البارشوت المفتوح دائما , زياد العليمي الثورة المضادة

[تكسير]

الصحف المصرية والعربية

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


زياد العليمي يكتب : الثورة المضادة


Written By التيار شبكة اخبارية on الجمعة | 2.8.13

منذ أن أطاح المصريون بحكم الإخوان المسلمين، وأنصار الرئيس المخلوع وجماعته يتهمون كل من شارك أو أيد فى الموجة الثالثة من الثورة المصرية فى 30 يونيو الماضى، بأنهم إما من فلول النظام الأسبق، أو جزء من الثورة المضادة لثورة الشعب المصرى فى 25 يناير 2011.
وعلى الرغم من أن الإخوان المسلمين كانوا آخر من شارك فى الموجة الأولى للثورة المصريةـ بعد أن لاح فى الأفق أن انتصارها بات وشيكاـ وأول من ساوم عليها بعد يومين من دخولهم الميدان، وفاوضوا اللواء عمر سليمان على الانسحاب مقابل الإفراج عن خيرت الشاطر وتقنين وضع الجماعة وإعادة الانتخابات البرلمانية! وهو ما لم يتسن لهم بسبب رفض الملايين الانصراف من الميدان قبل رحيل الرئيس الأسبق مبارك، إلا أن ذلك لم يجعلهم يخجلون عندما يتحدثون باسم الثورة! ويتهمون من عارضهم ومن رفض المساومة على دماء الشهداء بأنهم جزء من الثورة المضادة! وهذا أقسى اتهام من الممكن أن يتلقاه أى ثائر، وهو ما أصاب عددا من الثوار بالاضطراب؛ خصوصا بعد محاولة عدد من أبناء النظام الأسبق ركوب موجة الجولة الثالثة من جولات ثورتنا!
تذكرت ما روى عن أول لقاء بين فيدل كاسترو وهوجو تشافيز. عندما تحدثا عن سبل التعاون المشترك والنظام الاقتصادى الذى تتبناه كل من الدولتين، فوجد كاسترو أن إمكانيات التعاون كبيرة، خصوصا أن الدولتين تتبنيان النظام الاشتراكى، فقال له تشافيز: نحن لسنا اشتراكيين بل بوليفاريين، فرد كاسترو قائلا: «الأفكار التى طرحتها نسميها فى بلادنا الاشتراكية، لكن إذا كنت مصرا على أنها بوليفارية فنحن بوليفاريون مثلك»! وأدركت أن كاسترو فى هذا الحوار أصاب كبد الحقيقة، عندما لم يلتفت للافتة أو العنوان الذى يجمعهما، بل الأفكار والمبادئ بغض النظر عن اسمها.
وعلى المنوال نفسه؛ أرى أن علينا ألا يشغلنا ما يطلق علينا، أو حتى ما نطلقه على أنفسنا! وأن نلتفت إلى جوهر أفكارنا ومطالباتنا، فإذا كان دفاعنا عن وطننا؛ وطنا لكل المصريين، دون تفرقة على أساس العرق أو الدين أو الأصل الاجتماعى، ووقوفنا ضد الاعتداء على الأزهر والكاتدرائية المرقسية فى عهد مرسى، ثورة مضادة فإننا ثورة مضادة!
وإذا كان رفضنا محاكمة المصريين وسجنهم بسبب آرائهم ـ سواء من اعتقل وحوكم فى عهد مبارك، أو ما يزيد على 2500 ثائر دخلوا السجون فى آخر ستة أشهر من عهد مرسى ـ ثورة مضادة فنفخر بأن نكون ثورة مضادة!
وإذا كان رفضنا للحكام الذين استرخصوا دماء المصريين ـ سواء مبارك الذى قتل فى عهده المئات نتيجة الإهمال أو شهداء الموجة الأولى من الثورة، أو الأطفال الذين توفوا فى حادث قطار أسيوط ولم يحاسب أحد أو الـ152 شهيدا الذين قتلوا فى مظاهرات ضد مرسى ـ ثورة مضادة؛ فنحن تلك الثورة المضادة!
وإذا كان وقوفنا ضد التعذيب ـ فى سجون مبارك وتعذيب المتظاهرين داخل قصر الاتحادية واغتصاب المعارضين داخل سجون مرسى ـ ثورة مضادة، فنحن الثورة المضادة!
وإذا كان رفضنا تبعية النائب العام للسلطة التنفيذية وحماية رجالهاـ سواء فى عهد مبارك أو عهد مرسى ـ ثورة مضادة؛ فنحن من هؤلاء.
وإذا كان رفضنا إفقار المصريين لصالح حفنة صغيرة من المنتفعين من النظام ـ سواء كان أحمد عز ورجاله أو خيرت الشاطر وأهله وعشيرته ـ ثورة مضادة؛ فهى ثورتنا.
لم يعد المصريون يأبهون بالدعاية التى تطلقها الأنظمة الاستبدادية على معارضيها، فاتهام الثوار بأنهم مدعومون خارجيا وممولون ـ سواء فى عهد مبارك أو مرسى ـ لم يمنع الناس من الالتفاف حولهم حتى انتصروا، وأطاحوا برموز العهدين! ولم يعد يجدى ادعاء الحديث باسم الثورة، ممن اعتدنا كذبهم وتحالفهم مع رموز الفساد والاستبداد وحبس الثوار لتحقيق مصالح الأهل والعشيرة؛ فالأهم الآن ما نؤمن به ونحاول تحقيقه، لا ما يطلق علينا أو نطلقه على أنفسنا من توصيفات. فالأمر المؤكد أن الثورة ستنتصر، وسوف يحقق المصريون الأهداف التى أعلنوها منذ اليوم الأول من الثورة: العيش، والحرية، والعدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية!


