https://www.nytimes.com/2014/10/16/wo...dent.html?_r=1
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
|
Misstated Excerpt of a Times Article Offers Fresh Take on Egyptian President
By THE NEW YORK TIMESOCT. 15, 2014
There is no such thing as bad press for President Abdel Fattah el-Sisi, at least not if it is translated by the Egyptian news media.
A recent report in The New York Times described the muted reaction to Mr. Sisi’s speech last month before the United Nations General Assembly compared with its portrayal at home, where “the Egyptian news media is hailing his performance there as a transformational moment.”
President Abdel Fattah el-Sisi of Egypt preparing to deliver a speech to the United Nations General Assembly last month. Credit Andrew Burton/Getty Images
A day after the article appeared in The Times, the flagship state newspaper, Al Ahram, misstated parts of it in an apparent effort to burnish Mr. Sisi’s image in Egypt.
Below is an excerpt from The Times article published online on Oct. 7 and the Ahram account, translated back to English. (Arabic readers can find the original Ahram article here.)
TIMES ACCOUNT, Oct. 7, 2014
With President Abdel Fattah el-Sisi back from his first visit to the United Nations, the Egyptian news media is hailing his performance there as a transformational moment, for the Egyptian president and even for the General Assembly.
No longer tainted as a former general who ousted Egypt’s first democratically elected president, Mr. Sisi was finally recognized by the international community as a respected statesman and regional leader, Egyptian commentators say. Mr. Sisi even “changed the way presidents make speeches at the United Nations,” the talk show host Amr Adeeb proclaimed, showing a video clip of Mr. Sisi ending his speech late last month by chanting his nationalist campaign slogan.
“Long Live Egypt!” Mr. Sisi said to what Egyptian viewers saw as raucous applause from the assembled world leaders.
“A thing of genius,” Mr. Adeeb declared, suggesting the assembly had consecrated a marriage. “Abdel Fattah el-Sisi was the groom of the United Nations, and Egypt was the bride.”
More than any change in his standing abroad, however, what the event demonstrated was the strength of the cult of personality that Mr. Sisi’s allies are building around him at home as he consolidates his power — a persona far more exalted and protected than even that of Hosni Mubarak, his long-serving predecessor. What viewers back in Egypt could not see was that during the General Assembly, almost all of the diplomats present watched in amused silence as Mr. Sisi’s small entourage did the clapping in response to his chant. But the Egyptian media’s applause was sustained and unanimous, dramatizing a monopolization of power under Mr. Sisi that many analysts say has not occurred in this country since the rule of Mohamed Ali Pasha, the early 19th-century founder of the modern Egyptian state.
AL AHRAM VERSION (in Arabic)
Writer David Kirkpatrick has said that during his speech at the United Nations General Assembly President Abdel Fattah al-Sisi affirmed his image in international public opinion as a well-respected and admired statesman in the region.
Kirkpatrick explained in an article published yesterday by the American newspaper “The New York Times” that al-Sisi was able to “change the way that presidents present their speeches at the United Nations,” by ending his speech shouting, “Long Live Egypt!”
The writer described the unique scene at the headquarters of the United Nations, when al-Sisi received warm applause from the assembled world leaders after he shouted “Long Live Egypt.”
In Kirkpatrick’s view, al-Sisi was able to erase the image that was in the minds of some people, that what happened in Egypt in June, 2013, was a “coup,” not a revolution.
He stated that the al-Sisi’s rule has come to rely on the strength of his personality and his tremendous popularity in an unprecedented way, through the support he receives in the Egyptian state and through his allies, which have enhanced his authority and crowned all he has done since the outbreak of the June 30 revolution.
Kirkpatrick pointed out that all the diplomats were in a state of silence and enjoyment throughout al-Sisi’s speech.
He also mentioned a statement by Khaled Fahmy, a professor of history at the American University in Cairo, who said that what is happening now is unprecedented in modern Egyptian history, and that all of this is just the beginning of a new phenomenon in the rule of Egypt.
|
|
|
|
|
|
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
|
Yasser Negm
1 hr · Edited ·
فاصل من التعرية والتهزىء للإعلام المصري المدلس عموماً..وجريدة الأهرام المزورة خصوصاً على النيويورك تايمز:
__________________________________________________ ______
النيويورك تايمز كانت ناشرة من حوالى أسبوع تقرير بتسخر فيه من تصوير الإعلام المصري لخطاب السيسي فى الأمم المتحدة على انه نقطة تحول تاريخية..والحقيقة انه قوبل بردود فعل صامتة تماما..والعالم كله تجاهله...
