يديعوت تدعو (مرشحهم) سليمان لمحاربة موسى والشاطر

[أسامة الكباريتي]

يديعوت تدعو سليمان لمحاربة موسى والشاطر

دعت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية مرشح الرئاسة "عمر سليمان"؛ لمحاربة كل من منافسيه عمرو موسى وخيرت الشاطر في معركته للحصول على كرسي الرئاسة المصرية...

الإثنين, 09 إبريل, 2012, 08:25 بتوقيت القدس


محللة صهيونية ترشح سليمان لا يدعوا (إسرائيل) للتفاؤل







دعت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية مرشح الرئاسة "عمر سليمان"؛ لمحاربة كل من منافسيه عمرو موسى وخيرت الشاطر في معركته للحصول على كرسي الرئاسة المصرية.

وكتبت "سميدار بيرى" المحللة السياسية الصهيونية في مقالتها بالصحيفة أن ترشح سليمان لا يدعوا (إسرائيل) للتفاؤل أو إعلان دعمها له؛ لأن ذلك سيثير حوله النقد، ويعزز نظرية المؤامرة في ترشيحه لهذا المنصب.

ورأت الصحيفة أن مرشحى الرئاسة المصرية تم حرقهم بازدواج الجنسيات فحازم صلاح أبو إسماعيل تم إقصاؤه تماما بعدما تبين أن والدته تحمل الجنسية الأمريكية وعمرو موسى يواجه اتهامات هزت شعبيته بأنه صاحب أصول يهودية.

وأشارت الكاتبة إلى المبادرة التي طرحها "كمال الجنزورى" رئيس الوزراء منذ ثلاثة أشهر لحل أزمة سيناء، والتي مفادها الارتقاء بالخدمات من مدارس ومستشفيات، وتوفير فرص عمل وإسكان للشباب، متسائلة: كيف ستنفذ الحكومة وعودها في سيناء في ظل ما وصفته بالأعمال الإرهابية هناك؟".
المصدر: فلسطين الآن

 

[waleedelrefiey]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة الكباريتي وأشارت الكاتبة إلى المبادرة التي طرحها "كمال الجنزورى" رئيس الوزراء منذ ثلاثة أشهر لحل أزمة سيناء، والتي مفادها الارتقاء بالخدمات من مدارس ومستشفيات، وتوفير فرص عمل وإسكان للشباب، متسائلة: كيف ستنفذ الحكومة وعودها في سيناء في ظل ما وصفته بالأعمال الإرهابية هناك؟". المصدر: فلسطين الآن

سيناريو مرتب اسامة باشا

تعقيبًا على الانفجار الـ14 لخط الغاز

ج.بوست:سيطرة مصر الأمنية على سيناء "ماتت"

كتب - عبدالله محمد منذ 1 ساعة 15 دقيقة
اعتبرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن الانفجار الرابع عشر الذي ضرب خط الغاز لإسرائيل والأردن في شبه جزيرة سيناء يؤكد بما لايدع مجالات للشك بأن سيطرة مصر الأمنية على سيناء "قد ماتت"، وأن على إسرائيل التحرك لحماية مصالحها.
وقالت الصحيفة إن الهجوم الـ 14 منذ سقوط مبارك على خط الأنابيب -الذي لايزال أصلا مغلقا من انفجار مماثل في فبراير الماضي- أوضح مدى ضعف القبضة الأمنية لمصر بعد الثورة على سيناء التي تعتبر الآن مرتع لكل المشاكل التي تضر بإسرائيل، ويضع تل أبيب أمام خيارات حاسمة لحماية مصالحها.
وأضافت الصحيفة إن الانفجار وقع عند مدخل بلدة على ساحل البحر المتوسط​​، ولم تعلن أي جماعة مسئوليتها عن الهجمات التي أصبحت شوكة في ظهر إسرائيل خاصة وأن القبضة الأمنية في سيناء قد خففت منذ سقوط حسني مبارك، وقد تم إغلاق خط الأنابيب منذ الانفجار الذي وقع في 5 فبراير الماضي.
وأوضحت الصحيفة إن اتفاق مصر مع إسرائيل بشأن الغاز لا تحظى بأي قبول في الشارع المصري، وأن الانفجارات السابقة أجبرت السلطات على إغلاق خط الأنابيب لأسابيع طويلة.