الــرقم 6 والسادات ... لابد انه كان اهم رقم في حياته .. وتاريخه ..ومشواره السياسي ونه - الصفحة 2 - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    تعديل اسم التسجيل
    (الكاتـب : Clinical chemist ) (آخر مشاركة : Calvinses)
    ذكرى من أكتوبر
    (الكاتـب : blue bird ) (آخر مشاركة : Calvinses)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث > تاريخ مصر الحديث

    تاريخ مصر الحديث الملكية ... الثورة ... النكسة ... نصر اكتوبر ... معاهدة السلام وتبعاتها

    تاريخ مصر الحديث

    الــرقم 6 والسادات ... لابد انه كان اهم رقم في حياته .. وتاريخه ..ومشواره السياسي ونه


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 16th July 2009, 02:52 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 11
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    النبوى إسماعيل وجذور منصة السادات





    سيتم نشر كتاب


    تجميل الكتاب

    https://www.4shared.com/get/36089311/9d870b69/______.html;jsessionid=62A0B5608A9A17600171971C0C5 C8650.dc113


    [quote]





    اقتباس
    توفي فجر الاثنين الخامس عشرمن يونيو في مستشفى دار الفؤاد بعد صراع مع المرض .اللواء النبوي اسماعيل وزير الداخليه الاسبق عن عمر يناهز ال 84عام ، تولي منصب وزير الداخليه من عام 1977 الي 1982 وقد شهد النبوي حادث المنصه الذي اغتيل فيه الرئيس السادات عام1981 وقد تخرج اللواء النبوي اسماعيل من كليه الشرطه في عام 1946 وحصل علي ليسانس الحقوق من جامعه القاهره وقد اشتغل النبوي باداره مباحث امن الدوله بعد قيام الثوره 1952 وشغل مناصب عده مثل شرطه النقل والمواصلات والمركز القومي للبحوث الجنائيه والاجتماعيه . وله ابحاث في الجرائم كما اشتغل عام1971 مديرا للسيد ممدوح سالم وزير الداخليه وكان قد عين في عام 1977 وزيرا للداخليه وبعدها نائب لرئيس الوزراء ووزير الحكم المحلي عام1982 وكان من ابرز ما قام به اعتقال 1536 من المعارضين والصحفيين والمشهورين وكان من بينهم هيكل وفؤاد سراج الدين وكان ذلك قبل حادث اغتيال السادات بشهر واحد ولوحظ ايضا قوه الجماعات الدينيه في عهده وحدوث اشتباكات بين هذه الجماعات والشرطه . وقد تعرض منزله بالقاهرهفي 87 شارع جامعه الدول العربيه لحادث اطلاق نار بعد تركه للخدمه .تغمده الله برحمته ومنح اهله الصبر

    اقتباس

    https://img219.imageshack.us/img219/7563/frontendixa.jpg


    https://img229.imageshack.us/img229/4748/87669497vf3.jpg

    https://img81.imageshack.us/img81/9951/92335762.png























    د. يحي الشاعر

     

     



    التعديل الأخير تم بواسطة د. يحي الشاعر ; 16th July 2009 الساعة 07:10 PM
     
    رد مع اقتباس

    قديم 16th July 2009, 06:34 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 12
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر





    النبوى إسماعيل.. توقع اغتيال السادات وفشلت الجماعات الإسلامية فى اغتياله

    الأثنين، 15 يونيو 2009 - 15:51

    اللواء محمد النبوى إسماعيل
    كتب أحمد مصطفى
    اللواء محمد النبوى إسماعيل أحد أهم وزراء الداخلية المصريين، حيث عاصر أحداثاً جساماً أثناء توليه مهمة الأمن، وهو من مواليد حى الدرب الأحمر الشعبى بالقاهرة، وتخرج من مدرسة الشرطة فى العام 1946، قبل أن تصبح كلية ثم أكاديمية الشرطة، وعمل فى الأمن العام ضابطاً بأقسام الشرطة المختلفة بالقاهرة، ثم انتقل للعمل فى المباحث الجنائية، ثم عمل فى جهاز مباحث أمن الدولة، قبل أن يتولى منصب مدير مباحث النقل والمواصلات.

