عبادة الحقائق: كيف تحصل على مليار دولار عن كل رائد فضاء تقتله؟! - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    نتائج انتخابات الرئاسة
    (الكاتـب : تصحيح ) (آخر مشاركة : AndrewInfub)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > المنتدى العام > منقوووووووووووولات

    منقوووووووووووولات خاص بالموضوعات المنقولة فقط

    منقوووووووووووولات

    عبادة الحقائق: كيف تحصل على مليار دولار عن كل رائد فضاء تقتله؟!


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 28th May 2016, 10:05 AM يسر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Silver Member
     





    يسر تم تعطيل التقييم

    يسر's Flag is: Egypt

    افتراضي عبادة الحقائق: كيف تحصل على مليار دولار عن كل رائد فضاء تقتله؟!

    أنا : يسر




    صديق: إذا كان العلم دائم الخطأ والتصحيح، لماذا نجعله معيار الحكم على الصواب والخطأ؟

    صديقه: حتى ولو كان العلم قاصرًا فهو يكتشف أخطاءه ويصححها بنفسه، بينما المتدينون يتمسكون بآراء شيوخهم بلا منطق.

    صديق: العلوم الإسلامية تمامًا مثل العلوم الطبيعية مبنية على منهجية علمية تحليلية ونقدية.

    صديقه: كيف تقارن العلوم الطبيعية المبنية على الحقائق العلمية الموضوعية مع العلوم الدينية التي تكتسب شرعيتها من توافق العلماء مع بعضهم «الإجماع» على فهمهم للدين.

    صديق: لي صديق «سنسميه أحمد» كان يؤمن مثلك بشرعية الحقائق العلمية وعلوها على ما دونها وكاد الأمر أن يكلفه مستقبله العلمي واتزانه الأخلاقي.

    أحمد جراح عيون يجري عمليات لمرضى المادة البيضاء، وهو يعلم أن العملية ستفشل في ٢ من كل مائة مريض. ولا يعلم أي اثنين من مرضاه سيكونون الضحايا التاليين، ولا كيف يمكن أن ينقذهم، قبل أن يمارس أحمد الطب كان مثله مثل مرضاه، يؤمن أن الأدوية والجراحات أدوات علمية للشفاء، وأن أي فشل معناه أن هناك خطأ ما حدث من الفريق الطبي، أما العلم نفسه فهو منزه عن الفشل، ولكن سنوات الدراسة أتت بحقائق مرعبة، فمثلًا في بلد متقدمة مثل أمريكا حيث الأخطاء البشرية مسيطر عليها إلى حد كبير والموارد المتوفرة لا تحلم به مستشفياتنا، وبالرغم من هذا فثلث العمليات الجراحية تسبب مضاعفات وواحدة من كل عشرة مضاعفات تنتهي بالوفاة، الأكثر رعبًا أن ثلاثة أرباع هذه الحالات لا يمكن تجنبها أصلًا؛ فهي قصور علمي وليس تطبيقيًا. «برجاء مراجعة الدراسة التي نشرتها الهيئة القومية للصحة في أمريكا سنة ٢٠٠٢ للتفاصيل»، كذلك الأرقام تكاد تتطابق في إنجلترا.

    رؤية هذه الإحصاءات على ورق الملخصات في كلية الطب لم تعد أحمد لمواجهتها في الواقع خلال فترة امتيازه في استقبال أحد المستشفيات الحكومية الكبيرة في شرق القاهرة، كان يري يوميًا أمامه حالات فقدت بصرها أو أطرافها أو حياتها نتيجة الإجراءات الطبية. أول حالة اكتئاب له وتفكير جدي في ترك مهنة الطب كانت عند محاولته الفاشلة لإنقاذ حياة مريضة، لم يستغرق الأمر سوى دقائق منذ أن رأى أولادها يهرولون بها إلى باب المستشفى وهي تتلوى من الاختناق، إلى أن توفت بين يديه وهو يحاول أن يسعفها في مدخل المستشفى، ونظر لأولادها ولم يعرف ما سبب الوفاة الذي سيقوله لهم! فهو نفسه لا يعلم هل فعلًا هي حالتها الحرجة، أم أنه الإجراء الطبي الذي اتخذه؟ أم أنها قرارته الإدارية التي اتخذها، هل فعلًا لم يكن هناك وقت لاستدعاء أحد النواب من الأدوار العليا؟ هل فعلًا صيدلية المستشفى البائسة ليس فيها مضادات حساسية ولا تحتوي إلا على خافض حرارة ومسكن للألم الذي يعطوه لكل من يأتي للاستقبال بلا تفرقة؟ هو يعلم أن تجهيز العناية المركرة أكثر بؤسًا من الصيدلية ولكنه لم يحاول، هو صدقـًا لم يكن يعلم ما سبب الوفاة، هو فقط حاول وهي فقط ماتت.

