الحكم بإعدام الذئاب البشرية .. في قضية الإغتصاب بكفر الشيخ ..... !!!

[kokomen]

الصحف المصرية والعربية

حكم تاريخي في تاريخ القضاء المصري المشرف .. حكم القاضي على الذئاب العشرة



بالإعدام ومجرم قاصر بالسجن حسب قانون الجنايات المصري



ويمثل هذا الحكم القوي بادرة ممتازة لكل من تسول له نفسه بإرتكاب هذا الجرم الشديد



فتحية للقضاء المصري الشامخ ... لحماية مصر المحروسة

اقتباس رئيس «جنايات كفر الشيخ»: عاقبنا المتهمين بجريمة الأغتصاب بأشد عقوبة لأن جريمتهم روعت المجتمع.. وتخفيفها «يؤدى إلى كارثة» كتب أحمد شلبى ومجدى أبوالعينين ٦/ ٣/ ٢٠٠٩ عقب النطق بالحكم بإعدام المتهمين العشرة فى قضية اغتصاب إحدى السيدات بكفر الشيخ، قال المستشار مختار شلبى، رئيس محكمة جنايات كفر الشيخ، الذى أصدر الحكم، إنه عاقب المتهمين بأشد العقوبات المقررة لبشاعة الجريمة التى ارتكبوها فى حق الضحية والمجتمع. وأضاف فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم» بعد الجلسة: عاقبنا المتهم الحدث بالعقوبة الأشد وهى السجن لمدة ١٥ سنة لبشاعة الجريمة، فهؤلاء المتهمون لابد من استئصالهم من المجتمع، بعدما ارتكبوا الجريمة التى أفزعت وروعت الأهالى، وتابع: «تخفيف العقوبة فى مثل تلك القضايا يمكن أن يؤدى إلى كارثة قد تدفع آخرين إلى ارتكاب جرائم مماثلة والتى لا نقبلها على أولادنا أو أخواتنا، ولا يقبلها ديننا أو عاداتنا التى تربينا عليها، خصوصًا أن الجريمة وقعت فى قرية ريفية أهلها يعرفون بعضهم البعض». وأكمل المستشار حديثه وسط سباب من المتهمين بأفظع الألفاظ قائلاً: «المتهمون لم يرحموا صرخات طفل المجنى عليها، واقتحم اثنان منهم منزلها فصرخت تستغيث بالجيران، وصرخ طفلها الرضيع، وحاول الجيران إنقاذها، لكن متهمين آخرين كانا ينتظران أمام المنزل منعاهم من الدخول تحت تهديد السلاح.. مشهد مرعب لأهالى القرية الهادئة، ٤ متهمين يختطفون ربة منزل من شقتها تحت تهديد السلاح ولا أحد يستطيع التدخل، حملوها فى سيارة ميكروباص وهربوا بها إلى المناطق الزراعية، واتصلوا بباقى المتهمين الذين شاركوا فى تناوب الاغتصاب». وأضاف القاضى راويا تفاصيل الجريمة التى تكشفت على أوراق التحقيقات: «الضحية توسلت إليهم أن يتركوها، وقبلت أيديهم وأقدامهم لكن دون فائدة، وواصلوا ارتكاب جريمتهم بأبشع الطرق واتصلوا بآخرين ليأتى لمشاركتهم فى الوليمة». لكنه تعرف على الضحية واتصل بزوجها الذى أبلغ الشرطة التى حضرت لتحيط بالمكان لكن الجريمة كانت قد وقعت، وعندما استشعر المتهمون وجود الشرطة، تولى عدد منهم مبادلة الشرطة الطلقات النارية بينما استمر آخرون فى ارتكاب جريمتهم، وألقت الشرطة القبض على ٩ من المتهمين، وفر اثنان منهم من المكان. وتم نقل المجنى عليها فى حالة إعياء إلى المستشفى». بكلمات قاسية واصل القاضى كلامه: «هؤلاء لابد من إعدامهم فى ميدان عام، لا مكان لهم فى هذا البلد»، ورد القاض على سؤال لـ«المصرى اليوم» عن شيوع الاتهام فى تلك القضية بقوله: «جميع المتهمين شاركوا فى الجريمة، والشهود أكدوا ذلك كما أن تقرير الطبيب الشرعى أفاد بصحة ذلك أيضًا». وعن المتهم الذى ألقى القبض عليه بعد إحالة أوراقه إلى المفتى فالحكم صدر بشأنه، ويمكنه إجراء معارضة فى الحكم وصدور حكم الإعدام بشأنه لا يبطل القضية ولا ينقضه، والنيابة هى المختصة بتقديم الطعن بالنقض على حكم الإعدام الصادر بحق المتهمين.

