خرائط جديدة ترسم في الشرق الأوسط: تقسيم المقسم وتفتيت المفتت - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > شؤون عربية ودولية

    شؤون عربية ودولية
    منتديات المطاريد ... شؤون عربية ودولية

    شؤون عربية ودولية

    خرائط جديدة ترسم في الشرق الأوسط: تقسيم المقسم وتفتيت المفتت


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 25th May 2013, 12:51 PM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي خرائط جديدة ترسم في الشرق الأوسط: تقسيم المقسم وتفتيت المفتت

    أنا : أسامة الكباريتي




    دراسة // .. خرائط جديدة ترسم في الشرق الأوسط:
    تقسيم المقسم وتفتيت المفتت

    2013-05-10 11:01:38
    مقالات سياسية

    عرض : ألوف بن، رئيس تحرير صحيفة هآريتس الإسرائيلية/ الترجمة




    تقسيم المقسم وتفتيت المفتت خلاصة عبرت عنها أربع دراسات ناقشت كيفية إعادة رسم خريطة لأجزاء من العالم نشرها مركز الزيتونة للدراسات تحت عنوان «الشرق الأوسط: خرائط جديدة ترسم».

    الدراسة الأولى حملت عنوان «الشرق الأوسط في مرحلة الإعمار»، وفيها يرى ألوف بن، رئيس تحرير صحيفة هآريتس الإسرائيلية، أن الانتفاضات الشعبية المتصاعدة والصراعات الداخلية ستؤدي إلى إعادة رسم خرائط إقليمية تختلف في جوهرها عن اتفاقية سايكس بيكو التي تحل هذا الشهر الذكرى السابعة والتسعون لتوقيعها، تلك الاتفاقية التي قسّمت الشرق الأوسط إلى دول منفصلة الآن. وتقول الدراسة إنه من الواضح اليوم أن الخريطة التي سترسم خلال الأعوام القادمة سوف تكشف النقاب عن دول مستقلة جديدة أو متجددة كجنوب السودان وكردستان وفلسطين وبرقة بشرق ليبيا وجنوب اليمن.

    ولا تخفي الدراسة أن هناك مخطّطات لتقسيم سوريا إلى دويلات للسنة والعلويين والدروز ومختلف الطوائف والإثنيات التي تشكّل الدولة السورية التي تشهد صراعا اليوم بدايته تأثرّت بالانتفاضة التونسية والمصرية لكنه تصاعد اليوم وأضحى أكثر دموية وخطورة كاشفا عن مخططات أعمق تستهدف تغيير المنطقة ككل. وهذه التقسيمات التي تتحدّث عنها الدراسة ستقوم وفق مبدأ تقرير المصير .
    هذه الخطة التقسيمية، تدخل في إطار سياسة إسرائيل، حيث يوضّح ألوف بن أنه كلما زاد عدد الدول في المنطقة كلما سهل على اسرائيل المناورة بينها.
    يقول ألوف: «لقد تم تحديد حدود منطقة الشرق الأوسط بين سنتي 1916 و1922 في خضم مفاوضات شملت قوى أوروبية، حيث تم إجراء هذه المفاوضات في أروقة فصور مهيبة بين مسؤولين يرتدون بدلات رسمية وربطات عنق.
    غير أن هذه الحدود يتم إعادة رسمها في القرن الواحد والعشرين لكن على أسس القوة والحروب والانتفاضات الشعبية. بدأ هذا التوجّه مع غزو العراق بسحق النظام المركزي للدولة وفرض جيوب عرقية، تلاه الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وفرض حركة حماس سيطرتها وإقامة دولة الأمر الواقع، ومن ثمة جاء الاستفتاء على تقسيم السودان على ركام حرب داخلية طويلة وقاسية. إثر ذلك تمّ التسريع في وتيرة هذه العملية مع ولادة الربيع العربي».

    كيف ندير العالم
    يستشهد ألوف بن على قراءته هذه بكتاب «How to run the world « (كيف ندير العالم) الصادر قبيل أحداث تونس ومصر وفيه يتوقّع الباحث بمؤسسة أميركا الجديدة، باراج خانا، وصول عدد الدول المستقلة في العالم من 200 إلى 300 خلال العقود القادمة. وهذا التوالد للدول سيتم عبر عملية الانشطار. ويرى خانا أن الدول تمر بمرحلة «أزمة ما بعد الاستعمار» فالعديد من الدول ولدت من مستعمرات سابقة وشهدت فسادا وانفجارا سكانيا وبنى تحتية متداعية كما عانت من وصول ديكتاتوريات إلى الحكم وهو ما يفسر التقلبات الفجائية بالبلاد العربية.

