تعدد زوجات الأنبياء ... لماذا؟

[znaty]

الصحف المصرية والعربية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Raouf بالنسبة لتعدد زوجات الانبياء فى العهد القديم طبعا ده حصل و لكن لو تلاحظ لا يوجد فى العهد القديم كله اية او جملة تشرع تعدد الزوجات و هناك ايضا الكثير من الانبياء لم يتزوجوا اكتر من مرة واحدة و هذا اقتباس صغير من كتاب الزوجة الواحدة للبابا شنودة اذن الخلاصة انه لم يكن فى العهد القديم او الجديد اية واحدة من الله لتشريع تعدد الزوجات فى المسيحية او اليهودية اما الانبياء فمن تزوج منهم اكثر من زوجة هم قلائل بالمقارنة بالباقيين و ملحوظة اخرى هامة نحن لا نؤمن بعصمة الانبياء تحياتى

عزيزي رؤوف ..اثبات تعدد الزوجات لمعظم الانبياء المعروفين لبني اسرائيل ..يكفي ..ولا يحتاج لتحديد التشريع لاثبات انه لا عيب في تعدد الزوجات ..فلو كان عيبا او منكرا ..لما فعله كل هؤلاء الانبياء ..ولمنعهم الله تعالى من ذلك

حتى ولو كنت لا تؤمن بعصمة الانبياء ..فلن يسمح الله لهم بمخالفة امره على اية حال وهو انبياؤه الى البشر والمفروض انهم قدوة
ده سيدنا داوود النبي ..تزوج 1000 واحده يا راجل ..

المثل اللي الكتاب المقتبس ..اعذرني ..موش واقعي
دة ادم وحواء اول البشر
عايز ربنا سبحانه وتعالى اول ما يخلق البشر ..يخلق ادم ومعاة عدة زوجات ؟؟
طب ماهو اولاد ادم تزوجوا باخواتهم ..هل يبقى ده الاصل ..ونرجع له بقى زي ايام سيدنا ادم ؟؟

 

 

[imatinib]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Raouf حشيش باشا صباح الفل بالنسبة لتعدد زوجات الانبياء فى العهد القديم طبعا ده حصل و لكن لو تلاحظ لا يوجد فى العهد القديم كله اية او جملة تشرع تعدد الزوجات و هناك ايضا الكثير من الانبياء لم يتزوجوا اكتر من مرة واحدة و هذا اقتباس صغير من كتاب الزوجة الواحدة للبابا شنودة اذن الخلاصة انه لم يكن فى العهد القديم او الجديد اية واحدة من الله لتشريع تعدد الزوجات فى المسيحية او اليهودية اما الانبياء فمن تزوج منهم اكثر من زوجة هم قلائل بالمقارنة بالباقيين و ملحوظة اخرى هامة نحن لا نؤمن بعصمة الانبياء تحياتى

وكان تعدد الزوجات شائعاً في العهد القديم، ولم يكن ذلك يعد زني. أما العهد الجديد فينهي عنه، إذ قال الرب يسوع: إن الله "من البدء خلقهما ذكراً وأنثي. وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً. إذ ليس بعد اثنين بل جسداً واحداً. إذ ليس بعد اثنين بل جسداً واحدا" (مت 19: 4- 6- انظر أيضاً 1 تس 4: 4- 6، 1 تي 3: 2 و12).


https://st-takla.org/Full-Free-Coptic...11_Z/Z_58.html

 

 

[znaty]

تعدد الزوجات عند أنبياء الله كما هو مدون في الكتاب المقدس :

أولا: سليمان عليه السلام
_____________
في سفر الملوك الأول الإصحاح الحادي عشر واكتبها اختصارا