    عمل بمكتب وزير الداخلية قبل أن يتم تعينه نائبا للوزير فى فبراير من عام1977، وبعد ستة شهور من ذلك اختير وزيراً للداخلية، ثم نائبا لرئيس الوزراء، ثم وزيرا للحكم المحلى حتى العام 1982.

    رغم أنه تعرض لمحاولة اغتيال فى 13 أغسطس 1987 عندما أطلقوا النار على شرفة منزله، ولجأوا إلى هذه الطريقة، نظرا للحراسة المشددة على المنزل بشارع جامعة الدول العربية، وفر الجناة بدون تحقيق أى نجاح.

    وخلال شهر سبتمبر 1987 تمكنت قوات الأمن من الوصول إلى التنظيم، وقتل محمد كاظم أبرز عناصر التنظيم فى مواجهة الشرسة، وألقى القبض على يسرى عبد المنعم وهرب مجدى الصفتى زعيم التنظيم ومعه عبد الله حسين أبو العلا وجميعهم من الوجوه الجديدة على ساحة العنف فى مصر، وبلغ عدد المتهمين فى التنظيم 33 متهماً قدموا جميعاً للمحاكمة.

    وبهذا أكدت المحكمة الحكم السابق الذى أصدرته محكمة أمن الدولة التى كانت عاقبت المتهمين فى 2 سبتمبر 1989 بالأشغال الشاقة المؤبدة غيابياً، وتأييد الحكم عليهم حضوريا.

    قال اللواء النبوى اسماعيل نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية المصرى الأسبق، إن الأزهر لا ينتج متطرفين أو إرهابيين، مستشهداً فى ذلك بأن عدد المتهمين خريجى الأزهر فى التنظيمات الإرهابية لا يزيد عن بضع أشخاص لا يشكلون حتى نصف بالمائة من مجمل الذين أدينوا أو اتهموا فى تنظيمات وأنشطة إرهابية، مبرراً ذلك بأن الأزهر مدرسة عريقة فى التسامح، وفهم المقاصد الكلية للشريعة الإسلامية، خلافاً لهؤلاء الذين تلقوا معلوماتهم من مصادر غير موثوقة، ولا متخصصة فى العلوم الشرعية، وبالتالى "يمكن القول بكل بساطة إن الأزهر مؤسسة ضد التعصب والتطرف" على حد تعبيره.

    وكشف النبوى إسماعيل عن تفاصيل جديدة حول اغتيال الرئيس المصرى السابق أنور السادات عام 1981، حيث أكد أنه كان يتوقع اغتيال السادات فى هذا اليوم، وأنه أبلغ السادات بذلك، وقدم له بعض القرائن التى تؤيد وجهة نظره، لكن السادات طمأنه بأن الأعمار بيد الله، وأشار النبوى إلى أن وزارة الداخلية كانت تمتلك شريط فيديو يصور أعضاء جماعة الجهاد، وهم يجهزون لعملية المنصة، وتحدث عن احتمالات وجود أصابع أجنبية وخارجية وراء الحادث، ربما تكشف الأيام المقبلة عن تفاصيلها.

    وأضاف، "إننى أثناء حادث المنصة، كنت أدرك أن السادات سوف يغتال فى منصة العرض العسكرى من منطلق معلومات توافرت لدى، فضلاً عن الحسابات والرؤية الموضوعية، فقد سبق العرض العسكرى بعدة أسابيع أن أرسلت للرئيس الراحل شريط فيديو بالصوت والصورة لمجموعات إرهابية من تنظيم الجهاد كانت تفحص الأسلحة، وسأل أحدهم زميله: لمن ستكون الرصاصة الأولى، فأجابه بأنها ستكون فى صدر السادات".

