للمتشدقين بقدسية العلم ونظرياته وعدم تقبل نقده !!

[NazeeH]

الصحف المصرية والعربية

Schأ¶n Scandal - Withdrawn Journal Papers

قائمة بأبحاث الغشاش شون المسحوبة من المجلات الشهيرة فقط

On October 31, 2002, Science withdrew eight papers written by Schأ¶n:

J. H. Schأ¶n, S. Berg, Ch. Kloc, B. Batlogg (2000). "Ambipolar Pentacene Field-Effect Transistors and Inverters". Science 287 (5455): 1022–3. Bibcode 2000Sci...287.1022S. doi:10.1126/science.287.5455.1022. PMID 10669410. (Retracted)
J. H. Schأ¶n, Ch. Kloc, R. C. Haddon, B. Batlogg (2000). "A Superconducting Field-Effect Switch". Science 288 (5466): 656–8. doi:10.1126/science.288.5466.656. PMID 10784445. (Retracted)
J. H. Schأ¶n, Ch. Kloc, B. Batlogg (2000). "Fractional Quantum Hall Effect in Organic Molecular Semiconductors". Science 288 (5475): 2338–40. doi:10.1126/science.288.5475.2338. PMID 17769842. (Retracted)
J. H. Schأ¶n, H. Meng, Z. Bao (2000). "An Organic Solid State Injection Laser". Science 289 (5479): 599–601. Bibcode 2000Sci...289..599S. doi:10.1126/science.289.5479.599. PMID 10915617. (Retracted)
J. H. Schأ¶n, Ch. Kloc, B. Batlogg (2000). "A Light-Emitting Field-Effect Transistor". Science 290 (5493): 963–6. Bibcode 2000Sci...290..963S. doi:10.1126/science.290.5493.963. PMID 11062124. (Retracted)
J. H. Schأ¶n, Ch. Kloc, H. Y. Hwang, B. Batlogg (2001). "Josephson Junctions with Tunable Weak Links". Science 292 (5515): 252–4. doi:10.1126/science.1058812. PMID 11303093. (Retracted)
J. H. Schأ¶n, A. Dodabalapur, Ch. Kloc, B. Batlogg (2001). "High-Temperature Superconductivity in Lattice-Expanded C60". Science 293 (5539): 2432–4. Bibcode 2001Sci...293.2432S. doi:10.1126/science.1064773. PMID 11533443. (Retracted)
J. H. Schأ¶n, Ch. Kloc, A. Dodabalapur, B. Batlogg (2001). "Field-Effect Modulation of the Conductance of Single Molecules". Science 294 (5549): 2138–40. doi:10.1126/science.1066171. PMID 11701891. (Retracted

)

البقية في الرابط التالي ..

https://www.liquisearch.com/sch%C3%B6...journal_papers

 

 

[NazeeH]