الملوك الأول 11
وَأُوْلِعَ سُلَيْمَانُ بِنِسَاءٍ غَرِيبَاتٍ كَثِيرَاتٍ، فَضْلاً عَنِ ابْنَةِ فِرْعَوْنَ، فَتَزَوَّجَ نِسَاءً مُوآبِيَّاتٍ وَعَمُّونِيَّاتٍ وَأَدُومِيَّاتٍ وَصِيدُونِيَّاتٍ وَحِثِّيَّاتٍ، 2وَكُلُّهُنَّ مِنْ بَنَاتِ الأُمَمِ الَّتِي نَهَى الرَّبُّ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنِ الزَّوَاجِ مِنْهُمْ قَائِلاً لَهُمْ: «لاَ تَتَزَوَّجُوا مِنْهُمْ وَلاَ هُمْ مِنْكُمْ، لأَنَّهُمْ يُغْوُونَ قُلُوبَكُمْ وَرَاءَ آلِهَتِهِمْ». وَلَكِنَّ سُلَيْمَانَ الْتَصَقَ بِهِنَّ لِفَرْطِ مَحَبَّتِهِ لَهُنَّ. 3فَكَانَتْ لَهُ سَبْعُ مِئَةِ زَوْجَةٍ، وَثَلاَثُ مِئَةِ مَحْظِيَّةٍ، فَانْحَرَفْنَ بِقَلْبِهِ عَنِ الرَّبِّ. 4فَاسْتَطَعْنَ فِي زَمَنِ شَيْخُوخَتِهِ أَنْ يُغْوِينَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ مُسْتَقِيماً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ. 5وَمَا لَبِثَ أَنْ عَبَدَ عَشْتَارُوثَ آلِهَةَ الصِّيدُونِيِّين

فهذه الف امرأة وفيهم نساء قد منعه الله منهن

ثانيا: داوود عليه السلام
________________________
صموئيل الأول 18
25فَقَالَ شَاوُلُ لَهُمْ: «هَذَا مَا تَقُولُونَهُ لِدَاوُدَ: إِنَّ الْمَلِكَ لاَ يَطْمَعُ فِي مَهْرٍ، بَلْ فِي مِئَةِ غُلْفَةٍ مِنْ غُلَِف الْفِلِسْطِينِيِّينَ، انْتِقَاماً مِنْ أَعْدَاءِ الْمَلِكِ». قَالَ هَذَا ظَنّاً مِنْهُ أَنْ يُوْقِعَ دَاوُدَ فِي أَسْرِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. 26فَأَبْلَغَ عَبِيدُ شَاوُلَ دَاوُدَ بِمَطْلَبِ الْمَلِكِ، فَرَاقَهُ الأَمْرُ، وَلاَ سِيَّمَا فِكْرَةُ مُصَاهَرَةِ الْمَلِكِ. وَقَبْلَ أَنْ تَنْتَهِيَ الْمُهْلَةُ الْمُعْطَاةُ لَهُ، 27انْطَلَقَ مَعَ رِجَالِهِ وَقَتَلَ مِئَتَيْ رَجُلٍ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ، وَأَتَى بِغُلَفِهِمْ وَقَدَّمَهَا كَامِلَةً لِتَكُونَ مَهْراً لِمُصَاهَرَةِ الْمَلِكِ. فَزَوَّجَهُ شَاوُلُ عِنْدَئِذٍ مِنِ ابْنَتِهِ مِيكَالَ. 28وَأَدْرَكَ شَاوُلُ يَقِيناً أَنَّ الرَّبَّ مَعَ دَاوُدَ، َ،

وفي صموئيل الثاني 3
3
وَطَالَتِ الْحَرْبُ بَيْنَ بَيْتِ شَاوُلَ وَبَيْتِ دَاوُدَ، وَكَانَ دَاوُدُ يَزْدَادُ قُوَّةً وَبْيتُ شَاوُلَ يَتَفَاقَمُ ضَعْفاً. 2وَأَنْجَبَ دَاوُدُ بَنِينَ فِي حَبْرُونَ، كَانَ أَكْبَرُهُمْ أَمْنُونَ مِنْ أَخِينُوعَمَ الْيَزْرَعِيلِيَّةِ. 3وَالثَّانِي كِيلآبُ مِنْ أَبِيجَايِلَ أَرْمَلَةِ نَابَالَ الْكَرْمَلِيِّ، وَالثَّالِثُ أَبْشَالُومُ ابْنُ مَعْكَةَ بِنْتِ تَلْمَايَ مَلِكِ جَشُورَ، 4وَالَّرابِعُ أَدُونِيَّا بْنُ حَجِّيثَ، وَالْخَامِسُ شَفْطِيَّا بْنُ أَبِيطَالَ، 5وَالسَّادِسُ يَثْرَعَامُ ابْنُ عَجْلَةَ امْرَأَةِ دَاوُدَ.