 

[kokomen]

قاضى «المغتصبين العشرة»: المجرمون لا يستحقون الرأفة ولا تحسبوا المذنبين من بين الـ٨٠ مليون مصرى

كتب أحمد شلبى ومجدى أبوالعينين ٦/ ٣/ ٢٠٠٩


المستشار مختار شلبى


قال المستشار مختار شلبى، رئيس محكمة جنايات كفر الشيخ، الذى أصدر حكم الإعدام شنقاً لـ«١٠ متهمين» أمس فى قضية اغتصاب ربة منزل، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»، إن هيئة المحكمة أدانت المتهمين بأشد العقوبات طبقاً للقانون، ولم تستعمل الرأفة معهم، لأن المتهمين لم يرأفوا بحال المجنى عليها، رغم أنها توسلت إليهم، وقبّلت أياديهم وأرجلهم لكى يتركوها.

وأضاف المستشار، بعد لحظات من النطق بالحكم التاريخى: «لو خففنا العقوبة، كنا سنواجه كوارث فيما بعد.. وسيكرر آخرون مثل تلك الجرائم.. وكون عدد المتهمين (١٠)، فهذا ليس مبرراً لتخفيف العقوبة، والعكس هو الصحيح، فأمثال هؤلاء يجب استئصالهم من المجتمع، وليس لهم مكان وسط الأبرياء، ومن الظلم أن نحسبهم ضمن الـ(٨٠ مليون) مصرى».

ورصدت «المصرى اليوم» أجواء المحاكمة الساخنة التى شغلت أهالى المحافظة بأكملها، حيث حاصرت سيارات الأمن المركزى مبنى المحكمة منذ الساعة السابعة صباحاً، تحسباً لوقوع أعمال شغب من أسر المتهمين الذين تم منعهم من دخول المحكمة.

وحرص عدد كبير من المحامين غير المكلفين بالدفاع عن المتهمين وموظفى المحكمة على الجلوس داخل القاعة منذ العاشرة صباحاً فى انتظار رؤية المتهمين، وحضور لحظة النطق بحكم إعدامهم شنقاً، وبمجرد وصول المتهمين سارع الحضور إلى التقاط صور لهم بالهواتف المحمولة، الأمر الذى أغضب المتهمين فوجهوا إليهم السباب.

بعد الحكم تم ترحيل المتهمين فى حراسة مشددة داخل ٣ سيارات ترحيلات، واختلطت ردود الفعل داخل القرية التى شهدت الجريمة قبل ٣ سنوات حيث فرح الأهالى بالحكم الرادع، بينما بكت أسر المتهمين. أما المجنى عليها فقال عدد من جيرانها إنها ارتدت النقاب وتركت القرية، ولم يعرف أحد طريقاً لها.

 

 

[kokomen]

لواءات و٤٠ ضابط و٢٠٠ أمين شرطة ومجند أحاطوا بمحكمة جنايات كفر الشيخ يوم الحكم بالإعدام على «الذئاب العشرة»

كتب أحمد شلبى ومجدى أبوالعينين ٦/ ٣/ ٢٠٠٩

«لا تذهبوا إلى هناك.. الدنيا مقلوبة.. والأمن مقفل كل شىء ولن تستطيعوا المرور.. ودون أن نسأل عن السبب.. قال الأهالى.. فيه ١٠ متهمين هيتعدموا النهارده فى قضية اغتصاب»..

بهذه الجملة قابلنا الأهالى فى مدينة كفر الشيخ التى لم تكن هادئة أمس الأول، وعندما ذهبنا إلى محكمة الجنايات تأكدنا مما قيل لنا، فأجهزة الأمن تغلق الشوارع المحيطة بالمحكمة، وتطلع على البطاقات الشخصية بكل دقة قبل السماح بدخول أحد إلى مبنى المحكمة، وإذا ثبت أنه من قرية «الحمراوى» أو «ميت علوان»، يتم منعه لأن المتهمين فى القضية المنظورة من هاتين القريتين.

وعلى باب القاعة كانت الإجراءات أكثر تشددًا، وتم منع الجميع من الدخول حتى جاءت الساعة الثانية عشرة ظهرًا، وسمح القاضى بدخول القاعة قائلاً: «الجلسة علنية».. وازدحمت القاعة بالمواطنين من إعلاميين ومحامين وموظفى المحكمة الذين حضروا لـ«الفرجة» معتبرين تلك القضية «الأبشع» فى تاريخ المحافظة الهادئة.