    وكشف أنه عشية حادث المنصة 5 أكتوبر 1981، أجرى اتصالا بالرئيس السادات وحذرته من طول الطريق من منزله إلى المنصة، واحتمال أن تقوم مجموعة إرهابية من الهاربين المطلوب ضبطهم بالصعود على مبنى وإطلاق الرصاص والقنابل أو تفجير الركب، لكن السادات طمأنه مؤكدا أن الهاربين سيحاولون الاختفاء، خاصة بعدما تناولهم فى خطابه، لكن النبوى كشف للسادات عن أن أحد مصادره السريين التقى عبود الزمر، وعلم منه نية تنظيم الجهاد فى القيام بعمل كبير بعد اكتشاف أمرهم. ويقول النبوى إن السادات أبدى انفعاله من هذا الأمر، لكنه قال: "يانبوى ماتخافش بكره يعدى على خير إن شاء الله، ويضيف النبوى أنه كرر تحذيره للرئيس، مؤكدا أن عبود الزمر لم يتم ضبطه حتى الآن، فأكد السادات له: لا تقلق وتصبح على خير.

    ويروى النبوى حديثاً دار بينه وبين الدكتور فؤاد محيى الدين رئيس الوزراء عام 1981 قبل حادث المنصة بيوم واحد، ويقول إنه ركب سيارة فؤاد محيى الدين أثناء عودتهما من المطار، وسأله عن الوضع الدستورى فى حال اغتيال السادات فى ساحة العرض العسكرى غداً، وأن محيى الدين استمهله حتى يقرأ الدستور.

    وحول وجود رصاصة أطُلقت على السادات من الخلف فى منصة العرض العسكرى، قال النبوى: "لقد سمعت شيئا من ذلك، لكنى لست متأكدا منه، لأننى لم أدخل غرفة العمليات، لكنى سمعت من الأطباء أن الرصاصة القاتلة انطلقت إلى صدره، واخترقت أحد النياشين الكبيرة ونفذت إلى صدره.

    ويروى النبوى اللحظات الأخيرة بعد نقل السادات من المنصة إلى مستشفى المعادى، ويقول: توجهت للمستشفى، حيث كان نائب الرئيس حسنى مبارك يجلس فى غرفة مجاورة لغرفة العمليات، وقابلت الدكتور مصطفى المنيلاوى كبير أطباء مستشفى المعادى وكان خارجاً من غرفة العمليات، وسألته عن حالة السادات، فأكد خطورة الموقف وأنه فى حكم المنتهى، ثم أخبرنا كبير الجراحين الدكتور عبد المجيد لطفى إن السادات فى حكم الميت لكن لا يمكن الإعلان قبل توقف المخ، وإن السيدة جيهان السادات قالت: فهمت وعليكم الآن أن تشوفوا مصر.

    ويختتم اللواء النبوى قائلاً، أذكر حين كنت وزيراً للداخلية سألنى صحفى أجنبى عقب ضبط تنظيم إرهابى، أنه لاحظ أنه بين التنظيمات التى يتم ضبطها، أن طلبة الجامعات الذين ضبطوا ليس بينهم طالب واحد من جامعة الأزهر.. وسألنى عن السبب، فأجبته: طلبة الأزهر يدرسون علوم الدين، ويتعمقون فيها، وإن من يفهم الدين الإسلامى الصحيح حق الفهم لا يمكن أن يكون إرهابياً.




    المصدر "اليوم السابع"
    https://www.youm7.com/news.asp?newsid=108958


    [/quote]


    اقتباس

    آخر حوار للنبوى إسماعيل: سائق السادات كان يتجسس عليه

    الأثنين، 15 يونيو 2009 - 23:02
    النبوى إسماعيل: سائق السادات كان يتجسس عليه لصالح إحدى الدول الأجنبية
    كتبت منى فهمى
    أذاعت قناة on tv حواراً معاداً مع الراحل اللواء النبوى إسماعيل وزير الداخلية الأسبق أذيع اليوم الاثنين، قال النبوى إسماعيل إن السائق الخاص بالرئيس السادات كان يتجسس عليه لصالح إحدى الدول الأجنبية، وكان يقوم بالكشف عن تفاصيل وأسرار تحركات السادات لتلك الدولة، فعندما كان السادات فى إحدى زياراته إلى محافظة الإسماعيلية، تم وضع متفجرات بسيارة السادات لتنفجر فور ركوبه السيارة، وذلك فى محاولة لاغتياله، إلا أن أجهزة الأمن والمخابرات المصرية نجحت فى إحباط تلك المحاولة لاغتيال الرئيس، كما تم القبض على هذا السائق الخائن، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية معه.