    سافر أحمد لدراسة وممارسة الطب في الخارج ليتسلح بأحدث الأدوات العلمية التي تحقق الانضباط العلمي القاطع الذي يرتضيه لنفسه، ولكنه فشل، لم يجد أينما درس أو عمل ذلك العلم القطعي الذي لا يحتمل التأويل والاحتمالات، فكل ما ينجح فيه العلم هو أن يقلل ضحايا الأخطاء العلمية ليس أن يمنعها، وكل ما تستطيع الممارسة المنضبطة تقديمه هو تقليل الخطأ البشري، وكل ما يستطيع الجراح الرجوع به من عمله في الغرب هو مسدس، ثلثا طلقاته تحتوي على الشفاء، وثلثها تحتوي على المرض وبعضها قاتل، وكل ما يمكنه أن يفعله هو أن يجلس يوميًا في مستشفاه يدخل على المحكوم عليهم بالمرض فيضحك في وجوههم ويطمئنهم أن معه أداة الشفاء ثم يطلق عليهم أداته العلمية المغلفة بالألفاظ الإنجليزية الفخمة، فيُشفَى من يُشفَى، ويَمرُض من يَمرُض، ويموت من يموت، وإن أراد التخلص هو من المسئولية الأخلاقية «والقانونية»، فيوضح لمرضاه العواقب ويترك لهم الاختيار، فيعطيهم المسدس في أيديهم ليقرروا ثم يقوم بتنفيذ الحكم الذي اختاروه، اكتشف أحمد أن مهنة الجراح ليست بهذا النبل الرومانسي الذي كان يعتقد، وأن الأدوات العلمية لا توفر ذلك اليقين العلمي القاطع الذي كانت تحدثه به مدرسة العلوم، بل هي مهنة نبيلة بشكل عملي مبني على الواقع غير الحاسم لتفاصيل الحياة، نبيل في حدود علم قاصر، وإمكانيات محدودة، ومعضلات أخلاقية ليس فيها اختيار بلا غصة ندم.

    وكما أن الطب لا يوفر اليقين السطحي الذي يعلموه لنا في الكتب المدرسية، فكذلك العلوم المتقدمة مثل علوم الفضاء؛ فناسا ٢٪ من رحلاتها تفشل، بل إن آخر ٤ رحلات فاشلة توفى فيها ١٨ رائد فضاء، لفهم قيمة هذا الرقم فإنه ثروة أمريكا لا تتعدى ٤٦ رائد فضاء تختارهم بشكل فائق العناية، وتتكلف ٥٠ مليون دولار وستة سنوات لتدريب أحدهم، وبالرغم من الأهمية الاستراتيجية والأدبية والإنسانية لرحلات الفضاء وللرواد لم يقدح أحدهم في ناسا أنها جهة علمية فاشلة أو حاولوا استبدالها بأخرى، بل على العكس، فناسا أخطأت لأنها جهة علمية، لهذا لا تستطيع أن تقدم يقينًا قطعيًا للجزم بالنجاح ١٠٠٪ أو حتى توقع الفشل قبل حدوثه مثلما يبالغ السطحيون في الثقة بالعلم، والخطأ جزء من الثمن المتوقع، لذا فلم يتوانى الكونجرس في ٢٠١٥ عن إعطائها ميزانية ١٨ مليار دولار أي ١٪ من ميزانية الولايات المتحدة.

    والسؤال هنا ما حدود اليقين الذي قد يوفره لنا العلم المعاصر؟ باختصار العلم يستطيع أن يأتي لنا بترجيح قوي، فقط بما يكفي لأن نؤمن بصحته ولا يكفي أن نقطع بصحته أو نعممه في كل المواقف، وذلك لأن الواقع معقد، بينما النظريات العلمية لا تعدو اختزالات سطحية جامدة «برجاء مراجعة مقالي عن الحقيقة السائلة للتفاصيل»

    ولأن المنهج العلمي في جوهره مبني على الشك واستبعاد الوصول ليقين قطعي «برجاء مراجعة مقالي عن حدود الأدوات العلمية التجريبية». بالإضافة إلى قصور اللغة نفسها عن التعاطي مع الحقيقة «برجاء مراجعة مقال قصور اللغة في القياس والتعبير عن الحقيقة العلمية»، وأن العلم صحته نسبية قاصرة على سياق محدد ولا تستطيع الإحاطة بالسياق كما سنوضح لاحقـًا.

