ممكن حد يفهمني - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > شؤون مصر الداخلية

    شؤون مصر الداخلية

    ممكن حد يفهمني


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 16th November 2011, 06:06 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي ممكن حد يفهمني

    أنا : أسامة الكباريتي




    اتهام المجلس العسكري بسوء النية
    وتكفير الناس في الثورة
    والتواطؤ مع السعودية وأمريكا

    حسنين كروم

    2011-11-15


    القاهرة - 'القدس العربي' أهم خبر وموضوع في صحف مصر أمس كان الحكم الذي أصدرته المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة بإلغاء حكم المحكمة الإدارية في المنصورة، ببطلان ترشيح ستة من أعضاء الحزب الوطني السابق لانتخابات مجلس الشعب، وصدر حكم الإدارية العليا برئاسة المستشار مجدي العجاتي، نائب رئيس مجلس الدولة وهو نفسه الذي أصدر الحكم بحل الحزب الوطني واتهامه بالفساد والإفساد، وجاء حكم إلغاء حكم العزل السياسي للمرشحين الستة في المنصورة، متضمنا أن العزل السياسي غير دستوري، ويستلزم صدور حكم قضائي نحو الشخص المتهم، وبهذا الحكم تم ايقاف حالة القلق التي انتابت الجميع من أن يؤدي حكم محكمة المنصورة، وعشرات القضايا الأخرى المرفوعة الى تأجيل الانتخابات وإثارة الفوضى.
    وبطبيعة الحال وكما قلنا سابقا أكثر من مرة، فانه يستحيل الحديث عن ديمقراطية حقيقية وفي نفس الوقت نقوم بحرمان أناس من ممارسة حقوقهم السياسية دون ان تثبت عليهم تهم جنائية بأحكام قضائية نهائية تمس نزاهتهم أو ذممهم، أو غير ذلك، مما يمنعهم من ممارسة العمل السياسي، ولم يكن كل أعضاء أو قيادات الحزب الوطني فاسدين أو لصوصا.
    والظاهر - والله أعلم - أن هذا الحكم شجع أحد الفلول على مواصلة حملته الانتخابية كما علم بذلك زميلنا الرسام في 'الوفد' عمرو عكاشة، وأخبرنا به امس - وكان المرشح يكاد يموت من شدة الفرحة وهو يكتب في يافطة الدعاية، انتخبوا فلول الجنة عبر صندوق الانتخاب، رمز العبّارة.
    والمرشح الفل يقصد العبارة السلام 98 وصاحبها رجل الأعمال والقيادي بالحزب الوطني وعضو مجلس الشورى الهارب في لندن ممدوح إسماعيل، وغرق ألف وثلاثمائة مصري في البحر الأحمر، كما استمرت الاحوال الجوية في السوء، ودعايات المرشحين ومحاولات لايجاد حل وسط بين المؤيدين للوثيقة التي قدمها نائب رئيس الوزراء علي السلمي، والمعارضين لها والذين هددوا بمليونية يوم الجمعة القادم، بأن تكون استرشادية وحذف المواد المثيرة للمعارضة، كما واصل أهالي دمياط التظاهر للمطالبة بالإغلاق النهائي لمصنع موبكو للكيماويات.
    وإلى بعض مما عندنا:

