ألــدور الإســرائيلي في دول حوض ألنيل ... لمحاصرة مصر في دول أفريقيا - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث > شهود على العصر

    شهود على العصر

    ألــدور الإســرائيلي في دول حوض ألنيل ... لمحاصرة مصر في دول أفريقيا


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 29th August 2018, 11:37 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي ألــدور الإســرائيلي في دول حوض ألنيل ... لمحاصرة مصر في دول أفريقيا

    أنا : د. يحي الشاعر







    ألــدور الإســرائيلي في دول حوض ألنيل
    لمحاصرة مصر في دول أفريقيا








    https://yahia-al-shaer.square7.ch/NI...01.doc_cvt.htm



    1. الدور الإسرائيلي في دول حوض النيل

    تتبع إسرائيل تجاه دول حوض النيل سياسة الاحتواء والالتفاف حول مصر، فمتى أرادت مصر أن تلتفت إلى جيرانها في الجنوب، ستجد أنها محاصرة بالوجود الإسرائيلي المكثف الذي سبقها إلى هناك، من خلال أنشطة عسكرية وأمنية واقتصادية مكثفة بين إسرائيل ودول الجنوب بعامة، ودول حوض النيل بخاصة.

    تتحرك إسرائيل في منابع النيل في هضبة البحيرات، والتي تمثل 15% من إيرادات النيل، بمساندة الولايات المتحدة الأمريكية، التي تُعطي أولوية قصوى لدول منابع النيل، في مجموعة القادة الجدد الذين ترعاهم السياسة
    الأمريكية/ الإسرائيلية، هم زعماء دول حوض النيل، وهم زعماء أوغندا، ورواندا، وإثيوبيا، وإريتريا، والكونغو الديموقراطية، وكينيا، وتنزانيا، وجنوب السودان.

    ربما يكون انحسار الدور المصري في أفريقيا خلال الأعوام العشرين الماضية قد لعب دوراً في إتاحة الفرصة لدى إسرائيل نحو تنشيط علاقاتها التاريخية مع أفريقيا، عبر مداخل متعددة، خاصة المداخل التنموية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، حيث تحتفظ إسرائيل بعلاقات دبلوماسية مع نحو 42 دولة أفريقية.

    المتتبع لتحرك إسرائيل في منطقة حوض النيل بعد ثورات الربيع العربي، يرى أنها تسعى للحصول على مجال إقليمي بديل، للتفاعل في ظل ما فرضه الحراك السياسي في الدول العربية، خاصة مصر، مع تغيير الأنظمة السياسية، ما قد يدفع إلى إحداث تغير في العلاقات مع تل أبيب. ومن مظاهر هذا التحرك، زيارة رئيس دولتي حوض النيل (كينيا وأوغندا) إلى إسرائيل، في شهري نوفمبر وديسمبر 2011، وتوقيع اتفاقيات سلاح وتدريب، لتعزيز التعاون الأمني والعسكري، وكذلك قيام خمس شركات إسرائيلية بزيارة جنوب أفريقيا، في أغسطس 2011، للتعاون مع كبرى شركات تكرير النفط في جنوب أفريقيا.

    2. آليات التدخل الإسرائيلي في دول حوض النيل

    تتبع إسرائيل عدداً من الآليات في سبيل تحقيق أهدافها الإستراتيجية في حوض النيل، أهمها

    أ. استخدام مراكز الأبحاث العلمية والتكنولوجية التابعة للحكومة، واستخدام الشركات العملاقة متعددة الجنسيات التي تعمل في إسرائيل، وبخاصة الشركات التي تعمل في مجالات الطاقة الكهربائية والموارد المائية، لبحث
    وتطوير تقنيات تكنولوجية تساعدها على احتكار الطاقة الكهربائية في المنطقة من ناحية، وتوجيه خبراتها الفنية لمساندة مشروعات دول المنبع، وبخاصة إثيوبيا، من ناحية أخرى.

    ب. تقديم المنح والسلاح والتدريبات للجماعات المتمردة التي تثير القلاقل من دول الحوض، وإقامة تحالفات معها، ومن ذلك توطيد العلاقات وإقامة تحالفات مع القادة الأفارقة الجدد في دول الحوض، والذين ينتمون إلى
    أقليات أو جماعات متمردة في دولهم، وكان هذا هو الحال مع "جون قارنق" في جنوب السودان، و"ميليس زيناوي" في إثيوبيا، و"أسياسي أفورقي" في إريتريا، و"يوري موسفيني" في أوغندا.

