أسرار تدفع إسرائيل لتوطيد علاقتها بالهند.. تعرف عليها - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    تعديل اسم التسجيل
    (الكاتـب : Clinical chemist ) (آخر مشاركة : Calvinses)
    ذكرى من أكتوبر
    (الكاتـب : blue bird ) (آخر مشاركة : Calvinses)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    أسرار تدفع إسرائيل لتوطيد علاقتها بالهند.. تعرف عليها


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 11th January 2018, 10:00 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb أسرار تدفع إسرائيل لتوطيد علاقتها بالهند.. تعرف عليها

    أنا : المستشار الصحفى





    يعكس مواصلة الحكومة الإسرائيلية سعيها الحثيث لتوطيد علاقتها المتشعبة مع الهند، مدى الإصرار الإسرائيلي وفق خبراء تحدثوا لـ"عربي21"، على إنعاش وتمتين تلك العلاقة التي تنبع من عدة دوافع وأهداف إسرائيلية وأمريكية.

    علاقات متشعبة

    و يقوم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بزيارة رسمية إلى الهند الأسبوع القادم والتي عادت العلاقات الدبلوماسية بينهما عام 1993، في زيارة رسمية، يبحث خلالها سبل تعزيز العلاقات المتشعبة (أمنية، عسكرية، اقتصادية..) بين "تل أبيب" ونيودلهي.

    وتأتي هذه الزيارة عقب إلغاء الهند لصفقتين للسلاح مع "إسرائيل"، كان آخرها قبل نحو أسبوع بقيمة نصف مليار دولار لشراء صواريخ إسرائيلية مضادة للدبابات.



    اقرأ أيضا: إسرائيل مورد السلاح رقم 2 للهند.. بماذا زودت نيودلهي؟

    وحول تنامي العلاقات العسكرية والأمنية بين "إسرائيل" والهند، أوضح الخبير في الشأن الإسرائيلي، نظير مجلي، أن هناك "تغير في سياسية الهند من الناحية الأيدلوجية، فاليمين الهندي الحاكم ينسجم تماما مع قوى اليمين النامية في عدد من دول العالم؛ ومن ضمنها إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية؛ ولذلك نشهد تغيرا نحو تل أبيب".

    وأرجع في حديثه لـ"عربي21"، التغير في موقف الهند نحو الاحتلال إضافة للتغير الأيديولوجي في الحكم، إلى "وجود مصالح عسكرية، وإسرائيل معنية بتطوير هذا المجال، لأنه يدّر على خزينتها نحو 9 مليارات دولار في السنة، وهذا مبلغ هائل بخصوص للصناعة".

    ونوه مجلي، أن "ما سبق لا يعني أن الأمور ثابتة بينهما؛ فالهند إلى اليوم أبطلت صفقتين للأسلحة مع تل أبيب"، لافتا أنه "يوجد في الهند صراعات داخلية وخارجية، كما لها مصالح مع العالم العربي، الذي بدأيسألها عن هذا الأمر، كما أن هناك صراعات داخلية في الهند بشأن تفشي البطالة".


    إسرائيل والبدائل


    وأضاف: "في الهند هناك حاجة لمصانع داخلية، لذلك نجدها لا تشتري أسلحة وإنما تشتري مصانع للسلاح، لتوفير فرص عمل لمواطنيها، وفي إسرائيل لا يتحمسون لهذا الشكل من التجارة؛ لأنه يكشف أسرار تلك الصناعة وخصوصا في أجهزة الرادار، التي لا تتنازل إسرائيل للشركات الهندية في مجال إنتاجها؛ ولذلك ظهر الخلاف بينهما رغم أن العلاقات قوية".

    وحول المردود الاستراتيجي لتوطيد العلاقة بين "إسرائيل" والهند، أكد الخبير في الشأن الإسرائيلي، أن "إسرائيل دائما ما تبحث عن بدائل بشكل مستمر، ومع أزمة علاقتها مع أوروبا هي تنظر إلى الشرق الأقصى، وتحاول أن تجد فيه بديلا للعلاقات الاقتصادية والسياسية".