    تواضع التفكير السياسي
    لجنرالات المجلس العسكري

    ونبدأ بالمعارك الدائرة بسبب المجلس العسكري، هجوماً عليه أو دفاعاً عنه، ومن المهاجمين كان زميلنا وصديقنا عبد الحليم قنديل رئيس تحرير 'صوت الأمة' - الأسبوعية المستقلة - الذي قال بهدوء وابتسامة خبيثة، تتناقض تماما مع عنف كلامه، وهو: 'ما يفسر تواضع التفكير السياسي لجنرالات المجلس العسكري الحاكم الآن، وتواضع مقدرتهم على الإلمام بأصول إدارة دولة بحجم مصر، وسهولة التغرير بهم من جانب أحزاب وجماعات أو بنصائح إسكافية وترزية القوانين، هذا بالطبع فضلا عن التواء القصد وسوء النية، والرغبة الظاهرة في تكفير الناس بالثورة وسيرتها، نتحدث هنا، بالطبع، عن سياسة المجلس العسكري، وليس عن دوره كقيادة عسكرية للجيش المصري العظيم، وهو ما لا نعلق عليه ولا نتدخل فيه، وليس من دورنا تقييمه، فالأمر متروك لأهله، وما يهمنا هو سياسة المجلس العسكري، والتي كنا نود أن نحسن الظن بها، لكن ما ثبت إلى الآن شيء آخر مختلف، فبعض جنرالات المجلس العسكري متعاطفون حقاً مع الثورة، لكن سياسة المجلس العسكري، في جملتها معادية للثورة بالجملة، وأدخلت البلد في النفق المظلم، وبأسوا مما كان يفعله حسني مبارك نفسه، وبمزيج من الغفلة والتواطؤ مع الرغبات الأساسية للأمريكيين والسعوديين بالذات.
    الانتخابات البرلمانية، إن جرت، لا تقودنا إلى منفعة للثورة، ولا للبلد، فهي انتخابات تكفين الثورة، وبرلمانها ليس للثورة، بل عليها، وسيكون في جملته برلمانا للثورة المضادة، برلمانا لليمين الإسلامي والليبرالي، وعينا حارسة لمصالح مليارديرات المال الحرام، وأسوأ من برلمان أحمد عز، والأسباب ظاهرة جدا، فقد مضت سياسة المجلس العسكري في الطريق الخطأ، وعن عمد، وضعت العربة أمام الحصان، وقلنا لهم، حين كنا نحسن الظن، إن 'الدستور أولا يا جنرالات' وان انتخاب جمعية تأسيسية أو مجلس تأسيسي هو الخطوة الأولى، وتلك بديهية معروفة في سيناريو مراحل الانتقال، وداس الجنرالات على البديهيات، وساندتهم ذقون ثقيلة، جعلت من سياسة المجلس العسكري أقصر طريق لدخول الجنة '!'.
    وادخلوا البلد الى الجحيم، وأهدروا تسعة شهور كاملة في كلام فارغ، والتعاون مع جماعة مبارك باعتبارها الجناح السياسي للمجلس العسكري، وإضافة المؤلفة قلوبهم من أحزاب وجماعات اليمين الإسلامي والليبرالي، وهكذا تكاملت المصالح، وفضل الكل غض الطرف عن حكاية الفلول التي صارت أصولا، بعدها كانت التواطؤات تمشي سراعا، وبتصميم أسوأ نظام انتخابي عرفته تجارب الدنيا الديمقراطية كلها، فلا هم أخذوا بالنظام الفردي المفهوم للمصريين بحكم العادة، ولا هم أخذوا بالنظام النسبي، هل هناك حل؟ نعم، وخلاصته ثورة سلمية ثانية تحطم هيمنة المجلس العسكري وأحزابه وجماعاته، وفي ذلك فليتنافس المخلصون لقضية الثورة المغدورة'.
    وخطأ قنديل هنا، هو في اعتقاده أن لدينا مؤلفة قلوبهم، صحيح ان القرآن ذكر ان لهم نصيباً من الغنائم، لكن سيدنا عمر بن الخطاب - الخليفة الثاني - رضي الله عنه وأرضاه، الغى العمل بالنص، ولا أظن ان المجلس العسكري سيعيده.

    عقيدة جيشنا الوطني
    قائمة على حماية الشعب لا قمعه

    ومن الذين غضبوا في نفس اليوم - الأحد - من المجلس العسكري كان زميلنا وصديقنا ووكيل نقابة الصحافيين جمال فهمي وقوله في 'التحرير': 'معالي المجلس المذكور 'مع كامل التقدير لاحترام عقيدة جيشنا الوطني القائمة على حماية الشعب لا قمعه بدا غير مقتنع وغير قادر على ابتلاع حقيقة أن ثورة شعبية عارمة قامت في البلاد، وأنها كأي ثورة في الدنيا، لها احتياجات ومتطلبات عاجلة وضرورية، أهمها تطهير الحاضر من 'زبالة' الماضي حتى يمكن الشروع في بناء صرح المستقبل على نظافة.
    والحال أن المجلس العسكري لم يفعل شيئاً من ضرورات التطهير هذه إلا بالعافية وفي أضيق نطاق، وبعد إهدار وقت ثمين في مراوغات ممضة وتلكؤات مضنية ومن ثم بقيت قائمة طويلة من مخلفات النظام المدحور، قائمة راسية على قلوبنا ومعششة في أغلب مفاصل الدولة الحساسة، فلما اتت الانتخابات 'دعك من كيف أتت' رأينا كيف أن أغلب معطيات الواقع التي تسمح بتشويه وتزوير إرادة الناخبين من المنبع ما زالت كما هي، ولم يمسسها تغيير يذكر، بل إن بعض التغيير كان للأسوأ 'كالتغاضي مثلا عن حكم القانون والسماح بتأسيس أحزاب تتسربل علنا بعباءة الدين'، وفي المقابل عاند أخونا العسكري عنادا شديدا وامتنع بإباء وشمم عن تطبيق قواعد 'العدالة الانتقالية' التي صارت مفهوما قانونيا إنسانيا مستقرا ومعترفا به في الدنيا كلها، ومن هذه القواعد فرض نوع من العزل السياسي المؤقت على رموز وأركان النظام الساقط كإجراء احترازي يحول بينهم وبين استغلال بقايا نفوذهم الهائل وثرواتهم الطائلة التي راكموها باللصوصية والفساد في إعادة إنتاج الحالة المزرية نفسها التي ثار الشعب وضحى بأرواح المئات من أجمل شبابه، لكي ينهيها مرة واحدة وإلى الأبد'.

