أفـــيــقــي يـا مــصـــر ... إحتلال السواح الأسرائيليين للمنطقة "ب" في سيناء - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > شؤون مصر الداخلية

    شؤون مصر الداخلية

    أفـــيــقــي يـا مــصـــر ... إحتلال السواح الأسرائيليين للمنطقة "ب" في سيناء


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 6th September 2008, 02:10 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    أفـــيــقــي يـا مــصـــر ... إحتلال السواح الأسرائيليين للمنطقة "ب" في سيناء

    أنا : د. يحي الشاعر






    https://img468.imageshack.us/img468/8...a6ce686yi2.jpg


    أفـــيــقــي يـا مــصـــر
    ...

    إحتلال السواح الأسرائيليين للمنطقة "ب" في سيناء

    سيناء ... قد فقدت
    آجـــلا وليس عــاجــلا



    وسيأتي اليوم ، لنفاجيء بهجرة "مدنية لعدد كبير من مواطني إسرائيل" وسنفاجيء يوم ما ... "بآلاف من الخيم السكنية" في المنطقة "ب" اولا ... ثم المنطقة "ج" في سيناء ...

    وستقف مصر متفرجة ....

    والعالم معها ... عربيا كان أم غربي


    الموضوع سهل جدا ....


    - 100 أتوتبيس سياح يقومون برحلة سياحية جماعيى إلي "جــبــل مـــوسي" في وسط سيناء ....


    يخطيء من يعتقد أن إسرائيل أو الديانة اليهودية تتخلي عن أهمية ذلك الجبل ... فهو يعني لهم الكثير ... بسبب تحدث الله سبحانه وتعالي إلي موسي ... (وتقبل الوصايا العشر)


    يتم إختيار مناسبة علنية لهذه الرحلة الدينية ... "البحتة"


    تفرح مصر بحوالي 50 ألف سائح يهودي إسرائيلي ... سيقضون الليل حول الجبل ، حتي يستقبلوا شروق الشمس ...


    لا بد من مصاحبة عدة سيارات نقل ، تحمل الخيام .. والمطابخ ... حتي يقام "المعسكر السياحي"


    ويبقي "المعسكر السياحي ... وينقسم إلي عدة أقسام ... منهم جزء للشمال .. ومنهم جزء لليمين


    وتستمر الأحتفالات السياحية "الدينية" ... مما يستدعي إنتباه "الصحافة العالمية" ... وبالتالي ... إجتذاب عدد كبير من سكان "شباب" إسرائيل

    للمشاركة في الأحتفال الديني الكبير ...


    ويتزايد عدد الموجودين ... وللتمويه ... يرجع عدد من ألأوتوبيسات ... بعد قليل من الركاب


    يبقي عدة آلااف من "اليهود المتطرفين" ولا يتركوا المكان ... لأنها أرض إسرائيل



    ويبدأ التوتر ... ولا يمكن إجلائهم بالقوة .... كبف وهم سواح ولا يمكن لقوات الأمن ألمصرية التدخل لتفرقتهم .. ولو بخراطيم المياه .... فستحتج إسرائيل وسيري العالم .. وستتحرك أمريكا ...



    وستتحرك إسرائيل بقوات أمنية لحماية مواطنيها "السياح"




    والمصيبة .. لا يمكن للقوات المسلحة المصرية التدخل ... وعبور جزء من الجنود للقناة .. فسيعتبر ذلك خرقا لإتفاقية كامب ديفيد ...



    وما يلي ذلك من عواقب "عسكرية .. أمنية ... إقتصادية .. ديبلوماسية" ...



    ويبقي "السياح الدينيين الأسرائيليين" في وسط سيناء ... ليتداول مجلس الأمن



    ويمر الوقت .. ويأتي الشتاء الصحراوي القارس ... وسيضطر لبناء "حوايات" ...



    وتعترض مصر ... وتعترض إسرائيل ... وتطلب مصر قرار من هيئة الأمم المتحدة بجلاء "السياح الدينيين ألسرائيليين" من سيناء ... (المنزوعة السلاح .. المسروقة السيادة) .. وتنتظر مصر .. ويتزايد عدد الأسرائيليين ... ورغم قرار هيئة الأمم المتحدة ... قد يكون رقم 1000 أو 1001 ... فلن يخرج ألأسرائليين من سيماء حتي يتم تسوية الموضوع ...



    ويتعود المصريين علي الوضع ... كيف لا ... ألسنا في عام 2050 .... وما تم في الماضي سنة 2010 أو 2020 لا يهمنا ...





    ترحموا علي وإقرأوا الفاتحة علي قبري ... فلن أعيش لأحيا هذه اللحظات



    كنت أدعوا دائما



    إســلمي يــامـــصر



    ولكنني أدعوكم الأن لتشاركوني وتنادوا مــعــــي



    أفــــيـــــقــــي يــــا مــصــــر




    د. يحي الشاعر

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    الـمـوســـاد מוסד ... جهاز الاستخبارات... المخابرات والتجسس والجاسوسية د. يحي الشاعر 0 28 14th May 2024 09:06 AM
    الـمـوســـاد מוסד ... جهاز الاستخبارات... المخابرات والتجسس والجاسوسية د. يحي الشاعر 1 45 14th May 2024 08:38 AM
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 674 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة د. يحي الشاعر 1 2104 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 1105 25th February 2024 01:03 PM

    قديم 15th February 2017, 01:06 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي واشنطن تتخلى عن "حل الدولتين" ترامب لا يؤيد حل الدولتين ... وإسرائيل تؤكد تبني ترامب

    أنا : د. يحي الشاعر







    واشنطن تتخلى عن "حل الدولتين"
    ترامب لا يؤيد حل الدولتين ... وإسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء



    أعلن مسؤول كبير في الإدارة الأميركية، الثلاثاء، أن واشنطن لم تعد متمسكة بحل الدولتين كأساس للتوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين.

    ويتعارض هذا الموقف مع الثوابت التاريخية للولايات المتحدة في هذا الشأن، ويأتي عشية زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى البيت الأبيض.

    وقال المسؤول الكبير في البيت الأبيض -مشترطا عدم نشر اسمه- أن الإدارة الأميركية لن تسعى بعد اليوم إلى إملاء شروط أي اتفاق لحل النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين، بل ستدعم أي اتفاق يتوصل إليه الطرفان، أيا يكن هذا الاتفاق.

    وأضاف: "إن حلا على أساس دولتين لا يجلب السلام ليس هدفا يريد أي أحد تحقيقه"، مؤكدا أن "السلام هو الهدف، سواء كان عن طريق حل الدولتين أو عن طريق حل آخر إذا كان هذا ما يريده الطرفان".