    ج. استخدام العلاقات بالقوى الدولية، مثل المانحين الجدد الدوليين، أو البنك الدولي، أو العلاقات الإستراتيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية، من أجل إدخال مفاهيم جديدة في قواعد توزيع مياه الأنهار، وتنفيذ مشاريع
    في دول الحوض تخدم أهداف هذه الدول السياسية والاقتصادية.

    3. دور إسرائيل في دول حوض النيل

    أ. الدور الإسرائيلي في إثيوبيا

    (1) تتمتع إسرائيل بعلاقات قوية مع إثيوبيا في مجالات متعددة، نظراً لأهمية إثيوبيا الإستراتيجية، فهي تُعد أهم دولة متحكمة في مياه النيل من المنبع.

    (2) تصدر إسرائيل السلاح إلى إثيوبيا، وتقدم لها المساعدات العسكرية في شكل معدات وبرامج تدريب وإرسال مبعوثين وخبراء إسرائيليين في جميع المجالات المختلفة، وبخاصة المجالات الأمنية والعسكرية.

    (3) استطاعت إسرائيل أن تؤمن وصولها إلى الممرات الملاحية في البحر الأحمر وعبر مضيق باب المندب.

    (4) تنظر إثيوبيا إلى علاقاتها مع إسرائيل بحسبانها علاقات تاريخية وقوية، خاصة بعدما تمت تسوية المشكلات التي كانت تعرق مسيرة هذه العلاقات، وفي مقدمتها قضية تهجير يهود الفلاشا، بالإضافة إلى إعادة
    العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين، في نوفمبر 1993.

    (5) توحيد العلاقات بين الدولتين، فتُعد إسرائيل شريكاً تجارياً أساسياً، حيث تقوم إثيوبيا بتصدير بعض منتجاتها مثل البن والسمسم والجلود والحبوب المختلفة والتوابل والبذور الزيتية والصمغ الطبيعي إلى السوق الإسرائيلي، كما تشهد العلاقات بينهما أخيراً نمواً في مجالات الاستثمار الزراعي والمشروعات المائية والتجارة الخارجية.

    (6) تطور العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين، ففي السنوات الأخيرة زار وزير الخارجية الإسرائيلي "أفيجدور ليبرمان" إثيوبيا ودول منابع النيل، تلا ذلك زيارة "بنيامين نتنياهو" لدول حوض النيل ومن بينها إثيوبيا.

    (7) تقوم شركات إسرائيلية بتقديم عروض فنية لإثيوبيا للإسهام في مشاريع بناء السدود على منابع النيل في الأراضي الإثيوبية، أو في مشاريع أخرى زراعية، مثل سد تيكيزي الذي افتتحته إثيوبيا عام 2010، بارتفاع 188 م، ويُعد أعلى سد في القارة الأفريقية على منابع النيل، وكذلك سد توليد الكهرباء، الذي افتتح عام 2009، في تانابليز في إثيوبيا، وهو الأمر الذي يمثل تحدياً كبيراً لمصر التي تحصل على 85% من حصتها المائية من إثيوبيا.

    (8) التمويل الإسرائيلي لمشاريع السدود الإثيوبية التي تسعى لتخزين ما يقرب من 72 مليار م3 من المياه.

    (9) توقيع إسرائيل اتفاقية "إدارة المياه والموارد الاقتصادية في أفريقيا" مع منظمة اليونيدو، عام 2012، والتي تقوم بموجبها بتطوير منظومة الأمن الغذائي وخدمة المياه، وتحسين سُبل التصنيع والتسويق الزراعي في
    القارة الأفريقية. وهنا يكمن الخطر الإسرائيلي على حوض النيل، ما يؤثر على الأمن القومي المصري.

    (10) تهميش إسرائيل للدور المصري في أفريقيا بموجب اتفاقية "مجموعة المانحين الجُدد"، وهي الدول والمؤسسات المانحة، وهي التي لا تلتزم بمبادئ الأمم المتحدة.