    ليس ثمة خطر عسكري يواجه
    مصر وبالتالي لا حاجة لحكم العسكر

    كما تعرض المجلس في ذات اليوم - الأحد - إلى هجوم ثالث في 'المصري اليوم' من الدكتور محمود خليل الاستاذ بكلية إعلام القاهرة قال فيه: 'لم تقم الثورة لأن الإسلام في مصر كان في حاجة الى نصرة، أو لأن هناك من يضاده أو يريد النيل منه، كذلك لم تقم ثورة المصريين بسبب وجود تهديد عسكري يفرض علينا الارتماء في أحضان أصحاب نظرية 'السلام' من القيادات التي نسيت معنى 'الحرب' واستطابت الترف داخل الفيلات والقصور، فقد شهدت الأعوام الثلاثون من حكم المخلوع انكفاء مصرياً كاملاًً أمام إسرائيل، وسارعت السلطة الى تحويل أحلام تل أبيب إلى أوامر.
    وبالتالي فليس ثمة خطر عسكري يواجه مصر يدعو شعبها إلى الرضاء بفكرة الحاكم 'العسكري'، ودعونا نقلها بصراحة: إن ثورة 25 يناير في جوهرها هي ثورة ضد فكرة الحكم العسكري الذي كرسته حركة يوليو 1952 ،إذن لم تقم الثورة رافعة شعار الدولة الإسلامية أو شعار الدولة العسكرية، بل إن المواطن يكاد يضج وهو يرى أن أمر السلطة في مصر قد انتهى إلى حالة من التصارع ما بين الطرفين الديني والعسكري، ومن عجب أن أياً من الطرفين لم يسهم بقليل أو بكثير في تفجير الثورة'.

    الرئيس القادم جزء من تكوين المؤسسة العسكرية

    لا، لا، هذا كلام، سواء من قنديل أو جمال أو خليل لم يعجب صاحبنا الوفدي المهندس إبراهيم تاج الدين، كما لم تعجبه الهجمات التي تعرض لها المجلس العسكري بسبب وثيقة نائب رئيس الوزراء الدكتور علي السلمي بشأن ضرورة الاتفاق على ضوابط على عمل لجنة المائة التي سيتم انتخابها من أعضاء مجلسي الشعب والشورى، لوضع الدستور، والدعوة من جانب الإخوان والسلفيين وغيرهم لمليونية يوم الجمعة القادم ضد الوثيقة، وتوعد المجلس العسكري فقال إبراهيم يوم الأحد في 'الوفد': 'نعلم جميعاً أن رئيس جمهورية مصر بحكم الدستور هو القائد الأعلى للجيش، فالرئيس القادم هو جزء من تكوين المؤسسة العسكرية وفي الوقت نفسه هو رئيس الدولة، وهذا عبء ثقيل، فالشعب بعد 25 يناير يرفض تكوين مؤسسة رئاسية مرة أخرى تحتوي الرئيس والجيش معاً، لذلك فلن تكون هناك مؤسسة رئاسة ولكن كيان يحدده الدستور القادم الذي ينص من خلاله على حدود ومهام وصلاحيات تحدد العلاقة بين رئيس الدولة والمجلس الأعلى للقوات المسلحة وآلية هذا التعامل حتى يحدث توازن بينهما ولا يطغى الرئيس القادم لمصر ويتلاعب بمقدرات المؤسسة العسكرية على مزاجه وهواه أو يزج بالجيش وأبنائه في حروب لا داعي لها، والتاريخ منذ 1952 ماراً بحربي 56، 67 وحرب اليمن فيه الكفاية، وفي المقابل الشعب والرئيس لا يريدان أن تتحكم فيه العسكر مما يؤدي للحكم العسكري، هذا هو الضمان الذي نطلبه، المجلس العسكري اليوم وهو في موقع الحاكم الشرعي بعد 25 يناير لأنه بعد الانتقال الشكلي الكامل للجمهورية المصرية الثانية سوف يتخلى عن تلك الصفة ويصبح المجلس الأعلى للقوات المسلحة فقط وتنتقل الشرعية للرئيس والحكومة لينظمها الدستور القادم. إن التوازن بين المجلس العسكري، كبار ضباط وقيادات الجيش فيما بعد وبين رئيس الدولة القادم أمر في غاية الأهمية ومن لا يدرك متطلبات هذا الأمر، لن يقبله، فهل بعد أشهر قليلة من مساعدة الجيش وموقف مشرف دخل به تاريخ مصر الحديث.
    يجوز أن يعلن مرشحان محتملان للرئاسة: 'سحب الثقة من المجلس العسكري صاحب شرعية الحكم في البلاد'؟!
    وإن لم يكن الخروج في '18 نوفمبر الحالي بمليونية' خروجاًَ على الشرعية؟! فماذا يمكن تسميته؟! ولي الأمر فينا اليوم بعد 25 يناير، هو صاحب الشرعية التي منحها له الشعب بعد ثورته، هو المجلس العسكري الحاكم'.