    المجتمع العلمي ما بين الشرعية والقداسة

    العلم لا يقوم على الحقائق العلمية القاطعة كما نضلل أطفالنا في الكتب المدرسية، هذا التصور فوق إنساني للعلم الذي لا يخطئ أقرب للإيمان بوثن خيالي اسمه «الحقائق العلمية» لا يأتيه الباطل من بين يديه أو من خلفه.

    على النقيض فالعلماء يتحصلون على العلم عن طريق التدرج في خطوات متصاعدة من الترجيح وليس القطع، فيبدأ شكـًا، ثم محاولات لإيجاد تبرير عقلي، ثم محاولة الترجيح بحشد أدلة تتوافق مع أحد التبريرات أكثر من غيرها، وعند تواتر الترجيح نصل إلى الإيمان العلمي، وهو لا يعني أن ما وصل إليه العالم حقيقة، ولكن يعني أنه يؤمن أن هذا التبرير قد يصمد أمام الحالات المماثلة، كل هذه الدرجات المعرفية «شك، فيقين، فترجيح فإيمان» هي درجات إيمانية محضة لا تتضمن اليقين القاطع في أية مرحلة.

    بالنسبة لغير المتخصصين في الأمر فإن المعرفة يطغى عليها الجانب الإيماني ويقل الدليل العقلي، فهو إيمان إنساني محدود يكتسب وجاهته من إيماننا في العلماء وليس من حكمنا على الأدلة العلمية. فعموم من آمنوا بنظرية التطور أو بالاحتباس الحراري أو بأثر التدخين على الإصابة بالسرطان اعتنقوها لا نتيجة استعراض آراء العلماء المختلفة وترجيح أدلة أحدهم على مخالفيه بل نتيجة إيمانهم البسيط في العلماء أنفسهم.

    وبم أنه لا يوجد رأي إلا وهناك ما يخالفه

    ولا يوجد أحد العلماء يستطيع أن يدعي أن معه العلم القاطع الذي ليس بعده شك.

    لذا فأعلى يقين علمي يأتي من شيوع رأي ما وسط العلماء كافٍ لأن نصدق هذا الرأي حتى ولو لم يكن هو الرأي الوحيد.

    وإجماع العلماء هو أعلى يقين علمي ليس لأنه فقه كهنوتي يضع فيه العلماء قواعد اللعبة لأنفسهم، بل على العكس فوجاهة الإجماع هي أن المنهجية العلمية «سواء الإسلامية أو الطبيعية» هي منهجية بشرية ليست مقدسة؛ لذا فهي تخضع للنقاش والنقد والتطوير، ولهذا فبالنسبة للعلماء أنفسهم لكي يؤسسوا شرعية علمية لرأيهم فإن أفضل ما قد يسعوا لتحقيقه هو انعقاد إجماع المجتمع العلمي على تفضيل إيمانهم «رأيهم» العلمي على إيمان الآخرين، ولكي يحققوا شرعية تطبيقية يسعى العلماء «كأي مسوق» أن يروج فوائد نظريته العملية وسط العوام والتطبيقيين ويهمش «أو يتجاهل» نسبة الفشل.

    فمثلًا في بدايات القرن العشرين كانت هناك منافسة شديدة حول أية تكنولوجيا يجب أن تسود في الكهرباء، من ناحية كانت هناك تكنولوجيا التيار الكهربائي المباشر DC والذي يروج لها العالم الكبير توماس أديسون، ومن ناحية أخرى كانت تتصاعد منافسة التيار الكهربائي المستمر AC الذي يروجه منافسه ويستنجهاوس، وكانت المنافسة محتدمة حول من سيستحوذ على الشرعية العلمية، ولكي يحشد أديسون القبول لوجهة نظره هاجم التيار المستمر وضخم من مخاطره، حتى وصل بأديسون الأمر أن قتل أنثى فيل باستخدام تيار كهربائي قوته ٦٦٠٠ فولت و صورها بالفيديو وهي تتهاوي ويتصاعد الدخان من كل أجزاء جسمها؛ ليستخدم الأثر المرعب في التنفير من التيار الكهرباء المستمر، ومن توفيق الله للإنسانية أن أديسون لم ينجح في محاولاته، فالتيار المستمر اتضح أنه البديل الأمثل في معظم الاستخدامات التي كان يريد أن يستحوذ عليها.

