حقائق اغفلها مسلسل فاروق

[نفرتارى]

الصحف المصرية والعربية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MIGA زمان فى التسعينات كنت في بيت واحد صاحبي أزوره أيام المرحلة الاعدادية وشفت كتب خاله واللي كانوا يدرسوها في مقررات الدراسة أيام الملك. الأيام دى كانوا يوزعوا عليهم دواوين شعر ، تخليوا؟!!.. شفت عنده ديوان أبي نواس زي ما هو وبدون لعب وفيه الألفاظ القبيحة وبدون تنقيح ، تحس أنك أمام ناس بتحترم حريتك وقدرتك على الاختيار. تصوروا ديوان شعر ياخده طالب في الاعدادية أو الثانوية وفيه عبارة "النائكين" و من غير ما يثور الناس زى ما ثاروا على رواية "وليمة أعشاب البحر". يوم ما زرت صاحبى ده لقيت كتاب الأدب والشعر و رحت جايب كراستي وقعدت أنقل أبيات شعر أبي العتاهية. و لحد دلوقتى عندي حب شديد لشعر أبي العتاهية وبداخلي ذكرى ذلك اليوم وذكرى مصر الحبيبة يوم أن كان كل شيء فيها مستواه عالي جداً وراقي جداً.... قبل ما يتم غزوها بثقافة "الأجلاف".

وعشان كده رغم أن ألآن يوجد تقدم علمي هائل وفي كل المجلات
إلآ أنه تجد هناك عقول سطحية بكل المقايس ......
لا يوجد العمق في التفكير الذي كان يوجد في تلك الايام
ألأيام التي كانت مكللة بلأحترام والتقدير لبعضهم البعض أما ألان نفتقد
هذا ألأحترام وهذا العمق . ففي الزمن السابق الذي خلق شخصيات لها
وزنها وثقافتها التي هي أصبحت باقية إلى ألأن كان يوجد أيضا حرية
ولكن ألأن برغم أننا نتكلم كثيرا ً عن الديمقراطيه إلا انها غير موجوده
ولا يوجد ايضا أحد يحترم هذه الديمقراطيه المزعومة .............

مجرد رأي مع تحياتي

 

 

[MIGA]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفرتارى وعشان كده رغم أن ألآن يوجد تقدم علمي هائل وفي كل المجلات إلآ أنه تجد هناك عقول سطحية بكل المقايس ...... لا يوجد العمق في التفكير الذي كان يوجد في تلك الايام ألأيام التي كانت مكللة بلأحترام والتقدير لبعضهم البعض أما ألان نفتقد هذا ألأحترام وهذا العمق . ففي الزمن السابق الذي خلق شخصيات لها وزنها وثقافتها التي هي أصبحت باقية إلى ألأن كان يوجد أيضا حرية ولكن ألأن برغم أننا نتكلم كثيرا ً عن الديمقراطيه إلا انها غير موجوده ولا يوجد ايضا أحد يحترم هذه الديمقراطيه المزعومة ............. مجرد رأي مع تحياتي

أشكرك على كلامك

احنا فعلاً عايشين فى قحط فكرى من انقلاب يوليو 1952 .. النظام اللى عجز عن انه يفرز رموز فكرية و ثقافية عليها القيمة ، فمبقاش عندنا كاتب بمستوى نجيب محفوظ او توفيق الحكيم ولا مفكر بقيمة طه حسين او عباس العقاد او لويس عوض او سلامة موسى ولا حتى اصوليين مستنيرين زى محمود شلتوت و خالد محمد خالد او عبدالرزاق السنهورى ، كنتيجة منطقية للقمع الفكرى و السياسى و اتباع اسلوب الدجل الممنهج اللى سلم العقلية المصرية تسليم مفتاح لشوية بدو عشان يوسخوها بقاذوراتهم

بالمناسبة .. من ايام تم اختيار فيلم المومياء للعبقرى شادى عبدالسلام كأهم فيلم على الإطلاق فى تاريخ السينما العربية فى استفتاء فى مهرجان دبى شارك فى اكتر من 400 شخصية فنية و ثقافية على مستوى المنطقة كلها ، كجزء من سلسلة تكريمات كتيرة اقرت بأفضلية التحفة الفنية الإستثنائية دى

الفيلم ده اتمنع من العرض سنة 1969 بحجة انه بيروج للإنتماء الفرعونى على حساب القومية العربية !!! و افرجش عنه غير بعد اكتر من 5 سنين .. و رغم كده تلاقى اللى بيتبجحوا فى وصف الحقبة دى على انها كانت العصر الذهبى لازدهار الفنون و الثقافة !!

