.20 فبراير 1968 ..المحكمة العسكرية تصدر أحكامها ضد قادة الطيران فى نكسة 5 يونيو.. و«م - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث > نكسة يونيو 1967

    نكسة يونيو 1967

    .20 فبراير 1968 ..المحكمة العسكرية تصدر أحكامها ضد قادة الطيران فى نكسة 5 يونيو.. و«م


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 15th March 2018, 09:02 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي .20 فبراير 1968 ..المحكمة العسكرية تصدر أحكامها ضد قادة الطيران فى نكسة 5 يونيو.. و«م

    أنا : د. يحي الشاعر




    سعيد الشحات يكتب: ذات يوم..20 فبراير 1968 ..
    المحكمة العسكرية تصدر أحكامها ضد قادة الطيران فى نكسة 5 يونيو..
    و«منظمة الشباب» تحذر من الانفجار

    الثلاثاء، 20 فبراير 2018 10:00 ص
    نكسة 5 يونيو

    قضت المحكمة العسكرية بمعاقبة قادة الطيران فى نكسة 5 يونيو 1967 وهم: الفريق صدقى محمود بالسجن 15 سنة، وبراءة كل من جمال عفيفى، وعبد الحميد الدغيدى، وسجن إسماعيل لبيب 10 سنوات، والسجن 15 سنة والطرد من الخدمة العسكرية للواء متقاعد صدقى الغول، والأشغال الشاقة المؤبدة لثلاثة ضباط، اثنان برتبة عقيد، وواحد ملازم، والحبس سنة مع الشغل لملازم، والطرد من الخدمة لنقيب وملازم، «جريدة الأخبار 12 فبراير 1968».

    صدرت الأحكام «يوم 20 فبراير» مثل هذا اليوم 1968، أى بعد ستة أشهر وخمسة عشر يوما من يوم النكسة، الذى يذكر عنه الفريق أول محمد فوزى وزير الحربية «11 يونيو 1967-14 مايو 1971»، أنه بين الساعة الثامنة والربع، والثامنة والنصف يوم «5 يونيو» طارت طائرتان طراز «اليوشن 14» من مطار «ألماظة العسكرى»، الأولى تحمل المشير عبدالحكيم عامر القائد العام للقوات المسلحة، والفريق أول صدقى محمود قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، وأنور القاضى رئيس هيئة العمليات، ومعهم بعض ضباط مكاتبهم، وكانوا فى الطريق إلى «بئر تمادا» فى سيناء.

    وتوجهت الطائرة الثانية برئيس الوزراء العراقى وحسين الشافعى لزيارة مطار «أبو صوير»، ويؤكد فوزى: «طار المشير بطائرته حتى عبر قناة السويس حيث أخطره قائد الطائرة بمشاهدة نيران فى مطارات القناة، وبعد الاتصال مع أحد هذه المطارات تأكد المشير أن الضربة الجوية الإسرائيلية بدأت، وأن جميع المطارات تضرب فى وقت واحد».

    ويذكر محمد حسنين هيكل فى كتابه «الانفجار1967» أن أول موجة من الطائرات الإسرائيلية وعددها 174 طائرة قامت بغارات على القواعد الجوية فى العمق المصرى، ثم لحقتها موجة ثانية من 161 طائرة ركزت على المطارات المتقدمة فى سيناء، بعدها كانت الموجة الثالثة من 157 طائرة، وانتهى كل شىء تماما فى الساعة الحادية عشرة والنصف فى واحدة من الحروب الخاطفة الحافلة بزلزال من المفاجآت».

    فى يوم 10 يونيو، استقال قادة القوات المسلحة، وهم حسب فوزى، فريق أول سليمان عزت قائد القوات البحرية، فريق أول صدقى محمود قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، فريق أول محمد أحمد حليم إمام، مساعد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، فريق أول هلال عبد الله هلال، مساعد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، فريق أول عبدالمحسن كامل مرتجى، قائد عام الجبهة الشرقية وقائد القوات البرية، فريق أول جمال عفيفى، نائب قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، فريق أنور القاضى، رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة، وفى 11 يونيو، أسند عبدالناصر قيادة القوات المسلحة إلى فوزى، ويؤكد، أنه فى الساعة الثالثة بعد الظهر نفس اليوم، اتصل به الرئيس وأخطره بقبول الاستقالات، وتصديقه بوصفه قائدا أعلى للقوات المسلحة على إحالة آخرين للمعاش وهم، لواء عبد الرحمن فهمى، لواء عبد الحليم عبد العال، لواء عثمان نصار، لواء حمزة البسيونى، لواء طيار إسماعيل لبيب، عقيد جلال هريدى، لواء محمد فؤاد علوى، وبعدها بدأت المحكمة العسكرية محاكمة المحالين من قادة القوات المسلحة، وأصدرت المحكمة أحكامها يوم 20 فبراير ضد قادة الطيران.