    تسعة شهور على الثورة والوضع على حاله

    لكن كلام إبراهيم بدوره لم يعجب صديقنا الإعلامي الكبير حمدي قنديل فقال عنه في اليوم التالي - الاثنين - في 'المصري اليوم': 'أمر غريب حقاً أن تهب الثورة في يناير من هذا العام، وأن تمضي شهور تسعة على قيامها بينما نحن في الوضع نفسه، الطريق هو الطريق، والسند هو السند، القضاء هو الذي اصدر حكمه بحل الحزب الوطني وتصفية أمواله ورد ممتلكاته للدولة، وهو الذي أصدر حكمه بحل المجالس المحلية، وهو الذي أصدر حكمه بتمكين المصريين المقيمين في الخارج من التصويت، وهو الذي أصدر الحكم الأخير يوم الخميس الماضي بمنع الفلول من الترشح في انتخابات البرلمان، صحيح أن الحكومة لم تطعن في الأحكام، أي أن المجلس العسكري لم يأمر الحكـــومة بالطعن في الأحكام، أي أن المجلس العسكري لم يأمر الحكومة بالطعن ولكنه أيضاً لم يبادر باتخاذ القرار ويعفينا من ضياع الوقت والجهد، امتناع المجلس عن اتخاذ المبادرة لتحقيق مطالب الثورة أمر يثير الدهشة، موقف المجلس الباهت المائع الغامض بين الثوار وبين نظام مبارك أصبح في حاجة إلى إيضاح وحسم، أظن أن الأوان قد آن لصياغة علاقة قائمة على أسس جديدة بين المجلس العسكري والثورة، تلبية مطالب الشعب هي الشرعية الوحيدة للحكام'.

    أمين يتهم طنطاوي بالوقوف وراء
    حملة ترشيحه للرئاسة والتشبه بمبارك

    وأما زميلنا وصديقنا بـ'الوفد' محمد أمين، فكان الأشد عنفاً في الهجوم المباشر على المشير طنطاوي، وقوله عنه أمس - الثلاثاء - في 'المصري اليوم': 'لا يمكن أن تكون حملة المشير رئيساً بعيدة عن المشير نفسه، ولا يمكن أن تكون دون علمه، وبالتالي نحن أمام حاجة من اتنين: إما أنها حملة بعلم المشير، وإما أنها حملة بعلم المشير، لا شيء آخر، وهنا نصبح أمام سؤالين الأول: هل المشير يدفع في سكة تولي رئاسة الجمهورية'، والثاني: هل ما قاله المشير عن عدم ترشحه للرئاسة كان مجرد كلام ابن عمر حديث؟!
    ومن المؤكد أن هناك أسئلة أخرى أكثر خطورة، منها: هل المشير لا يعلم بما يجرى؟ وهل هناك نية للانقلاب على الثورة؟ وهل هناك اتجاه لعسكرة الحكم من جديد؟.
    الآن، لا عمرو موسى، ولا البرادعي، ولا العوا، ولا غير هؤلاء، يستطيع أن يلعب، لا مجال للعب ولا للترشح للرئاسة، إذا نزل المشير طنطاوي الملعب من جهة لأن اللعبة محسومة ولأن المعركة غير متكافئة، ومن جهة أخرى لأن المشير يلعب ومعه السلطة والسيف والذهب، ولهذا شعرنا بالقلق يوم نزل المشير وسط البلد ببدلة مدنية، وقلنا دولة مدنية حقيقية لا بدلة مدنية!
    وأظن أن الذين يديرون حملة 'المشير رئيساً' لا يستوعبون حجم الغضب فيما لو ترشح المشير، ليس لأن هناك خلافاً على شخص المشير بقدر ما هو خلاف على المبدأ، وهو فكرة عسكرة نظام الحكم، وأكاد أفهم الآن لماذا قال كثير من المقربين إن المرشح الحقيقي للرئاسة لم يظهر بعد؟
    وأكاد أتصور أنها كانت بالونات اختبار، ليس هدفها التشكيك في المرشحين المحتملين، وإنما القطع بأن هناك مرشحاً يختبىء في الذرة، كل ما فعله أن يصمت قليلاً، ويتفرج ويسخر قائلاً للمرشحين: 'خليهم يتسلوا'!، المقولة الشهيرة والمدرسة الشهيرة، وهي مدرسة مبارك!'.