 

 

[ملك روحي]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MIGA أشكرك على كلامك احنا فعلاً عايشين فى قحط فكرى من انقلاب يوليو 1952 .. النظام اللى عجز عن انه يفرز رموز فكرية و ثقافية عليها القيمة ، فمبقاش عندنا كاتب بمستوى نجيب محفوظ او توفيق الحكيم ولا مفكر بقيمة طه حسين او عباس العقاد او لويس عوض او سلامة موسى ولا حتى اصوليين مستنيرين زى محمود شلتوت و خالد محمد خالد او عبدالرزاق السنهورى ، كنتيجة منطقية للقمع الفكرى و السياسى و اتباع اسلوب الدجل الممنهج اللى سلم العقلية المصرية تسليم مفتاح لشوية بدو عشان يوسخوها بقاذوراتهم بالمناسبة .. من ايام تم اختيار فيلم المومياء للعبقرى شادى عبدالسلام كأهم فيلم على الإطلاق فى تاريخ السينما العربية فى استفتاء فى مهرجان دبى شارك فى اكتر من 400 شخصية فنية و ثقافية على مستوى المنطقة كلها ، كجزء من سلسلة تكريمات كتيرة اقرت بأفضلية التحفة الفنية الإستثنائية دى الفيلم ده اتمنع من العرض سنة 1969 بحجة انه بيروج للإنتماء الفرعونى على حساب القومية العربية !!! و افرجش عنه غير بعد اكتر من 5 سنين .. و رغم كده تلاقى اللى بيتبجحوا فى وصف الحقبة دى على انها كانت العصر الذهبى لازدهار الفنون و الثقافة !!

قبل الهجوم راجع التاريخ او الاقل راجع تواريخ الافلام والاعمال بشكل عام

المومياء... فيلم مصري من إنتاج 1974 وصدر في 27 يناير 1975 م من إخراج شادي عبد السلام، يتناول قضية سرقة الآثار المصرية. نال الكثير من الجوائز الدولية واحتفلت به مهرجانات عالمية. ويعد من أفضل 100 فيلم مصري، وجاء ترتيبه 3

نجيب محفوظ او توفيق الحكيم طه حسين او عباس العقاد قمة الابداع في فترة ناصر

لويس عوض :

اهم مؤلفاته - المؤثرات 1965
دراسات في النظم والمذاهب، عام 1967
دراسات في الحضارة
البحث عن شكسبير، عام 1968
تاريخ الفكر المصري الحديث ج1، عام 1969

الوظائف التي تقلدها[عدل]
عمل مديرا عاما للثقافة بوزارة الثقافة، عام 1959
عمل مستشارا ثقافيا لدار التحرير للطبع والنشر، عام 1961
عمل مستشارًا لمؤسسة الأهرام (1962 - 1982)


سلامة موسي " اهم مؤلفاته

محاولات (1953)
هؤلاء علموني (1953)
كتاب الثورات (1954)
الأدب للشعب (1956)
الأدب والحياة (1956)
دراسات سيكلوجية (1956)
المرأة ليست لعبة الرجل (1956)
أحاديث إلى الشباب (1957)
برنارد شو (1957)
أحاديث إلى الشباب (1957)
مشاعل الطريق للشباب (1959)
مقالات ممنوعة (1959)
قصص مختلفة: مجموعة قصص مثالية حديثة لامم مختلفة (1960)
تأريخ الفنون وأشهر الصور
الإنسان قمة التطور (1961)
افتحوا لها الباب (1962)
الصحافة حرفة ورسالة (1963)
مختارات سلامة موسى (1963)


محمود شلتوت :

وأنتدبته الحكومة لتدريس فقه القرآن والسنة لطلبة دبلوم الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق في سنة 1950م، وعين مراقباً عاماً للبعوث الإسلامية فوثق الصلات بالعالم الإسلامي، وفي سنة 1957م أختير سكرتيراً عاماً للمؤتمر الإسلامي ثم عين وكيلاً للأزهر. وفي سنة 1958م صدر قرار بتعيينه شيخاً للأزهر. وسعى جاهداً للتقريب بين المذاهب الإسلامية. وزار كثيرًا من بلدان العالم الإسلامي.

فقه القرآن والسنة.
مقارنة المذاهب.
القرآن والقتال.
ويسألونك. (وهي مجموعة فتاوي).
كما الف الكثير من الكتب التي ترجمت لعدة لغات.
منهج القرآن في بناء المجتمع.
رسالة المسؤولية المدنية والجنائية في الشريعة الإسلامية.
القرآن والمرأة.
تنظيم العلاقات الدولية الإسلامية.
الإسلام والوجود الدولي للمسلمين.
تنظيم الاسرة.

وصدر قبل وفاته قانون إصلاح الأزهر سنة 1961م. ودخلت في عهده العلوم الحديثة إلى الأزهر، وأنشئت عدة كليات فيه وأرتفعت مكانة شيخ الأزهر حتى لاقى من الجميع كل الإجلال. وكان يحترمه قادة العالم ويرسلون إليه الرسائل ومنهم الرئيس الفلبينى والذي وضع طائرته الخاصة وياوره الخاص تحت تصرفه طوال رحلة الشيخ إلى الفلبين ومنهم الرئيس الجزائري أحمد بن بيلا الذي أرسل إليه ليطمئن على صحته عندما مرض وزاره في منزله وكذلك زاره الرئيس العراقي عبد السلام عارف وغيرهم. ومنحته أربع دول الدكتوراه الفخرية كما منحته أكاديمية شيلى درجة الزمالة الفخرية وأهدى له رئيس الكاميرون قلادة تقديراً لأبحاثه العلمية

خالد محمد خالد

. من هنا نبدأ
2. مواطنون.. لا رعايا
3. الديمقراطية، أبداً
4. الدين للشعب
5. هذا.. أو الطوفان
6. لكي لا تحرثوا في البحر
7. لله والحرية (ثلاثة أجزاء)
8. معا على الطريق محمد والمسيح
9. إنه الإنسان
10. أفكار في القمة
11. نحن البشر
12. إنسانيات محمد