مرت الدقائق وجاء موعد إحضار المتهمين لسماع الحكم.. فاستعان حرس المحكمة بقوات مضاعفة لنقل المتهمين تخوفًا من وقوع أى أعمال شغب، وكان هناك أكثر من ٨ لواءات شرطة و٤٠ عقيدًا ورائدًا ومقدمًا ونقيبًا وملازم أول وملازمًا أحاطوا بالمحكمة، وعاونهم أكثر من ٢٠٠ أمين شرطة ومجند.

وبمجرد أن دخل المتهمون فى حراسة مشددة إلى قاعة المحكمة تهافت الحضور لالتقاط صور لهم بالهواتف المحمولة، وهو ما أغضب المتهمين وحاولوا التشاجر مع الحضور لأن الأمن حال دون ذلك.

ولجأ المتهمون إلى البصق على الحضور وسبهم بأفظع الشتائم، ولم تتوقف تلك الشتائم رغم دخول هيئة المحكمة المكونة من المستشار مختار شلبى والقاضيين سمير سند، وإبراهيم البحراوى، والمستشار أحمد طلبة، المحامى العام لنيابات كفر الشيخ، والمستشار خالد أبورزقة، رئيس النيابة الكلية، وسكرتير الجلسة غيث عبدالصبور.

ورغم أن القاضى بدأ فى إصدار الحكم إلا أن المتهمين لم يتوقفوا عن الكلام والسباب فى محاولة لاعتراض القاضى، وادعوا أن الشرطة طلبت منهم أن يعملوا معهم كمرشدين، ولكنهم رفضوا، لذلك ورطوهم فى تلك القضية - حسب كلامهم.

وأضاف المتهمون فى كلماتهم المتقاطعة: «إحنا ميهمناش الإعدام.. بس علشان واحدة تموتوا ١٠» ولم يلتفت القاضى إلى كلمات المتهمين، وأصدر حكمه «بالإعدام شنقًا على ١٠ متهمين والسجن لمدة ١٥ سنة لحدث شارك فى الجريمة».

وعقب النطق بالحكم تحولت القاعة إلى سوق مزدحمة جدًا، وسارع الأمن بإخراج الحضور من القاعة وأثار المتهمون الشغب داخل القفص، رغم أن الأمن كان يقيد كل متهم فى يد مجندين وبعد نصف ساعة تقريبًا من الحكم، خلت المحكمة ولم يتبق غير المتهمين وهيئة المحكمة داخل غرفة المداولة، دخلنا إلى الهيئة لإجراء مقابلة معهم، وأثناء ذلك لم يتوقف المتهمون عن السباب.

وفى حراسة أكثر تشددا، تم ترحيل المتهمين فى ٣ سيارات إلى السجن. وأثناء مرور السيارات فى الشوارع تبادل الأهالى السباب مع المتهمين، وكان الأمن قد احتجز أهالى المتهمين فى شارعين خلف المحكمة ولم يسمح لهم بالمرور إلا بعد رحيل القضاة ووسائل الإعلام.

وفى القرية كانت الأمور مختلفة، فالناس غمرتهم السعادة بعد حكم الإعدام، وآخرون يبكون على أقاربهم الذين صدر بحقهم الحكم، حاولنا مقابلة عدد من أسر المتهمين، ولكن الجيران نصحونا بالرحيل قبل أن يعتدوا علينا بالضرب.

وسألنا عن الضحية، فرد الجيران بإجابات متناقضة، منهم من قال إنها رحلت عن المكان، وآخرون قالوا إنها سافرت إلى بورسعيد، ومجموعة ثالثة قالت إنها فى القرية المجاورة وأنها ارتدت النقاب حتى لا يراها أحد بعد الجريمة.

 

 

[moka]

.
.

لاجل نشوة ورغبة حيوانية تدوم ثواني ... خسر دينهم ودنيتهم وحياتهم .. !
يستاهلووووووووووووووووووووووووا

 

 

[مصرية]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moka . . لاجل نشوة ورغبة حيوانية تدوم ثواني ... خسر دينهم ودنيتهم وحياتهم .. ! يستاهلووووووووووووووووووووووووا

قبل الرغبة دي كانت رغبة انتقام من زوج السيدة.

القضية مرعبة بكل المعايير؛ إنهم يخطفوا واحدة من جوة بيتها أمام مرأى ومسمع من الناس حاجة مبتحصلش في الكوابيس.