    تلقى الرأى العام هذه الأحكام بصدمة عنيفة، حسب تأكيد أحمد كامل، أمين الشباب بمنظمة الشباب وقتئذ، ورئيس المخابرات المصرية عام 1971، واعتقل فى قضية 15 مايو 1971، مشيرا فى مذكراته، «إعداد: أحمد عز الدين، عن دار الهلال، القاهرة»، إلى أنه كان فى اجتماع بمكتب سامى شرف، مدير مكتب عبد الناصر، فى هذا اليوم «20 فبراير»، وبدا للوهلة الأولى أن هناك اعتراضا شعبيا على هذه الأحكام، وبدأت تتوالى علينا تقارير الرأى العام من منظمة الشباب، وتنظيم طليعة الاشتراكيين بالقاهرة، وكلها تجمع على تبلور احتجاج شعبى شديد على الأحكام، وتضمن بعضها احتمال انفجار تظاهرات وأعمال عنف».

    يقدم «كامل» نماذج من تقرير المحافظات، قائلا: «فى القاهرة: الاتجاه العام استياء شديد للغاية.. ستخرج غدا مظاهرات على جميع مستويات الطلبة..كتب على حائط إحدى المؤسسات بوحدة قضايا الحكومة العبارة الآتية: «صدقى محمود+15 ألف شهيد فى سيناء+نكسة البلد+ضياع المعدات والأسلحة =15 سنة فقط.. يابلاش»، وفى الإسكندرية: «تربط الجماهير بين عقوبة المخدرات والإخوان وبين أحكام اليوم»، وفى المحلة الكبرى: اهتزت ثقة الجماهير فى كلمة الرئيس الأخيرة التى أكد فيها أنه لن تكون هناك حلول وسط.. وفى المنيا وملوى: رأى يقول إن التهمة ملفقة وإن الرئيس يهادن على مصلحة البلد.. هذه الأحكام نكسة على النكسة.. وفى سوهاج تتردد نكتة.. شمس بدران وعباس رضوان هياخدوا لفت نظر.. وفى أسيوط: ضآلة الأحكام تدل على أن هناك مسؤولين آخرين مشتركين فى مسؤولية النكسة».

    وفى اليوم التالى، انفجر الغضب



    قضت المحكمة العسكرية بمعاقبة قادة الطيران فى نكسة 5 يونيو 1967 وهم: الفريق صدقى محمود بالسجن 15 سنة، وبراءة كل من جمال عفيفى، وعبد الحميد الدغيدى، وسجن إسماعيل لبيب 10 سنوات، والسجن 15 سنة والطرد من الخدمة العسكرية للواء متقاعد صدقى الغول، والأشغال الشاقة المؤبدة لثلاثة ضباط، اثنان برتبة عقيد، وواحد ملازم، والحبس سنة مع الشغل لملازم، والطرد من الخدمة لنقيب وملازم، «جريدة الأخبار 12 فبراير 1968».

    صدرت الأحكام «يوم 20 فبراير» مثل هذا اليوم 1968، أى بعد ستة أشهر وخمسة عشر يوما من يوم النكسة، الذى يذكر عنه الفريق أول محمد فوزى وزير الحربية «11 يونيو 1967-14 مايو 1971»، أنه بين الساعة الثامنة والربع، والثامنة والنصف يوم «5 يونيو» طارت طائرتان طراز «اليوشن 14» من مطار «ألماظة العسكرى»، الأولى تحمل المشير عبدالحكيم عامر القائد العام للقوات المسلحة، والفريق أول صدقى محمود قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، وأنور القاضى رئيس هيئة العمليات، ومعهم بعض ضباط مكاتبهم، وكانوا فى الطريق إلى «بئر تمادا» فى سيناء.

    وتوجهت الطائرة الثانية برئيس الوزراء العراقى وحسين الشافعى لزيارة مطار «أبو صوير»، ويؤكد فوزى: «طار المشير بطائرته حتى عبر قناة السويس حيث أخطره قائد الطائرة بمشاهدة نيران فى مطارات القناة، وبعد الاتصال مع أحد هذه المطارات تأكد المشير أن الضربة الجوية الإسرائيلية بدأت، وأن جميع المطارات تضرب فى وقت واحد».

