عبدالحليم قنديل: منعي من السفر «مسخرة» لم تحدث في عهد مبارك ومرسي
السبت 08-08-2015 10:40 | كتب: محمود الواقع |
قال الكاتب الصحفي عبدالحليم قنديل، رئيس تحرير جريدة «صوت الأمة»، إنه فوجئ بمنعه من السفر، صباح السبت، رغم صدور حكم قضائي بإلغاء منعه من السفر منذ 23 نوفمبر 2014.
وأضاف «قنديل»، في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، أنه كان متوجها إلى عمان على متن طائرة مصر للطيران رحلة رقم 719 التي تغادر القاهرة في الساعة الثامنة صباح اليوم، لإلقاء ندوة في أحد المؤتمرات، عندما فوجئ بمنعه من السفر.
وتابع «قنديل»: «ما حدث ينطوي على مسخرة، بعد أن أبلغتني سلطات المطار أنها لا تعترف بصورة تنفيذ حكم إلغاء قرار منعه من السفر الذي قدمه لها»، مشيرًا إلى أنهم أبلغوه بعدم اعترافهم بغير ما يأتي لهم من مصلحة الجوازات.
وأشار «قنديل» إلى أنه حاول الاتصال برئيس الوزراء، إبراهيم محلب، لكنه لم يرد عليه إلا بعد أن غادرت الطائرة بالفعل، لافتا إلى أنها المرة الثانية التي يُمنع فيها من السفر.
وتعجب «قنديل» من منعه من السفر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي رغم موقفه المؤيد له، لافتًا إلى أنه لم يُمنع من السفر من قبل، سواء في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، أو في فترة الرئيس السابق محمد مرسي، رغم معارضته الشديدة لهما.
يُشار إلى أن «قنديل» يُحاكم وآخرون على ذمة القضية المعروفة بـ«إهانة السلطة القضائية».
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
|
Tamer El-Meehy
22 hrs ·
التراجيديا الاغريقية اللى بيعيشها التيار الناصرى برموزة بتتلخص فى انهم كانوا فاكرين انهم حيقبضوا تمن التعريص وتمن ان ايدولوجيتهم اساسا ماهى الا خطاب مهترئ لتبرير حكم ديكتاتورى عسكرى بنعانى منه حتى الآن وهو اصل العلة وسبب الداء. وتمن تماديهم فى التعريص وتبرير اى جرائم بدعوى الاصطفاف الوطنى واننا بنحارب فنموت الشعب عادى. ولما عملوا كل ما يجب ان يعمل وكل ما أملاه عليهم ضميرهم الفاسد حينا والضلال الذى يعيشونه حينا لقوا برضه انهم ما لهمش تمن ولا دية. ماهو ايه اللى يخلى الفتوة يحترم واحد التعريص فى جيناته؟ واخرة حمدين انه يقعد مع الممثلين مش مع السياسيين وعبحليم يحمد ربنا انه اتمنع من السفر ما قلعهولوش هدومه وعملوا معاه زى فيلم الكرنك. يا عبحليم ..ما تزعلش قوى وتستغرب. الفتوة بتاعكو ما بيحبش اى حد بيفكر وعنده رأى مهما كان معرص. يا عبحليم ..لا انت ولا غيرك ليك تمن مهما عملت. يا عبحليم..."إقرأ كتابك كفى بنفسك عليك اليوم حسيبا". |
|
|
|
|
|