    ب. الدور الإسرائيلي في الكونغو الديموقراطية ورواندا وبوروندي

    (1) استغلت إسرائيل الصراعات الإثنية التي كانت دائرة بين جماعتي الهوتو والتوتسي، التي تمتد أصولهما في كل من رواندا وبوروندي، في إقامة علاقات وثيقة مع هاتين الدولتين.

    (2) قامت إسرائيل بتزويد جيشي رواندا وبوروندي بالأسلحة القديمة دون مقابل مادي، لكسب ود السلطات الحاكمة في البلدين.

    (3) عرضت إسرائيل خدماتها على الحكومتين الرواندية والبوروندية، بحجة مساعدتهما في حماية المنشآت الإستراتيجية في العاصمتين بوجمبورا وكيجالي، ضد هجمات المتمردين من قبائل الهوتو، ولم تكتف إسرائيل بذلك، بل زودت المتمردين من الطرفين بالسلاح، الذين ينطلقون في هجماتهم من شرق الكونغو الديموقراطية.

    (4) تركيز إسرائيل على الكونغو الديموقراطية، وهي ثاني أكبر دول حوض النيل مساحة بعد السودان، وبها بحيرة موبوتو سيسي سيكو، كما أن لديها نهر الكونغو الذي يصب في المحيط، وهو أكبر من نهر النيل، وعائداته من المياه أكبر بكثير من نهر النيل.

    (5) تقوم إسرائيل بتدريب المسؤولين الروانديين بشكل رئيس في مجالات الأمن وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والصحة، وفي مجال التعاون العسكري قامت إسرائيل بعقد صفقات أسلحة مع رواندا خلال السنوات القليلة الماضية، حيث عملت على تزويد رواندا بصواريخ دفع ذاتية، عام 2008.

    (6) تخطط إسرائيل لبناء مركز للزراعة في رواندا، يستخدم لإثبات القدرات التكنولوجية لدى الشركات الإسرائيلية.

    ج. الدور الإسرائيلي في السودان وكينيا وأوغندا وتنزانيا وإريتريا

    (1) أتاحت الخلافات السودانية الفرصة أمام إسرائيل لخدمة أهدافها الإستراتيجية، فقدمت الرشوة والمال للنُخب السوداني ة في الشمال، التي تعاونت معها، وعملت على تأجيج النزعات الانفصالية، عندما اتصلت
    بالمتمردين في الجنوب ومدتهم بالسلاح.

    (2) وجدت إسرائيل أهمية في أن يكون لها موطئ قدم في الجنوب، يمكنها مناستكمال جهودها في بناء تحالف مسيحي في أفريقيا، لدرء النفوذ العربي الإسلامي المتنامي، من خلال تشجيعه على الانفصال والدفاع عن مصالحه، في تقاسم مياه النيل.

    (3) محاولات إسرائيل لفصل إقليم دارفور غير المستقل، ومواجهة الدور الإيراني، وتهريب السلاح عبر السودان.

    (4) تعطيل مشروع قناة جونجلي وإعاقة تنفيذه، الذي كان من المقرر أن يربط النيل الأبيض ونهر الكونغو، والذي كان سيصب في مصلحة مصر بشكل كبير.

    (5) قيام إسرائيل، في يوليه 2012، وبعد سبعة أشهر فقط من زيارة "سيلفاكير" لإسرائيل، بإبرام أول اتفاقية للمياه مع دولة جنوب السودان الوليدة، وذلك باستخدام مياه النيل ومشروعات نقل المياه، ما يشكل خطراً
    على مستقبل حصة مصر من المياه.

    (6) تتركز علاقة إسرائيل بكينيا على التعاون العسكري والاستخباراتي، إضافة إلى مشاريع تنموية في مجالات الطاقة والزراعة وتنمية المياه.

    (7) تقوم إسرائيل بتطوير القواعد الجوية وشبكات الاتصال في الجيش الكيني، كما توجد قوة كوماندوز إسرائيلية في مطار نيروبي لتأمين حركة الملاحة الجوية لشركة العال الإسرائيلية.

    (8) تقوم إسرائيل بالتعاون مع كينيا في مجال الإنتاج الزراعي، وفي تنفيذ مشروعات الطاقة النظيفة، وإطلاق مشروع إسرائيلي ـ كيني ـ ألماني لتنقية مياه بحيرة فيكتوريا.