    وأفاد الراحل النبوى إسماعيل فى الحوار الذى بثته on tv بوجود العديد من العناصر الإرهابية المصرية فى الداخل، كانت تهدد الأمن العام فى مصر خلال فترة رئاسة السادات، مثل بعض العناصر الشيوعية التى كانت تقوم بتوزيع المنشورات وتحرض على المشاركة فى مظاهرات ضد النظام، إلا أن الجهات الأمنية والمخابرات المصرية نجحت فى إحباط تلك التحركات أيضا.

    وأشار الفقيد إلى أن الرئيس الراحل أنور السادات كان رجلاً مؤمناً وبشوشاً جداً، ووطنياً من الدرجة الأولى، ولا تهمه حياته، وكان اهتمامه الوحيد هو تحقيق المصلحة العامة والأهداف القومية العليا لمصر، ورغم علمه أن زيارته للقدس كانت محفوفة بالمخاطر، إلا أنه وقع على اتفاقية كامب ديفيد فى 17 سبتمبر 1978 مع رئيس وزراء إسرائيل الراحل مناحم بيجن، لأن كل هم الرئيس السادات كان تحقيق "السلام".

    وأوضح النبوى إسماعيل، أن كل التركيز فى اتفاقية "كامب ديفيد" كان على فلسطين أكثر من مصر، حيث طالب السادات بحصول الشعب الفلسطينى على كافة حقوقه المسلوبة، والحياة بوطن آمن، ثم أيقن القادة الفلسطينيون أن غلطة العمر بالنسبة لهم كانت عدم المشاركة والتوقيع على تلك الاتفاقية، وقالوا فيما بعد "ربنا يجازيه إللى كان السبب".






    المصدر "اليوم السابع"
    https://www.youm7.com/news.asp?newsid=109091



    د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 17th July 2009, 05:07 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 13
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر





    من الصور المؤلمة والمحزنة

    اقتباس






    https://www.anwarelsadat.com/PHOTOS/military_parade/IMAGES/sadat%20577_0001.jpg
















































    د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 17th July 2009, 05:12 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 14
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    نظرا لأهمية التعليق التالي ، الذي نشره العضو "فـارو" في المنتدي الشقيق "الواحة المصرية" ... والشرح الذي أرد به عليه "للتوضيح " .. أعيد نشر تعليقنا ... إستكمالا للموضوع


    اقتباس
    مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faro
    هل أغتيل السادات, قتل أم مات ؟
    الشعب المصري لم يقتل السادات ولكن عدة أشخاص لا يمثلوه . أى نعم هم مصريين ولكن الشعب لم يفوضهم لتنفيذ تلك الجريمة .

    التوثيق ، هو الهدف من الموضوع ، وليس مناقشات بيزنطية لا تجلب شيئا

    اقتباس
    مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faro

    هل أغتيل السادات, قتل أم مات ؟


    كل من يقرأ ويفهم ، يعرف أن هناك تفرقة واضحة بين الثلاثة

    1 - القتل ... لا يتصف بخلفيات أو أهداف سياسثية

    2 - الإغتيال ، يتسم دائما بخلفيات وأهداف سياسية ، ولا يهم هنا "وطنية" أو "تآمرية" ... فالإغتيال موجه غالبا إلي شخصية سياسية (محمود النقراشي باشا ... الشيخ حسن البنا .... وغيرهم من السياسييين أو من كان لهم نشاطات تؤثر علي الحياة السياسية والدينية .... رفيق الحريري .. الشيخ الصدر وأنطون الجميل وكمال جنبلاط "لبنان"في لبنان ... الملك "عبدالله "أمير شرق الأردن وغيرهم )

    طبعا هناك حكم "الإعدام" الذي يطبق علي بعض السياسيين أو المعارضين لهم
    ويطلق البعض لقب "شهيد" عليهم ، بسبب ما يعتقدوه من الظلم و "قتلهم" ..
    مصلا يطلق البعض علي "السيد قطب" لقب شهيد ....