فيديو النطق بالحكم

 

 

[حشيش]

كنت أتمنى أن يكون هناك حكماً أشد من الإعدام شنقاً ليذوق هؤلاء الرعاع مرارة ما إقترفوه ... كم كنت أتمنى أن يطبق حد الحرابة عليهم وتقطع أيديهم وارجلهم من خلاف ويتركوا ينزفوا الدماء حتى يلقوا الله وهو عليهم غضبان ... أتمنى ألا تقوم محكمة النقض بتخفيف الحكم !

 

 

[nash]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية قبل الرغبة دي كانت رغبة انتقام من زوج السيدة. القضية مرعبة بكل المعايير؛ إنهم يخطفوا واحدة من جوة بيتها أمام مرأى ومسمع من الناس حاجة مبتحصلش في الكوابيس. فيديو النطق بالحكم

مصريه من الفيديو إلي القاضي الذي سرد وقائع الإختطاف مرعب بكل المقاييس...

لا اتخيل أن هناك بشر يحملون كل هذه الوضاعه والدنائه في أجسادهم...يانهاري..المصيبه الأن في الموقف السلبي من أهالي الحي..حتي لو كان القذرين يحملون السيوف والأسلحه الناريه...لماذا لم يهرع أحدهم إلي اقرب نقطه للشرطه أو يتصل بهم..

مش فاهمه...نقاط كثيرة والف علامه أستفهام تقف أمام عقلي لا يستطيع إستيعابها....كما لا لت غير مستوعبه كيف تم هذا الأمر بهذه السهوله ؟ لا إله إلا الله ..وربي يرحمنا برحمته

 

 

[مصرية]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nash مصريه من الفيديو إلي القاضي الذي سرد وقائع الإختطاف مرعب بكل المقاييس... لا اتخيل أن هناك بشر يحملون كل هذه الوضاعه والدنائه في أجسادهم...يانهاري..المصيبه الأن في الموقف السلبي من أهالي الحي..حتي لو كان القذرين يحملون السيوف والأسلحه الناريه...لماذا لم يهرع أحدهم إلي اقرب نقطه للشرطه أو يتصل بهم.. مش فاهمه...نقاط كثيرة والف علامه أستفهام تقف أمام عقلي لا يستطيع إستيعابها....كما لا لت غير مستوعبه كيف تم هذا الأمر بهذه السهوله ؟ لا إله إلا الله ..وربي يرحمنا برحمته

طبعا الجريمة مرعبة بكل المقاييس وعلشان كده حكم القاضي كان لازم يكون بأقصى عقوبة ممكنة حتى مع الحدث اللي في القضية.

كلامك دليل دامغ على السلبية اللي بقينا فيها. تخيلي اللي بلغ زوج السيدة كان واحد من اللي المختطفين كلموهم علشان ييجوا يشاركوهم الوليمة؛ عرف السيدة وكلم جوزها.

الجزء التالي بشع:

اقتباس لكنه تعرف على الضحية واتصل بزوجها الذى أبلغ الشرطة التى حضرت لتحيط بالمكان لكن الجريمة كانت قد وقعت، وعندما استشعر المتهمون وجود الشرطة، تولى عدد منهم مبادلة الشرطة الطلقات النارية بينما استمر آخرون فى ارتكاب جريمتهم، وألقت الشرطة القبض على ٩ من المتهمين، وفر اثنان منهم من المكان. وتم نقل المجنى عليها فى حالة إعياء إلى المستشفى».

ربنا يستر على الجميع ويحمي القاضي ده من أهالي المجرمين.

 

 

[مصرية]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حشيش كنت أتمنى أن يكون هناك حكماً أشد من الإعدام شنقاً ليذوق هؤلاء الرعاع مرارة ما إقترفوه ... كم كنت أتمنى أن يطبق حد الحرابة عليهم وتقطع أيديهم وارجلهم من خلاف ويتركوا ينزفوا الدماء حتى يلقوا الله وهو عليهم غضبان ... أتمنى ألا تقوم محكمة النقض بتخفيف الحكم !

أظن الحكم الشرعي هو رجمهم حتى الموت وأظنه كان حيشفي غليل الناس فيهم بس مش متأكدة هو فعلا ده الحكم الشرعي ولا الحرابة.

 

 

[القلب الكبير]

طبعا قضيه بالبشاعه دى طبعا مش قضيه عاديه ولو ان الحكم بالاعدام غير كافى
فى مثل هذه الحالات لاننى اشك انها قضية اغتصاب عاديه
اكيد انتقام من زوج المجنى عليها
نص القانون :- مادة 267 عقوبات
من واقع انثى بغير رضاها يعاقب بالأشغال الشاقة المؤبدة او المؤقتة .
لكن الوضع هنا مختلف تماما فهى ليست جريمة اغتصاب عاديه
وفعلا اقل عقاب هوالاعدام