ومن سفر صموئيل الثاني5

. 13وَبَعْدَ أَنِ انْتَقَلَ دَاوُدُ مِنْ حَبْرُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ اتَّخَذَ لِنَفْسِهِ زَوْجَاتٍ وَمَحْظِيَّاتٍ وَأَنْجَبَ أَبْنَاءً وَبَنَاتٍ.

وفي سفر الملوك الأول 1
1
وَشَاخَ الْمَلِكُ دَاوُدُ وَطَعَنَ فِي السِّنِّ، فَكَانُوا يُدَثِّرُونَهُ بِالأَغْطِيَةِ فَلاَ يَشْعُرُ بِالدِّفْءِ. 2فَقَالَ لَهُ عَبِيدُهُ: «لِيَلْتَمِسْ سَيِّدُنَا الْمَلِكُ فَتَاةً عذْرَاءَ تَخْدُمُكَ، وَتَعْتَنِي بِكَ وَتَضْطَجِعُ فِي حِضْنِكَ، فَتَبْعَثُ فِيكَ الدِّفْءَ». 3فَبَحَثُوا لَهُ عَنْ فَتَاةٍ جَمِيلَةٍ فِي أَرْجَاءِ إِسْرَائِيلَ، فَعَثَرُوا عَلَى أَبِيشَجَ الشُّونَمِيَّةِ فَأَحْضَرُوهَا إِلَى الْمَلِكِ. 4وَكَانَتِ الْفَتَاةُ بَارِعَةَ الْجَمَالِ، فَصَارَتْ لَهُ حَاضِنَةً، تَقُومُ عَلَى خِدْمَتِهِ، وَلَكِنَّ الْمَلِكَ لَمْ يُعَاشِرْهَا.
وغير ذلك كتير في الكتاب المقدس.

 

 

[imatinib]

لماذا سمح العهد القديم بتعدد الزوجات

البطريرك شنودة يبرر كون تعدد الزوجات فى العهد القديم حلال

(ملحوظه--مفيش نسخ فى المسيحية)

 

 

[znaty]

معلش سؤال صغير تعليقا على كلام البطريرك شنودة
لانه فعلا لفت انتباهي
بيقول لما الناس وصلت للنضج الروحي الكافي ..اصبح تعدد الزوجات محرم

يعني عمر الارض قبل سيدنا المسيح عشرات الالاف من السنين ..كل ده ربنا مستني يوصلوا للنضج الروحي الكافي علشان يحرم عليهم تعدد الزوجات ؟؟

 

 

[imatinib]

اقتباس ]اذن الخلاصة انه لم يكن فى العهد القديم او الجديد اية واحدة من الله لتشريع تعدد الزوجات فى المسيحية او اليهودية [/

سفر التثنية

الاصحاح 21

إِذَا كَانَ لِرَجُل امْرَأَتَانِ، إِحْدَاهُمَا مَحْبُوبَةٌ وَالأُخْرَى مَكْرُوهَةٌ، فَوَلَدَتَا لَهُ بَنِينَ، الْمَحْبُوبَةُ وَالْمَكْرُوهَةُ. فَإِنْ كَانَ الابْنُ الْبِكْرُ لِلْمَكْرُوهَةِ، 16فَيَوْمَ يَقْسِمُ لِبَنِيهِ مَا كَانَ لَهُ، لاَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يُقَدِّمَ ابْنَ الْمَحْبُوبَةِ بِكْرًا عَلَى ابْنِ الْمَكْرُوهَةِ الْبِكْرِ

 

 

[كنت مسالم]