    كما أن هناك "القتل السياسي" بسبب الإستيلاء علي "السلطة"، وأفضل مثال أمامنا في العراق وثورة يوليو 1958 ... قتل الملك فيصل "ملك العراق" ونوري السعيد وغيرهم في القصر الملكي ... ثم قتل عبدالكريم قاسم ، بعد قيلام الثورة بسنوات

    كما أن هناك إعدام رجال "الإستخبارات" ... فهم في رأي الدولة الأخري "جواسيس" ... بينما تطاق عليهم الدول العربية والإسلامية لقب"شهيد" ...

    ثم هناك الإعدام الذي يطبق علي سياسي ... وأمامنا "العراق" وشنق صدام حسين وعدد من زملاؤه ... فيطلق البعض عليهم "الشهداء" ...

    3 - الموت ... هو تعريف يتساوي مع الوفاة ... ونهاية القتل أو الإتيال ... (الموت) ... كما أن الموت يختلف وصفه وأسبابه وهو الشيء الطبيعي في الحياة ... فهو نهاية كل شيء مخلوق حي... سواء شجرة .. أو إنسان

    ونحن نقول في الأسلام ... "كتب علينا الموت"

    طبها هناك تعريف لم تتعرض إليه ... وهو "الإستشهاد " ... التي تنتهي أيضا بــ "الموت" ...

    وتختلف الآراء .... بل نجد أن إستعمال كلمة الشهيد والإستشهاد ، يتم بشكل "متساهل" ... وحتي تتم المقارنة الواضحة والسهلة ...

    مثلا ....

    1 - الشهيد عبدالمنعم رياض .... أو الشهيد إبراهيم الرفاعي وغيره من شهداء الحروب

    2 - يطلق البعض كلمة "الشهيد" علي من غرق من ركاب العابرة المصرية التي غرقت في البحر الأحمر ، وأيضا علي "من توفي" في حادث "إحتراق القطارات"

    3 - يطلق آخرين ، لقب "الشهيد" علي الرئيس أنور السادات رحمه الله

    كما تري .... تعبير واحد "الإستشهاد" يختلف إستعماله ... فأي حالة هي الصحيحة ؟؟؟؟

    من وجهة نظري ... فإن الإستشهاد هو الموت "خلال القتال" .... وليس غيره ...

    ويوجد موضوع هنا ، عن معني موت "الشهادة"

    اقتباس
    مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faro
    الشعب المصري لم يقتل السادات ولكن عدة أشخاص لا يمثلوه . أى نعم هم مصريين ولكن الشعب لم يفوضهم لتنفيذ تلك الجريمة .


    إعتمادا علي التعبير الدقيق ... "نعم" .... وفعلا "رغم غضب بعض أفراد الشعب المصري" ... فلم يفوضهم أحد لتنفيذ تلك الجريمة

    واقع الحقيقة التي نتفق عليها هو تعبير "الجريمة " .. فمهما كانت خلفياتها أو أهدافها ... ، فلا يجب أن يكون "القتل" أو .. الإغتيال ... وسيلة لإنهاء وضع "سياسي" داخلي أو للتخلص من حاكم "مهما كانت أخطاؤه" في رأي ابعض أو الأغلبية أو معارضيه ....