    معركة وثيقة الدستور
    وعدم انتخاب اغلب اعضائها

    وإلى معركة أخرى ليست بعيدة عن المجلس العسكري خاصة بالوثيقة التي قدمها نائب رئيس الوزراء الدكتور علي السلمي، للاتفاق على طريقة تشكيل لجنة المائة التي ستضع الدستور بعد الانتهاء من انتخابات مجلسي الشعب والشورى، فبدلا مما جاء في الإعلان الدستوري الذي أعلنه المجلس العسكري بأن يقوم أعضاء المجلسين بانتخابهم، فان الوثيقة طالبت بانتخابات عشرين فقط، والثمانون يتم اختيارهم من هيئات ونقابات تمثل المجتمع، وكذلك وضع الجيش، مما تسبب في معارك طاحنة ما بين مؤيد ومعارض.
    وكان الإجماع الوحيد حول رفض المواد التي تعطي للجيش وضعاً متميزا بعيدا عن رقابة البرلمان، وقاد الإخوان المسلمون وأحزاب أخرى المعارضة والتهديد بمليونية جديدة يوم الجمعة القادم إذا لم يتم سحب الوثيقة، التي قال عنها يوم الاثنين زميلنا محمد مصطفى أحد مديري تحرير 'الحرية والعدالة'، وهي الناطق باسم حزب الإخوان الحرية والعدالة: 'لم يعط الشعب أحدا 'شيكاً على بياض'، لا المجلس العسكري، ولا الليبراليين ولا القوميين ولا السلفيين ولا الصوفيين ولا الإخوان ولا 'الجن الأزرق!'.
    قال الشعب، وإذا قال الشعب فليصمت أي حزب أو تيار أو شخص: إنه اختار إجراء انتخابات برلمانية ثم اختيار لجنة تأسيسية لصياغة دستور جديد للبلاد وإجراء انتخابات الرئاسة.
    من يجد في نفسه الشجاعة ليخرج على الملأ ليقول: إنه لا يعبأ برأي الشعب ولا يثق في حسن اختياره، ولا يطمئن لسلامة قواه العقلية والتصويتية، فليخرج ليقل هذا الكلام بوضوح، حتى نحترمه - لأنه واضح - ونناقشه لأنه يستحق المقارعة السياسية، أما أسلوب تسريب الوثائق، وجس النبض، والميوعة السياسية فلا تستحق عناء الرد'.


    يتبع.........................

     

    الموضوع الأصلي : ممكن حد يفهمني     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : أسامة الكباريتي

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    أطيز طبخة ريحتها نتنة: مرة أخرى.. فلسطين الثمن... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 4428 29th March 2017 11:06 AM
    لولولولولويييي بدء تطوير وتوسيع معبر رفح من... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2439 24th March 2017 09:26 PM
    اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء القيادي في حماس فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 9 6862 24th March 2017 09:15 PM
    "حماس" تنشغل بالتحضير لإطلاق وثيقتها... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2211 20th March 2017 08:53 AM
    تل أبيب التي لنا! تدوينة فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2358 20th March 2017 08:04 AM

    قديم 16th November 2011, 06:08 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي





    الثورة جرى اختراقها والركوب عليها

    ولم يكن يدري أنه في نفس اللحظة واليوم ان محمد آخر، هو زميلنا في 'الأهرام' محمد السعدني، قرر الخروج على الملأ ليقول: 'المعركة الدائرة الآن حول ما يسمى بوثيقة السلمي ما كان لها أن تكون لو أن القوى السياسية الفاعلة في الشارع المصري ما زالت محتفظة بروح ثورة يناير، وإنما الحاصل أن الثورة التي كان شعارها الأساسي 'مدنية الدولة والحقوق المتساوية لجميع أبناء الوطن والحرية والعدالة الاجتماعية، والإقرار بمبدأ التداول السلمي للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع'، قد جرى اختراقها والركوب عليها وإزاحة الثوار الحقيقيين الذين فوجئوا بنجاح ثورتهم في الإطاحة بالنظام دون أن تكون لهم أي أجندة منظمة لتأسيس النظام البديل الذي يمكنه أن يسد الفراغ الكبير الذي حدث نتيجة انهيار مؤسسات الدولة التقليدية، التي كانت تدور في فلك النظام المخلوع.
    ومن عجب أن جماعة الإخوان المسلمين التي استجابت وتجاوبت مع الثورة رافعة شعار الدولة المدنية، لم تتنكر لشعار الثورة فحسب، بل انقلبت على الفكرة الأخلاقية النابعة من مبدأ تداول السلطة سلمياً من خلال تصرفات توحي بأنها إذا نجحت في تشكيل أغلبية برلمانية، فسوف تسن من القوانين وتضع من المواد الدستورية ما يكفل بقاءها في السلطة الى الأبد، ليست المشكلة الآن في النص دستورياً على مدنية الدولة أو على وضعية الجيش في النظام الجديد، وإنما المشكلة تكمن في عقلية تعتقد انها هي الحقيقة'.

