إختبار قنبلة نووية في منطقة رجان بأقصى جنوب غرب الجزائر في 13 فبراير من عام 1960 - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث > شهود على العصر

    شهود على العصر

    إختبار قنبلة نووية في منطقة رجان بأقصى جنوب غرب الجزائر في 13 فبراير من عام 1960


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 16th November 2009, 12:31 PM د. يحي الشاعر متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي إختبار قنبلة نووية في منطقة رجان بأقصى جنوب غرب الجزائر في 13 فبراير من عام 1960

    أنا : د. يحي الشاعر




    إختبار قنبلة نووية في منطقة رجان بأقصى جنوب غرب الجزائر في 13 فبراير/ شباط من عام 1960



    اقتباس

    حسب دراسة أعدها مركز البحث في الحركة الوطنية


    فرنسا أخضعت حوامل وأطفالا لتجاربها النووية في الصحراء الجزائرية


    كشف تقرير أعده المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر، عن خضوع نساء حوامل وأطفال للتجارب النووية التي أجرتها الإدارة الاستعمارية بالصحراء مطلع الستينات· وكان هؤلاء النساء ضمن 150 سجين وجد بينهم عجزة·


    وأوردت الدراسة التي نشرت وكالة الأنباء الجزائرية أمس مقاطع منها، أن التجارب تعدت الحيوان والنبات لتطال النساء الحوامل، وأشارت إلى أن عدد التجارب بلغ 17 في الفترة ما بين 1960 و1967، وأن 13 منها أجريت في منطقة إن إيكر بتمنراست وأربع أخرى بمنطقة رفان ''لازالت آثارها منتشرة لاسيما في المجالين البيئي والصحي''·

    واستعملت السلطات الاستعمارية، حسب التقرير، أجهزة خاصة لتحديد مستوى مفعول التفجير النووي وإشعاعاته على الكائنات والمياه· وأطلقت فرنسا على أشهر التفجيرات التي وقعت في 13 فيفري 1960، إسم ''اليربوع الأزرق''، وبلغت طاقتها 70 كيلوطن، ما يعادل ثلاث مرات قنبلة هيروشيما التي فجّرتها الولايات المتحدة الأمريكية في اليابان في 6 أوت .1945

    ووقع التفجير النووي الثاني في رفان يوم 1 أفريل 1960 وحمل إسم ''اليربوع الأبيض''، وجرت التجربة الثالثة برفان أيضا في 7 ديسمبر من نفس السنة وأطلق عليها إسم ''اليربوع الأحمر''· في حين أطلق ''اليربوع الأخضر'' إشعاعاته السامة على سكان نفس المنطقة في 25 أفريل 1961، استعمل فيها، حسب التقرير، 195 جندي فرنسي ''كحيوانات مخابر من طرف متطفلين على ذرة، دون علمهم وفي سرية تامة''·

    وشملت التجارب مناطق في الهفار، حيث أجرت فرنسا 13 تفجيرا نوويا باطنيا بين 1961 و.1966














    اقتباس


    اقتباس
    خبراء وطنيون وأجانب يفتحون ملف آثار التجارب النووية الاستعمارية

    الجزائر تتطلع لخلق جبهة دولية لمطالبة فرنسا بالتعويضات

    يهدف الملتقى الدولي حول التجارب النووية في العالم الذي ستجري فعالياته اليوم بالعاصمة تحت عنوان ''التجارب النووية في العالم والصحراء الجزائرية نموذج'' بمشاركة خبراء وباحثين وطنيين ودوليين كما صرح به، أمس، عباس إبراهيم، مدير الملتقى إلى ''إدماج الجزائر ضمن هذا المسعى العالمي، للمساهمة في الجهود المبذولة والاستفادة من خبرات الدول المعنية والنتائج العلمية والقانونية المتوقعة''· وإن حاول المنظمون حصر الملتقى في كونه يرمي إلى ''تبادل الخبرات والتجارب مع مختصين من مختلف مناطق العالم المهتمين بآثار التجارب النووية''، إلا أن ذلك لا يمنع من تطلع الباحثين والخبراء وحتى الضحايا إلى نسج شبكة دولية لجمع المعطيات القانونية والشهادات لحمل الدول الاستعمارية المعنية بهذه التجارب النووية إلى تقديم تعويضات والتكفل ''بالأشخاص المصابين بالإشعاعات وبالبيئة الملوثة''، وبخاصة في مناطق جرت بها التجارب النووية، كما هو الشأن في الصحراء الجزائرية، لكن فرنسا لم تقدم من أرشيفها أي معطيات عنها·