    وكما تعرف من سجل حياة السادات ، فقد تم القبض عليه بتهمة "إشتراكه" في محاولة "إغتيال" أمين عثمان ... وتم وضعه في السجن ، ولكن أفرج عنيه بعد مدة ، بسبب عدم وجود أدلة عن إشتراكه في هذه العملية التآمرية



    د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 20th July 2009, 11:31 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 15
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    !For Medical Professionals Only

    اقتباس







































    د. يحي الشاعر

     

     



    التعديل الأخير تم بواسطة د. يحي الشاعر ; 20th July 2009 الساعة 11:51 PM
     
    رد مع اقتباس

    قديم 20th July 2009, 11:47 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 16
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر























     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 20th July 2009, 11:54 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 17
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر






    نص خطاب خالد الإسلامبولي
    إلى المدعي العام العسكري


    اقتباس
    نص خطاب خالد الإسلامبولي
    إلى المدعي العام العسكري


    بسم الله الرحمن الرحيم

    تم اليوم 04/04/1982 إخطاري بأن الأستاذ/ عبد الحليم رمضان المحامي قد رفض الاطلاع على ملف القضية وأن له طلبات بالنسبة للملفات الخاصة بالقضية ولا أعرف غير ذلك. فقمت بكتابة هذا الخطاب للمدعي العسكري:

    السيد المدعي العسكري/ فؤاد خليل أو من ينوب.

    قد تم إخطاري اليوم 04/04/1982 بالقرار الذي أرسلتموه لي في السجن الحربي وقد علمنا أن آخر موعد في الرد على هذه المهزلة العسكرية هو باكر (5/04/1982 واتخاذ اللازم نحو الأحكام الباطلة فكيف يتسنّى لمن في مكاني أن يجري اتصالاً بدفاعه وأنتم قد سلبتم جميع الحقوق سواء بالنسبة للأسير أو الدفاع وأصبحتم أنتم فقط متولين القضية سواء التحقيق... إصدار الأحكام... محاكمة المتهمين والمدافعين أيضاً!! وهات عليكم رقاب المسلمين ومحاربة الله ورسوله وعدم قبول التحاكم بيننا وبينكم لكتاب الله وسنة رسوله.

    وقد كان الأحرى أن تسمحوا للدفاع بمقابلتي ليكون الأمر واضحاً جلياً قبل هذا الموعد... أو تقديم موعد الأخطار ثلاثة أو أربعة أيام على الأقل لإتاحة الفرصة لاتخاذ اللازم... أو السماح بدخول الأهل للزيارة بالأمس السبت 03/04 لإعلامي بالموقف لاتخاذ اللازم...

    فلو أنتم ظننتم أن بإرسالكم مثل هذا الإخطار لي قد أديتم واجبكم الروتيني وفي موعد كهذا... فالله أعلم بما تكتمون.

    أما وقد كدتم لنا كيداً فاعلموا أن الله عز وجل يقول: (قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ  قُلْ هَلْ تَتَربَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمْ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ).

    فلن تستطيعوا أنتم ولا جنودكم وحراساتكم أن تنالوا من أحد إلا بإذن الله، أما وقد سوّلت لكم أنفسكم قتل المسلمين وحماية أئمة الكفر والفساد والضلال في البلاد والدفاع عن هؤلاء الفجار وجعل المسلمين كالمجرمين... فأنتم لها ونحن لا نشكو بثنا وحزننا إلا إلى الله عز وجل: (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ).

    ولتعلم أيها النائب أنت ومن معك بعد شابت شعوركم وبيضت أن دفاعكم عن الباطل لن يضر الله شيئاً واعلموا أن دولة الباطل ساعة ودولة الحق إلى قيام الساعة فنحن لا نقول لكم إلا حسبنا الله ونعم الوكيل بعد أن جمعتم لنا.

    واعلم أيها المدعي " إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لاَ يَمُوتُ فِيهَا وَلاَ يَحْيَا". ومما لا شك فيه أنكم لا تعلمون قول المولى تبارك وتعالى: "وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنْ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ".

    فالله مولانا وأنتم لا مولى لكم.


