مغادرة الوافدين تهدد عقارات ومصارف ومتاجر الخليج - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    مغادرة الوافدين تهدد عقارات ومصارف ومتاجر الخليج


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 17th September 2020, 09:21 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new مغادرة الوافدين تهدد عقارات ومصارف ومتاجر الخليج

    أنا : المستشار الصحفى




    تواجه دول الخليج خلال الأعوام المقبلة مجموعة من التحديات الاقتصادية بسبب جائحة كورونا وتداعياتها على النشاط الاقتصادي، وكذلك بسبب تدهور أسعار النفط، وتراجع سعر صرف الدولار، والتغيير الديمغرافي في الخارطة السكانية بعد مغادرة مئات الآلاف من الوافدين إلى بلدانهم وانعكاسات ذلك على النشاط التجاري والخدمي.

    ولا يبدو أن عملية التطبيع بين كل من الإمارات والبحرين مع إسرائيل التي تم توقيع اتفاقها أمس الثلاثاء في واشنطن ستساهم في حل أي من هذه الأزمات، رغم ما صاحبها من زخم إعلامي في الغرب.
    على صعيد العملة الأميركية، فإن تدهور سعر صرف الدولار سيعني ارتفاع أسعار السلع المستوردة من آسيا وأوروبا، بسبب ارتباط سعر العملات الخليجية بالدولار، وهو ما يعني أن السلع المستوردة بالعملات الخليجية ستصبح أغلى عند حساب السعر التبادلي للعملات الخليجية مع عملات الدول المصدرة للسلع.
    أما على صعيد تدهور أسعار النفط في الأسواق الدولية فإن ذلك سيقود إلى ارتفاع حجم الديون السيادية بسبب حاجة دول الخليج الشديدة إلى تمويلات وقروض لتغطية الإنفاق المتزايد بالميزانية بسبب الضائقة التي تعاني منها الحكومات والشركات في وقت تتراجع فيه إيرادات دخل النفط.
    ويتوقع معهد التمويل الدولي أن يتراجع الدخل النفطي بدول الخليج خلال العام الجاري 2020 إلى 200 مليار دولار مقارنة بنحو 326 مليار دولار في العام 2019. كما يتوقع المعهد الذي يوجد مقره في واشنطن كذلك أن تكون كل من البحرين وسلطنة عمان من أكثر الدول المتضررة من تدهور أسعار النفط ومداخيله، إذ إن البحرين تعتمد على السعودية والإمارات في الدعم المالي. وربما تتعرض عملتها الدينار لضغوط في أسواق الصرف.

    ولكن الأزمة الكبرى التي تواجه النشاط الاقتصادي بمنطقة الخليج ستتمثل في مغادرة الوافدين وبشكل مكثف خلال العام الجاري، خاصة في الإمارات غير النفطية بدولة الإمارات مثل دبي والشارقة، وكذا في الكويت وسلطنة عمان والبحرين. إذ إن النشاط الاقتصادي والخدمي في هذه الدول يعتمد بدرجة رئيسية على القوة الشرائية التي تمثل القوى الوافدة نصيب الأسد منها.
    وحتى الآن ظهرت أضرار مغادرة الوافدين على النشاط العقاري ومتاجر السلع والسوبرماركت والمجمعات التجارية وقطاع الفنادق في العديد من دول المنطقة، ولكن تدريجياً ربما تنعكس أزمة العقارات والسياحة على البنوك التجارية.
    ووفق تقارير وبيانات البنك الدولي فإن دول الخليج تواجه صدمتين خلال العام الجاري، وهما تراجع دخل النفط وتراجع حركة السفر والسياحة وانكماش القوة الشرائية.
    ويلاحظ أن العديد من خبراء الاقتصاد في المنطقة نظر لمغادرة الوافدين بدول الخليج من جانب واحد وهو تضرر الدول التي ينتمي إليها الوافدون والمتمثل بخسارة تحويلات المغتربين. وهو جزء مهم في الاقتصادات العربية والآسيوية التي تنتمي إليها معظم العمالة الوافدة في الخليج.

    إذ بلغت تحويلات المغتربين بدول الخليج نحو 109 مليارات دولار في العام 2018، حسب إحصائيات الأمم المتحدة، من بينها 40 مليار دولار حجم التحويلات إلى آسيا خاصة لدول مثل الهند وبنغلاديش وباكستان التي تملك جاليات ضخمة في منطقة الخليج.
    ربما نظر البعض إلى هذا الجانب كمكسب لدول الخليج من حيث توفير الأموال النازحة وبالتالي تخفيف العبء عن الاحتياطيات الخليجية من النقد الأجنبي، ولكن هذا يمثل طرفاً واحداً من تداعيات مغادرة العمالة الوافدة وانعكاساتها السالبة المتعددة على النشاط الاقتصادي، إذ إن الطرف الثاني من المعادلة هو تضرر دول الخليج نفسها من خسارة هذه القوى الشرائية الهائلة التي تنعش الحركة التجارية والعقارية والسلعية والخدماتية.
    ويرى محللون أن تداعيات مغادرة الوافدين للدول الخليجية تتفاوت من دولة لأخرى، ولكن تشير البيانات الصادرة عن الشركات الغربية، إلى أن الإمارات غير النفطية بدولة الإمارات وسلطنة عمان والكويت والسعودية هي الأكثر تضرراً من حيث التأثير السلبي على النشاط الاقتصادي، إذ إن قطاع العقارات والخدمات وتجارة السلع يشكل نسبة مهمة من إجمالي الناتج المحلي.