الاستاذ العزيز .. حشيش .. مع كل الاحترام والتقدير لك ولكافة المشاركين .. ولكن .. من وجهة نظري المتواضعة انه لا يجوز ولا يستحب مطلقاً الخوض في هذه المواضيع التي تعد من الثوابت الدينية التي انزلها الله سبحانه وتعالى لحكمة قد يصعب علينا فهمها من خلال قراءة عابرة لسوره او اية في القرآن الكريم او تفسير مشكوك به .. فيا عزيزي الفاضل ان التفسير له علمائه المتخصصين الذين قضوا سنوات وسنوات في البحث والمعرفه والتجوال حول العالم للحصول على الصادق منها .. وبالتالي فإن أي اجتهاد شخصي بالتفسير او وجهة نظر من غير دراية قد يؤتي بنتائج عكسية على من يتلقاها وقد تكون حجة عليك وليس لك .. وقد يقتنع من يتلقاها بهذا التفسير الخاطأ ويعمل بها وينشرها على الاخرين فتتحمل انت وزرها ووزر من عمل بها او نقلها بدون علم .. ونحن ولله الحمد لدينا علماء متخصصون من الازهر ومن الصحابة العظام الذين أفنوا عمرهم لتفسير ما عجزت عنه عقولنا البسيطة .. ولو تمهلت اخي العزيز لحظه واعطيت نفسك بعض الوقت في التدبر .. لوجدت انه ليس كل علماء المسلمين أو الازهريين متخصصين في مناظرة أو مقارنة الاديان .. ولكن هذا العلم ايضاً له من العلماء والمتخصصين ما إن سمعتهم ادركت ضئالة وصغر فهمنا وجهلنا بما خفي عنا .. فنحن في النهاية أخي الكريم .. غير متخصصين في هذا النوع من المناظرات ... ومن الافضل ان نترك هذا النوع من المناظرات لأهله .. حتى لا نقع في المحظور ...
وأود ان أؤكد انني أوجه كلامي هذا لكل من المسلمين والمسيحيين الغير متخصصين في هذا المنتدى .. ولا ابتغي الا حب اخواني في الله .. فالدين النصيحه .. واحتسب هذا عند الله .. فهو نعم المولى ونعم النصير ..


قال الله تعالى: { وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً}

 

 

[Tornado]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة znaty معلش سؤال صغير تعليقا على كلام البطريرك شنودة لانه فعلا لفت انتباهي بيقول لما الناس وصلت للنضج الروحي الكافي ..اصبح تعدد الزوجات محرم يعني عمر الارض قبل سيدنا المسيح عشرات الالاف من السنين ..كل ده ربنا مستني يوصلوا للنضج الروحي الكافي علشان يحرم عليهم تعدد الزوجات ؟؟

على كده كل الانبياء قبل المسيح بما فيهم سيدنا ابراهيم خليل الله لم يصلو للنضج الروحي؟؟

 

 

[Raouf]

[QUOTE=znaty;431030]عزيزي رؤوف ..اثبات تعدد الزوجات لمعظم الانبياء المعروفين لبني اسرائيل ..يكفي ..ولا يحتاج لتحديد التشريع لاثبات انه لا عيب في تعدد الزوجات ..فلو كان عيبا او منكرا ..لما فعله كل هؤلاء الانبياء ..ولمنعهم الله تعالى من ذلك

حتى ولو كنت لا تؤمن بعصمة الانبياء ..فلن يسمح الله لهم بمخالفة امره على اية حال وهو انبياؤه الى البشر والمفروض انهم قدوة
ده سيدنا داوود النبي ..تزوج 1000 واحده يا راجل ..

المثل اللي الكتاب المقتبس ..اعذرني ..موش واقعي
دة ادم وحواء اول البشر
عايز ربنا سبحانه وتعالى اول ما يخلق البشر ..يخلق ادم ومعاة عدة زوجات ؟؟
طب ماهو اولاد ادم تزوجوا باخواتهم ..هل يبقى ده الاصل ..ونرجع له بقى زي ايام سيدنا ادم ؟؟[/QUOTE]