     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 15th April 2019, 08:13 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 18
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي 15 إبريل 1982.. إعدام خالد الإسلامبولى وإخوانه المتهمين بقتل الرئيس السادات.. وإعلان

    أنا : د. يحي الشاعر





    سعيد الشحات يكتب: ذات يوم
    15 إبريل 1982.. إعدام خالد الإسلامبولى وإخوانه المتهمين بقتل الرئيس السادات
    وإعلان الخبر فى الإذاعة مرة واحدة




    الإثنين، 15 أبريل 2019 10:00 ص



    حضرت مجموعة من رجال الشرطة العسكرية إلى السجن فجر يوم 15 إبريل– مثل هذا اليوم- 1982، وقامت بإخراج خالد الإسلامبولى المتهم الأول باغتيال الرئيس السادات أثناء العرض العسكرى يوم 6 أكتوبر 1981، كما أخرجت الرقيب عسكرى حسين عباس المتهم فى نفس القضية، حسبما يؤكد عبود الزمر المتهم فى نفس القضية لموقع «المصريون» -15 أكتوبر 2017 .. يتذكر الزمر: «تم إخراجهما من الزنزانة التى كانت تجمعهما فى عنبر واحد، حيث طرح عليهما ضابط التنفيذ سؤالا قبل مغادرة السجن: ماذا تريدان؟».

    يؤكد الزمر: «طلب خالد، وحسين عباس، السلام علىٍ وتوديعي، وتم فتح زنزانتى وسلمت عليهما واحتضنتهما باكيا، ولكن فوجئت بارتفاع الحالة المعنوية لهما، ووجدتهما فرحين مستبشرين بقرب لقاء خالقهما، وهو ما أثر علىٍ جدا، ووجدت نفسى أجهش بالبكاء حزينا على فراقهما».. يضيف: «كان يوم إعدام الإسلامبولى يوم خميس وموافقا للزيارة الأسبوعية، ورأيت بعينى خالة خالد تتسلم متعلقاته من إدارة السجن»، ويشير الزمر إلى أن حكم الإعدام كان تم تنفيذه فى ثلاثة متهمين آخرين هم «محمد عبد السلام فرج وعطا طايل حميدة، وعبد الحميد عبد السلام».

    كان الإسلامبولى ينتمى إلى تنظيم الجماعة الإسلامية، وهو من مواليد 14 نوفمبر 1957 بملوى بمحافظة المنيا، وكان نشاط «الجماعة» تحت الأرض وقتئذ، حسب الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل، فى كتابه «خريف الغضب»، مضيفا: «كانت الجماعة الإسلامية مقسمة لمجموعات كل مجموعة مستقلة بذاتها ولها أمير ومفتٍ، وتتواصل تلك المجموعات مع بعضها عن طريق أمرائها، وكانت المجموعة التى ينتمى الإسلامبولى إليها قد حكمت على السادات بالموت»، بزعم «أنه خرج عن حدود الإسلام»، وكان مفتيها فى تلك الفترة الشيخ عمر عبدالرحمن، وسأله أحد أعضاء التنظيم:هل يحل دم حاكم لا يحكم طبقا لما أنزل الله؟ فرد: «نعم يحل دم هذا الحاكم لأنه يكون خرج إلى دائرة الكفر».

    نفذ عدد من أعضاء الجماعة الجريمة يوم 6 أكتوبر 1981، وتم القبض على المتهمين، ويذكر الدكتور بهلول نسيم فى كتابه «التطرف الديني» عن «دار أمواج– عمان- الأردن»، أن قرار النيابة تضمن اتهام 302 متهم، وبلغ عدد المحامين فى القضية 95 محاميا، واعترف الإسلامبولى بجريمته، قائلا: «إن القوانين التى يجرى بها الحكم فى البلاد لا تتفق مع تعاليم الإسلام وشرائعه، وبالتالى فإن المسلمين كانوا يعانون كافة صنوف المشقات، كما أن السادات أجرى صلحا مع اليهود، واعتقل علماء المسلمين واضطهدهم وأهانهم».