    ويعتبر أن الحدود القائمة هي من أهم مسببات الصراعات الداخلية في اليمن وباكستان وأفغانستان والكونغو، ويصنّف الحرب في العراق وأفغانستان على أنها ليست حروبا أميركية بالخالص، بل إن تلك الدول هي بمثابة ذخائر غير متفجّرة خلقتها الحروب الأوروبية وأشعلت أميركا فتيلها.
    ويطالب خانا أميركا والقوى العظمى بتلافي أخطاء تقسيم الحدود القديمة برسم حدود جديدة بموافقة الأمم المتحدة وتشييد بنية تحتية تؤمن أسسا اقتصادية سليمة، بما يحرر شعوب المنطقة من الاعتماد على الجيران الأقوياء.

    سايكس بيكو
    يقف ألوف بن مطوّلا عند اتفاقية سايكس بيكو، وما جاء في كتاب «كيف ندير العالم» حول هذا الموضوع، قائلا: «في أوائل القرن العشرين، سيطرت القوى الغربية على آسيا وأفريقيا، حيث عثرت على الثروات في منطقة الشرق الأوسط. وفي سنة 1916 قام المسؤول البريطاني مارك سايكس والدبلوماسي الفرنسي بيكو بالتوقيع على اتفاق مشترك بالنيابة عن حكومتهما، يقضي بتقسيم مؤقّت للإمبراطورية العثمانية التي كانت تحابي ألمانيا ضدّ الحلفاء.
    لكن وثيقة الاتفاق وخارطته كانت مجرّد نظريات… في جوهر الأمر قامت حكومتا سايكس وبيكو بمنح سوريا وجزء من فلسطين لفرنسا، ومنح العراق في وقت لاحق لبريطانيا»…
    بعيد التوصل إلى اتفاق مع بيكو، كان سايكس يهم بالتوجه إلى سان بطرسبرغ، عاصمة الإمبراطورية القيصرية، بغية تقديم تفاصيل الاتفاق للروس الذين كانوا يطمحون إلى السيطرة على إسطنبول، عاصمة الإمبراطورية العثمانية والوصول إلى مياه المتوسّط.
    في طريقه إلى روسيا، اجتمع سايكس بالقبطان وليام ريغينالد هول قائد الاستخبارات البحرية الملكية البريطانية في لندن، حيث أطلعه على الخريطة. في المقابل، أخبره هول أن بريطانيا يجب أن ترسل قواتها إلى فلسطين وعندئذ فقط سينتقل العرب للحرب إلى جانبنا.
    «القوة هي أفضل وسيلة للتعامل مع العرب»، هذا ما قاله ضابط المخابرات للدبلوماسي أو باللغة المتداولة في الخطاب الإسرائيلي اليوم «الشيء الوحيد الذي يفهمه العرب هو القوة».
    هنا، اقتنع سايكس بأن الاتفاق الذي اختلقه مع الفرنسيين سيرضي الشريف حسين، وريث السلالة الهاشمية في الحجاز، الذي كان يسعى لاستقلال شعبه عن الإمبراطورية العثمانية مقابل الحصول على الدعم البريطاني.
    ثم فاجأ هول جليسه بإدخاله عاملا جديدا إلى معادلة القوة وهو اليهود، الذين امتلكوا قاعدة مادية قوية، إلى جانب إظهارهم لمصلحة سياسية قوية في البلاد، على حد تعبير هول. هنا، دهش سايكس، فهو لم يسمع بالصهيونية قبل الآن، لذا هرع إلى عقد اجتماع مع الوزير اليهودي في وزارة الحرب البريطانية هيربيرت صموئيل ، طالبا منه المزيد من التفسير والتوضيح.
    هذه كانت بداية عملية أدت لاحقا إلى إعلان وعد بلفور، وغزو فلسطين، وإعلان الانتداب البريطاني، وتنصيب صموئيل أول مفوض سام لديها هناك.
    عند هذه النقطة، بدأت تُنثر بذور النقمة في قلوب العرب تجاه هذه القوى الغربية التي قامت بتفكيك المنطقة ومن ثم إعادة إنشاء أمم ودول جديدة في الشرق الأوسط، وتوجت ذلك بمنح فلسطين لليهود.
    أما الحدود النهائية للشرق الأوسط، فقد وضعها وينستون تشرشل، وزير الاستعمار آنذاك، وذلك في مؤتمر القاهرة سنة 1922، والذي فصل شرق الأردن عن حدود ولاية فلسطين، لكن سرعان ما نعى اليمين الإسرائيلي هذا الاقتطاع حتى يومنا هذا.