    ويذكر محمد حسنين هيكل فى كتابه «الانفجار1967» أن أول موجة من الطائرات الإسرائيلية وعددها 174 طائرة قامت بغارات على القواعد الجوية فى العمق المصرى، ثم لحقتها موجة ثانية من 161 طائرة ركزت على المطارات المتقدمة فى سيناء، بعدها كانت الموجة الثالثة من 157 طائرة، وانتهى كل شىء تماما فى الساعة الحادية عشرة والنصف فى واحدة من الحروب الخاطفة الحافلة بزلزال من المفاجآت».

    فى يوم 10 يونيو، استقال قادة القوات المسلحة، وهم حسب فوزى، فريق أول سليمان عزت قائد القوات البحرية، فريق أول صدقى محمود قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، فريق أول محمد أحمد حليم إمام، مساعد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، فريق أول هلال عبد الله هلال، مساعد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، فريق أول عبدالمحسن كامل مرتجى، قائد عام الجبهة الشرقية وقائد القوات البرية، فريق أول جمال عفيفى، نائب قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، فريق أنور القاضى، رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة، وفى 11 يونيو، أسند عبدالناصر قيادة القوات المسلحة إلى فوزى، ويؤكد، أنه فى الساعة الثالثة بعد الظهر نفس اليوم، اتصل به الرئيس وأخطره بقبول الاستقالات، وتصديقه بوصفه قائدا أعلى للقوات المسلحة على إحالة آخرين للمعاش وهم، لواء عبد الرحمن فهمى، لواء عبد الحليم عبد العال، لواء عثمان نصار، لواء حمزة البسيونى، لواء طيار إسماعيل لبيب، عقيد جلال هريدى، لواء محمد فؤاد علوى، وبعدها بدأت المحكمة العسكرية محاكمة المحالين من قادة القوات المسلحة، وأصدرت المحكمة أحكامها يوم 20 فبراير ضد قادة الطيران.

    تلقى الرأى العام هذه الأحكام بصدمة عنيفة، حسب تأكيد أحمد كامل، أمين الشباب بمنظمة الشباب وقتئذ، ورئيس المخابرات المصرية عام 1971، واعتقل فى قضية 15 مايو 1971، مشيرا فى مذكراته، «إعداد: أحمد عز الدين، عن دار الهلال، القاهرة»، إلى أنه كان فى اجتماع بمكتب سامى شرف، مدير مكتب عبد الناصر، فى هذا اليوم «20 فبراير»، وبدا للوهلة الأولى أن هناك اعتراضا شعبيا على هذه الأحكام، وبدأت تتوالى علينا تقارير الرأى العام من منظمة الشباب، وتنظيم طليعة الاشتراكيين بالقاهرة، وكلها تجمع على تبلور احتجاج شعبى شديد على الأحكام، وتضمن بعضها احتمال انفجار تظاهرات وأعمال عنف».

    يقدم «كامل» نماذج من تقرير المحافظات، قائلا: «فى القاهرة: الاتجاه العام استياء شديد للغاية.. ستخرج غدا مظاهرات على جميع مستويات الطلبة..كتب على حائط إحدى المؤسسات بوحدة قضايا الحكومة العبارة الآتية: «صدقى محمود+15 ألف شهيد فى سيناء+نكسة البلد+ضياع المعدات والأسلحة =15 سنة فقط.. يابلاش»، وفى الإسكندرية: «تربط الجماهير بين عقوبة المخدرات والإخوان وبين أحكام اليوم»، وفى المحلة الكبرى: اهتزت ثقة الجماهير فى كلمة الرئيس الأخيرة التى أكد فيها أنه لن تكون هناك حلول وسط.. وفى المنيا وملوى: رأى يقول إن التهمة ملفقة وإن الرئيس يهادن على مصلحة البلد.. هذه الأحكام نكسة على النكسة.. وفى سوهاج تتردد نكتة.. شمس بدران وعباس رضوان هياخدوا لفت نظر.. وفى أسيوط: ضآلة الأحكام تدل على أن هناك مسؤولين آخرين مشتركين فى مسؤولية النكسة».

    وفى اليوم التالى، انفجر الغضب.



    ......."

    د. يحي ألشاعر

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 634 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة LucasCen 11 2066 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 1065 25th February 2024 01:03 PM
    ستبقي غــزة حـــرة إن شــاء ألله غزة العزة د. يحي الشاعر 1 509 7th February 2024 06:27 AM
    من هم المسؤولون عن "ملفات حرب غزة" في إدارة... غزة العزة د. يحي الشاعر 0 439 29th January 2024 01:31 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    1968, أحكامها, المحكمة العسكرية, يونيو.., فبراير, نكسة, قادة الطيران



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]