https://eltayar1.blogspot.fr/2013/08/...l#.UpUJBeIpdNE

 

[abo_hammad]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكسير ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه زياد العليمي يكتب : الثورة المضادة Written By التيار شبكة اخبارية on الجمعة | 2.8.13 منذ أن أطاح المصريون بحكم الإخوان المسلمين، وأنصار الرئيس المخلوع وجماعته يتهمون كل من شارك أو أيد فى الموجة الثالثة من الثورة المصرية فى 30 يونيو الماضى، بأنهم إما من فلول النظام الأسبق، أو جزء من الثورة المضادة لثورة الشعب المصرى فى 25 يناير 2011. وعلى الرغم من أن الإخوان المسلمين كانوا آخر من شارك فى الموجة الأولى للثورة المصريةـ بعد أن لاح فى الأفق أن انتصارها بات وشيكاـ وأول من ساوم عليها بعد يومين من دخولهم الميدان، وفاوضوا اللواء عمر سليمان على الانسحاب مقابل الإفراج عن خيرت الشاطر وتقنين وضع الجماعة وإعادة الانتخابات البرلمانية! وهو ما لم يتسن لهم بسبب رفض الملايين الانصراف من الميدان قبل رحيل الرئيس الأسبق مبارك، إلا أن ذلك لم يجعلهم يخجلون عندما يتحدثون باسم الثورة! ويتهمون من عارضهم ومن رفض المساومة على دماء الشهداء بأنهم جزء من الثورة المضادة! وهذا أقسى اتهام من الممكن أن يتلقاه أى ثائر، وهو ما أصاب عددا من الثوار بالاضطراب؛ خصوصا بعد محاولة عدد من أبناء النظام الأسبق ركوب موجة الجولة الثالثة من جولات ثورتنا! تذكرت ما روى عن أول لقاء بين فيدل كاسترو وهوجو تشافيز. عندما تحدثا عن سبل التعاون المشترك والنظام الاقتصادى الذى تتبناه كل من الدولتين، فوجد كاسترو أن إمكانيات التعاون كبيرة، خصوصا أن الدولتين تتبنيان النظام الاشتراكى، فقال له تشافيز: نحن لسنا اشتراكيين بل بوليفاريين، فرد كاسترو قائلا: «الأفكار التى طرحتها نسميها فى بلادنا الاشتراكية، لكن إذا كنت مصرا على أنها بوليفارية فنحن بوليفاريون مثلك»! وأدركت أن كاسترو فى هذا الحوار أصاب كبد الحقيقة، عندما لم يلتفت للافتة أو العنوان الذى يجمعهما، بل الأفكار والمبادئ بغض النظر عن اسمها. وعلى المنوال نفسه؛ أرى أن علينا ألا يشغلنا ما يطلق علينا، أو حتى ما نطلقه على أنفسنا! وأن نلتفت إلى جوهر أفكارنا ومطالباتنا، فإذا كان دفاعنا عن وطننا؛ وطنا لكل المصريين، دون تفرقة على أساس العرق أو الدين أو الأصل الاجتماعى، ووقوفنا ضد الاعتداء على الأزهر والكاتدرائية المرقسية فى عهد مرسى، ثورة مضادة فإننا ثورة مضادة! وإذا كان رفضنا محاكمة المصريين وسجنهم بسبب آرائهم ـ سواء من اعتقل وحوكم فى عهد مبارك، أو ما يزيد على 2500 ثائر دخلوا السجون فى آخر ستة أشهر من عهد مرسى ـ ثورة مضادة فنفخر بأن نكون ثورة مضادة! وإذا كان رفضنا للحكام الذين استرخصوا دماء المصريين ـ سواء مبارك الذى قتل فى عهده المئات نتيجة الإهمال أو شهداء الموجة الأولى من الثورة، أو الأطفال الذين توفوا فى حادث قطار أسيوط ولم يحاسب أحد أو الـ152 شهيدا الذين قتلوا فى مظاهرات ضد مرسى ـ ثورة مضادة؛ فنحن تلك الثورة المضادة! وإذا كان وقوفنا ضد التعذيب ـ فى سجون مبارك وتعذيب المتظاهرين داخل قصر الاتحادية واغتصاب المعارضين داخل سجون مرسى ـ ثورة مضادة، فنحن الثورة المضادة! وإذا كان رفضنا تبعية النائب العام للسلطة التنفيذية وحماية رجالهاـ سواء فى عهد مبارك أو عهد مرسى ـ ثورة مضادة؛ فنحن من هؤلاء. وإذا كان رفضنا إفقار المصريين لصالح حفنة صغيرة من المنتفعين من النظام ـ سواء كان أحمد عز ورجاله أو خيرت الشاطر وأهله وعشيرته ـ ثورة مضادة؛ فهى ثورتنا. لم يعد المصريون يأبهون بالدعاية التى تطلقها الأنظمة الاستبدادية على معارضيها، فاتهام الثوار بأنهم مدعومون خارجيا وممولون ـ سواء فى عهد مبارك أو مرسى ـ لم يمنع الناس من الالتفاف حولهم حتى انتصروا، وأطاحوا برموز العهدين! ولم يعد يجدى ادعاء الحديث باسم الثورة، ممن اعتدنا كذبهم وتحالفهم مع رموز الفساد والاستبداد وحبس الثوار لتحقيق مصالح الأهل والعشيرة؛ فالأهم الآن ما نؤمن به ونحاول تحقيقه، لا ما يطلق علينا أو نطلقه على أنفسنا من توصيفات. فالأمر المؤكد أن الثورة ستنتصر، وسوف يحقق المصريون الأهداف التى أعلنوها منذ اليوم الأول من الثورة: العيش، والحرية، والعدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية! https://eltayar1.blogspot.fr/2013/08/...l#.UpUJBeIpdNE