    الحل في الصراع
    مع انتهاء عهد الاستعمار، شكلت مسألة المحافظة على هذه الحدود الأسس للأنظمة السياسية في المنطقة، حتى ولو لم ترض الكثير من الشعوب مثل الأكراد الذين تم تقسيمهم ما بين العراق وتركيا وسوريا وإيران.
    وقد تمثلت ردة الفعل العربية تجاه الاستعمار في موقف الرئيس المصري جمال عبد الناصر ومبدأ القومية العربية الشهير، لكنها بلغت ذروتها في توحيد سوريا مع مصر وما سمي لاحقا بـ»الجمهورية العربية المتحدة» في نهاية الخمسينات رغم أنها تجربة لم تعمّر طويلا.
    اليوم، وبعد مرور حوالي عشرة عقود على اتفاقية ساكس بيكو، تعود مقومات الاتفاقية نفسها إلى الظهور، وإن اختلف اللاعبون. وهؤلاء اللاعبون هم بالأساس، وفق ألوف بن، أميركا وإسرائيل.
    ومظاهر التقسيم الجديدة بدأت على إثر الانسحاب الأميركي من العراق الذي مهّد الطريق للأكراد للمطالبة بإقليمهم المستقلّ على الرغم من المعارضة التركية.
    ويضيف ألوف: «من جانبهم أخذ الفلسطينيون على عاتقهم السعي للحصول على اعتراف دولي بدولتهم على الرغم من الاعتراضات الإسرائيلية أيضا». وفي شمال أفريقيا، التي شهدت أغلب دولها انتفاضات شعبية غيّرت قليلا من ملامح الحكم فيها، يشير ألوف بن إلى ما يحدث في ليبيا اليوم من تداعيات لثورة 17 فبراير التي أدّت إلى سقوط نظام معمر القذافي.
    في هذا الإطار يقول بن من الممكن أن نعاين تفككا داخليا في دول ليبيا واليمن حيث تتصاعد التوترات بشكل جدّي بين القبائل والجماعات. وتظهر المطالبات بقيام حكومة أقلية تفرض نفسها على الأكثرية الشعبية. لقد تم تقسيم اليمن في السابق، وربما يعيد التاريخ نفسه، وتنفصل لتصبح دولة في الجنوب، وأخرى في الشمال.
    والحرب التي دارت في ليبيا بين القذافي ومعارضيه قسّمت البلاد بين برقة، معقل الثوار شرقي البلاد من جهة، وطرابلس، التي كانت تحت سيطرة القذافي من جهة أخرى.
    ودخول القوات الغربية إلى جانب الثوار في ثورة 17 فبراير لإسقاط القذافي يظهر، وفق ألوف بن، رغبتها الجامحة في إنشــاء مستعــمرة تبــقى في مجــال نفوذها ومحاذية للحدود مع مصر التي قد تتحول إلى جمهورية إسلامية معادية للغرب.
    ويعود ألوف بن ليربط بين مجريات توقيع اتفاقية سايكس بيكو القديمة ومخططات سايكس بيكو الجديدة، فيشير إلى الحرب التي درات بين القوات البريطانية، بقيادة مونتغموري، والقوات الألمانية، بقيادة رومل، خلال الحرب العالمية الثانية والتي دارت في نفس المكان. وسعت القوات البريطانية حينها إلى حماية الجناح الشرقي لمصر حيث قناة السويس.
    وتخلص الدراسة إلى أن مصلحة القوى الغربية وإسرائيل تقتضي وجود شرق أوسط متشرذم ومتصارع، لذا هي تحارب ضد نزعات العروبة والقومية التي من شأنها أن تساهم في تقوية هذه المنطقة، ولن تقف حجر عثرة في طريق عمليات التقسيم القائمة في دول المنطقة بل هي تساهم في ذلك وتدعم تلك العمليات من أجل إعادة فرض قوتها ونفوذها في المنطقة بأسرها.