    ويعني هذا الموقف أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي سيستقبل نتانياهو في البيت الأبيض الأربعاء، للمرة الأولى منذ تسلمه السلطة ،لا يعتزم على الأرجح الضغط على ضيفه للقبول بقيام دولة فلسطينية.
    سكاي نيوز عربية
    2017 - شباط - 15








    ترامب لا يؤيد حل الدولتين ... وإسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء


    وقال المسؤول في لقاء مع الصحافيين ليلة الثلاثاء إن “حل قائم على الدولتين لا يأتي بالسلام ليس هدفنا الذي يرغب الجميع في تحقيقه”، وأضاف أن ...
    مسئول بالبيت الابيض: ترامب يدعم السلام لكن ليس بالضرورة من خلال حل ...
    pnn.ps/news/196705

    - واضاف المسؤول الامريكي اذا كان حل الدولتين لا يحقق السلام فانه من غير المرغوب ... وقال نتنياهو انه قال ترامب أنه يؤيد حل الدولتين والتوصول الى اتفاق ...
    لوفيجارو: ترامب لا يستطيع حل الدولتين.. ويحاول تفجير الشرق الأوسط ...
    www.almasryalyoum.com/news/details/1071483

    12.01.2017 - صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، أكدت أن دبلوماسيين وناشطين وصحفيين فرنسيين، أرسلوا رسالة حادة للرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، بأنه لا ...


    إسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء

    كشف وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي الدرزي أيوب قرا النقاب عن أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب سيتبنيان في اجتماعهما في واشنطن غدا الأربعاء خطة رئيس النظام في مصر عبد الفتاح السيسي إقامة دولة فلسطينية في سيناء وقطاع غزة.

    وفي تغريدة له على "تويتر"، قال قرا إن تبني الخطة التي اقترحها السيسي سيعفي إسرائيل من الموافقة على إقامة دولة فلسطينية بالضفة الغربية وبالتالي إعفاءها من الانسحاب من هناك.

    واعتبر قرا أن تبني الخطة المصرية سيمهد الطريق "أمام تحقيق سلام شامل مع تحالف الدول السنية في المنطقة".

    ويعد هذا أول اعتراف رسمي إسرائيلي بخطة السيسي هذه التي سبق لنظامه أن نفى وجودها بعد إعلان مصادر إعلامية إسرائيلية عنها قبل أكثر من عامين.

    ويذكر أنه سبق لإذاعة الجيش الإسرائيلي أن كشفت النقاب أواخر عام 2014 عن أن السيسي عرض على نتنياهو إقامة دولة فلسطينية على 6000 كلم مربع من شمال سيناء وقطاع غزة وإعفاء إسرائيل من تفكيك المستوطنات في الضفة الغربية.

    ونوهت المراسلة السياسية للإذاعة في ذلك الوقت شمئريت مئيري إلى أن خطة السيسي التي رحب بها نتنياهو لم تلق موافقة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، مما دفع نظام السيسي وإسرائيل لنفي وجودها.
    عربي21
    2017 - شباط - 15





    وزير إسرائيلي ينقل الدولة الفلسطينية إلى سيناء!!
    زعم وزير إسرائيلي أن بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيقران خلال اجتماعهما بواشنطن خطة نسبها للرئيس المصري عبد الفتاح السياسي تقضي بإقامة دولة فلسطينية بسيناء وغزة.

    وفي تصريح غريب وخارج عن أي سياق، ادعى الوزير الإسرائيلي أيوب قرا، وهو وزير من دون وزارة من الطائفة الدرزية في تغريدة في حسابه على تويتر أن "ترامب ونتنياهو سيعتمدان خطة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بإقامة دولة فلسطينية في غزة وسيناء بدلا من الضفة الغربية "، مضيفا "هذا هو السبيل الذي سيمهد الطريق إلى السلام، بما في ذلك مع ائتلاف سني!".

    ويستند الوزير "قرا" إلى إشاعات ترددت العام 2014 حول اقتراح مصري مزعوم بتوطين الفلسطينيين في مساحة كبيرة من سيناء تُضم إلى قطاع غزة. وقد رفضت السلطة الوطنية الفلسطينية حينها، بحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل" الفكرة، التي نفاها المسؤولون المصريون جملة وتفصيلا.

    ونقل الموقع الإسرائيلي عن الوزير أيوب قرا، الذي عين وزيرا في مكتب رئيس الوزراء من دون حقيبة الشهر الماضي، أن نتنياهو متفق معه بهذا الشأن وأنه سيثير المسألة مع ترامب.
    روسيا اليوم
    2017 - شباط - 15



    ترامب يستقبل نتانياهو لبحث "القضايا الشائكة"

    يتجه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الأربعاء، في البيت الأبيض، في أول اجتماع بينهما منذ تنصيب ترامب وهو اجتماع قد يشكل ملامح السياسة تجاه الشرق الأوسط خلال الأعوام المقبلة.

    ويبحث ترامب ونتانياهو قضايا شائكة في الشرق الأوسط مثل الحرب في سوريا والملف النووي الإيراني والصراع الإسرائيلي الفلسطيني، بما في ذلك بناء إسرائيل وحدات استيطانية في الأراضي المحتلة، وما إذا كان حل الدولتين أمرا واردا.

    وقضى نتانياهو وقتا طويلا من يوم الثلاثاء في نقاشات مع مستشارين كبار في واشنطن للإعداد للمحادثات مع ترامب، وفق ما نقلت رويترز.

    وذكر المسؤولون أنهم يريدون التأكد من توافق آراء الطرفين الأميركي والإسرائيلي وضمان عدم بقاء "أي ثغرات" خلال الاجتماع الذي يرتقب أن يستمر لمدة ساعتين في المكتب البيضاوي.
    سكاي نيوز عربية
    2017 - شباط - 15




    https://time.com/4671406/trump-admini...tate-solution/

    Trump Administration Will Not Insist on Two-State Solution in Middle East, White House Official Says

    Trump Won't Insist on Two-State Solution in Middle East, Official Says
    time.com
    Breaking with decades of U.S. foreign policy, the Trump administration will not insist on a two-state solution for the Israeli-Palestinian conflict when President Donald Trump…