البهوات بتوع الأهرام عملوا ايه ؟
نشروا تانى يوم ترجمة لتقرير النيويورك تايمز...مع التزوير التالي:
- كل اللى النيويورك تايمز اتتريقت فيه على الإعلاميين المصريين وعلى رأسهم عمرو أديب بالإسم..نشرته الأهرام على انه رأى النيويورك تايمز مش كلام الطبالين المصريين..
يعنى مثلا: النيويورك تايمز قالت (بسخرية) ان عمرو أديب هلل لخطاب السيسي وادعى ان العالم اعترف بيه كقائد محترم..غير الطريقة اللى الرؤساء بيخطبوا بيها فى الأمم المتحدة..
فالأهرام كتبت ان النيويورك تايمز بتقول ان السيسي خللى العالم يعترف بيه كقائد محترم وغير الطريقة اللى الرؤساء بيخطبوا بيها فى الأمم المتحدة..
- النيويورك تايمز قالت ان تصرفات الإعلاميين المصريين تدل على ان مؤيدى السيسي بيحاولوا يبنوا حواليه هالة من قوة الشخصية لدعم وجوده فى السلطة وحمايته بشكل يفوق أيام مبارك..
فالأهرام ترجمتها كالتالى:
"وذكر أن حكم السيسي أصبح يعتمد علي قوة شخصيته وشعبيته الجارفة بشكل غير مسبوق, من خلال الدعم الذي يلقاه في الدولة المصرية ومن قبل حلفائه، وهو الأمر الذي عزز من سلطته وتوج كل ما قام به منذ اندلاع ثورة 30 يونيو..."
- تقرير النيويورك تايمز بيقول ان جميع الدبلوماسيين كانوا بيستمتعوا فى صمت بالفرجة على أتباع السيسي وهم بيسقفوا له بعد هتافه بشعاره الإنتخابي القومى: تحيا مصر..
الأهرام ترجمتها: "جميع الدبلوماسيين كانوا في حالة من الصمت والاستمتاع خلال كلمة السيسي.."
- أستاذ التاريخ خالد فهمى قال لنيويورك تايمز ان الدولة المصرية ماشهدتش فى تاريخها تحكم وسيطرة بهذا الشكل..والقادم أشد..
الأهرام ترجمتها: " ما يحدث الآن يعد سابقة في التاريخ المصري الحديث وكل ذلك مجرد بداية لظاهرة جديدة في حكم مصر."
وهكذا....
ده غير ان تقرير النيويورك تايمز كان جايب آراء كتير لمعارضين للسيسي...
وأشاروا لاستطلاع الرأى اللى عمله مركز بيو وأثبت ان شعبية السيسي حالياً مش أحسن من شعبية مرسي وقت عزله..
بالإضافة لتريقتهم على الأهرام نفسها لما كتبت عنوان: تحيا مصر ترج الأمم المتحدة...
بس طبعاً...ادفن ادفن...
وإمعاناً فى التعرية...حطت هيئة تحرير الجريدة..صورة طبق الأصل من تقريرها مع صورة لترجمة الأهرام المزورة المدلسة بالإنجليزية...بالإضافة لرابط التقرير فى الأهرام باللغة العربية.. |
|
|
|
|
|
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
|
ن.تايمز تفضح تزييف "الأهرام" لمقالتها بشأن "السيسي"
رصد - متابعات 15/10/2014
20:20
قسم: مصر روابط متعلقة
بشأن , لمقالتها , تفضح , تايمز , الأهرام
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن فضيحة جديدة للإعلام المصري، وتحديداً صحيفة "الأهرام" حيث قامت الأخيرة بنشر ترجمة عن صحيفة مغلوطة وبعيدة كل البعد عما نشر بـصحيفتهم وهو ما اعتبرته الصحيفة بأنه "خداع" للمصريين.
يأتي ذلك في أعقاب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" تحدث فيه مدير مكتب الصحيفة في القاهرة، ديفيد كيركباتريك عن رد الفعل الصامت على خطاب "السيسي" أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة مقارنة مع ما تحدث عنه الصحفيون المصريون من إشادة بآداء الجنرال الذي اعتبرته الصحافة المصرية “لحظة تحول”.
وبعد يوم واحد من مقالة نيويورك تايمز، نشرت الأهرام، الصحيفة القومية الأوسع انتشارا في مصر، ترجمة مغلوطة شديدة الخطأ في محاولة واضحة لتلميع صورة السيسي في مصر، وفقاً لما نشرته "نون بوست".
وقد أوردت نيويورك تايمز مقتطفات من المقال الذي نُشر على الإنترنت يوم 7 أكتوبر، وقارنتها بما نقلته الأهرام في اليوم التالي.
