تكليفها حتى الآن على تحديد إن كانت هجمات بالأسلحة الكيميائية وقعت أم لا وليس على تحديد الجهة التي نفذت تلك الهجمات.
وفي يونيو/حزيران الماضي شكلت الدول الأعضاء بالمنظمة فريقاً للتحقيق وتحديد الهوية خلال جلسة خاصة في خطوة أثارت انقسامات سياسية كبيرة داخل المنظمة المدعومة من الأمم المتحدة.
(رويترز)
مزيد من التفاصيل