    فعلى رغم من أهمية الإجماع العلمي إلا أنه ليس كافيًا وحده ولا يحصن رأيًا ما من أن يكون خاطئًا، بل قد يسهل أن يقتنع بعض كبار العلماء بأحد الآراء العلمية ويحشد إلى الإجماع عليه فينحاز المجتمع العلمي إلى هذا الرأي مبكرًا ويصل المجتمع العلمي إلى إجماع خاطئ، أحد الأمثلة البارزة هي الجدل الكبير القائم حول الإجماع على التغير المناخي وتلاعب بعض القوى السياسية عليه لتفكيكه، لمزيد من المعلومات برجاء مراجعة هذا البحث المهم في دور الإجماع في تشكيل الوعي العلمي وكيفية التأثير لتحفيز انعقاد الإجماع العلمي في اتجاه ما.

    ولهذا فالإجماع رغم قلة حدوثه هو أقل قطعًا من درجة «حقائق علمية» التي تسبغها الكتب المدرسية بكرم بالغ على إجمالي المنهج التعليمي، الواقع أن الإنسان لا يستطيع إدراك الحقيقة إلا يقينـًا إيمانيًا «علم اليقين» وليس مشاهدة موضوعية «عين اليقين»، فالعلماء يسعون إلى الحقيقة وهم كمعصوبي العينين، لا يعلمون أين تقبع غايتهم، ولا أي طريق يسلكوه ليصلوا لها، فكلما وجدوا طريقـًا يصعد بهم سلكوه وحينما يتوقف عن الصعود تحسسوا بعصيهم أي طريق آخر يواصل بهم الصعود، وحين تتقطع بهم الطرق الصاعدة يتوقفوا عجزًا لا قطعًا بالوصول إلى القمة، ولكن حين يحتشد عدد كافي من معصوبي العينين في نقطة ما يشيع بينهم أنها لابد أن تكون نهاية الطريق فينعقد الإجماع، ويستمر الاستقرار حتى يستطيع أحد المخالفين إقناعهم بأن الطريق الذي تحت عصاه يصعد من جديد، أو حينما يفاجئهم آخر أن هناك جبل آخر تمامًا لم يصعدوه «مثل جبل معرفة الكوانتم والذي يقع على طريق آخر غير النسبية». وهكذا يستمر التعلم باستمرار الشك وينقطع بانقطاعه.

    أما العوام الذين يتسطحون السفح فالصورة مختلفة تمامًا؛ فهم أبعد من أن يروا أية تفاصيل أو أن يدركوا حركة الصاعدين وتغير مواقفهم، فبُعد المسافة وعلو العلماء يبدو من بعيد، كما أن العلماء لديهم طوال الوقت القول الفصل وأنهم عالون ولا يُعلى عليهم، لذا فيتوهم البسطاء ممن في السفح أن العلماء مستقرون عند تمام العلم مَبلَغ العالَمْ. فيقدسوا وثن «الحقائق العلمية» ويصدقوا أن للعلم سقف، وأن العلماء يصعدون يوميًا إلى حافة الكون لكي يدبروا الكون بصولجان العلم الذي لا يخطئ، فيشفوا المرضى ويسقوا الزرع ويحفروا الأنهار، وعندما يفشل أحد الكهنة في مهامه فالتقصير منه أنه قد أساء الأخذ، وليس لأن العلم الإنساني قاصرٌ عن العطاء.

    «الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم». البقرة- 255
    https://www.sasapost.com/opinion/cult...naut-kill-him/

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    عبادة الحقائق: كيف تحصل على مليار دولار عن كل... منقوووووووووووولات يسر 0 554 28th May 2016 10:05 AM
    و قالت السينما يسقط حكم العسكر ثورة مصر ... 25 يناير 2011 يسر 0 1411 24th October 2015 09:25 AM
    نعم سيدة أندرياس.. يا ليت بعض قومي يعلمون منقوووووووووووولات يسر 0 598 28th January 2015 11:36 AM
    بعد كل هذا.. لماذا لم نُجرّم المسيحية ولم نتهمها... منقوووووووووووولات يسر 2 867 21st January 2015 06:51 AM
    مائة من عظماء أمة الاسلام غيروا مجرى التاريخ توعية جماهيرية يسر 12 2064 13th January 2015 08:25 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    مليار, الحقائق:, تحصل, تقتله؟!, دولار, رائد, عبادة, فضاء



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]