المقال ده كان بتاريخ 3-8-2013 و لا انا غلطان ؟

عايز اعرف عشان نعرف نرد كويس على انصاف الذطرو دول.

بس الكلام ده كميل و حلو جدا.....جدا جدا.

بس فين عهد السيسي ؟ اللي هو نصف عهد مرسي ,فينه؟

 

 

[تكسير]

هناك فئة من الناس تجبرك جبر علي إحتقارهم , هذا الغر ومن علي شاكلته , لم ننخدع لحظة فيهم , فصوت كلماتهم تفضحهم , ورائحتهم تفوح قبل وصولهم , فئة من الناس تتواجد في كل مجتمع , مجتمعات تضعهم في حجمهم الحقيقي المهمش , ومجتمعات ترفع من مكانتهم وتوفر لهم الابواق
هذا الغر المغرر , لا يستحي ان يضع يديه في يد إي من كان من اجل مصالحه , لا مبادئ لا اعراف لا تقاليد , ميكافلي وقح , الرجل الذي ينحني ليقبل يد زعيم القبط , بكل ذلة وخزي , من اجل دعم النصاري له للحصول علي كرسي في مجلس الشعب , لا ينتظر ولا يُرجي فيه الخير , غاب وتواري عن الانظار منذ انقلب المنقلبون هو ومن تربي علي إيديهم , وها هو يعود مأموراً من أسياده , ليتكلم , ليتواجد في الصورة , من اجل كرسي قادم
وكما ترون مقالته , يدافع عن العسكر هذا الغر التعيس , ونسي , ان وزير الدرك وكبير العساسين , مازال في منصبه , وان الفلول عادت لهم سلطتهم بكل ما فيها , لا يري هذا الغر , ما يحدث في بلاده من مذابح وإنتهاك لحقوق الإنسان , لا يري كوارث الإقتصاد , لا يري سرقة الحكومة المعينة الإنقلابية وهي تسرق مشاريع من سبقوها وتطبعه طبع المسطرة , لم يري الببلاوي وهو يشيد بإنجاز سد النهضة الاثيوبي , لم يري البرادعي وهو يفر , ولم يري باس يوسف وهو يفر , ضرير لا يري
إلا كرسي في مجلس قادم , اعمي بصره وبصيرته , بل وقطع لسانه
هل يستطيع هذا الغر الصغير , ان يتفوه بكلمة علي السيسي ورفاقه ؟؟؟؟؟ لا قطعا لا يستطيع , ولن يقدر , لا هو ولا من ربوه , هل تستطيع فعل ما فعلته في عهد مرسي ؟؟؟
صغير كما اعتدناه
إنظر للرجال يا غر وتعلم , كيف تكون رجل قبل ان تكون إنسان
البراجوت الذي يسقطك علي كل حراك شعبي , اصبح مهروش , هذة ثورة مضادة بإمتياز ,حقا وحقيقية , واهلا بك فيها , امكث فيها ولا تتكلم بكلمة
عرفناك وعلمنا عليك