    ويحاول المشاركون الذين جاؤوا من فرنسا واليابان والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وبولينيزيا، كما أضاف مدير الملتقى إلى ''البحث عن كيفية وضع خريطة عالمية لانعكاسات التجارب النووية المختلفة وكذا التفكير في إنشاء شبكة تضم جميع الهيئات والمنظمات المعنية بالموضوع والاستفادة من خبرات الدول المعنية في ميدان تسيير المناطق الملوثة بالإشعاعات''· وقال ذات المتحدث في لقاء مع الصحافة أن الملتقى الذي وضع تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية سيطغى عليه ''الطابع العلمي والتاريخي''، وهو ما يعني أن منطق تحديد المسؤولية والحساب ليس أولوية في الظرف الحالي بقدر ما يكون الغرض هو جمع الأدلة المادية والقانونية والتاريخية التي من خلالها يتم الوصول إلى محطة تنظيم المحاكمة الدولية والتعويض·

    ويكون هذا المبتغى وراء اختيار يوم 13 فيفري كموعد لتنظيم الملتقى الدولي حول التجارب النووية، على اعتبار أن هذا التاريخ يصادف إجراء فرنسا لتجاربها النووية في الصحراء الجزائرية (رفان وتمنراست)· ويحضر هذا الملتقى الدولي أيضا، حسب السيد عباس، ضحايا تعرضوا إلى تشوهات من آثار الإشعاعات النووية الناجمة عن التجارب وشهود عيان عايشوا أحداث التجارب النووية، إلى جانب مختصين من الجزائر وأجانب الذين سيلقون محاضرات في مجال التجارب النووية وآثارها، بينهم المختص الفرنسي برونو باريلو، وهو خبير لدى المجلس التوجيهي ومتابعة نتائج التجارب النووية ببولينيزيا وجون لويس فالاتسك، رئيس جمعية قدماء التجارب النووية بفرنسا· كما يحاضر من جهتهما خبيران من اليابان حول آثار الإشعاع النووي التي خلفتها القنبلتان اللتان فجّرتهما الولايات المتحدة في مدينتي هيروشيما وناغازاكي مع نهاية الحرب العالمية الثانية·

    وسيكون هذا الملتقى الذي بادرت به وزارة المجاهدين بالتنسيق مع مركز الدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر فرصة أمام المشاركين لـ''التنديد بهذه التجارب والاستماع أيضا للدول ضحايا التجارب النووية خاصة أثناء وجودها تحت الهيمنة الاستعمارية والتعرف على مواقفها التاريخية وحول طرق تعاملها مع آثار الإشعاعات النووية''·

    من جانب آخر يمثل هذا الملتقى فرصة ''للإطلاع على تجارب هذه الدول في كيفية التعامل قانونيا مع ضحايا الإشعاعات النووية وحصر عدد هذه التجارب وأماكنها وزمن وقوعها وطرق تنفيذها والآثار التي خلفتها لاسيما على صحة الإنسان وعلى البيئة''·

    وستشكل التجارب النووية التي أجرتها فرنسا أثناء الاحتلال وبعد الاستقلال الوطني في منطقتي تمنراست وأدرار من دون شك المحطة الأبرز في مرافعات وتدخلات الخبراء الجزائريين والأجانب بالنظر إلى الآثار الوخيمة التي تركتها على الإنسان وعلى البيئة، وهو ما سوف يقف عنده المشاركون خلال الزيارة المبرمجة لهذا الغرض يوم 15 فيفري الجاري إلى ولاية تمنراست وبالتحديد إلى منطقة إن أمفل للتعرف عن قرب والاحتكاك بضحايا التجارب النووية والتعرف عن الآثار التي خلفتها هذه التجارب على المحيط البيئي بهذه المنطقة بالذات.

    https://www.elkhabar.com/dossier/lire...6&idc=79&key=2





    اقتباس
    باحثون يتحدثون عن حجم أضرار التفجيرات الفرنسية في الصحراء
    استرجاع الأرشيف النووي شرط لمطالبة باريس بالتعويض

    ذكر رئيس المخبر وأستاذ الفيزياء، عمار منصوري، في تصريح لـ''الخبر'' أن الباحثين الجزائريين المشتغلين على ملف التجارب النووية، يطالبون من الحكومة الفرنسية تسليم الأرشيف النووي ويلتمسون من نظرائهم الفرنسيين المتخصصين في نفس المجال، السعي من أجل تحقيق الهدف· وقال ذات المصدر: ''إن الحصول على ملفات التجارب النووية وفتحها ضروري جدا لمعرفة من هم الأشخاص الذين تعرضوا للاختبارات، والمناطق التي تعرضت للتلوث بالإشعاعات، وقياس العدوى ودرجة خطورة الإصابة عند الأشخاص الذين يسكنون في محيط مواقع إجراء التجارب· وبدون هذه الملفات لا يمكن أن نفعل شيئا''·