    معاهدة سايكس بيكو
    عقدت فرنسا وبريطانيا في 16 أيار -مايو 1916 معاهدة سرية لاقتسام المشرق العربي فيما بينهما، وذلك بينما كانت نيران الحرب العالمية الأولى مستعرة بين بريطانيا وفرنسا وحلفائها من جهة والدولة العثمانية وألمانيا وحلفائهما من جهة ثانية.
    وبموجب معاهدة سايكس ـ بيكو، قسمت بريطانيا وفرنسا المشرق العربي ـ باستثناء شبه الجزيرة العربية ـ إلى خمس مناطق، ثلاث مناطق ساحلية هي: السواحل اللبنانية السورية وأعطيت لفرنسا والسواحل العراقية من بغداد إلى البصرة وأعطيت لبريطانيا وفلسطين ايضا أعطيت لبريطانيا، ثم منطقتين داخليتين رمز لهما بحرفي (أ) للمنطقة الداخلية السورية، و(ب) للمنطقة الداخلية العراقية.
    وظلت معاهدة سايكس-بيكو سرا لا يدري به العرب، إلى أن نشرتها الحكومة السوفياتية في روسيا بعد الثورة الشيوعية سنة 1917. وعندما سارعت بريطانيا إلى طمأنة العرب إلى أن المعاهدة أصبحت ملغاة بعد انسحاب روسيا من الحرب وانضمام العرب إلى جانب الحلفاء. أما الزعماء الصهيونيون فقد احتجوا عليها لدى الحكومة البريطانية، على أساس أن تدويل فلسطين يتنافى وفكرة الوطن القومي اليهودي، فأكدت لهم ان التدويل هو مجرد خطوة مرحلية تكتيكية أملاها موقف فرنسا وروسيا، اللتين كانت لهما مطامع عديدة أيضا في فلسطين، وأنها أي بريطانيا ستعمل لإلغائه، الأمر الذي أكده فعلا صدور تصريح بلفور.

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    أطيز طبخة ريحتها نتنة: مرة أخرى.. فلسطين الثمن... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 4395 29th March 2017 11:06 AM
    لولولولولويييي بدء تطوير وتوسيع معبر رفح من... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2410 24th March 2017 09:26 PM
    اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء القيادي في حماس فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 9 6833 24th March 2017 09:15 PM
    "حماس" تنشغل بالتحضير لإطلاق وثيقتها... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2188 20th March 2017 08:53 AM
    تل أبيب التي لنا! تدوينة فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2334 20th March 2017 08:04 AM

    قديم 25th May 2013, 12:58 PM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي





    إنهم يتحدثون وكأنهم قدرٌ مقدورا ..
    لا رادَّ لقدرهم على وجه هذه البسيطة ..

    عندهم حق .. على الأرض وبين أمم تتصارع داخليا على لا شئ ..
    ولكن
    قَدَرُ الله هو الذي يسير الأقدار ويرفع امما ويحط امما ..
    وذلك وفق سنن ربانية ثابتة:



    (( إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ )) الرعد : (11)

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th May 2013, 01:45 PM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي





    للاطلاع على الدراسة، اضغط على الرابط التالي:
    الشرق الأوسط: خرائط جديدة تُرسم ( 30 صفحة، حجم الملف 1.59 MB)*
    * إذا كان لديك مشكلة في فتح الملف، اضغط هنا


    * * *

    المقال الأول: تحذير: الشرق الأوسط في مرحلة الإعمار
    العنوان الأصلي: Caution: Middle East under Construction
    الكاتب: ألوف بن Aluf Benn
    المصدر: جريدة هآرتس Haaretz
    التاريخ: 25/3/2011

    المقال الثاني: العالم الجديد
    العنوان الأصلي: The New World
    الكاتب: فرانك جاكوبسFrank Jacobs و باراج خانا Parag Khanna
    المصدر: جريدة النيويورك تايمز The New York Times
    التاريخ: 22/9/2012

    المقال الثالث: الانفصال قد يكون مفيدا
    العنوان الأصلي: Breaking Up Is Good to Do
    الكاتب: باراج خانا Parag Khanna
    المصدر: مجلة فورين بوليسي Foreign Policy
    التاريخ: 13/1/2011

    المقال الرابع: مقتطفات من مقال حدود الدم: كيف سيبدو الشرق الأوسط بحالته الأفضل؟
    المترجم: علي الحارس (شبكة عراق المستقبل)
    العنوان الأصلي: Blood borders: How a better Middle East would look
    الكاتب: رالف بيترز Ralph Peters
    المصدر: آرمد فورسز جورنل Armed Forces Journal
    التاريخ: يونيو 2006


    مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 7/1/2013

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    الأوسط:, الشرق, ترسم, جديدة, خرائط

    خرائط جديدة ترسم في الشرق الأوسط: تقسيم المقسم وتفتيت المفتت


    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]