    Zeke J Miller
    2:39 AM Westeuropäische
    Breaking with decades of U.S. foreign policy, the Trump administration will not insist on a two-state solution for the Israeli-Palestinian conflict when President Donald Trump hosts Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu on Wednesday.
    Senior White House officials signaled the shift in a briefing to reporters late Tuesday in advance of the summit — the two leaders' first in-person meeting since Trump took office.
    "Maybe, maybe not," one official said of the two-state solution. "It's something the two sides have to agree to. It's not for us to impose that vision. But I think we'll find out more about that tomorrow ."
    The official emphasized that Trump seeks to bring peace to the turbulent region, even as he has promised a far closer relationship with Netanyahu and Israel under his presidency. Netanyahu and former President Barack Obama repeatedly clashed, and in one of his final acts in office, Obama declined to veto a UN Security Council resolution condemning Israel's expansion of settlements in West Bank areas claimed by Palestinians as part of a future state.
    "A two-state solution that doesn't bring peace is not a goal that anybody wants to achieve," the official said. "Peace is the goal, whether it comes in the form of a two-state solution if that's what the parties want or something else, if that's what the parties want, we're going to help them."
    The two-state solution has been a central aim of American foreign policy in the region for decades, and was embraced by both the Israeli government and the Palestinian Authority. But in recent years it has appeared to be an ever-fleeting dream, amid demographic changes, settlement expansion, security concerns, and eroding trust between the two parties.
    The official said that the prospect of a future meeting between the Israeli government and Palestinian Authority leaders would be on the agenda for Trump's meeting with Netanyahu. "He's hopeful to bring the two sides together to discuss peace," the official said of Trump, adding the issue of Middle East peace is a "very high priority" for the new administration.
    Trump and Netanyahu will host a joint press conference in the East Room of the White House Wednesday, before holding a bilateral meeting and a working lunch. The official said the administration hopes the visit will "usher in a new relationship between Israel and the United States — something that Israel has not seen in well over eight years, a relationship that will show there is no daylight, that we are fully cognizant of the situation that Israel finds itself in."
    The official said that under the Trump administration, "The posture that the U.S. takes at the UN under this administration would be to veto anything that is biased against Israel."
    The official added that the settlement issue will be also be on the agenda for the meeting. Earlier this month, White House Press Secretary Sean Spicer said in a statement that the White House did not believe the construction of new settlements or the expansion of existing settlements beyond their current borders would be "helpful" in achieving a lasting peace accord. The statement followed a day after the Israeli government approved an entirely new settlement construction in the West Bank.
    Iran, its status as a state sponsor of terror, and its nuclear program, would be a crucial part of the discussion, the official said. Netanyahu was outspoken in his opposition to the Iran nuclear agreement under the Obama administration, though Trump has pledged to rigorously enforce the agreement, rather than abrogate it. Officials maintain that the agreement has rolled-back the "breakout" time for Iran to build a functioning nuclear weapon from a matter of months to a year.
    Also on tap for the meeting will be a discussion of moving the U.S. Embassy in Israel from Tel Aviv to Jerusalem — long a goal for Netanyahu and many pro-Israel Americans. While Trump repeatedly pledged support for the move as a candidate and during the presidential transition — and even considered ordering it moved immediately after he took office on Jan. 20 — the White House put the brakes on the effort after Trump was briefed by his aides and amid pressure from Arab allies in the region.
    "We are at the early stages of this decision-making process," Spicer told reporters on Jan 23. When pressed if he could commit that at the end of Trump's first term that the embassy would be moved, Spicer replied, "If it was already a decision, we wouldn't be going through a process."
    Trump follows both Presidents Bill Clinton and George W. Bush in publicly expressing support for the embassy move during the campaign, before delaying it at the behest of national-security leaders and Middle East experts as detrimental to the peace process.
    During his confirmation hearing in January, Secretary of Defense James Mattis told Senators he believes Tel Aviv is the capital of Israel and deferred to the Secretary of State on whether it should be moved. "The capital of Israel that I go to, sir, is Tel Aviv, sir, because that’s where all their government people are," he testified. The issue did not come up during the confirmation hearings for Trump's nominee to head the State Department, Rex Tillerson.
    Trump faces a June 1 deadline to weigh in formally on the subject when the final six-month Obama waiver of the Jerusalem Embassy Act expires.

    ترامب لا يؤيد حل الدولتين ... وإسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء

    https://www.google.de/search?client=...state+solution





    بدأت تكتيكية ترامب "الإحـــتـــواء" السياسي للدول العربية ، وفي مقدمتهم مـــصـــر و "السعودية" و "الأردن" ، من أجل خدمة إسرائيل ... وتحقيق حلمها الأبدي بــ "أرض الميعاد"من الفرات إلي النيل ...والتي بدأت بوادر "خـــطـــتـــهـــا" الصهيو أمريكية ، تتضح للأعين ، ... ويلجأ حاليا ... لإنهاك قوي الجيش المصري وإلهائه ... بإشراكه في نشاطات "مقاومة الإرهاب" بشكل متوسع ... يشتريه بألمال ، ليس محبة في مصر ، ولكن خدمة لإسرائيل والصهيوينة .... وتوالت "إنكشاف" بوادر تلك الخطة التي يطلقون عليها "الشرق الأوسط الجديد" ، بشراء السعودية لجزيرتي تيران وصنافير ألإستراتيجييتين ، بسبب موقعهما علي مدخل خليج العقة ..وكانا من "أسباب" ، الإسراع بحرب إسرائيل المفاجئة ضد مصر يوم ( يونيو 1967 وما تلاها من نكسة ، كان لأمريكا دور ميداني مخابراتي وسياسي وعسكري تدعيمي ، تنكشف عنه الأسرار بشكل مستمرظهرت بوادر خــــنــــوع مـــصـــر وتابعيتها "المشتراة بالدولارات " لأمريكا ... بعدما أصبحت إتفاقية كامب ديفيد ، تتشابه لعدد من "المسئولين والقادة" في قدسيتها مع "القرآن" ولا يمكن "المساس" بمحتواياتها أو المطالبة بتغيير وتعديل عدد من بنودها ... وأصبح "المطالبة" أو"التنويه الرسمي" بالرغبة في إعادة مناقشات بنودها المجحضة بحق مصر والتي حدت من سيادة مصر علي أراضيها ... يشبه في تقاربه "إعلان الكفر" بأمريكا وبالتالي ، التعرض إلي "الإطاحة والإزاحة وألإبعاد"من "المسرح السياسي المصريوقدتجلت السيطرة الأمروصهيونية وقدرتها علي مواصلة "العمل لإقتناص سيادة مصر علي أراضيها في سيناء" ، بعدما تولي الإخوانجي محمد مرسي لرئاسة جمهورية مصر ، وتصريحه و "إتصالاته المباشرة" بتسكين "االفلسطينيين" في غزة ، وإنشاء دولة فلسطينية هناك .... وإستمر "الصبر " اليهودي الصهيوني ... وإنتظر ، حتي ، تم الآن ... الإقتراب "التضامني" و "العسكري الحلفي المستقبل" مع مصر ، بعدما تولي "السيسي" "المارشال العسكري المصري" ، الدي وافق علي "التعاون العسكري الحــمـيـم مع أمريكا ، مقابل وعـــود تـــرامب ، تقدمة تدعيم معدات وتسليح عسكري للجيش المصري وطبعا وعـــوده بألدعم "المالي" لمصر ، من أجل تمكنها من حل مشاكلها الإقتصادية .. أو بألأحري .. تمكنها من دفع ديونها العالمية المتراكمة بالمليارات من الدولارات في إطار "التحالف العسكري"مع أمريكا في مواجهة "الإرهاب "الــعــالمي"

    وبناء عليه ، يتواجد في مصر عدد من "القادة العسكريين الأمريكيين" ، من أجل تشكيل قيادة "أمريكية مصرية عسكرية مشتركة" وهو ما يوضح المستوي "الخطير" الدي وصلت إلي طريقه وتسير فيه "السياسة المصرية " الحالية ، والتي كان بدايتها "أنور السادات" وخنوعه لإسرائيل أتساءل ... عن "الآراء الحرة" المنتقدة ، لإتجاه السير الدي تتبعه مصر حاليا ... ولمادا لا يتم التطرق إلي أخــــطــــار السياسة المصري الخارجية الحالية ، تجاه أمريكا .... وهـــل أصبح "الــــخــــوف" ... أو ... "التعتيم" ... أو "التضليل" ... أو "الجبن ... أو "الجهل" ... راية البقاء علي "الوجود" للعقول المثقفة في مصر