    التهديد بالتظاهر
    يشل وثيقة الدستور

    وتبعه على الفور في الهجوم على المعترضين زميلنا وصديقنا صلاح منتصر بقوله عنهم: 'الموقف الذي اتخذته أحزاب التيارات الإسلامية من الوثيقة الدستورية التي عرضها الدكتور علي السلمي للحوار لا يطمئن الكثيرين الى مستقبل مصر وهذه الأحزاب، فبدلا من أن تحضر الحوار وتعلن رأيها وتعديلها لما تراه فإنها قاطعته وأعلنت رفضها الوثيقة وإملاء شروطها بالعافية والتهديد.
    فإما قبول ما تقوله دون حوار أو نقاش، أو يشهد الشارع، يوم الجمعة المقبل 18 نوفمبر 'مليونية جبارة'، وحسب قول أحدهم 'سندفن من يعارضنا'! وهي إشارة مبكرة إلى تصور النهج الذي سيسلكونه إذا أمسكوا بالحكم واختلف معهم البعض في الرأي.

    تعالي الإخوان
    فاق الحزب الوطني

    طبعا، طبعا، هذا أمر خطير بل وجلل أيضاً قال عنه في ذات اليوم - الاثنين - زميلنا بـ'الأخبار'، خالد النجار: 'تعالي الإخوان وتعاملهم بثقة فاقت الحزب الوطني في عز مجده، ولا ننكر معاناة الإخوان على مدار سنين وما لاقوه من اضطهاد وإبعاد منظم عن حركة الحياة، إلا إننا ضد إعادة صياغة الحزب الوطني في صورة حزب الحرية والعدالة، فالرعب من الإخوان يسيطر على الناس ويبدو أنه سيغير النتيجة المتوقعة للانتخابات، ولو أجرت الجماعة استطلاعاًَ وخصوصا في القرى لوجدوا حالة النفور والتخوف والذي كان للسلفيين دور فيها بسبب الخلط لدى الكثير بينهم وبين الإخوان'.

    سؤال للسلفيين: هل اطلاق النار
    على سائح جائز شرعا؟!

    وإلى المعارك والردود المتنوعة، ونبدأها مع زميلنا وصديقنا بمجلة 'روزاليوسف' والكاتب الساخر عاصم حنفي، الذي واصل إظهار محبته للسلفيين بسبب انجازاتهم التي قال عنها: 'لا أعرف بالضبط رأي الإخوة في مسألة إطلاق الرصاص على السائح الكندي أمام معبد أبيدوس بمحافظة قنا.
    فهل يرى الإخوة مثلا أن إطلاق الرصاص على السائح الخواجة جائز شرعا، على اعتبار أنهم يؤمنون بأن السياحة حرام، والحضارة الفرعونية 'عفنة'، وأن السياح الذين يأتون لزيارة بلادنا كافرون؟! هل يعتقد الإخوة أن عملية إطلاق الرصاص كانت إشارة البدء والتحضير للمعركة المقبلة، معركة تطفيش السياح وتدمير صناعة السياحة، أم أن الحكاية مجرد سوء حظ للسائح وأن الجاني مختل عقلياً كما تعودت محاضر الأمن وصف الحوادث الصادمة، بأن مرتكبها مختل أو مجنون أو مريض نفسياً كان يهذي بكلام غير مفهوم أثناء إطلاق الرصاص؟!
    هل يمكن لك أن تستبعد حادث معبد أبيدوس عن الحادث الذي سبقه قبل أيام بالحريق المروع الذي استهدف خيام الأقباط في دير القديس مارجرجس بأرمنت جنوب الأقصر أثناء استعدادهم للاحتفال بمولد القديس العظيم، والحادثان يقعان في منطقة جغرافية واحدة، أما الحكومة التي تتعامل بالشوكة والسكين مع الجماعات التي تدعو للطائفية والعنف فقد تعاملت مع الحادثين بقلب بارد، حتى الآن لم نتعرف على نتيجة التحقيقات في حوادث حرق خيام الأقباط في دير مارجرجس بأرمنت ولن نعرف ما حدث بالضبط في حادث إطلاق الرصاص على السائح الكندي، ومن حق المجتمع أن يعرف بالضبط سلوك بعض الأحزاب التي تسعى لتمثيلنا بالبرلمان'.