    وبخصوص باكستان التي تربطها علاقات متوترة مع الهند، لفت أن "إسرائيل تنظر لباكستان كدولة إسلامية معادية، وعلاقتها مع الهند تدخلها في إطار التعاون العسكري القائم في المنطقة، ضد باكستان"، موضحا أن "الهند بحاجة للخبرات العسكرية والأمنية الإسرائيلية لمعرفة الأمور التي تدور هناك، كما أن تل أبيب معنية بمعرفة ما يدور في باكستان وأفغانستان، والهند مستعدة لهذا التعاون".

    وذكر مجلي، أن "هناك سياسية جديدة في أمريكا يقودها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مفادها؛ أن الأمريكان يدفعون المال وليسوا بحاجة لأن يدفعوا الرجال، وهذا يعني أنها تريد أن تسحب قواتها من مختلف المناطق في العالم، ومصالحا يجب أن يحافظ عليها من تدفع لهم المال؛ وإسرائيل هي أكثر من يتلقى المال من واشنطن وكذلك أكثر من يستعد لتقديم تلك الخدمات لأمريكا".

    باكستان والصين

    وقال: "إسرائيل تتحول شيئا فشيئا إلى مأجورة لواشنطن في هذه الساحات، وهي مأجورة لها في محاربة الأمم المتحدة والعرب وإيران وغيرها"، مؤكدا أن "إسرائيل على استعداد أن تأخذ مقاولة على عاتقها وتقوم بهذا الدور، لذلك فإن العلاقة مع الهند ستكون درجة أعلى في القيام بهذا الدور خدمة لأمريكا، مقابل مكاسب سياسية على حساب القضية الفلسطينية".



    اقرأ أيضا: الهند تلغي صفقة أسلحة مع إسرائيل بـ500 مليون دولار‎

    وعقب التدخل العربي، "تعمل الهند على إجراء بعض الموازنة مع إسرائيل، لذلك فإن رئيس الوزراء الهندي سيصل هذا الشهر إلى الإمارات وقد يصل إلى فلسطين ويزور رام الله، لأنه يشعر أنه قد ارتكب حماقة عندما زار إسرائيل ولم يقوم بزيارة السلطة الفلسطينية"، وفق الخبير الذي لفت أن "إلغاء الهند لصفقة السلاح الثانية، اعتبرتها إسرائيل بمثابة صفعة لزيارة نتنياهو".

    من جانبه، أوضح المختص في الشأن الإسرائيلي عمر جعارة، أن "إسرائيل التي هي ظل للسياسية الأمريكية، تعمل على تعزيز علاقتها بالهند، على حساب باكستان والصين".

    وأكد في حديثه لـ"عربي21"، أن "إسرائيل لا تستطيع أن تقيم علاقات ذاتية، إلا إذا كانت في ظل الهيمنة والسيطرة الأمريكية"، موضحا أن "إسرائيل تدعم الهند بكل ما يمكن أن يعزز موقفها ضد باكستان؛ التي أصبحت مرتعا لكل المعارضين للسياسية الأمريكية".

    وإضافة لسعي "تل أبيب" بيع الأسلحة إلى الهند، لفت جعارة، أن "إسرائيل تدعي أنها تستطيع أن تقدم للهند تكنولوجيا وخبرات زراعية متقدمة؛ لكنها ليست ذات بعد استراتيجي".



    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    ذكرى التوسع شرقا ـ وزن الاتحاد الأوروبي في... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 4th May 2024 06:51 AM
    دراسة تكشف الوقت الحاسم لممارسة الرياضة لتعويض... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 4th May 2024 06:51 AM
    المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 4th May 2024 06:51 AM
    دراسة: النساء أكثر عرضة للإصابة بالخرف والرجال... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 4th May 2024 06:51 AM
    المشكلات الصحية التي تشير إليها الرغبة الشديدة في... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 4th May 2024 06:51 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]