    (9) تقوم إسرائيل بتنفيذ مشاريع ري في عشر مقاطعات، معظمها شمال أوغندا، على حدود السودان وكينيا.

    (10) تقوم شركة المياه الوطنية الإسرائيلية بتطوير البنية التحتية للمياه في أوغندا، والذي بمقتضاه ستقوم الشركة ببناء 11 سداً وخزاناً لتوفير المياه لمليوني نسمة.

    (12) التعاون العسكري بين إسرائيل وأوغندا من خلال الخبراء، والقيام بتسليح الجيش الأوغندي، خاصة القوات الجوية، وتدريبها، والتي استخدمتها في الصراع ضد المتمردين من حركة جيش الرب LRA، عام 2008.

    (13) تتركز العلاقات الإسرائيلية مع تنزانيا في التعاون العسكري، الذي تمثل في تدريب بعض الضباط في إسرائيل، بالإضافة لوجود خبراء إسرائيليين في الجيش التنزاني، مع وجود تعاون فني في المياه وإنشاء السدود.

    (14) النشاط العسكري والاقتصادي الإسرائيلي متوغل توغلاً كبيراً في إريتريا.

    (15) تستغل إسرائيل وجودها في إريتريا لأغراض التجسس، إذ تستأجر من إريتريا جزراً في البحر الأحمر قبالة الشواطئ الإريترية، منذ عام 1996، وتوجد في هذه الجزر أكبر قاعدة عسكرية إسرائيلية خارج حدود إسرائيل، والتي تتخذها مركزاً لرصد ناقلات النفط ومراقبة حركة الملاحة في البحر
    الأحمر، ورصد الحركة في المملكة العربية السعودية واليمن والسودان، كما توجد عديد من الشركات الإسرائيلية التي تعمل تحت غطاء شركات أوروبية.

    (16) استغلال إسرائيل للأهمية الجيوإستراتيجية للجزر الإريترية، خاصة جزيرتي دهلك وفاطمة، اللتان تقعان في البوابة الجنوبية للبحر الأحمر، ومن ثم تحتلان موقعاً إستراتيجياً يعطيها ميزة التأثير في التوازن الدولي والإقليمي من الناحية البحرية لرصد تحركات السفن والملاحة، والتحكم في منع أي دولة عربية من ضرب حصار بحري على إسرائيل تحت أية ظروف، كما تستخدم إسرائيل إريتريا قاعدةً للتجسس على إيران، ويتمثل هذا الوجود في الابقاء على فريق صغير من البحرية الإسرائيلية في جزيرتي دهلك ومساوا، بالإضافة إلى قاعدة أمباسويرا.

    4. الأهداف الإستراتيجية لإسرائيل في حوض النيل

    أ. محاصرة مصر سياسياً، وتطويق السياسة المصرية في محيطها الإقليمي، من خلال التغلغل السياسي والاقتصادي والعسكري في دول الحوض.

    ب. الضغط على مصر عبر دول المنبع لإمدادها بمياه النيل.

    ج. الحصول على نصيب من الموارد المائية لدول هذه المنطقة الحيوية في أفريقيا.

    د. تلبية احتياجات الاقتصاد الإسرائيلي من خلال إيجاد أسواق بديلة لتصريف المنتجات الإسرائيلية.

    هـ. الحصول على دعم دول الحوض وتأييدها في المحافل الدولية.

    و. من الناحية الجيوبوليتيكية يُعد موقع دول حوض النيل، المتميز على ثلاثة ممرات مائية مهمة (البحر الأحمر ـ البحر المتوسط ـ قناة السويس).

    ز. تجد إسرائيل في تكثيف تحركاتها في حوض النيل، في مواجهة المد الإيراني في المنطقة، والمد الإسلامي عامة.

    ح. التصدي للنفوذ الصيني في حوض النيل.




    سامي شرف و يحي ألشاعر


     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 177 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة د. يحي الشاعر 1 1604 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 770 25th February 2024 01:03 PM
    ستبقي غــزة حـــرة إن شــاء ألله غزة العزة د. يحي الشاعر 1 343 7th February 2024 06:27 AM
    من هم المسؤولون عن "ملفات حرب غزة" في إدارة... غزة العزة د. يحي الشاعر 0 261 29th January 2024 01:31 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    لمحاصرة, ألــدور, للنجم, أفريقيا, الإســرائيلي



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]