    يذكر «نسيم»، أن الإسلامبولى رفض تقديم التماس إلى رئيس الجمهورية «مبارك» لتخفيف الحكم، لكن ودون أن يعلم قدمت هيئة الدفاع التماسا وتم رفضه، وقام الرئيس بالتصديق على الأحكام، واعتبرت نهائية يوم 30 مارس 1982.. يؤكد «نسيم»: «فى اليوم المحدد لتنفيذ أحكام الإعدام «15 إبريل 1982»، كان خالد الإسلامبولى وحسين عباس فى إحدى زنزانات السجن الحربى، بينما كان عبدالسلام فرج وعطا طايل وعبدالحميد عبدالسلام بسجن الاستئناف فى باب الخلق تحت حراسة مشددة، ثم نقل «الإسلامبولى» وحسين عباس من السجن الحربى إلى ميدان ضرب النار بالجبل الأحمر، وتم تنفيذ الحكم فيهما بإطلاق الرصاص عليهما، وفى 21 مارس عام 1985 أرسلت أم خالد الإسلامبولى رسالة إلى الرئيس مبارك تطالبه بتسليم جثة ابنها ومعرفة مكان قبره، ونشرت بعض الصحف أن والده صرح بأنه يعرف أن ابنه تم دفنه مع رفاقه الأربعة فى مقابر الصدقة بالبساتين، قرب مقبرة ضحايا الطائرة الباكستانية التى تحطمت فى القاهرة عقب عودتها من السعودية».

    يضيف نسيم: «فى حوالى الرابعة صباحا، أعلنت الطوارئ فى سجن الاستئناف بباب الخلق، ورفرفت راية سوداء على السجن الذى كان فيه عدد من كبار المسؤولين من مصلحة السجون، وصعد الحراس إلى طابق الزنزنات الانفرادية، وكان برفقة الحراس مأمور السجن، وأحد رجال الدين وبعض المسؤولين عن مصلحة السجون، وفتح الحراس الزنزانات التى كانت فى كل واحدة منها أحد الثلاثة «محمد عبد السلام فرج» وعطا طايل حميدة، وعبد الحميد عبد السلام»، وحسب رواية الشاعر أحمد فؤاد نجم الذى كان موجودا فى السجن وقتها فإن أحد الثلاثة لم يفاجأ ولم يظهر عليه أى انفعال أوتأثر ولا خوف.. كان كل منهم يتلو ما تيسر من القرآن الكريم وكان صوتهم قويا وواضحا، وصوت عبد السلام فرج أوضحهم، وكان يتلو سورة «ق والقرآن المجيد».

    يذكر نسيم: «أذيع خبر الإعدام رسميا بعد ثمانى ساعات من تنفيذه فى نشرة أخبار البرنامج العام بالإذاعة الساعة الثانية والنصف، ولم تتكرر إذاعة النبأ، ولم يذكره التليفزيون المصرى، بينما تم نشره فى الصحف بطريقة مقتضبة، ونشر الخبر فى الطبعة الأولى لجريدة الجمهورية، وتم رفعه فى الطبعات التالية».. يؤكد نسيم: «كتب أحمد بهجت فى عموده اليومي «صندوق الدنيا» بالأهرام مقالا بعنوان «الشهداء»، وكان يقصد كلا من خالد وفرج وعطا وحسين وعبدالحميد، وتم رفع المقال فى الطبعات التالية».


    ...................."



    د. يخي ألشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الــرقم 6 والسادات ... لابد انه كان اهم رقم في حياته .. وتاريخه ..ومشواره السياسي ونه

    « الموضوع السابق | الموضوع التالي »

    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    كتاب..مبارك كان يتلقي أموالا من المخابرات الأمريكية.. والسادات قتل لاعتبارات سياسية د. يحي الشاعر المخابرات والتجسس والجاسوسية 3 20th May 2011 10:53 AM
    أين الحقيقة وماذا نصدق ، البرقية رقم 445 إلي رئيس سوريا أم الوثيقة رقم 45 بالتعهد الم د. يحي الشاعر نصر اكتوبر 1973 1 7th October 2010 08:00 AM
    ماذا لو كان كل اهل غزة اغنياء زورو مناقشات وحوارات جادة 9 8th January 2010 10:22 PM
    ملاحظات على اعتراف على الحجار انه كان مدمن للخمر Farida صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح 20 9th December 2009 08:26 PM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]