    إسرائيل أصبح لها أكبر تأثير في البيت الأبيض ... سواء مع ترامب أو حتي لو جاءت هيلاري كلينتون ... فإبنة كل منهما ، متزوجة مع "يـــهــودي "إســـرائــيــلي" يميني مـتطرف " ... والمصيبة أن ترامب ، قد عين زوج إبنه رسميا ... مستشارا للرئيس الأمريكي مسئولا عن "السياسة الأمريكية" في الشرق الأوسطأمـــا ألـــعـــــرب ... فلا زالو يهللون ويتشدقون ... ويدهب "قادتهم" إلي واشنطن ... ليرجعوا ... ويصفقوا ، حتي لا يظهر للغير أنهم قـــد فـــــشــــلوا وواصلوا الفشل الدي يتحكم فيهم مند 15 مـــايـــو 1948 ... سواء قيادة عربية عسكرية مشتركة ... أم جــامعة عربية ... أم أي بادرة أخري تحمي بلاد العرب من "مصائب" هو من أوائل أسبابها ... وأمامنا أمثلة حاضرة .. في سوريا والعراق واليمن والسودان وليبيا وستنضم إليهم مصر ولبنان وألسعودية والكويت ودويلات "الخليج العربي" ببتروله وقواعده العسكرية الأمريكية الضخمة والتي ما هي إلا نوع من "الإحتلال" والسيطرة الصمت ... وإنتظار ردود الفعل الرسمية ، هو ما أصبح يلفت إنتباه "ألـــشـــعـــب" ... وكم كانت "مسارح الأراجوزات" في المنطقة ... ومظاهر النفاق وتقبيل الدفون ... والإسرائف وشراء "اصحاب العباءات المدهبة" للضمائر ، من الدواعي التي أدت إلي "أن يـــفـــوف ألـــمـــارد" .... فهل سيخرج المارد الغاضب من "قمامته" ... أو سنري "العلم الفلسطيني" يرفرف بشكل رسمي علي سيناء ... بينما يكتفي الجيش المصري ، بعمليات "بوليسية" تنهـك قواه وتشتت إمكانياته أفـــيـــقــــي يـــا مـــصـــــــر من ســـبـــاتـــكفالعلم الإسرائيلي ، سيلي العلم الفلسطيني ليس فقط علي "جـــبـــل موسي" في وسط سيناء ، ولكن سيصل حتي ضفاف قناة السويس



    د. يحي الشاعر




     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 20th March 2017, 08:06 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر





    اقتباس

    كريم عبد السلام
    سيناء والمشروع الصهيو أمريكى والأغبياء
    الأربعاء، 15 مارس 2017 03:00 م



    تروج هذه الأيام، كتابات مختلفة الغايات والتوجهات حول أطماع إسرائيل فى سيناء، ومخططها المعروف بالتهام الضفة الغربية كاملة وطرد الفلسطينيين منها، إلى ما يسمى بدولة غزة العريش، بعض هذه الكتابات تحذر من المشروع الإسرائيلى، وكأنها اكتشفت شيئًا كان مخفيًا فتظن أن الدولة المصرية ومؤسساتها ونخبتها الفاعلة على نفس الموجة لم تكن تدرى ثم اكتشفت مؤخرًا فقط نوايا تل أبيب، وبعض الفصائل الفلسطينية الضالة.

    وكتاب آخرون لم يلتفتوا للمشروع الإسرائيلى إلا للغناء على النغمة الإسرائيلية المسمومة، بعد تصريحات الوزير أيوب قرا من وجود تفاهمات حول دولة «غزة- العريش»، وكأن الإسرائيليين ليسوا الأعداء التقليديين أو كأنهم لا يكذبون ولا يدعمون الإرهابيين فى شمال سيناء، أو كأنهم ليسوا مقهورين وعاجزين عن مواجهة تغلغل القوات المصرية إلى كل شبر فى سيناء، بعد أن كانت المنطقة خرابًا يبابًا ممنوعة على الطيران والمدرعات والدبابات!

    أقول أولًا، إن جميع المسؤولين المصريين منذ الحرب العربية الإسرائيلية الأولى وقبل إعلان الدولة الإسرائيلية فى 1948، يعرفون جيدًا الأطماع الإسرائيلية فى الأراضى العربية من النيل إلى الفرات، وتتأسس العقيدة العسكرية والسياسية المصرية على أن العدو هو ذلك الوحش الرابض على جبهتنا الشرقية يعتدى على الأراضى العربية شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا. وأقول ثانيًا، إن الدولة العبرية ومنذ حرب 1967، وهى تفكر فى استكمال طرد الفلسطينيين من الضفة الغربية وابتلاعها بالكامل وإعلانها القدس عاصمة للدولة اليهودية المزعومة، وكان اختيارها الأول فى ذلك الحين طرد الفلسطينيين إلى الأردن، وإنشاء وطن بديل لهم هناك رغم احتلالها سيناء كاملة فى ذلك الوقت، وبسبب ميل بعض الفلسطينيين لذلك المشروع البديل وعزمهم الانقلاب على الحكم الأردنى وقعت أحداث أيلول الأسود الشهيرة عام 1970، والتى كانت أحد أسباب خروج الفصائل الفلسطينية المسلحة من الأردن، وكذا وفاة عبدالناصر.

    جرت فى النهر مياه كثيرة، كما حدثت تفاهمات حولت وجهة إسرائيل من الأردن إلى شمال سيناء، لأسباب تتعلق بيقين قادة تل أبيب، بأن المصريين نجحوا فى استعادة أرضهم دون أن يقدموا سلامًا حقيقيًا، ولقناعتهم أن معركتهم مع المصريين مفتوحة على جميع المجالات، رغم السلام البارد، ولذا كان احتلال شمال سيناء وزرعها بالمتطرفين والمرتزقة من كل بقاع الأرض ثم ضمها إلى غزة، فى قلب المشروع الصهيو أمريكى لنشر الفوضى الخلاقة فى المنطقة العربية ومصر، وتفتيتها إلى دويلات عرقية وإثنية بالحروب الأهلية.

    ومن هنا كان تشبث واشنطن والغرب بالإخوان ومرسى المعزول، وتذكرون كيف عمل مرسى وجماعته على زرع شمال سيناء بالمتطرفين وإلحاقها بغزة عمليًا من خلال آلاف الأنفاق من ناحية، واستخراج عشرات الآلاف من بطاقات الرقم القومى المصرية لفلسطينيين ومرتزقة أنصار بيت المقدس فى العريش والشيخ زويد ورفح، لكن الإطاحة بمرسى وفشل المشروع على الأرض هو ما دفع الإسرائيليين للتلويح به كإسفين سياسى يثير الجدل والانقسام فى المجتمع المصرى.