    وقال الباحث منصوري، وهو أحد منظمي الملتقى الدولي حول التجارب النووية الذي ينطلق اليوم بالعاصمة، إن فرنسا أجرت أربع تجارب فوق سطح الأرض جد ملوثة، و13 أخرى باطنية وأكثر من 40 تجربة يطلق عليها ''باردة''، 35 منها في منطقة رفان وخمس في غرب عين إيكر بولاية تمنراست· مشيرا إلى أن قصة التجارب صرحت بها السلطات الفرنسية ''لكن الأرشيف الذي يكشف عن التفاصيل ويدقق فيها، لاتزال تحتفظ به ونحن لانزال متمسكين باسترجاعه، وهو جزء من أرشيف الفترة الاستعمارية الذي تطالب به الجزائر''· ويقدم الدكتور محمد القورصو، الباحث في تاريخ العلاقات الجزائرية الفرنسية، مقاربة في نفس الاتجاه، حيث يرى بأن الأرشيف النووي الفرنسي بالجزائر ''قطعة من أرشيف الاستعمار الذي تعرض للسرقة وهو من إنجاز الحكومة العامة الجزائرية''· وأوضح لـ''الخبر'' في الموضوع: ''إن الأرشيف الذي نطالب به يبدأ في 1830 وينتهي في 1962، ويتضمن كل ما تعلق بالنضال الثقافي والديني وتاريخ الأحزاب السياسية والحركة الوطنية، ويتعلق بالحركة الإصلاحية والكتاتيب القرآنية، ونطالب أيضا بأرشيف مجازر 8 ماي 1945 وكل ملفات الإبادة وجرائم الفترة الاستعمارية بما فيها الأشخاص الذين خضعوا للتجارب النووية''· وأضاف ذات المصدر: ''إننا لا نكتفي بذلك، ففرنسا تقع عليها المسؤولية التاريخية في التكفل صحيا بالمصابين بالإشعاعات، وهي مسؤولة أيضا عن تنظيف المحيط الملوث في سطح الأرض وباطنها''·

    وأشار أستاذ التاريخ، محمد القورصو، إلى توفر مؤشرات استعداد الحكومة الفرنسية لتسليم الأرشيف في بداية الثمانينات ''لكن المساعي سرعان ما أجهضت''· يقصد اتصالات جرت بين 1980 و1981، بين مؤسسات توثيق جزائرية قادها آنذاك عبد الكريم بجاجة المقيم حاليا بالإمارات العربية المتحدة لتنظيم أرشيف البلد، وبين مصلحة الأرشيف التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية، وكانت على وشك الانتهاء بالتوقيع على اتفاقية حول تسليم الأرشيف، لولا تهديدات الأقدام السوداء بحرق مقر الأرشيفات بإيكس أون بروفونس جنوبي فرنسا· ووقع الحادث آنذاك في سياق رهانات الانتخابات الفرنسية التي واجهت فاليري جيسكار ديستان وفرانسوا ميتران·

    من جهته تساءل الدكتور كاظم العبودي، أستاذ بجامعة وهران متخصص في البيولوجيا الإشعاعية، عن مدى قدرة السلطات والباحثين في جمع ما يلزم من معلومات ووثائق عن التجارب النووية، حتى يمكن تأسيس ملف لرفع دعوى قضائية ضد الحكومة الفرنسية للمطالبة بالتعويضات· وقال العبودي الذي سيحاضر في ملتقى التجارب النووية، لـ''الخبر'': إنني أقترح على الباحثين والمتخصصين أن ننزل بقدراتنا العلمية والتكنولوجية إلى المواقع التي جرت فيها التجارب لدراسة حجم الإشعاعات على الإنسان والحيوان والنبات، حتى يمكن أن نؤسس بأنفسنا أرشيفنا الخاص بنا''·

    واعتبر العبودي أن من حق الجزائر والعالم الإطلاع على الأرشيف الذي يوجد عند فرنسا، وقال: ''إذا كان من حق الفرنسيين التكتم على طبيعة التفجيرات النووية لأن ذلك سر يخص سلاحهم النووي، فهم مطالبون بالكشف عن مواقع التفجير وسعة برنامجهم النووي في ذلك الوقت، وعن الضحايا الذين أخضعتهم الإدارة الاستعمارية للتجارب، أكانوا بشرا أم حيوانات، لأن ذلك سيساعدنا على الحفاظ على ما تبقى من الحياة في المواقع المتضررة''.