مساء الفل يا عم زناتى
بص علشان النقاش هايجى ناحية شريعة الزوجة الواحدة فى المسيحية
انا هاكلمك فى الموضوع ده على طول
عندما جاء السيد المسيح قال اية مهمة جدا
" ما جئت لكى انقض بل لاكمل "
يعنى ايه يعنى تكميل الناموس ووضع حد الكمال
زى ده مثلا
" : 27 قد سمعتم انه قيل للقدماء لا تزن 5: 28 و اما انا فاقول لكم ان كل من ينظر الى امراة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه"

فقد غير السيد المسيح مفهوم الزنى من الفعل الى القلب

و هذا ما ندعوه بكمال الناموس

عندما نعرف الله نتبع تعليمه عندما قال

" كونوا كاملين كما ان اباكم الذى فى السموات هو كامل "




و موضوع الشريعة المسيحية فى الزواج موضوع طويل هلخصه فى عبارات السيد المسيح
" : 4 فاجاب و قال لهم اما قراتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا و انثى 19: 5 و قال من اجل هذا يترك الرجل اباه و امه و يلتصق بامراته و يكون الاثنان جسدا واحدا
19: 6 اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان
19: 7 قالوا له فلماذا اوصى موسى ان يعطى كتاب طلاق فتطلق
19: 8 قال لهم ان موسى من اجل قساوة قلوبكم اذن لكم ان تطلقوا نساءكم و لكن من البدء لم يكن هكذا
19: 9 و اقول لكم ان من طلق امراته الا بسبب الزنى و تزوج باخرى يزني و الذي يتزوج بمطلقة يزني" متى 19 "

اقتباس المثل اللي الكتاب المقتبس ..اعذرني ..موش واقعي دة ادم وحواء اول البشر عايز ربنا سبحانه وتعالى اول ما يخلق البشر ..يخلق ادم ومعاة عدة زوجات ؟؟

اما بخصوص ادم و حواء

ربنا خلق الارض و السماء و خلق ادم و حواء

لو كان شايف ان ابينا ادم تكفيه اكثر من امرأة كان خلقله اى عدد ايه المشكلة

و انظر فى نهاية الخليقة ماذا كتب الكتاب

كتب

: 31 و راى الله كل ما عمله فاذا هو حسن جدا و كان مساء و كان صباح يوما سادسا " ( تك 1 : 31 )
هذه خلقة الله منذ البدء و ما رأه حسنا
ذكرا و انثى
فنحن نؤمن ان المسيحية تعود بنا الى الوضع الاول و تردنا الى رتبتنا و تعلوا بنا عن الارضيات الى السمائيات

 

 

[Raouf]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة znaty معلش سؤال صغير تعليقا على كلام البطريرك شنودة لانه فعلا لفت انتباهي بيقول لما الناس وصلت للنضج الروحي الكافي ..اصبح تعدد الزوجات محرم يعني عمر الارض قبل سيدنا المسيح عشرات الالاف من السنين ..كل ده ربنا مستني يوصلوا للنضج الروحي الكافي علشان يحرم عليهم تعدد الزوجات ؟؟

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tornado على كده كل الانبياء قبل المسيح بما فيهم سيدنا ابراهيم خليل الله لم يصلو للنضج الروحي؟؟

ده يعتمد على مفهوم النضج الروحى
مفهوم النضج الروحى هو معرفة الله الكاملة و معرفة شريعة الكمال
و مفاهيم كثيرة كشف عنها فى العهد الجديدة مثل

" «قَدْ سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ لِلْقُدَمَاءِ: لاَ تَقْتُلْ، وَمَنْ قَتَلَ يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ.
22 وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ. " ( متى 5: 21 )

هنا ارتفع مفهوم الحكم ليس فقط على القتل بل حتى على اقل خطية
هذا ما نسميه التكميل
و هو ما نسميه النضوج الروحى
اما بخصوص ابينا ابراهيم
من قال ان الله وافق على زيجته الثانية فالله لم يوافق " من وجهة نظر مسيحية طبعا "
فهو لم يوافق بل اعتبر هذا شكا فى مواعيد الله له مع العلم ان ابينا ابراهيم دخل لهاجر ليس عن شهوة جسدية بل لغرض معين
و ابراهيم عندما زوج ابنه اسحق زوجه زوجة واحدة
تحياتى