موت أم دورة حياة؟
شعار موت الفلسفة أو موت الدين هو من الشعارات التي تنادي بها -وللمفارقة- الفلسفة الوضعية المنطقية (يعني فلسفة تنادي بموت الفلسفة!!)
ما هي الفلسفة الوضعية المنطقية ؟ وماذا تعني بالموت هنا؟
خلاصة هذه الفلسفة، ان اي شيء لا يخضع للتجربة العلمية ولا للمنطق الرياضي العلمي، فلا قيمة معرفية له في قضايا الظواهر الطبيعية. ولما كان عندهم لا يوجد غير الطبيعة وظواهرها، فلا قيمة عملية او فعلية لكل من الدين والفلسفة اللتان تتناولان قضايا ما ورائية.
فكرة الموت هنا تعني: كما ان الميت لا يقدم ولا يؤخر، ولا يضر ولا ينفع، فأن دور الفلسفة والدين هما كذلك بحكم الميت أو غير الموجود، او في احسن الحالات ليسا اكثر من فلكلور تراثي يصلح لتفرج السياح عليه الا اكثر.
----------
ولكن، وانطلاقا من المنطق الوضعي نفسه، هل فعلا موت الاشياء لا يضر ولا ينفع؟ ألا تتحلل الاشياء الطبيعية وتعود مكونتها لتدخل في دوره حياة أخرى؟ الا يشكل ذلك مشاركة في توازن النظام البيئي والطبيعي عموما؟
في الحقيقة، وفقا للوضعية المنطقية، الاشياء لا تفنى ولا تستحدث، بل تتحول من شكل الى آخر كما يحصل في تحول الكهرباء الى ضوء او حرارة، او المادة الى طاقة وبالعكس.
ما يعني، ان الموت ليس انعدام بل بداية للبعث من جديد في اشياء طبيعية أخرى.
---------
وايضا، وفقا للوضعية المنطقية، فإن الافكار والمعتقدات ليست اشياء غير مادية، بل هي من آثارها المحضة. ولربما لو طبقنا عليها القاعدة ذاتها، فبالإمكان القول: ان الفلسفات والعقائد الدينية، تمر بدورات الحياة والموت ذاتها، وأبعد من ذلك، بالامكان القول ان التفكير المعاكس لها، المنكر لوجودها او قيمتها يمر بذات دورات الحياة والموت ايضا.
وإذا كان ذلك كذلك، افلا يدل على ان الكل سيبقى بطريقة او بأخرى؟!
--------
ما نتحصل عليه من هذه الفرضية، أن آماني من يريد القضاء على الفلسفة والدين لن تتحقق، وان آماني من يريد القضاء على القضاء عليهما لن تتحقق ايضا. يعني سيبقى التوازن قائما بطريقة بأخرى.
الا ان انقلبت قواعد الوضعية المنطقية رأسا على عقب، وراحت تقول: بان المادة تفنى وتستحدث، فوقتها، ستكون مقولات مثل موت الفلسفة او موت الدين او غيرها، لها قراءة مغايرة.








د. نضال البغدادي

 

 

[NazeeH]

"ان ما نرصده هو مجموعة فرعية من صغيرة من الحقائق الممكنة"

* المرصود هو جزء صغير من الكون المادي.
* الكون المادي بدوره جزء صغير من الاحتمالات الممكنة التي قد يكون معظمها غير مناسب لاستضافة الحياة.
* المتخيل (المظلل) اشياء موجودة لكنها لم ترصد، واشياء قد لا تكون موجودة فعلا.

(كتاب كريس أمبي - نهاية كل شيء - ص301)

 

 

[NazeeH]

هناك شريحة كبيرة من بني جلدتنا إنسلخت من كل القيم الإسلامية و الثقافيّة التي كانت سبب عزّنا ... و لبسوا أثواب العلمانية و التغريب و بعضهم غطّى ترّهاته بثوب ديني مزيّف يدعوا للتسامح و التقريب بين الحق و الباطل ...

 

 

[NazeeH]

من خلق الرجل غير المخلوق؟
سؤال ليس له معنى كما يرى عالم الفيزياء الفلكية "إدكار أندروز"
هو شبيه بالسؤال: كم محيط الدائرة المربعة؟
هناك تناقض داخلي في طرح السؤال، لذا لا إجابة منطقية يمكن ان تستقى منه.
يرى اندروز ان السؤال الشبيه بهذه الاسئلة ولكنه محاط بهاله من التبسيط الغامض هو: من خلق الله؟
في الحقيقة أختار هذا السؤال "من خلق الله؟" ليكون عنوانا لكتابه المثير للاهتمام بغية مناقشة الفكرة في سياق العلم والدين والفلسفة وكان بارعا في طرحه. وفيه يرى اندروز أن هذا السؤال لا يختلف عن "من خلق الرجل المخلوق؟" لماذا؟ او ما وجه الشبه؟ الفكرة عنده هي:
إنك ان قلت من خلق الله؟ فأنت تقول ابتداء -ولو جدلا- ان هناك مخلوق وخالق.. والآن:
ان كان الإله من طبيعة المخلوق نفسه فليس بإله لأنه سيكون شيئا آخر منه، وبالتالي فلا قيمة للسؤال لأنه سيكون وكأنه موجه عن مخلوق آخر.
وإن كان الإله ليس من طبيعة المخلوق، وهذا ما يفترض ان يكون بحكم المنطق -كما يرى- فإن هذا السؤال لا يقع عليه أصلا لأنه خاص بالطبيعة المخلوقة فقط.
فيخلص الى أنه سؤال آخر بلا معنى، هو فقط يتضمن البلاغة الإيهامية التي تخاطب الجانب وفي معرض مناقشته لفكرة ان العقل البشري اخترع فكره الإله قديما وحتى حديثا ليساعده ذلك الوهم ولو نفسياعلى تخطي المصاعب التي تواجهه او تفسير الظواهر الغامضة وبخاصة الكارثية التي لا يستطيع التحكم بها، يرى أندروز ان ذلك لا يوصلنا الى اكثر من حلقة مفرغة يأبى العقل البقاء فيها وتلك الحلقة هي:
أنه ان كان العقل خلق الإله (الإله وهم في العقل) فمن خلق العقل، سيقال: التطور في الطبيعة، ومرة اخرى من خلق التطور في الطبيعة، وهكذا سيستمر السؤال في دوامة لا مجدية. فيخلص الى ان هذا المسار في التفكير غير مسعف كفاية للركون إليه، وعلى الذين لديهم حكم مسبق بنفي الإلوهية أن يجدوا مبررا منطقيا أكثر رسوخا من قضية التوهيم، لأنه يبدو ان منطق التوهيم هو وهَم آخر لا أكثر.
اسمحوا لي أن أقول الآتي:
أن تؤمن بوجود إله شيء وأن تحارب من لا يؤمن بوجود إله شيء آخر، فهذا تطرف.
أن تؤمن بعدم وجود إله شيء وأن تحارب من يؤمن بوجود إله شيء آخر، فهذا تطرف.
كلا الوجهين السابقين لا يخدم العلم ولا الدين ولا الفلسفة، بل تستخدم تلك النماذج المعرفية النقية كستار لخدمة الشخصيات الواقعة تحت ضغط قصورها الذاتي الحاد.