    في هذا الشأن يرى رئيس شركة "إسترولاب غلوبال استراتيجي" الأميركية، أوليفر بي جون، أن "مغادرة القوى العاملة المهاجرة ستكون لها تداعيات كارثية على اقتصاديات الخليج".
    وقال جون" سنرى تداعيات سلبية حقيقية على الاقتصاد في إمارات غير نفطية مثل دبي التي تعتمد على القوى العاملة الوافدة في شراء وإيجار العقارات وانتعاش حركة تجارة السلع والخدمات".
    ويمثل الوافدون نحو 90% من سكان إمارة دبي. ومن المتوقع أن تكون لهجرة الوافدين تداعيات على قطاع العقارات والبنوك في دول الخليج، إذ إن الرهن العقاري ربما يطلق موجة من الإفلاسات وسط الفنادق والمطاعم وبنايات المكاتب والشقق السكنية، إذ هبطت قيمة أصولها المرهونة، ومن غير المستبعد أن تقود لسلسلة من المتاعب المالية في قطاعات أخرى مرتبطة بالعقارات.
    في هذا الشأن، تشير بيانات مؤسسة " أكسفورد إكونومكس" إلى أن نحو 900 ألف وافد ترتبط إقاماتهم بوظائف في الإمارات العربية المتحدة ربما يفقدون وظائفهم خلال العام الجاري، وهو ما يعني أنهم سيرجعون إلى بلادهم بسبب غلاء المعيشة في الدولة الخليجية. وتعد حكومة الإمارات خطة لمنح 20 ألف وظيفة في قطاعات استراتيجية لمواطنيها خلال الأعوام الثلاثة المقبلة.
    وتعتمد إمارات صغيرة مثل الشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة على الوافدين في إنعاش القطاع العقاري والخدمات على الوافدين الذين عادة ما يعملون في وظائف بدبي، ولكنهم يسكنون في هذه الإمارات الصغيرة بسبب الهدوء المتوفر فيها لعائلاتهم مقارنة بضجيج دبي التي اصبحت عاصمة عالمية قريبة الشبه في أسلوب حياتها بالعواصم الغربية. وبالتالي فإن القطاع العقاري والفندقي وقطاع المطاعم والترفيه في هذه الإمارات الصغيرة سيعاني كثيراً خلال العامين الجاري والمقبل.
    وربما تنعكس أزمة العقارات على المصارف التي اقرضت قطاع الإنشاءات بكثافة خلال السنوات الماضية على أساس أن هذه الإمارات ستحقق النجاح الاقتصادي الذي حققته دبي. ويساهم دخل قطاع العقارات بنسبة 5.4 من إجمالي الناتج المحلي في الإمارات، أي حوالى 80.2 مليار درهم سنوياً.

    في ذات الصدد تعاني سلطنة عمان التي تم تخفيض تصنيفها الائتماني خلال الشهر الجاري من قبل كل من وكالة موديز ووكالة فيتش من أزمة عقارية تتمثل في تدهور الأسعار وتراجع أسعار الإيجارات، إضافة إلى تزايد المساحات غير المشغولة في قطاع البنايات المكتبية والشقق السكنية.
    وتشير بيانات شركة سافيل إلى أن حوالى 79 ألف وافد غادروا البلاد بين مارس/ آذار ويونيو/ حزيران الماضي، حسب بيانات مركز الإحصاء الوطني العماني في مسقط.
    وفي السعودية تشير دراسات شركة جدوى إلى أن 300 ألف غادروا السعودية خلال العام الجاري. وواجه المغتربون في المملكة صعوبات مالية حتى قبل جائحة كورونا، إذ رفعت الحكومة السعودية من ضريبة القيمة المضافة إلى 15%، كما رفعت رسوم الإقامة، بالإضافة إلى قوانين السعودة التي فرضت كوتة على القطاع الخاص في المملكة وغرامات مالية ضخمة على الشركات في حال عدم تنفيذها لشروط السعودة.
    يذكر أن الاقتصادات الخليجية غير النفطية بنيت على أساس التجارة والخدمات والسياحة وتملك العقارات، وكانت حركة الاستثمار في إمارات مثل الشارقة وعجمان تأتي أساساً من أثرياء السعودية والكويت وقطر، ولكن يلاحظ أن هذه الاستثمارات ضربت خلال الأعوام الأخيرة، بعضها بسبب محاصرة قطر وأخرى بسبب تضييق السعودية على الأثرياء وتجريد العديد منهم من ثرواتهم وأخرى بسبب الخسائر التي تكبدها المستثمرين في العقارات الإماراتية خلال السنوات الأخيرة.
    وكانت أسعار العقارات في دبي قد وصلت إلى أوج ارتفاعها في الأعوام التي سبقت أزمة المال العالمية في العام 2008، ثم انفجرت الفقاعة مخلفة العديد من الضحايا.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    ما مصير بعثة الأمم المتحدة في العراق بعد طلب... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 3 12th May 2024 08:21 AM
    5 محترفين يخطفون الأضواء قبل نهائي كأس... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 5 12th May 2024 08:21 AM
    كيف سيردّ برشلونة على ريال مدريد بعد صفقة مبابي؟ صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 3 12th May 2024 08:21 AM
    الجيش الإسرائيلي يعترف بانتحار 10 ضباط وجنود منذ... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 6 12th May 2024 08:21 AM
    انتخابات كتالونيا | بوتشيمون يتحدى محاولة سانشيز... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 12th May 2024 08:21 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]