    اقتباس

    كريم عبد السلام
    سيناء والمشروع الصهيو أمريكى والأغبياء «2»
    الخميس، 16 مارس 2017 03:00 م





    لا يمكن أن نتناول الأطماع الإسرائيلية فى سيناء دون أن نتطرق لثلاثة أمور أساسية،

    الأول، دور مرسى وجماعة الإخوان فى توطيد أركان مشروع الفوضى الخلاقة وسعيهم لتنفيذ خطة إنشاء دولة «غزة العريش» بالتعاون مع فرعهم «حماس»،

    والأمر الثانى سعى الإدارة الأمريكية السابقة إلى تدمير المنطقة العربية ودولها الكبرى المستقرة بما فيها مصر لضمان أمن الدولة العبرية مائة سنة قادمة،

    والأمر الثالث هو مدى ضلوع تل أبيب فى دعم التنظيمات الإرهابية فى سيناء بالمعدات والسلاح لتقويض استقرار مصر وإجهادها فى حرب استنزافية لأطول فترة ممكنة.

    بالنسبة للأمر الأول، أذكركم بالحوار الخطير لمحمود عباس أبومازن، الذى روى فيه تفاصيل لقائه مع المعزول
    أبومازن عندما ناقش المعزول فى مبدأ منح أراضٍ مصرية لغير المصريين، رد عليه المعزول بجملته الشهيرة: «وأنت مالك، الفلسطينيين لو عايزين يقعدوا فى شبرا نديها لهم»، لكن الجديد الذى كشفه أبومازن، أن مشروع إسرائيل لتوطين الفلسطينيين فى غزة لم يمت، ومازال قيد البحث والنقاش بين حماس «حركة المقاومة سابقا»، وبين إسرائيل برعاية تونى بلير نفسه.

    الأمر الثانى، مشروع أوباما، هيلارى لتدمير المنطقة العربية لضمان أمن إسرائيل وبحث الخروج من المنطقة العربية بأقل كلفة ممكنة بهدف التركيز فى مواجهات روسيا والصين والتمدد فى آسيا، أصبح من الموضوعات المعلومة بالتفصيل لدى كثير من الجماهير العربية، ولا أقول بالطبع الباحثين السياسيين المهتمين بمنطقة الشرق الأوسط وصراعاتها.

    ألم يكن الثنائى أوباما، هيلارى وراء جريمة إيصال الإخوان إلى الحكم فى مصر، وتدمير سوريا وليبيا والعراق وصناعة داعش، ودعم الفوضى الهدامة للبلاد العربية المستقرة بدعوى نشر الديمقراطية، بالإضافة إلى كسر هيبة أمريكا وإذلالها، فى جميع الصراعات التى تصدت لها.

    أما بالنسبة للأمر الثالث، فالمشروع الإسرائيلى الذى حظى بدعم أمريكى بريطانى، يستهدف بالأساس إضعاف مصر حتى يسهل اقتطاع جزء من شمال سيناء لوأد القضية الفلسطينية العادلة، وخلق ما يسمى بالوطن الفلسطينى البديل، وللأسف الشديد هى تجد أطرافا فلسطينية وعربية تدعم هذا الحل غير الأخلاقى وغير العروبى، لمجرد أن تحظى بسلطة مزيف فى المنطقة.

    ومن الواضح أن قادة تل أبيب يشعرون بالهزيمة بعد أن استطاعت الإدارة المصرية النهوض بالبلاد من جديد، وبناء عناصر قوتها واستعادة مكانتها فى المنطقة والعالم، مما يجهض مشروع الوطن الفلسطينى البديل فى سيناء وغزة الذى تتواطأ عناصر فلسطينية لتنفيذه بحثا عن أى سلطة والسلام، خاصة أن هذا الصعود المصرى ترافق باكتشاف الغاز الكبير فى البحر المتوسط الذى حطم أحلام تل أبيب فى تصدير الغاز لمصر واحتكار إمداد أوروبا، هل يحاول الأذكياء الفهم أم يكتفون بالطرطشة على مواقع التواصل؟



    د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 12th April 2019, 01:32 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 4
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي واشنطن تتخلى عن "حل الدولتين" ترامب لا يؤيد حل الدولتين ...

    أنا : د. يحي الشاعر




    اقتباس
    مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. يحي الشاعر

    واشنطن تتخلى عن "حل الدولتين"

    ترامب لا يؤيد حل الدولتين ...
    وإسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء


    أعلن مسؤول كبير في الإدارة الأميركية، الثلاثاء، أن واشنطن لم تعد متمسكة بحل الدولتين كأساس للتوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين.

    ويتعارض هذا الموقف مع الثوابت التاريخية للولايات المتحدة في هذا الشأن، ويأتي عشية زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى البيت الأبيض.

    وقال المسؤول الكبير في البيت الأبيض -مشترطا عدم نشر اسمه- أن الإدارة الأميركية لن تسعى بعد اليوم إلى إملاء شروط أي اتفاق لحل النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين، بل ستدعم أي اتفاق يتوصل إليه الطرفان، أيا يكن هذا الاتفاق.

    وأضاف: "إن حلا على أساس دولتين لا يجلب السلام ليس هدفا يريد أي أحد تحقيقه"، مؤكدا أن "السلام هو الهدف، سواء كان عن طريق حل الدولتين أو عن طريق حل آخر إذا كان هذا ما يريده الطرفان".

    ويعني هذا الموقف أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي سيستقبل نتانياهو في البيت الأبيض الأربعاء، للمرة الأولى منذ تسلمه السلطة ،لا يعتزم على الأرجح الضغط على ضيفه للقبول بقيام دولة فلسطينية.
    سكاي نيوز عربية
    2017 - شباط - 15








    ترامب لا يؤيد حل الدولتين ... وإسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء


    وقال المسؤول في لقاء مع الصحافيين ليلة الثلاثاء إن “حل قائم على الدولتين لا يأتي بالسلام ليس هدفنا الذي يرغب الجميع في تحقيقه”، وأضاف أن ...
    مسئول بالبيت الابيض: ترامب يدعم السلام لكن ليس بالضرورة من خلال حل ...
    pnn.ps/news/196705

    - واضاف المسؤول الامريكي اذا كان حل الدولتين لا يحقق السلام فانه من غير المرغوب ... وقال نتنياهو انه قال ترامب أنه يؤيد حل الدولتين والتوصول الى اتفاق ...
    لوفيجارو: ترامب لا يستطيع حل الدولتين.. ويحاول تفجير الشرق الأوسط ...
    www.almasryalyoum.com/news/details/1071483

    12.01.2017 - صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، أكدت أن دبلوماسيين وناشطين وصحفيين فرنسيين، أرسلوا رسالة حادة للرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، بأنه لا ...


    إسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء

    كشف وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي الدرزي أيوب قرا النقاب عن أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب سيتبنيان في اجتماعهما في واشنطن غدا الأربعاء خطة رئيس النظام في مصر عبد الفتاح السيسي إقامة دولة فلسطينية في سيناء وقطاع غزة.

    وفي تغريدة له على "تويتر"، قال قرا إن تبني الخطة التي اقترحها السيسي سيعفي إسرائيل من الموافقة على إقامة دولة فلسطينية بالضفة الغربية وبالتالي إعفاءها من الانسحاب من هناك.

    واعتبر قرا أن تبني الخطة المصرية سيمهد الطريق "أمام تحقيق سلام شامل مع تحالف الدول السنية في المنطقة".