د.نضال

 

 

[NazeeH]

الخلاصة !

(.أن تؤمن بوجود إله شيء وأن تحارب من لا يؤمن بوجود إله شيء آخر، فهذا تطرف.
أن تؤمن بعدم وجود إله شيء وأن تحارب من يؤمن بوجود إله شيء آخر، فهذا تطرف.
كلا الوجهين السابقين لا يخدم العلم ولا الدين ولا الفلسفة، بل تستخدم تلك النماذج المعرفية النقية كستار لخدمة الشخصيات الواقعة تحت ضغط قصورها الذاتي الحاد.)

 

 

[NazeeH]

ربما أول من كشف عن تناقض برهان فلسفي قديم يقول أن الله علة ذاته أي أوجد نفسه بنفسه هو جان بول سارتر حين قال أن هذا البرهان متناقض ذاتيا لان القول ان الله علة لذاته يعني انه موجود وغير موجود في وقت واحد اعني من حيث انه علة فهو موجود ومن حيث كونه معلولا فهو غير موجود، وقد ردت مدرسة الحكمة المتعالية على سارتر ببرهان دقيق وسليم وهو ان السؤال عن ما الذي أوجد الله غير ممكن أصلا، وبيان ذلك يطول لكن من المعلوم ان مدرسة الحكمة المتعالية تؤمن بأصالة الوجود وبالتالي أن الله وجود حقيقي كامل اصيل وهو حقيقة الوجود، والسؤال عن علة الوجود يقتضي تدرج درجات الوجود وليس درجات الماهية ولذلك فالانتقال من درجة وجودية في سلم التطور الجوهري الى درجة اعلى يقتضي السؤال عن علة الانتقال او علة إيجاد تلك الدرجة الوجودية، ولما كان الله وجوداً حقيقيا كاملا فلا يمكن السؤال ما الذي اوجده لان ذلك السؤال يفترض النقص وهذا خلاف الفروض. وهذا البرهان ابلغ من برهان الكاتب المذكور.

 

 

[NazeeH]

اكتشاف جديد يتحدّى نظرية النسبية لأينشتاين ..

باختصار

إن الأصداء التي تم رصدها خلال اندماج ثقب أسود - والتي أثبتت جزءاً من نظرية آينشتاين في النسبية - قد تشير إلى وجود شيء ما في أفق الحدث، وهو ما يتناقض مع فحوى النظرية بحد ذاتها.
إن ثبت ذلك، فستشكل هذه المعلومات تحدياً لفرضياتنا الحالية حول الفيزياء، وكيفية نشوء الثقوب السوداء، ما يقودنا إلى فهم أفضل لعالمنا المادي.

https://mostaqbal.ae/a-new-discovery...of-relativity/