وهذه صورة مما نشر بصحيفة الأهرام ونص ما كتب في الخبر:
قال الكاتب ديفيد كيركباتريك إن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد صورته أمام الرأي العام الدولي كرجل دولة يحظي بالاحترام والتقدير في المنطقة من خلال خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأوضح كيركباتريك في مقال نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أمس أن السيسي استطاع "تغيير الطريقة التي يلقي بها الرؤساء الخطب في الأمم المتحدة"، من خلال إنهاء خطابه، وهو يهتف "تحيا مصر".
ووصف الكاتب المشهد الفريد من نوعه في مقر الأمم المتحدة, عندما لقي السيسي تصفيقا حارا من قادة العالم المجتمعين بعد هتافه "تحيا مصر".
ورأي كيركباتريك أن السيسي استطاع أن يمحو صورة كانت في أذهان البعض أن ما حدث في مصر في يونيو 2013 “انقلاب” وليست ثورة.
وذكر أن حكم السيسي أصبح يعتمد علي قوة شخصيته وشعبيته الجارفة بشكل غير مسبوق, من خلال الدعم الذي يلقاه في الدولة المصرية ومن قبل حلفائه، وهو الأمر الذي عزز من سلطته وتوج كل ما قام به منذ اندلاع ثورة 30 يونيو.
ولفت كيركباتريك إلي أن جميع الدبلوماسيين كانوا في حالة من الصمت والاستمتاع خلال كلمة السيسي.
وأشار إلي تصريح خالد فهمي أستاذ التاريخ بالجامعة الأمريكية في القاهرة, والذي قال فيه إن ما يحدث الآن يعد سابقة في التاريخ المصري الحديث وكل ذلك مجرد بداية لظاهرة جديدة في حكم مصر.
ودلل كيركباتريك علي ذلك من خلال اتخاذ السيسي إجراءات لم يجرؤ أحد من رؤساء مصر السابقين علي اتخاذها مثل رفع الدعم عن أسعار الوقود والتي كانت تعد أمرا غير قابل للمس بدون أي معارضة أو احتجاجات تذكر من الرأي العام أو الشارع المصري.
وهذا هو نص مقال "نيويورك تايمز" الذي يكشف كذب الأهرام في ترجمتها:
مع عودة الرئيس عبدالفتاح السيسي من زيارته الأولى للأمم المتحدة، أشادت وسائل الإعلام المصري بآدائه هناك، واعتبرته نقطة تحول، ليس فقط للرئيس المصري، لكن حتى للجمعية العامة!
يقول المعلقون المصريون إن السيسي لم يعد ذلك الجنرال السابق الذي أطاح بأول رئيس منتخب ديمقراطيا في مصر، حيث تم الاعتراف بالسيسي أخيرا من قبل المجتمع الدولي كرجل دولة محترم، وزعيم إقليمي في المنطقة. حتى إن السيسي “غير الطريقة التي يلقي بها الرؤساء خطاباتهم في الأمم المتحدة!” كما ادعى مقدم البرامج عمرو أديب، والذي كان يظهر حينها مقطعا من خطاب السيسي ينهيه بـ”تحيا مصر” شعار حملته الانتخابية القومي.
وبينما ينهى السيسي خطابه بهذا الشعار، رأى المشاهدون المصريون ذلك وسط تصفيق صاخب من قادة العالم المجتمعين.
“شيء عبقري!” كما قال أديب، معتبرا تجمع القادة حفل عرس. وتابع “كان عبدالفتاح السيسي عريس الأمم المتحدة، وكانت مصر هي العروس”
ما كشفه الحدث، أكثر بكثير من أي تغير لموقف السيسي في الخارج، كان هو محاولة حلفاء السيسي ومؤيديه بناء تلك الهالة حول شخصيته، التي تعزز من سلطته، أكثر كثيرا مما كان لحسني مبارك، سلفه الذي حكم مصر طويلا.
لكن ما لم يره المشاهدون في مصر خلال انعقاد الجمعية العامة، أن كل الدبلوماسيين الحاضرين تقريبا كانوا يشاهدون خطاب السيسي في صمت، بينما كان الوفد المرافق للسيسي يصفق بحماس ردا على هتافه. لكن التصفيق عند وسائل الإعلام المصرية كان مستمرا وبالإجماع، ما يرسم صورة تهويل واحتكار للسلطة يقول العديد من المحللين إن مصر لم تشهدها منذ عهد محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة في أوائل القرن التاسع عشر. |
|
|
|
|
|