    تحذير من حرب دينية
    إعلامية قادمة وفتنة طائفية

    ونظل في 'روز' لنكون مع رئيس تحريرها زميلنا أسامة سلامة، وتحذيره الآتي: 'أحذر من حرب دينية إعلامية قادمة وفتنة طائفية قد تشتعل في أي وقت على صفحات الجرائد ثم تمتد إلى باقي الوطن. لقد لاحظت ظهور صحف تنتمي إلى أحزاب دينية وهذا حق لا يمكن إنكاره، فحرية إنشاء الصحف ضرورة ما دامت تحافظ على الثوابت الوطنية ولكنني أخشى أن تصدر في المقابل صحف مسيحية في مواجهة صحف إسلامية وأن يصبح هناك سباق طائفي على إصدار مثل هذه الجرائد، وغير بعيد ما يحدث في بعض الفضائيات مثل قناة الحياة المسيحية التي تبث من الخارج على 'الهوت بيرد' وتهاجم القرآن والرسول، وقنوات أخرى إسلامية تهاجم المسيحية والخوف أن تتحول الصحف الى قنوات فضائية أخرى متطرفة، والحل في هذه المشكلة في رأيي هو إعادة صياغة ميثاق الشرف الصحافي بحيث ينص صراحة على عقوبة صارمة لمن ينشر ما يزدري الأديان أو يهين الآخر في معتقده أو يستخدم المطبوعة في الهجوم على الأديان، دون أن تمس هذه القواعد حرية الرأي والتعبير والتفكير.
    الخطر الآخر الذي استشعره وأرجو ألا أكون مبالغا في تخوفاتي هو أن تتحول هذه الصحف الى وسيلة للسيطرة على النقابة من خلال الدفع بعدد كبير من المنتمين لها إلى الحصول على عضوية النقــــابة خاصـــة أن شـــروط الانضــمام للنقـــابة بسيطة وسهلة وميسورة، فقط ان يتم تعيين الشخص والتأمين عليه مع تقديم انتاج صحافي بسيط للغاية واختبار شكلي أمام لجنة القيد لا يسمن ولا يغني من جوع، وهناك أعمال صحافية مهمة لا تحتاج الى التقديم الى اللجنة مثل سكرتارية التحرير والإخراج الصحافي والتصحيح والاستماع وأقسام المعلومات'.

    مطالبة بعزل عادل إمام
    ومحمد سعد ووحيد حامد ولينين الرملي

    وثالث المعارك ستكون من مجلة 'أكتوبر' لزميلنا محمد رفعت المحرر الفني، وقوله: 'هل رأيت فيلماً لعادل إمـــام لا يشرب فيه الخمر أو يتعاطى المخدرات في غرزة، ويرتدي روب أحمر ويقيم علاقة غير مشروعة أو أكثر، وهل شاهدت فيلماً لمحمد سعد، لا يمسك فيه بزجاجة خمر ويغني في الشارع وهو يمسك بمطواة ويتحدث بلكنة غريبة، وهـــل شاهدت فيلماً للسيناريست وحيد حامد أو عملاً فنياً، 'فيلم أو مسرحية' للكاتب لينين الرملي لا يسخران فيه من شخصية الرجل المتدين أو من يطلق لحيته ويظهر على انه فاسد وأفاق وعديم المروءة، وهل شاهدت فيلماَ من انتاج 'السبكية' ليس فيه إيحاءات بذيئة أو ألفاظ مبتــذلة أو رقصات خليعة أو قيم فاسدة؟ وهل سمــعت يوماًَ عن دكاكيـــن الرقيق الأبيض التي تؤجر البنات للبرامج التافهة ليصفقوا ويتــــمايلوا في مقــابل أجر هزيل، ويخدعهم تجار أعراض محترفون باسم توصيلهن الى الشهرة والمجد ثم يحولوهن الى فتيات سيئات السمعة، على طريقة الريجيســـير الذي كشـــفت عنه الصــحف مؤخرا.
    وألا يستحق كل هؤلاء وغيرهم أن يتم عزلهم فنياً بتهمة إفساد الذوق العام'.