هذا مكانك الطبيعي , الان يرتاح القلب , لم تعد تستطيع ان تطلق علي نفسك لقب ثائر بعد الان , انت تابع فقط لمن في يديه السوط والصلجان إيها المحامي من بين ملايين

 

 

[تكسير]

العليمي: لا أمانع عودة مبارك للحكم العليمي: لا أمانع عودة مبارك للحكم 6 قنا ـ محمد بشاري الجمعة, 24 مايو 2013 12:08 قال زياد العليمي، الناشط السياسي، إنه لا مانع عنده من عودة مبارك للحكم مرة أخرى بعد نجاح حملة "تمرد" والإطاحة بالرئيس مرسي شرط تشكيل حكومة انتقالية ودستور جديد. وأكد العليمي خلال زيارته لمحافظة قنا لتدشين حملة تمرد من داخل مقر الحزب المصري الديمقراطي، أن يوم 30 يونيو سوف يكون البداية وليس النهاية وسوف يعقبها الكثير من الخطوات المناهضة لحكم الإخوان المسلمين، مشيرًا إلى أن حملة تمرد تسعى لإسقاط الشرعية الأخلاقية من الرئيس محمد مرسى وسوف يتبعها العديد من الخطوات لتحقيق الهدف الأهم وهو إسقاط النظام المستبد، وأضاف أن الحملة وضعت خطة طويلة الأمد سوف يتم العمل بها بعد 30 يونيو وهو بداية إسقاط الرئيس وسوف يتم استهداف الفئات الأكثر فقرًا. وعن مدى قانونية الحملة وكيفية وصولها للهدف المنشود منها قال إنه سوف يتم الإعلان عن الخطوات الإجرائية للحملة في وقتها والرد الوحيد على من يتهم الحملة بالبطلان هى الحكمة الصوفية القائلة "المتلفت لا يصل إلى ما يصبو إليه". وقال أسامة نبيه منسق الحملة، في قنا إن هناك مفاجأتين سوف يتم الإعلان عنهما، إحداهما تتمثل في توقيع اثنين من أعضاء حزب الراية في نجع حمادي على ورقة الحملة والثانية هى موافقة عدد من وكلاء النيابة والقضاة على المشاركة.

اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : https://almesryoon.com/%D8%AF%D9%81%D...AD%D9%83%D9%85

 

 

[جرديز]

الاستاذ زياد العلمي والسيدة إكرام يوسف ... هما صوت الكنيسة المصرية الغير رسمي
دي حاجة معروفة من مدة
مفيش رأي .. مفيش شخصية .. مفيش عقيدة .. مفيش نيلة
الاختلاف الوحيد بينهم وبين الكنيسة هو ايمانهم في بعض الأحيان بآراء أكثر تنطّعا وتشددا من الكنيسة , باعتبارهم افراد لا تسيطر عليهم الحسابات المعقدة لمؤسسة الكنيسة اللي ممكن يغلب عليها التأني احيانا لصالح القضية ككل .