    ويعد هذا أول اعتراف رسمي إسرائيلي بخطة السيسي هذه التي سبق لنظامه أن نفى وجودها بعد إعلان مصادر إعلامية إسرائيلية عنها قبل أكثر من عامين.

    ويذكر أنه سبق لإذاعة الجيش الإسرائيلي أن كشفت النقاب أواخر عام 2014 عن أن السيسي عرض على نتنياهو إقامة دولة فلسطينية على 6000 كلم مربع من شمال سيناء وقطاع غزة وإعفاء إسرائيل من تفكيك المستوطنات في الضفة الغربية.

    ونوهت المراسلة السياسية للإذاعة في ذلك الوقت شمئريت مئيري إلى أن خطة السيسي التي رحب بها نتنياهو لم تلق موافقة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، مما دفع نظام السيسي وإسرائيل لنفي وجودها.
    عربي21
    2017 - شباط - 15





    وزير إسرائيلي ينقل الدولة الفلسطينية إلى سيناء!!
    زعم وزير إسرائيلي أن بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيقران خلال اجتماعهما بواشنطن خطة نسبها للرئيس المصري عبد الفتاح السياسي تقضي بإقامة دولة فلسطينية بسيناء وغزة.

    وفي تصريح غريب وخارج عن أي سياق، ادعى الوزير الإسرائيلي أيوب قرا، وهو وزير من دون وزارة من الطائفة الدرزية في تغريدة في حسابه على تويتر أن "ترامب ونتنياهو سيعتمدان خطة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بإقامة دولة فلسطينية في غزة وسيناء بدلا من الضفة الغربية "، مضيفا "هذا هو السبيل الذي سيمهد الطريق إلى السلام، بما في ذلك مع ائتلاف سني!".

    ويستند الوزير "قرا" إلى إشاعات ترددت العام 2014 حول اقتراح مصري مزعوم بتوطين الفلسطينيين في مساحة كبيرة من سيناء تُضم إلى قطاع غزة. وقد رفضت السلطة الوطنية الفلسطينية حينها، بحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل" الفكرة، التي نفاها المسؤولون المصريون جملة وتفصيلا.

    ونقل الموقع الإسرائيلي عن الوزير أيوب قرا، الذي عين وزيرا في مكتب رئيس الوزراء من دون حقيبة الشهر الماضي، أن نتنياهو متفق معه بهذا الشأن وأنه سيثير المسألة مع ترامب.
    روسيا اليوم
    2017 - شباط - 15



    ترامب يستقبل نتانياهو لبحث "القضايا الشائكة"
    يتجه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الأربعاء، في البيت الأبيض، في أول اجتماع بينهما منذ تنصيب ترامب وهو اجتماع قد يشكل ملامح السياسة تجاه الشرق الأوسط خلال الأعوام المقبلة.

    ويبحث ترامب ونتانياهو قضايا شائكة في الشرق الأوسط مثل الحرب في سوريا والملف النووي الإيراني والصراع الإسرائيلي الفلسطيني، بما في ذلك بناء إسرائيل وحدات استيطانية في الأراضي المحتلة، وما إذا كان حل الدولتين أمرا واردا.

    وقضى نتانياهو وقتا طويلا من يوم الثلاثاء في نقاشات مع مستشارين كبار في واشنطن للإعداد للمحادثات مع ترامب، وفق ما نقلت رويترز.

    وذكر المسؤولون أنهم يريدون التأكد من توافق آراء الطرفين الأميركي والإسرائيلي وضمان عدم بقاء "أي ثغرات" خلال الاجتماع الذي يرتقب أن يستمر لمدة ساعتين في المكتب البيضاوي.
    سكاي نيوز عربية
    2017 - شباط - 15




    https://time.com/4671406/trump-admin...tate-solution/

    Trump Administration Will Not Insist on Two-State Solution in Middle East, White House Official Says

    Trump Won't Insist on Two-State Solution in Middle East, Official Says
    time.com
    Breaking with decades of U.S. foreign policy, the Trump administration will not insist on a two-state solution for the Israeli-Palestinian conflict when President Donald Trump…

    Zeke J Miller
    2:39 AM Westeuropäische
    Breaking with decades of U.S. foreign policy, the Trump administration will not insist on a two-state solution for the Israeli-Palestinian conflict when President Donald Trump hosts Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu on Wednesday.
    Senior White House officials signaled the shift in a briefing to reporters late Tuesday in advance of the summit — the two leaders' first in-person meeting since Trump took office.
    "Maybe, maybe not," one official said of the two-state solution. "It's something the two sides have to agree to. It's not for us to impose that vision. But I think we'll find out more about that tomorrow ."
    The official emphasized that Trump seeks to bring peace to the turbulent region, even as he has promised a far closer relationship with Netanyahu and Israel under his presidency. Netanyahu and former President Barack Obama repeatedly clashed, and in one of his final acts in office, Obama declined to veto a UN Security Council resolution condemning Israel's expansion of settlements in West Bank areas claimed by Palestinians as part of a future state.
    "A two-state solution that doesn't bring peace is not a goal that anybody wants to achieve," the official said. "Peace is the goal, whether it comes in the form of a two-state solution if that's what the parties want or something else, if that's what the parties want, we're going to help them."
    The two-state solution has been a central aim of American foreign policy in the region for decades, and was embraced by both the Israeli government and the Palestinian Authority. But in recent years it has appeared to be an ever-fleeting dream, amid demographic changes, settlement expansion, security concerns, and eroding trust between the two parties.
    The official said that the prospect of a future meeting between the Israeli government and Palestinian Authority leaders would be on the agenda for Trump's meeting with Netanyahu. "He's hopeful to bring the two sides together to discuss peace," the official said of Trump, adding the issue of Middle East peace is a "very high priority" for the new administration.
    Trump and Netanyahu will host a joint press conference in the East Room of the White House Wednesday, before holding a bilateral meeting and a working lunch. The official said the administration hopes the visit will "usher in a new relationship between Israel and the United States — something that Israel has not seen in well over eight years, a relationship that will show there is no daylight, that we are fully cognizant of the situation that Israel finds itself in."
    The official said that under the Trump administration, "The posture that the U.S. takes at the UN under this administration would be to veto anything that is biased against Israel."
    The official added that the settlement issue will be also be on the agenda for the meeting. Earlier this month, White House Press Secretary Sean Spicer said in a statement that the White House did not believe the construction of new settlements or the expansion of existing settlements beyond their current borders would be "helpful" in achieving a lasting peace accord. The statement followed a day after the Israeli government approved an entirely new settlement construction in the West Bank.
    Iran, its status as a state sponsor of terror, and its nuclear program, would be a crucial part of the discussion, the official said. Netanyahu was outspoken in his opposition to the Iran nuclear agreement under the Obama administration, though Trump has pledged to rigorously enforce the agreement, rather than abrogate it. Officials maintain that the agreement has rolled-back the "breakout" time for Iran to build a functioning nuclear weapon from a matter of months to a year.
    Also on tap for the meeting will be a discussion of moving the U.S. Embassy in Israel from Tel Aviv to Jerusalem — long a goal for Netanyahu and many pro-Israel Americans. While Trump repeatedly pledged support for the move as a candidate and during the presidential transition — and even considered ordering it moved immediately after he took office on Jan. 20 — the White House put the brakes on the effort after Trump was briefed by his aides and amid pressure from Arab allies in the region.
    "We are at the early stages of this decision-making process," Spicer told reporters on Jan 23. When pressed if he could commit that at the end of Trump's first term that the embassy would be moved, Spicer replied, "If it was already a decision, we wouldn't be going through a process."
    Trump follows both Presidents Bill Clinton and George W. Bush in publicly expressing support for the embassy move during the campaign, before delaying it at the behest of national-security leaders and Middle East experts as detrimental to the peace process.
    During his confirmation hearing in January, Secretary of Defense James Mattis told Senators he believes Tel Aviv is the capital of Israel and deferred to the Secretary of State on whether it should be moved. "The capital of Israel that I go to, sir, is Tel Aviv, sir, because that’s where all their government people are," he testified. The issue did not come up during the confirmation hearings for Trump's nominee to head the State Department, Rex Tillerson.
    Trump faces a June 1 deadline to weigh in formally on the subject when the final six-month Obama waiver of the Jerusalem Embassy Act expires.