    اقتباس
    تجارب نووية فرنسية أم إسرائيلية؟" في بلد المليون شهيد
    وزير دفاع إسرائيلي سابق حضر تفجيراً نووياً فرنسياً في الجزائر


    دبي -العربية.نت
    ذكر ضابط سابق في الجيش الجزائري أن وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشي دايان (1915-1981) حضر تجربة تفجير أول قنبلة نووية فرنسية في منطقة رجان بأقصى جنوب غرب الجزائر في 13 فبراير/ شباط من عام 1960.

    وأكد العقيد أحمد بن شريف في تصريح صحافي أن تلك التجربة كانت فرنسية إسرائيلية مشتركة وأن دايان كان ضمن بعثة إسرائيلية بالزي الفرنسي شاركت العلماء والباحثين الذين أشرفوا على عملية التفجير، وذلك حسبما ما ورد في صحيفة "البيان" الإماراتية.

    وكان بن شريف أعلن في تصريح سابق أن فرنسا وإسرائيل عملتا معا في المشروع النووي الحربي، مؤكداً بذلك ما ذهب إليه البروفيسور العراقي كاظم العمودي الذي أفاد في كتاب نشره في الصحف على حلقات وسيطرح في السوق قريباً أن بعض التجارب النووية التي جرت في صحراء الجزائر باسم فرنسا باعتبارها القوة المحتلة للجزائر كانت في الحقيقة إسرائيلية، وهو ما يعني أن الإسرائيليين امتلكوا السلاح النووي منذ قرابة نصف قرن من الزمن.

    ويجري نقاش طويل في الجزائر وفرنسا هذه الأيام حول تلك التجارب. وكان العقيد بن شريف من ضباط ثورة الجزائر الذين تم تأهليهم في المدرسة الحربية الفرنسية والتحق بالثورة عام 1957 بعد تنفيذ عملية ضد جيش الاحتلال آنذاك. وبعد الاستقلال عين في مناصب مهمة فقاد جهاز الدرك الوطني وتقلد منصب وزير.

    وكان بن شريف من المقربين جدا للرئيس الراحل هواري بومدين وساهم معه في الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس أحمد بن بلاّ في 19 يونيو 1965 وصار بعد ذلك عضواً في قيادة مجلس الثورة مصدر القرار في البلاد.
    https://www.alarabiya.net/Articles/2007/02/25/32036.htm



    د. يحي الشاعر

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    الـمـوســـاد מוסד ... جهاز الاستخبارات... المخابرات والتجسس والجاسوسية د. يحي الشاعر 0 31 14th May 2024 09:06 AM
    الـمـوســـاد מוסד ... جهاز الاستخبارات... المخابرات والتجسس والجاسوسية د. يحي الشاعر 1 61 14th May 2024 08:38 AM
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 676 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة د. يحي الشاعر 1 2106 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 1106 25th February 2024 01:03 PM

    قديم 16th November 2009, 12:43 PM ana_3enady غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    ana_3enady
    Field Marshal
     






    ana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond reputeana_3enady has a reputation beyond repute

    ana_3enady's Flag is: Cape Verde

    افتراضي

    أنا : ana_3enady




    دعوه لموضوعي

    تكونش دي الأسباب اللي ورا شراستهم .. طب احنا مالنا .. ماكلنا كنا في الهم سوا .. يعني هم عندهم كبت من فرنسا يطلعوه علينا ليه

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 16th November 2009, 01:36 PM د. يحي الشاعر متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر





    للأسف أري ما يحدث الآن بين شعب وشعب آخر بسبب كرة القدم


    لا أحد يمكن تصور ، محبة وتقدير الجزائريين للمصريين ....


    ما يحدث الآن ... هو مأســـاة .....





    د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    منطقة رجان, جنوب الجزائر, إختبار قنبلة, نووية

    إختبار قنبلة نووية في منطقة رجان بأقصى جنوب غرب الجزائر في 13 فبراير من عام 1960


    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    حين تصبح المعدة قنبلة؛ والضلوع بندقيّة! .. للشهيد نزار ريان يرحمه الله أسامة الكباريتي فلسطين أرض الرباط 1 11th April 2010 02:23 AM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]