 

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

البارشوت المفتوح دائما , زياد العليمي الثورة المضادة


قل الباراشوت ولا تقل البارشوت





Parachute

 

 

[م/سامح]

الزملاء الاعزاء تكسير و جرديز
رجاء قراءه هذا المقال لجابر عصفور
سوف اكون سعيدا لقراءه تعليقاتكم
https://www.ahram.org.eg/NewsQ/244802.aspx

 

 

[جرديز]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م/سامح الزملاء الاعزاء تكسير و جرديز رجاء قراءه هذا المقال لجابر عصفور سوف اكون سعيدا لقراءه تعليقاتكم https://www.ahram.org.eg/NewsQ/244802.aspx

برضه هيقولي مقال وكتاب !!!
يا سيدي الفاضل انا شفت خلاص بعيني نموذج حي للدولة المدنية
ممثلا في ما حدث في رابعة العدوية من مجزرة مفجعة .
حرق جثث !! حرق جثث يا راجل وتقولي فاشية دينية !!!!!!!!!!!!!!
طبعا الواحد علطول قال بس دي مش دولة مدنية , ده تصرف عسكري غير مسؤول من الدولة البوليسية
قرينا ردود الأفعال ... وسمعنا التصريحات , لقينا بتوع الدولة المدنية مبسوطين
يعني المجزرة المدنية تمت بتأييد :
- بابا الكنيسة الملعون
- شيخ الأزهر المأفون
- أنصار الدولة المدنية المتحضرين
- المثقفين
- الفنانين
- الاعلاميين
- العسكر الفاشيين (الفاشية الحقيقية)
- أعضاء المنتدى الليبراليين
- الشرطة

ما ينفعش واحد بقى ييجي يهز كتافه ويقولي اقرا مقال لجابر زقزوق , وكأنّ اللي حصل ده حصل سنة 1560 م , ومحتاجين حد ينقلنا صورة عنه .
يعني مثلا أصبح من غير المجدي على الاطلاق اني ادخل في نقاش عن الدولة المدنية مع عضو ليبرالي في المنتدى .
ما انا خلاص عرفتهم .. هيا شغلانة !!

 

 

[تكسير]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرديز برضه هيقولي مقال وكتاب !!! يا سيدي الفاضل انا شفت خلاص بعيني نموذج حي للدولة المدنية ممثلا في ما حدث في رابعة العدوية من مجزرة مفجعة . حرق جثث !! حرق جثث يا راجل وتقولي فاشية دينية !!!!!!!!!!!!!! طبعا الواحد علطول قال بس دي مش دولة مدنية , ده تصرف عسكري غير مسؤول من الدولة البوليسية قرينا ردود الأفعال ... وسمعنا التصريحات , لقينا بتوع الدولة المدنية مبسوطين يعني المجزرة المدنية تمت بتأييد : - بابا الكنيسة الملعون - شيخ الأزهر المأفون - أنصار الدولة المدنية المتحضرين - المثقفين - الفنانين - الاعلاميين - العسكر الفاشيين (الفاشية الحقيقية) - أعضاء المنتدى الليبراليين - الشرطة ما ينفعش واحد بقى ييجي يهز كتافه ويقولي اقرا مقال لجابر زقزوق , وكأنّ اللي حصل ده حصل سنة 1560 م , ومحتاجين حد ينقلنا صورة عنه . يعني مثلا أصبح من غير المجدي على الاطلاق اني ادخل في نقاش عن الدولة المدنية مع عضو ليبرالي في المنتدى . ما انا خلاص عرفتهم .. هيا شغلانة !!

عموما هؤلاء يمتلكون بلاهة وعطب تفكير حقيقي ومعضل , الواحد منهم لو وقف ثواني وفكر , وقال وسأل نفسه , كيف أن 800 واحد يموتوا في ساعتين زمن في إشارة مرور , لو فكر فيها لعقل , ولكن يبدوا انهم يرون الأخر حشرات لا يهتز لهم قلبه ولو مات منهم الملايين
هذه العقليات المتخلفة والقلوب المتحجرة بإي برقع حياء ستتحدث عن الأنسانية وخلافه ؟؟؟؟
سقوط مدوي , سيخلق جيل , سيعاملهم بالمثل
وغدا سنري
والاعجب ان البابا تواضروس , برر تلك المجزرة وقال فداء للوطن
مع إبتسامة جميلة لم تفارق ثغره
بصوت هادئ حنون , قال الحرية ليها ثمن , إذا ستكون الفاتورة القادمة ثمينة وغالية , وكله فداء الوطن
مش كدة ولا إيه

 

 

[أنس]

بدون تعليق