    ترام
    ب لا يؤيد حل الدولتين ... وإسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء

    https://www.google.de/search?client=...state+solution




    https://www.google.de/search?client=...AA%D9%8A%D9%86



    بدأت تكتيكية ترامب "الإحـــتـــواء" السياسي للدول العربية ، وفي مقدمتهم مـــصـــر و "السعودية" و "الأردن" ، من أجل خدمة إسرائيل ... وتحقيق حلمها الأبدي بــ "أرض الميعاد"من الفرات إلي النيل ...والتي بدأت بوادر "خـــطـــتـــهـــا" الصهيو أمريكية ، تتضح للأعين ، ... ويلجأ حاليا ... لإنهاك قوي الجيش المصري وإلهائه ... بإشراكه في نشاطات "مقاومة الإرهاب" بشكل متوسع ... يشتريه بألمال ، ليس محبة في مصر ، ولكن خدمة لإسرائيل والصهيوينة .... وتوالت "إنكشاف" بوادر تلك الخطة التي يطلقون عليها "الشرق الأوسط الجديد" ، بشراء السعودية لجزيرتي تيران وصنافير ألإستراتيجييتين ، بسبب موقعهما علي مدخل خليج العقة ..وكانا من "أسباب" ، الإسراع بحرب إسرائيل المفاجئة ضد مصر يوم ( يونيو 1967 وما تلاها من نكسة ، كان لأمريكا دور ميداني مخابراتي وسياسي وعسكري تدعيمي ، تنكشف عنه الأسرار بشكل مستمرظهرت بوادر خــــنــــوع مـــصـــر وتابعيتها "المشتراة بالدولارات " لأمريكا ... بعدما أصبحت إتفاقية كامب ديفيد ، تتشابه لعدد من "المسئولين والقادة" في قدسيتها مع "القرآن" ولا يمكن "المساس" بمحتواياتها أو المطالبة بتغيير وتعديل عدد من بنودها ... وأصبح "المطالبة" أو"التنويه الرسمي" بالرغبة في إعادة مناقشات بنودها المجحضة بحق مصر والتي حدت من سيادة مصر علي أراضيها ... يشبه في تقاربه "إعلان الكفر" بأمريكا وبالتالي ، التعرض إلي "الإطاحة والإزاحة وألإبعاد"من "المسرح السياسي المصريوقدتجلت السيطرة الأمروصهيونية وقدرتها علي مواصلة "العمل لإقتناص سيادة مصر علي أراضيها في سيناء" ، بعدما تولي الإخوانجي محمد مرسي لرئاسة جمهورية مصر ، وتصريحه و "إتصالاته المباشرة" بتسكين "االفلسطينيين" في غزة ، وإنشاء دولة فلسطينية هناك .... وإستمر "الصبر " اليهودي الصهيوني ... وإنتظر ، حتي ، تم الآن ... الإقتراب "التضامني" و "العسكري الحلفي المستقبل" مع مصر ، بعدما تولي "السيسي" "المارشال العسكري المصري" ، الدي وافق علي "التعاون العسكري الحــمـيـم مع أمريكا ، مقابل وعـــود تـــرامب ، تقدمة تدعيم معدات وتسليح عسكري للجيش المصري وطبعا وعـــوده بألدعم "المالي" لمصر ، من أجل تمكنها من حل مشاكلها الإقتصادية .. أو بألأحري .. تمكنها من دفع ديونها العالمية المتراكمة بالمليارات من الدولارات في إطار "التحالف العسكري"مع أمريكا في مواجهة "الإرهاب "الــعــالمي"

    وبناء عليه ، يتواجد في مصر عدد من "القادة العسكريين الأمريكيين" ، من أجل تشكيل قيادة "أمريكية مصرية عسكرية مشتركة" وهو ما يوضح المستوي "الخطير" الدي وصلت إلي طريقه وتسير فيه "السياسة المصرية " الحالية ، والتي كان بدايتها "أنور السادات" وخنوعه لإسرائيل أتساءل ... عن "الآراء الحرة" المنتقدة ، لإتجاه السير الدي تتبعه مصر حاليا ... ولمادا لا يتم التطرق إلي أخــــطــــار السياسة المصري الخارجية الحالية ، تجاه أمريكا .... وهـــل أصبح "الــــخــــوف" ... أو ... "التعتيم" ... أو "التضليل" ... أو "الجبن ... أو "الجهل" ... راية البقاء علي "الوجود" للعقول المثقفة في مصر

    إسرائيل أصبح لها أكبر تأثير في البيت الأبيض ... سواء مع ترامب أو حتي لو جاءت هيلاري كلينتون ... فإبنة كل منهما ، متزوجة مع "يـــهــودي "إســـرائــيــلي" يميني مـتطرف " ... والمصيبة أن ترامب ، قد عين زوج إبنه رسميا ... مستشارا للرئيس الأمريكي مسئولا عن "السياسة الأمريكية" في الشرق الأوسطأمـــا ألـــعـــــرب ... فلا زالو يهللون ويتشدقون ... ويدهب "قادتهم" إلي واشنطن ... ليرجعوا ... ويصفقوا ، حتي لا يظهر للغير أنهم قـــد فـــــشــــلوا وواصلوا الفشل الدي يتحكم فيهم مند 15 مـــايـــو 1948 ... سواء قيادة عربية عسكرية مشتركة ... أم جــامعة عربية ... أم أي بادرة أخري تحمي بلاد العرب من "مصائب" هو من أوائل أسبابها ... وأمامنا أمثلة حاضرة .. في سوريا والعراق واليمن والسودان وليبيا وستنضم إليهم مصر ولبنان وألسعودية والكويت ودويلات "الخليج العربي" ببتروله وقواعده العسكرية الأمريكية الضخمة والتي ما هي إلا نوع من "الإحتلال" والسيطرة الصمت ... وإنتظار ردود الفعل الرسمية ، هو ما أصبح يلفت إنتباه "ألـــشـــعـــب" ... وكم كانت "مسارح الأراجوزات" في المنطقة ... ومظاهر النفاق وتقبيل الدفون ... والإسرائف وشراء "اصحاب العباءات المدهبة" للضمائر ، من الدواعي التي أدت إلي "أن يـــفـــوف ألـــمـــارد" .... فهل سيخرج المارد الغاضب من "قمامته" ... أو سنري "العلم الفلسطيني" يرفرف بشكل رسمي علي سيناء ... بينما يكتفي الجيش المصري ، بعمليات "بوليسية" تنهـك قواه وتشتت إمكانياته أفـــيـــقــــي يـــا مـــصـــــــر من ســـبـــاتـــكفالعلم الإسرائيلي ، سيلي العلم الفلسطيني ليس فقط علي "جـــبـــل موسي" في وسط سيناء ، ولكن سيصل حتي ضفاف قناة السويس