    الأنبا موسى يصف البابا شنودة
    بأنه اللؤلؤة والباسم والباكي

    وأخيرا، الى الذكرى الأربعين لجلوس البابا شنودة الثالث بطريرك الأقباط الأرثوذكس على كرسي مارمرقس الرسول - والأرثوذكس هم الأغلبية الكاسحة من المسيحيين المصريين، وبهذه المناسبة كتب الأنبا موسى أسقف الشباب والأسقف العام للكنيسة مقالا في 'وطني'، ومما قاله فيه عن البابا: 'لا شك أن قداسة البابا شنودة الثالث يمكن أن ندعوه 'البابا اللؤلؤة' لأنه ببساطة تميز عن كل من حوله بصورة خاصة، وتلألأ في سماء مصر والشرق الأوسط والمجتمع العالمي بصورة فريدة، وذلك بفضل عمل الله في قداسته، وأمانة قداسته في جهاده!
    وقد تميزت هذه اللؤلؤة الفريدة بجوانب كثيرة مثل:
    1- لؤلؤة كتابية: فمن منا لا يلاحظ حب قداسة البابا للكتاب المقدس، ودراسته المستفيضة فيه، وحفظه لعدد ضخم من آياته في العهدين: القديم والجديد، وأذكر انني أحصيت عدد الآيات التي أوردها قداسته في احدى عظاته في مجلة الكرازة التي كانت على مكـــتبي وقتها، فوجدت قداسته قد ذكر 16 آية في محاضرة واحدة.
    كما انني لن أنسى حينما بدأنا حوارا مع الكنيسة المشيخية الإنجيلية أيام رئيسها السابق القس صموئيل حبيب، طلبوا أن نتحاور في 'لزوم المعمودية للخلاص' فإذا بقداسته بغير استعداد سابق - يتلو مجموعة كبيرة من الآيات التي تثبت هذه العقيدة بشواهدها، لدرجة أن القس صموئيل حبيب قال لقداسة البابا: هل تسمح لنا بأن ندعوك البابا الإنجيلي، فقال قداسته: 'طبعاً إنجيلي لكن مش بروتستانتي'. ومعروف أن مارمرقس ندعوه الرسول الإنجيلي، وأن عقائدنا كلها مستقاة من الإنجيل المقدس.
    قداسة البابا بقدر ما هو 'البابا الباسم' المثير للبهجة والفرح باستمرار، فهو أيضاً 'البابا الباكي' الذي تغلبه دموعه في كل موقف مؤثر، سواء مع طفل أو مريض أو محتاج، أو حينما يتأذى أولاده من أفعال المتطرفين فيستشهدوا أو يصابوا أو يسجنوا، ولن أنسى مرافقتي لقداسته الى الدير حينما كان بعض أولاد قداسته في الحبس، وكيف انه كان في قمة الألم، وهو يحس بآلامهم، وفي قمة القوة وهو يطالب المسؤولين بفك أسرهم.
    - إنه البابا القوي أمام الأقوياء..
    - والدامع الباكي أمام طفل يتألم".


    .
    مش عارف اعقب عليه من السوداوية المفرطة في الموضوع..

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 16th November 2011, 06:15 AM savary غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    savary
    Brigadier General
     





    savary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : savary





    الحياة بقى لونها كحلى

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 16th November 2011, 06:23 AM مودة غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 4
    مودة
    Colonel
     






    مودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond reputeمودة has a reputation beyond repute

    مودة's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : مودة



    دعوه لموضوعي

    اقتباس
    مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary
    الحياة بقى لونها كحلى

    لا وانت الصادق ده اسود غطيس

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 16th November 2011, 07:05 AM كلزار غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 5
    كلزار
    Golden Member
     






    كلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond reputeكلزار has a reputation beyond repute

    كلزار's Flag is: Egypt

    افتراضي

    أنا : كلزار




    !For Medical Professionals Only

    دا بينه مرار طافح

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    ممكن, يفهمنى

    ممكن حد يفهمني

    « الموضوع السابق | الموضوع التالي »

    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    ممكن نتعلم حاجة؟ قلع الفساد ممكن - صدقوني ممكن متفائل منقوووووووووووولات 0 21st June 2011 08:43 AM
    التوزيع المباشر للثروة ممكن ولا مش ممكن ؟ حازم حسن شؤون مصر الداخلية 5 11th December 2010 07:46 PM
    لو حد فاهم يفهمني..!؟؟ بنت شعنونة موضوعات عامة ... موضوعات خفيفة ... منوعات 111 1st December 2010 10:37 AM
    ممكن حد يفهمنى fatfouta من نحن ؟ 27 7th May 2010 08:26 PM
    ممكن حد يفهمني ....قمة الدوحه عملت أيه؟! مصري جدا شؤون عربية ودولية 3 17th January 2009 04:19 PM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]