درس سيفودى ( هذا هو مُعاوية يا كِلاب النار , عقيدة الولاء و البراء )

[س. نورينجتون]

الصحف المصرية والعربية

تُرى ماذا لو عاد الأمير الأكبر سى بن فود ,

ماذا سيكون تعليقه على قرار أوباما بـ تسليح المُعارضة

السورية ؟ بغض النظر عن مُغالطات الزميل الغائب سي فود

بشأن العلمانيين و الليبراليين , لكن دعونا نستمع لـ هذا الدرس

هذا هو معاوية يا كلاب النار!

بـ قلم : Seafood

كل أدعياء الأنظمة الوضعية لا يتورعون عن أن يهدموا الدين في سبيل تحقيق مكاسب حزبية أو أيديولوجية , فنراهم يضعون أيديهم في أيدي المستعمر كما فعل العملاء الليبراليون في العراق , وكما فعل العلمانيون الوطنيون في مصر أيام الإحتلال ..

أو نجدهم يتعاهدون مع إسرائيل في سبيل توطيد كراسيهم كما فعل الديموقراطي السادات , ثم مبارك وباقي الحكام العرب , ثم لا يتورعون عن أن يستجدوا أمريكا ويتذللوا لها كما فعل القطريون ويفتحوا لها بلادهم على المشاع , ولا يتورعون عن أن يجعلوا لعدوهم قواعد في أراضيهم تنطلق منها الطائرات العسكرية لدك المسلمين كما فعل الملكيون آل سعود حفاظاً على قصورهم وكراسيهم ومخصصاتهم الملكية ..

لكن المسلم الحقيقي يغلب دينه ومصلحة دينه على أي مصلحة أخرى ...

لما وقع الخلاف بين علي ومعاوية – رضى الله عنهما – طمع ملك الروم في المسلمين واعد جيشا كبيرا وصار يقترب شيئا فشيئا من بلاد المسلمين وحدود المسلمين فكتب إليه معاوية – رضى الله عنه – يقول : "والله لإلم تنتهي وترجع إلى بلادك يا لعين لأصطلحن أنا وابن عمي عليك ولأخرجنك من جميع بلادك و لأضيقن عليك الأرض بما رحبت " .فعند ذلك خاف ملك الروم وكف وبعث يطلب الهدنة ، المرجع البداية والنهاية لابن كثير


هذا هو معاوية يا كلاب النار , يا من تنبحون على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم , والذي لم يكن ليخون دينه ويضع يده في يد عدوه في مقابل تحقيق مكسب سياسي , كما يفعل العملاء الليبرالييون والعلمانيون والقوميون , بل يضع يده في يد المسلم ضد عدوه ...

وهذه هي عقيدة الولاء والبراء التي لن يفهما أي ليبرالي أو علماني أو قومي ..

رابط

فينك يا سى فود تييجى تشوف الولاء و البراء و هو بيتمرمط فى الأرض

 

[hopsan]

الله يمسيه بالخير لو كان حى ... و يرحمه و يتجاوز عن سيئاته لو توفاه الله ... فقد كان خصما شريفا عف اللسان ... عدا صوره التوقيع و كلمه الرويبضه التى يستعملها كلما زنقوه أولاد الحلال

 

 

[ysma]

قديماً عندما تتقاتل طائفتان من المسلمين, و عندما يحشر غير مسلم أنفه بينهما, تتوحد الطائفتان من أجل قتال هذا الغريب.

انا وابن عمي على الغريب وانا واخي على ابن عمي

أما الأن كل طائفة تتعاون مع الغريب لتدمير الطائفة الأخرى.

 

 

[ysma]

قديماً عندما تتقاتل طائفتان من المسلمين, و عندما يحشر غير مسلم أنفه بينهما, تتوحد الطائفتان من أجل قتال هذا الغريب.

انا وابن عمي على الغريب وانا واخي على ابن عمي

أما الأن كل طائفة تتعاون مع الغريب لتدمير الطائفة الأخرى.

 

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

سيفودي أو مش سيفودي
قلناها كثيرا جداً
وسنظل نقولها
بإذن الله

لا تقولوا مستعمر وقولوا محتل
ولا تقولوا إستعمار وقولوا إحتلال

إتباعا لقول الله سبحانه وتعالى



"وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ
هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا
فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ"
هود –61







وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

[samiha]

اقتباس قديماً عندما تتقاتل طائفتان من المسلمين, و عندما يحشر غير مسلم أنفه بينهما, تتوحد الطائفتان من أجل قتال هذا الغريب.

و بعد ما يخلصوا من الغريب يرجعوا يقتلوا و يدبحوا بعض تانى.

اقتباس لما وقع الخلاف بين علي ومعاوية – رضى الله عنهما – طمع ملك الروم في المسلمين واعد جيشا كبيرا وصار يقترب شيئا فشيئا من بلاد المسلمين وحدود المسلمين فكتب إليه معاوية – رضى الله عنه – يقول : "والله لإلم تنتهي وترجع إلى بلادك يا لعين لأصطلحن أنا وابن عمي عليك ولأخرجنك من جميع بلادك و لأضيقن عليك الأرض بما رحبت " .فعند ذلك خاف ملك الروم وكف وبعث يطلب الهدنة ، المرجع البداية والنهاية لابن كثير وهذه هي عقيدة الولاء والبراء التي لن يفهما أي ليبرالي أو علماني أو قومي ..

بالشكل ده مش ممكن تتفهم.

يعنى لما مسلم يتمكن من مسلم آخر و يكون على وشك الإجهاز عليه، و حاطط السكينة على رقبته و بيسمى و هوبا يسمع صوت كافر فى الحارة اللى جنبهم ، يقوم سايب اخوه المسلم شوية عقبال لما يضرب الحرامى ثم يعود لذبح أخاه المسلم؟

دى عقيدة الولاء و البراء بتاعت الحاجة يا واد يا مزيكا.