    د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 12th April 2019, 01:38 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 5
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي مسؤولون أمريكيون: خطة نتنياهو المقترحة لإقامة دولة فلسطينية في سيناء

    أنا : د. يحي الشاعر




    !For Medical Professionals Only


    اقتباس

    مسؤولون أمريكيون: خطة نتنياهو المقترحة لإقامة دولة فلسطينية في سيناء

    اقتباس

    من صحيفة الشرق الأوسط السعودية باللغة الأنجليزية – مترجم

    الجمعة 12 يناير 2018 – 09:45

    رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتحدث خلال حفل. 21 ديسمبر 2017.
    رويترز / أمير كوهين
    تل أبيب – الشرق الأوسط

    بعد أسابيع من شائعات عن “خطة عربية” لتسوية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني من خلال إقامة دولة فلسطينية في سيناء ، مصر ، كشف كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية يوم الخميس أن الخطة اقترحها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

    منذ أربع سنوات ، طلب نتنياهو من إدارة أوباما أن تدرس خطة ستضم فيها إسرائيل أجزاء كبيرة من الضفة الغربية ، وسيحصل الفلسطينيون في المقابل على الأراضي من مصر في الجزء الشمالي من سيناء.

    أصدر مكتب رئيس الوزراء بيانًا سريعًا ينفي فيه رواية المسؤولين السابقين ، قائلاً إن “هذه القصة غير صحيحة”.

    أعلن المسؤولون الأربعة أن نتنياهو أثار الفكرة مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزير الخارجية جون كيري في عدد من المناسبات ، وفقًا لصحيفة هاآرتس.

    وقال المسؤولون أيضًا إن نتنياهو أخبر أوباما وكيري أنه في رأيه ، كان من الممكن إقناع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بقبول الفكرة. ومع ذلك ، كانت مصر مباشرة في رفض الخطة ، وتوصلت الإدارة الأمريكية إلى نتيجة مفادها أن الفلسطينيين سيرفضونها أيضًا.

    وفقًا للمسؤولين ، فإن الخطة التي اقترحها نتنياهو على أوباما وكيري تشبه إلى حد ما تلك المذكورة في عدد من التقارير الإخبارية الأخيرة حول خطة سلام إدارة ترامب.

    ومع ذلك ، نفى البيت الأبيض بشدة وبصورة ثابتة مثل هذا التقرير وأكد أن خطة السلام “ستفيد الإسرائيليين والفلسطينيين وسيتم الكشف عنها عند الانتهاء والوقت المناسب”.

    أعلن نتنياهو أنه سيلتقي بالرئيس ترامب في واشنطن في مارس ، وربما قبل ذلك ، لمناقشة العديد من القضايا التي تهم البلدين بما في ذلك الصراع العربي الإسرائيلي.

    لكن وفقًا للمسؤولين السابقين ، ناقش نتنياهو نفسه القضية مع أوباما مرة أخرى في خريف عام 2014. وقال أحد المسؤولين “لقد بدأت بعد فترة وجيزة من حرب غزة 2014”.

    “لقد جاء نتنياهو للقاء أوباما في خريف عام 2014 ، وكان هدفه أساسًا: محادثات السلام لجون كيري انهارت قبل بضعة أشهر ، لقد خاضنا حربًا ، والآن أصبحت عملية السلام عالقة. لذلك أريد أن أقدم لكم فكرة مختلفة “.

    أخبر رئيس الوزراء أوباما وكيري أنه بموجب خطته الجديدة ، ستضم إسرائيل جزءًا كبيرًا من الضفة الغربية. وقال أحد المسؤولين “لقد استخدم مصطلح” الكتل الاستيطانية “لكنه لم يقدم خريطة تحدد بالفعل تلك الكتل”.

    لكن الفكرة كانت أن غالبية الضفة الغربية ستظل في نهاية المطاف دولة فلسطينية مستقبلية ، لكن “التعويض” الممنوح للفلسطينيين عن الأرض التي ضمتها إسرائيل لن يأتي في شكل مبادلة أرض مع إسرائيل نفسها ، ولكن بدلاً من ذلك من خلال ربط شمال سيناء بغزة.

    وقال أحد المسؤولين: “لقد اعتقدنا جميعًا أن هذه الفكرة مضيعة للوقت” ، مضيفًا: “كنا نعرف أنها ستكون بداية كاملة للفلسطينيين – لماذا يتاجرون بالأراضي الزراعية في الضفة الغربية ، بالقرب من مناطقهم؟” أكبر المدن ، لكثبان رملية في سيناء؟ “

    أعلن مسؤول كبير آخر أن شمال سيناء يحتوي على واحدة من أصعب المعارك ضد داعش في العالم. وتساءل “لماذا يوافق الفلسطينيون على تحمل المسؤولية عنها ، في مقابل حصول إسرائيل على المزيد من مستوطناتها؟ لم يكن ذلك منطقيًا بالنسبة لنا”.

    وفقًا للمسؤولين الأربعة ، عندما سألت إدارة أوباما المسؤولين المصريين عن الفكرة ، كان الرد سلبيًا.

    بالإضافة إلى ذلك ، لم تتم مناقشة الخطة حتى خلال القمة السرية لعام 2016 التي عقدت في العقبة بالأردن ، وحضرها نتنياهو وكيري وسيسي وملك الأردن.

    https://elw3yalarabi.org/elw3y/2019/0...A%D8%B1%D8%AD/

    د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    أفـــيــقــي يـا مــصـــر ... إحتلال السواح الأسرائيليين للمنطقة "ب" في سيناء

    « الموضوع السابق | الموضوع التالي »

    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    أفــيـقـي يـا مــصــر ... إحتلال السواح الأسرائيليين للمنطقة- ب -; في سيناء د. يحي الشاعر إتفاقية كامب ديفيد 80 12th April 2019 01:36 PM
    الحرب والخرائط على الجبهة المصرية 5 ـ10 يونيه 1967 "..على لسان الأسرائيليين.." د. يحي الشاعر نكسة يونيو 1967 2 5th June 2013 06:58 PM
    "وزارة العدل" تحقق مع "أباظة" و"عبد البر" فى بيع أراضى سيناء والبياضية د. يحي الشاعر حرب الفساد 0 28th July 2011 12:27 PM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]